شهادة عالمية لـ«تنمية المجتمع» بدبي في إدارة الابتكار

حصلت هيئة تنمية المجتمع في دبي على شهادة المعهد العالمي لإدارة الابتكار GIMI، ومقره الولايات المتحدة الأمريكية، عن تطبيق «سند للتواصل المرئي» وفق المستوى الثالث من مستويات الاعتماد والمعنية بنوع الابتكار ونطاق الجهد المبذول لتنفيذه.
ويأتي ذلك بعد مطابقة التطبيق لمعايير التقييم الأربعة، والمرتكزة على كون الابتكار يمثل حلاً لمشكلة جديدة تماماً مقارنة بالحلول الحالية، وأن يكون مصمماً ومعروفاً ومطوراً ومنفذاً وحصرياً، وأثبت أثره الإيجابي على المستفيدين.
وأوضحت ميثاء الشامسي، المدير التنفيذي لقطاع التمكين المجتمعي في هيئة تنمية المجتمع في دبي، أن حصول «سند للتواصل المرئي» على شهادة الاعتماد من المعهد العالمي لإدارة الابتكار يمثل تأكيداً على التزام الهيئة بتطبيق أعلى معايير الابتكار في تطوير خدماتها وحرصها على تبني أحدث التقنيات وتسخيرها لتمكين الأفراد، وتحسين جودة حياتهم.
وقالت: «تعمل هيئة تنمية المجتمع بشكل مستمر على تطوير منظومة متكاملة من الحلول الذكية والمبادرات الرقمية، بما يتماشى مع توجهات دبي في التحول الرقمي، وتحقيق الريادة الاجتماعية.
ويعكس حصول «سند للتواصل المرئي» على اعتماد الابتكار مدى حرص الهيئة على ترجمة التحديات المجتمعية إلى فرص تطوير، من خلال توظيف المعرفة والتقنية في ابتكار حلول تضمن الوصول السهل والعادل للخدمات، وتعزز الدمج المجتمعي والاستقلالية لأصحاب الهمم».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البيان

٢٢-٠٤-٢٠٢٥

• البيان

شهادة عالمية لـ«تنمية المجتمع» بدبي في إدارة الابتكار

حصلت هيئة تنمية المجتمع في دبي على شهادة المعهد العالمي لإدارة الابتكار GIMI، ومقره الولايات المتحدة الأمريكية، عن تطبيق «سند للتواصل المرئي» وفق المستوى الثالث من مستويات الاعتماد والمعنية بنوع الابتكار ونطاق الجهد المبذول لتنفيذه. ويأتي ذلك بعد مطابقة التطبيق لمعايير التقييم الأربعة، والمرتكزة على كون الابتكار يمثل حلاً لمشكلة جديدة تماماً مقارنة بالحلول الحالية، وأن يكون مصمماً ومعروفاً ومطوراً ومنفذاً وحصرياً، وأثبت أثره الإيجابي على المستفيدين. وأوضحت ميثاء الشامسي، المدير التنفيذي لقطاع التمكين المجتمعي في هيئة تنمية المجتمع في دبي، أن حصول «سند للتواصل المرئي» على شهادة الاعتماد من المعهد العالمي لإدارة الابتكار يمثل تأكيداً على التزام الهيئة بتطبيق أعلى معايير الابتكار في تطوير خدماتها وحرصها على تبني أحدث التقنيات وتسخيرها لتمكين الأفراد، وتحسين جودة حياتهم. وقالت: «تعمل هيئة تنمية المجتمع بشكل مستمر على تطوير منظومة متكاملة من الحلول الذكية والمبادرات الرقمية، بما يتماشى مع توجهات دبي في التحول الرقمي، وتحقيق الريادة الاجتماعية. ويعكس حصول «سند للتواصل المرئي» على اعتماد الابتكار مدى حرص الهيئة على ترجمة التحديات المجتمعية إلى فرص تطوير، من خلال توظيف المعرفة والتقنية في ابتكار حلول تضمن الوصول السهل والعادل للخدمات، وتعزز الدمج المجتمعي والاستقلالية لأصحاب الهمم».

العين الإخبارية

٢١-٠٤-٢٠٢٥

• العين الإخبارية

التحول الرقمي في الإمارات.. نموذج عالمي من أجل مستقبل شامل

تم تحديثه الإثنين 2025/4/21 09:17 م بتوقيت أبوظبي أشاد الدكتور هيتندرا باتيل، مؤسس معهد الابتكار العالمي «GIMI»، بالرؤية المستقبلية التي تنتهجها دولة الإمارات في تبني الذكاء الاصطناعي وتوظيفه في مختلف مناحي الحياة. وأكد أن دولة الإمارات تعد نموذجاً عالمياً في تسريع وتيرة التحول الرقمي والاستفادة المثلى من التكنولوجيا الحديثة. وقال في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام"، على هامش مشاركته في فعاليات منتدى تمكين المجتمعات الرقمية في إمارة دبي، الذي نظمته اليوم بدبي، هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية "تدرا"، تحت شعار "تسخير الذكاء الاصطناعي والابتكار من أجل مستقبل رقمي شامل": إن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وهو يحدث الآن وبوتيرة أسرع مما كان متوقعاً، مشيراً إلى أن الجميع يمكنهم تعلمه واستخدامه، لما له من قدرة على تسهيل الحياة وزيادة الكفاءة، فضلاً عن منح الأفراد وقتاً أكبر للتركيز على مهام أكثر قيمة. وأضاف: ما رأيته في دولة الإمارات يعكس استيعاباً عميقاً لأهمية الذكاء الاصطناعي، حيث تم تبنيه بسرعة، تماشياً مع تسارع التغيرات على مستوى العالم، لافتاً إلى أن دولة الإمارات تسير بخطى ثابتة وسريعة نحو المستقبل الرقمي، وهي تبني نموذجاً يُحتذى به في المنطقة والعالم. وحول تقييمه لتجربة الحكومة الإماراتية في هذا المجال، أوضح باتيل، أن البنية التحتية الرقمية في الدولة تمثل حجر الأساس في هذا التحول، لافتاً إلى أن تجربة زوار دولة الإمارات لمدى التطور الرقمي تبدأ من لحظة الوصول إلى المطار، حيث يتم استخدام الجوازات الإلكترونية والتذاكر الذكية، لتستمر الرحلة بسلاسة مع استلام الحقائب ووصول سيارات الأجرة في الوقت المناسب. وتابع: عندما تصل إلى الفندق، تجد أن إجراءات تسجيل الدخول أصبحت رقمية بالكامل، حيث يعرف الموظفون مسبقاً من أنت وماذا تحتاج، وهذا يعكس تكامل الأنظمة الرقمية وسلاسة تقديم الخدمات، ولقد أصبحت المطارات والفنادق ووسائل النقل وحتى الحياة اليومية في الإمارات رقمية بالكامل، وهذا لم يكن ليتحقق لولا الاستثمار الكبير في البنية التحتية الرقمية. وأشار باتيل إلى أن الحكومة الإماراتية قدّمت كل ما يلزم من أدوات رقمية متقدمة، والمرحلة المقبلة تتطلب من القطاع الخاص ورجال الأعمال ورواد الأعمال، أن يستفيدوا من هذه البنية، ويسألوا أنفسهم:" كيف يمكننا استخدام الذكاء الاصطناعي لجعل أعمالنا أكثر إنتاجية، وتجارب عملائنا أفضل". aXA6IDE0OC4xMzUuMTUwLjIxNiA= جزيرة ام اند امز FR

الإمارات اليوم

١٤-٠٣-٢٠٢٥

• الإمارات اليوم

محمد بن راشد للإسكان توقّع مذكرة تفاهم مع المعهد العالمي للابتكار لتعزيز الاستدامة والريادة

وقّعت مؤسسة محمد بن راشد للإسكان مذكرة تفاهم مع المعهد العالمي لإدارة الابتكار (GIMI)، وذلك خلال هاكاثون الابتكار الذي عُقد في فندق جراند حياة دبي. تهدف هذه الشراكة إلى تعزيز ثقافة الابتكار والاستدامة في المشاريع السكنية، بما ينسجم مع رؤية دبي المستقبلية لتطوير بيئات سكنية ذكية ومستدامة. ومن خلال هذه الاتفاقية، ستعمل المؤسسة على تعزيز الابتكار في قطاع الإسكان عبر الاستفادة من أحدث منهجيات إدارة الابتكار والبحوث المتخصصة التي يقدمها المعهد، مما يسهم في تحفيز التفكير الإبداعي وتطوير حلول سكنية مبتكرة ومستدامة. كما ستمكّن الاتفاقية مؤسسة محمد بن راشد للإسكان من تبنّي أحدث التقنيات، مثل الذكاء الاصطناعي (AI) وإنترنت الأشياء (IoT)، بهدف تحسين عمليات تصميم وإدارة المشاريع السكنية وتعزيز كفاءتها وجودتها. وأكد عمر حمد بوشهاب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد للإسكان، على أهمية هذه الشراكة، قائلاً: "نؤمن في مؤسسة محمد بن راشد للإسكان بأن الابتكار هو مفتاح تطوير الحلول السكنية المستقبلية. من خلال هذه الشراكة مع المعهد العالمي لإدارة الابتكار، نهدف إلى تمكين كوادرنا الوطنية وتعزيز قدراتهم في مجال الإسكان الذكي، إضافةً إلى تطوير مشاريع سكنية تتسم بالاستدامة والجودة، وتوفير خيارات سكنية مرنة تلبي احتياجات المواطنين وترتقي بجودة حياتهم." من جانبه، قال الدكتور هيتندرا باتيل، الرئيس التنفيذي للمعهد العالمي لإدارة الابتكار: "يمثل هذا التعاون مع مؤسسة محمد بن راشد للإسكان خطوة استراتيجية نحو تبنّي الابتكار في قطاع الإسكان. نحن ملتزمون بتقديم خبراتنا في مجال إدارة الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة لدعم جهود المؤسسة في توفير بيئات سكنية ذكية ومستدامة، وتعزيز تنافسية قطاع الإسكان في دبي على المستوى العالمي". ويُعد هاكاثون الابتكار منصة بارزة تجمع الخبراء والمبتكرين ورواد الأعمال لاستكشاف الحلول الحديثة في قطاع الإسكان. ويهدف الحدث إلى استقطاب الأفكار الرائدة والتقنيات المتقدمة التي تسهم في تحسين كفاءة المشاريع السكنية وتطوير بيئات مستدامة ومتكاملة. إن توقيع مذكرة التفاهم خلال فعاليات الهاكاثون يعكس التزام المؤسسة بتبنّي أحدث التقنيات وتوظيف الحلول المبتكرة لدعم مسيرة التطوير السكني في دبي. وتؤكد مؤسسة محمد بن راشد للإسكان التزامها بتطوير شراكات استراتيجية تسهم في تعزيز الابتكار والاستدامة في قطاع الإسكان، بما يتماشى مع أجندة دبي الاجتماعية 2033 لتطوير مجتمعات سكنية ذكية ومستدامة تلبي تطلعات الأجيال القادمة.