logo
الرئيس عون من بغداد: عند كل أزمة نؤمن بأن الترياق من العراق

الرئيس عون من بغداد: عند كل أزمة نؤمن بأن الترياق من العراق

المنارمنذ يوم واحد

أكد الرئيس جوزاف عون، خلال زيارته إلى بغداد، اليوم، ضرورة 'تأسيس نظام المصلحة العربية المشتركة'، مشيداً بـ'الحل' الذي وضعه المرجع الديني الأعلى في العراق السيد علي السيستاني لـ'إشكالية هويتنا الوطنية'.
وقال عون، خلال مؤتمر مشترك عقب لقائه رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني: 'نحن في حاجة ماسة إلى قيام نظام المصلحة العربية المشتركة قائم على تبادل المصالح المشتركة بين بلداننا وشعوبنا وتنميتها ومضاعفتها'.
كما أشار إلى الموقف الذي أطلقه السيستاني في شهر تشرين الثاني الفائت، معتبراً أنه 'الحل لإشكالية هويتنا الوطنية داخل دولتنا الناجزة'.
ولفت إلى أن السيستاني 'وضع خارطة طريق بديهية للحل، إذ دعا النخب الواعية، إلى أن يأخذوا العبر من التجارب التي مروا بها (…) وذلك عبر إعداد خطط علمية وعملية لإدارة البلد اعتماداً على: مبدأ الكفاءة والنزاهة في مواقع المسؤولية ومنع التدخلات الخارجية بمختلف وجوهها وتحكيم سلطة القانون وحصر السلاح بيد الدولة ومكافحة الفساد على جميع المستويات'.
ولفت عون إلى أن 'كل لبناني بات يؤمن فعلاً عند كل أزمة بأن الترياق من العراق ليس قولاً مأثوراً بل فعلاً محققاً'.
السوداني: ندعم تماسك لبنان وسيادته على أرضه
بدوره، أكد السوداني أن بلاده ستعمل، خلال رئاستها للقمّة العربية، على 'دعم تماسك لبنان ومؤسسات الدولة فيه، والسيادة على ارضه، ورفض كل ما يتجاوز على هذا الركن المهم'.
وأدان رئيس الوزراء العراقي 'إعتداءات الكيان (الإسرائيلي) المتكررة على السيادة اللبنانية'، مطالباً 'المجتمع الدولي بأداء التزاماته في التطبيق الكامل غير الانتقائي للقرار الدولي 1701 لدعم الاستقرار ووقف العدوان'.
كذلك، أعرب السوداني عن اعتقاده بأنه 'من دون حل شامل وعادل وإنساني للقضية الفلسطينية، لا نرى جدوى من طرح الحلول الترقيعية، مع استمرار هذا القتل الممنهج (في غزة)'.
وأكد موقف بغداد 'بدعم سيادة واستقلال سوريا، ورفض الاعتداءات عليها، والسياسات التي تؤدي الى إشعال الفتن الطائفية والعرقية، وتهدد تماسك نسيجها المجتمعي'.
الرئيس العراقي: لتعزيز التعاون مع لبنان
وفي السياق نفسه، التقى الرئيس اللبناني نظيره العراقي عبد اللطيف جمال رشيد، الذي أكد 'متانة العلاقات الثنائية بين البلدين، والحرص على تطويرها وتنميتها، وأهمية تعزيز التعاون والتبادل التجاري في مختلف المجالات'.
وجرى، بحسب بيان الرئاسة العراقية، 'استعراض الأوضاع في لبنان والمنطقة، مع التأكيد على ضرورة بذل المزيد من الجهود الدولية لتخفيف حدة التوترات والركون إلى التهدئة والحوار البنّاء لتحقيق السلام والاستقرار إقليمياً ودولياً'.
كما تم بحث 'الأوضاع في فلسطين وغزة، حيث أكد الرئيسان على أهمية مواصلة دعم وإسناد الشعب الفلسطيني في نيل حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة'.
المصدر: مواقع

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من "الساعة اللبنانية" إلى "الساعة الأميركية": لبنان بانتظار التفاوض الإيراني الأميركي
من "الساعة اللبنانية" إلى "الساعة الأميركية": لبنان بانتظار التفاوض الإيراني الأميركي

النشرة

timeمنذ 30 دقائق

  • النشرة

من "الساعة اللبنانية" إلى "الساعة الأميركية": لبنان بانتظار التفاوض الإيراني الأميركي

لطالما شكّل ​ لبنان ​ ساحةً خلفية للتجاذبات الإقليمية والدولية، خصوصاً في ظل موقعه الجيوسياسي المعقد وتشعب علاقاته الإقليمية والدولية. وكان يُقال سابقاً إن لبنان "يضبط ساعته" على إيقاع ​ التفاوض الإيراني ​-​ الأميركي ​، بمعنى أن تسويات الداخل اللبناني لا تتم إلا بعد تبلور تفاهمات على هذا المستوى، إلا أن الجديد اليوم هو أن ​ الولايات المتحدة ​ نفسها بدأت "تربط ساعتها" على إيقاع هذا التفاوض في ما يخص لبنان، ما يكشف عن تبدّل في قواعد الاشتباك الإقليمي والدولي على الساحة اللبنانية. شهد التفاوض بين واشنطن وطهران تحوّلات عدّة في السنوات الماضية، من انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي عام 2018 في عهد الرئيس دونالد ترامب، إلى العودة الحذرة للتفاوض غير المباشر في فيينا خلال إدارة جو بايدن. هذا التفاوض لم يعد محصوراً بالملف النووي فحسب، بل توسّع ليشمل قضايا إقليمية منها اليمن، العراق، سوريا، وأخيراً لبنان. الولايات المتحدة باتت تدرك أن أي استقرار في الشرق الأوسط لا يمكن أن يتم بمعزل عن "دور إيراني"، سواء في ضبط سلوك حلفائها الإقليميين أو في توفير غطاء لتسويات داخلية في الدول المتأثرة بالنفوذ الإيراني، وفي مقدمها لبنان. في السابق، كان يُنظر إلى لبنان كمتلقٍ لنتائج أي تفاهم إيراني-أميركي، بحيث تنعكس التفاهمات على الداخل اللبناني بشكل غير مباشر: تُفتح أبواب رئاسة الجمهورية، يُعاد تشكيل الحكومة، أو تُفرج بعض القوى عن الاستحقاقات. أما اليوم، وبحسب مصادر سياسية بارزة فقد تغيّرت المعادلة، فواشنطن باتت تُراهن على أن تُسهم طهران بشكل فعّال في تسهيل الحل اللبناني، تحديداً من خلال تأثيرها على ​ حزب الله ​، وذلك بحال تم التوصل إلى اتفاق بينها وبين أميركا. وبذلك، تحوّل لبنان من ساحة انتظار إلى ورقة تفاوضية بحد ذاتها في يد واشنطن وطهران، وباتت أي تسوية داخلية تُدرج ضمن بنود المفاوضات، سواء بصيغها الرسمية أو غير المعلنة. ترتكز المطالب الأميركية في لبنان على عدّة مستويات، أبرزها: تحجيم نفوذ حزب الله ونزع سلاحه، وهو هدف أميركي دائم ومستمر، سواء عبر العقوبات، أو عبر الضغط السياسي الداخلي والدولي، أو من خلال التشجيع على إعادة تكوين سلطة سياسية تتوازن مع وجود الحزب، ترسيم الحدود البرية مع إسرائيل، الإصلاح الاقتصادي والمالي حيث تشترط واشنطن، عبر المؤسسات الدولية، تنفيذ إصلاحات بنيوية في النظام المصرفي، ومكافحة الفساد، وضبط الهدر، ووقف التهريب، وهي مطالب تتقاطع مع مصالح داخلية وخارجية على حد سواء، وأخيراً إعادة تشكيل السلطة وهو ما بدأته واشنطن من خلال إطلاق العهد الجديد. بحسب مصادر معارضة لإيران فإن طهران لا تزال ترى في لبنان ورقة استراتيجية في منظومة "​ محور المقاومة ​"، ولن تتخلى عنها بسهولة، لكنها أيضاً تستثمر هذه الورقة في إطار تحسين شروط التفاوض مع واشنطن، خاصة حين يتعلق الأمر برفع العقوبات، وتوسيع هامش النفوذ في الإقليم، وفي ظل انشغال إيران بملفات داخلية (اقتصادية، اجتماعية، وسياسية بعد وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي)، فإن قدرتها على الدفع باتجاه تفاهمات في لبنان ستبقى مشروطة أولاً بمصالحها الكبرى، وثانياً بتوافق أجنحتها الداخلية على ما يجب "منحه" أو "التنازل عنه" في الساحة اللبنانية. إن الربط الأميركي بين الملف اللبناني والتفاوض مع إيران يفتح الباب على احتمالات متعددة، تبدأ من الوصول إلى صفقة شاملة تتضمن تسوية إقليمية تضمن دوراً لإيران مقابل ضبط حزب الله وإيجاد حل للسلاح، ومقابل تحرير الأرض ووقف الاعتداءات الإسرائيلية، أو من خلال إجراء مقايضة مرحلية تسمح بحلحلة محدودة في لبنان، وتساهم بخلق نوع من الإستقرار. إن تحوّل لبنان من موقع المتلقّي إلى موقع الورقة في مفاوضات معقدة بين واشنطن وطهران يحمل في طيّاته مخاطر وفرصاً. فبينما قد يشكّل ذلك مخرجاً للأزمة إذا نضجت التسويات الكبرى وتم توقيع الإتفاق النووي، إلا أنه يعرض البلد مجدداً لأن يكون ضحية لعبة الأمم بحال فشل التفاوض وعادت لغة النار من جديد.

ما حاجتنا إلى سلاح لا يحمي القائد حسن نصرالله؟
ما حاجتنا إلى سلاح لا يحمي القائد حسن نصرالله؟

IM Lebanon

timeمنذ 36 دقائق

  • IM Lebanon

ما حاجتنا إلى سلاح لا يحمي القائد حسن نصرالله؟

بكل صدق بدأت قضية حمل السلاح خارج شرعية الدولة منذ «اتفاقية القاهرة» عام 1969 التي أعطت موافقة عربية للفلسطينيين بأن يحملوا السلاح لهدفين: الهدف الأول: القيام بعمليات عسكرية ضد إسرائيل لتحرير فلسطين. الهدف الثاني: حماية المخيمات الفلسطينية. أما اليوم، وبعد مرور أكثر من 55 عاماً، فيمكننا القول إنّ هذا السلاح لم يحقق أيّاً من أهدافه بل كانت نتائجه سلبي. أما حمل السلاح الثاني، فقد جاء بعد احتلال إسرائيل لبنان والوصول الى العاصمة بيروت عام 1982 في شهر حزيران بعد حصار لمدينة بيروت دام 100 يوم، بعدها دخلت إسرائيل الى بيروت، وكانت أوّل عاصمة عربية تحتلها إسرائيل، وطردت منظمة التحرير من لبنان من خلال مرفأ بيروت بالبواخر الى اليونان… وكان من الطبيعي أن تنشأ مقاومة، فهذه سنّة الحياة، لأنّ كل احتلال يؤدي الى قيام مقاومة. وبالفعل، فإنّ الجمهورية الإسلامية الإيرانية دعمت مشكورة حزب الله الذي أنشأته عام 1983، وبقيت الحالة حتى العام 2000… يوم أعلنت إسرائيل انسحابها من لبنان من دون شرط أو قيد. وبالفعل تحرّر جنوب لبنان على يد أبنائه الأبطال، وبقيت مزارع شبعا وتلال كفرشوبا… وهاتان المنطقتان تعتبران «مسمار جحا» لإسرائيل. فإسرائيل العدو الماكر يستغل الثغرات ليدخل من خلالها الى احتلال العالم العربي، وطبعاً بدءاً بفلسطين. بصريح العبارة، المقاومة أدّت واجبها كاملاً، ولم يَعُد لبنان بحاجة الى مقاومة، ولكن للأسف، يبدو أن الإيراني فرح بالتحرير معتبراً أن هذا يحقق له مكاناً على البحر الأبيض المتوسط، هذا أولاً.. وثانياً: احتلال لبنان والسيطرة عليه. كما أن المقاومة أيضاً، أغرتها السلطة، فأرادت أن تسيطر على الحكم من خلال الانتخابات النيابية، فدخلت البرلمان، ثم تحوّل الطموح الى الطمع بالدخول الى الحكومة والسيطرة عليها تحت شعار: حماية السلاح. هنا حصلت المصيبة.. ووقع الحزب الذي كان فخراً وانتصاراً للبنان من خلال تحرير الأراضي اللبنانية، في كمين السلطة والانجرار إليها. المصيبة أنه عندما تحوّلت المقاومة الى نظام… فإنها تخلّت بذلك عن مبرّر وجودها. الغلطة الثانية: كانت حرب 6 تموز 2006، يوم خطف الحزب عسكريين من جيش العدو الإسرائيلي، مما أدى الى حرب مع إسرائيل العدوّة، تمكنت إسرائيل خلالها من قتل 6000 عنصر من الجيش اللبناني والمواطنين اللبنانيين ومن مقاتلي الحزب… يومذاك رفع القائد شهيد فلسطين السيد حسن نصرالله شعار «لو كنت أعلم».. على كل حال تكبّد اللبنانيون خسائر بالأرواح: 6000 شهيد و15 مليار دولار خسائر مالية تسببت بها الحرب. لم يكتفِ الحزب بهذه الخطيئة، بل ظلّ يمارس لعبة الحكم والسيطرة على السلطة.. إذ لم يكن بالإمكان أن يتم انتخاب رئيس جمهورية إلاّ بعد انتظار سنتين ونصف.. وهذا يحصل لأوّل مرة في تاريخ لبنان.. كما أنه لا يمكن تشكيل حكومة إلاّ بعد موافقة حلفاء الحزب وانتظار سنة ليختاروا الوزارات التي يريدونها. والمصيبة أن فشل الحزب وجماعته في الحكم لم تدفعهم للاعتذار من الشعب اللبناني، بل ظلّوا على تعنّتهم بمصادرة السلطة والتلاعب بالبلد. على الصعيد الاقتصادي، لم يمر في تاريخ لبنان أزمات اقتصادية ومالية وفوضى في الحكم كما جرى في عهد «الحزب»، وليت الحزب قدّم اعتذاراً من اللبنانيين وعاد الى موقعه الطبيعي كمكوّن لبناني شريف. وما إن تحرّر لبنان من الاحتلال الاسرائيلي حتى دخل في حرب أهل غزة إثر عملية «طوفان الأقصى» في 7 أكتوبر 2023، التي أعادت القضية الفلسطينية على طاولة المفاوضات بعد أن أصبحت نسياً منسياً. في الشهر الأول، جاء المبعوث الأميركي آموس هوكشتين وعرض على لبنان أفضل عرض يمكن أن يحصل عليه وهو: -1 انسحاب كامل من الأراضي اللبنانية التي احتلتها إسرائيل، ومن ضمنها 23 نقطة وليس 5 نقاط التي يتحدثون عنها اليوم. -2 إعادة النظر باتفاق الحدود البحرية، والبحث جدّياً بالمطالب اللبنانية بمسافة 900 كيلومتر في البحر سرقتها إسرائيل، مقابل أن تتوقف المقاومة عن إطلاق صواريخ على إسرائيل. بالمناسبة، فإنّ المقاومة حقّقت إنجازاً لكنه مبتوراً… فلماذا؟ المقاومة استطاعت أن تهجّر 80 ألف مواطن إسرائيلي من شمال فلسطين المحتلة، بينما إسرائيل هجّرت 500 ألف مواطن لبناني. على كل حال، جاء المبعوث الاميركي آموس هوكشتين الى لبنان 11 مرّة كما ذكرنا، وفي كل مرّة كان يُقابَل بالرفض. اليوم، استشهد السيّد حسن نصرالله من أجل فلسطين، واغتيل أكثر من 4000 من نخبة قادة المقاومة من الصف الأول. ولم يكتفِ العدو الإسرائيلي بذلك، بل إنه يمارس يومياً عمليات اغتيال ليرهب بها كل اللبنانيين. وبات الجميع يتحدثون عن سلاح المقاومة تتمسّك به المقاومة، ويقول لهم: سلاحكم لم يعد يصلح، ولا يمكن أن تدافعوا به عن أنفسكم ولا عن قياداتكم… لذلك اتركوا الدولة اللبنانية تفاوض عنكم.. فهي الجهة الوحيدة الشرعية المؤهلة المسؤولة عن التحرير. وسلاحكم عندما تحوّل من سلاح مقاومة الى سلاح تقليدي لا قيمة له، أسقطكم سقوطاً ذريعاً، فلعلكم تتعظون.

البستاني في جولة تفقدية على النافعة: تقدم ملحوظ وخطة تطويرية مستمرة
البستاني في جولة تفقدية على النافعة: تقدم ملحوظ وخطة تطويرية مستمرة

النشرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • النشرة

البستاني في جولة تفقدية على النافعة: تقدم ملحوظ وخطة تطويرية مستمرة

زار النائب ​ فريد البستاني ​ مصلحة تسجيل السيارات في الدكوانة (النافعة)، حيث التقى برئيس المصلحة بالتكليف نزيه قبرصلي، واطلع منه على "الإجراءات المتخذة خلال الأسبوعين الأخيرين لتحسين سير العمل في هذا المرفق الحيوي". وجال النائب البستاني برفقة قبرصلي على مختلف الأقسام، حيث لاحظ تحسنًا ملموسًا في الأداء، من بينها تركيب لوحة إلكترونية لسحب أرقام الانتظار بحسب نوع الخدمة، إلى جانب شاشات موزعة على النوافذ لعرض الرقم والخدمة المطلوبة، ما يسهم في تنظيم أفضل لحركة المواطنين داخل المركز. وأبلغ قبرصلي البستاني أنه "ابتداءً من 3 حزيران، سيُعاد أكثر من 40 موظفًا سابقًا من ذوي الخبرة غير المتورطين في قضايا الفساد إلى عملهم، ما سيُسهم بشكل كبير في تسهيل المعاملات وتسريع الإجراءات". ك وشملت الإجراءات أيضًا تفعيل عملية تسجيل الدراجات النارية، وتحسين آلية الكشف على السيارات والشاحنات، بالإضافة إلى استحداث جورة إضافية لفحص المركبات، بما يعزز من جودة الخدمة وسرعة إنجاز المعاملات. وأكد قبرصلي أن "العمل سيستمر وفق خطة تطويرية بإشراف ومتابعة مباشرة من معالي وزير الداخلية العميد أحمد الحجار، بهدف الارتقاء بأداء المصلحة وتحسين الخدمة المقدمة للمواطنين". من جهته، عبّر البستاني عن "ارتياحه وتقديره للتحسّن الملحوظ في هذا المرفق الحيوي"، مؤكّداً "استمراره في ممارسة دوره الرقابي ومتابعة هذا الملف، بما يضمن استمرار عملية التطوير وتحقيق المستوى المطلوب من الخدمات والجباية، لما فيه خير المصلحة العامة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store