الإسترليني يسجل مكاسب أمام الدولار ويتراجع أمام اليورو
إقرأ أيضًا:
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
خبرني
منذ 22 دقائق
- خبرني
سامسونغ تتغلب على آبل بسبب الهواتف القابلة للطي
خبرني - انتزعت مبيعات سامسونغ الصدارة من آبل في الربع الماضي بعد طرح الجيل الجديد من هواتفها القابلة للطي لتزيد حصتها من الهواتف المبيعة إلى 31%، وذلك وفق تقرير نشره موقع "سي إن بي سي". ويشير التقرير إلى أن حصة آبل من الهواتف المبيعة انخفضت بشكل عام لتصل إلى 49% بعد أن سجلت 56% في الربع الماضي، ويتزامن هذا الانخفاض مع طرح سامسونغ للجيل الجديد من هواتفها القابلة للطي بحجميها المختلفين. ورغم أن آبل سجلت ارتفاعا في مبيعات "آيفون" هذا العام بنسبة 13% عن العام الماضي، فإن ثقة المستثمرين في الشركة تزعزعت لتنخفض قيمة أسهم الشركة هذا العام بمقدار 7.5% عن العام الماضي. ويذكر أن سامسونغ في الشهر الماضي طرحت الجيل الجديد من هواتفها القابلة للطي "غالاكسي زي فولد 7" و"غالاكسي زي فليب 7″، وكلاهما يأتي في تصميمات مبتكرة ومحسنة عن الجيل السابق مما أسهم في تعزيز مبيعات الشركة بشكل كبير. وجذبت الهواتف الجديدة المستخدمين من كافة الفئات لمزاياها المحسنة، وكان لهاتف "غالاكسي زي فولد 7" نصيب الأسد من المستخدمين الجدد بفضل التصميم النحيف للغاية للهاتف، وهو الأمر الذي دفع المستخدمين إلى اختبار الهاتف بشكل مكثف. وقام أحد المستخدمين بمشاركة مقطع في منصات التواصل الاجتماعي وهو يغلق الهاتف ويفتحه أكثر من 200 ألف مرة في إثبات واضح لجودة الهاتف. ويذكر التقرير أن ذكر هواتف سامسونغ القابلة للطي ورد أكثر من 50 ألف مرة في منصات التواصل الاجتماعي المختلفة في العالم، ومن بينهم أثنى 83% من المستخدمين على الهواتف أو كانت تعليقاتهم محايدة. كما أسهمت الضرائب التي تفرضها الحكومة الأميركية في تغيير شحنات الهواتف الواردة إلى الولايات المتحدة، إذ تحاول الشركات خفض ضرر هذه الضرائب على اقتصادها ومبيعاتها بشكل عام. ويرى ساميك تشاترجي المحلل في شركة "مورجان ستانلي" أن مستثمري آبل ينتظرون طرح الشركة لهاتفها القابل للطي، وهو الأمر المحتمل حدوثه في العام المقبل كجزء من هواتف "آيفون 18″، مؤكدا أن سعر الهاتف قد يقترب من ألفي دولار، وهو السعر الحالي للهواتف "غالاكسي زي فولد 7" الجديدة من سامسونغ.
السوسنة
منذ 24 دقائق
- السوسنة
موظفو تسلا المطرودون يؤسسون شركة شحن كهربائي
السوسنة - من تداعيات قرار مثير للجدل اتخذه الملياردير إيلون ماسك العام الماضي بطرد كامل فريق الشحن الفائق في شركة "تسلا"، وُلدت شركة جديدة تحمل اسم "هوبر"، يقودها ثلاثة من أبرز خبراء الشحن السابقين في الشركة، وهم هاري فوكس، وكونور سيلوود، وهيو ليكي، الذين أشرفوا على إطلاق أكثر من 100 موقع شحن فائق السرعة في بريطانيا وأيرلندا.وقد قرر هؤلاء الثلاثة توظيف خبراتهم المتراكمة في تأسيس شركتهم الخاصة، التي تقدم نفسها على أنها "الرائدة في مجال شحن السيارات الكهربائية عالية الطاقة في المناطق الحضرية"، مستهدفةً حل واحدة من أبرز التحديات التي تواجه المدن الكبرى، وهي نقص محطات الشحن السريع الموثوقة.تركز "هوبر" على خدمة سيارات الأجرة والمركبات التجارية، التي تحتاج إلى عمليات شحن أكثر كثافة من السيارات الخاصة، إذ تشير بيانات الشركة إلى أن سيارات الأجرة تُشحن بمعدل يزيد بخمسة أضعاف عن السيارات التقليدية، ما يجعلها في أمسّ الحاجة إلى بنية تحتية متطورة وسريعة.وفي إطار سعيها لتوفير هذه البنية، تبحث "هوبر" عن مواقع غير تقليدية مثل المستودعات القديمة أو محطات الوقود المهجورة، لتحويلها إلى مراكز شحن متكاملة مجهزة بعدد كبير من المحطات، بما يضمن تلبية الطلب المتزايد على الشحن السريع في المناطق الحضرية.وبتمويل يصل إلى 60 مليون جنيه إسترليني (ما يعادل 81 مليون دولار)، تستعد الشركة لافتتاح أول موقع لها في منطقة فورست هيل جنوب لندن في 20 أغسطس الجاري، حيث سيضم الموقع 12 محطة شحن، منها شواحن بقدرات 150 و300 كيلوواط، على أن يكون الشحن مجانيًا خلال الأسبوع الأول من التشغيل.وتطمح "هوبر" إلى التوسع خارج بريطانيا وأيرلندا في المستقبل، لكنها تركز حاليًا على تلبية الطلب المحلي، مع مراعاة تطور السوق نحو المركبات ذاتية القيادة، التي قد تكون جزءًا من خططها الاستراتيجية طويلة الأجل.ورغم أن قرار "تسلا" بتسريح فريق الشحن اعتُبر كارثيًا في حينه، إلا أنه ساهم في توزيع الخبرات على قطاع السيارات الكهربائية العالمي، وفتح الباب أمام صعود شركات ناشئة مثل "هوبر"، التي قد تُشكّل دفعة قوية لمستقبل البنية التحتية للشحن في المدن الكبرى. اقرأ ايضاً:
أخبارنا
منذ 34 دقائق
- أخبارنا
تراجع أسعار الغاز الطبيعي في أوروبا
أخبارنا : تراجعت أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية خلال التداولات اليوم الاثنين، لتلامس أدنى مستوى منذ بداية العام، قبيل اجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع نظيره الأوكراني "فولوديمير زيلينسكي"، لبحث اتفاق سلام مع روسيا. وانخفضت العقود الآجلة للغاز الطبيعي الهولندية تسليم شهر أيلول بنسبة 0.65 بالمئة عند 31.240 يورو لكل ميجاواط/ساعة، بعدما لامست 30.30 يورو. وأبلغت النرويج، التي تعد من كبار موردي الغاز في أوروبا، عن توقف غير مخطط له في محطة تصدير الغاز الطبيعي المسال "هامرفست" خلال عطلة نهاية الأسبوع، وهو ما قد يضغط على الأسعار إذا استمر لفترة طويلة، بحسب وكالة "بلومبرج" الاقتصادية.
