روسيا تكشف عن نموذج من الطائرة البرمائية المسيرة الواعدة
ومن شأن ظهور هذا النوع من الطائرات أن يزيد بدرجة كبيرة من استقلالية وسرعة نقل الحمولة إلى المناطق المعزولة، مع تقليل الاعتماد على الظروف الجوية وصعوبات اللوجستيات البرية. ومن المتوقع أن يجد مشروع "ميريديان" في المستقبل تطبيقا ليس في النقل المدني فحسب، بل أيضا في مهام الإنقاذ والبعثات الاستكشافية.المصدر: روسيسكايا غازيتا
كشفت شركة "RPK" الروسية خلال معرض "CIPR 2025" التقني عن طائرتها المسيّرة الجديدة متعددة الاستخدامات.
أعلنت شركة Sichuan Tengdun Science الصينية أنها بدأت باختبار طائرة برمائية مسيّرة طورتها لتكون متعددة الاستخدامات.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
علماء يحددون سبب "تسونامي غامض" ضرب جنوب شرق ألاسكا مؤخرا (فيديو)
وفي التفاصيل، تلقت مركز الزلازل بألاسكا في وقت مبكر من يوم 10 أغسطس، تقارير عن تسونامي مفاجئ ومحلي في منطقة إنديكوت أرم النائية. وسُجلت موجات ارتفاعها 10 إلى 15 قدما قرب جزيرة هاربر، بينما شهدت جزيرة ساوير المجاورة ارتفاع المياه حتى 100 قدم. وعادة ما تنجم التسوناميات عن زلازل كبيرة، لكن العلماء لم يجدوا أي نشاط زلزالي مهم في المنطقة، مما زاد الغموض. وفي هذا الصدد، حلل باحثو مركز الزلازل بيانات الزلازل، واكتشفوا انهيارا أرضيا هائلًا قرب نهر ساوير الجنوبي، بحجم يقدر بأكثر من 3.5 مليار قدم مكعب، أي ما يعادل 40,000 مسبح أولمبي. وقال مدير مركز الزلازل في ألاسكا، مايكل ويست: "هذا أكبر من أي شيء شهدناه خلال العقد الماضي في ألاسكا". ويمكن للانهيارات الأرضية أن تؤدي إلى حدوث تسونامي عن طريق إزاحة كميات كبيرة من المياه. وصرح ألك بينيت، وهو أستاذ مساعد في جامعة ألاسكا في فيربانكس، لصحيفة "ديلي ميل" بالقول: "يمكن أن تنشأ مثل هذه الأحداث بعدة طرق، بما في ذلك النشاط الزلزالي، أو ذوبان الأرض، أو الأمطار الغزيرة. غالبا ما يتسبب الانهيار الأرضي في قراءة زلزالية، ثم يتبعها التسونامي نتيجة إزاحة الصخور والتربة والحطام للمياه بسرعة". في حين يعمل مركز الزلازل في ألاسكا مع وكالات أخرى "لفهم التسلسل الكامل للأحداث". وأوضح المركز على "فيسبوك" قائلا: "تشير كل الأدلة إلى أن مجموعة الموجات التي تراوحت بين 10 و15 قدمًا تحركت نتيجة انهيار أرضي ضخم بلغ عدة عشرات من ملايين الأمتار المكعبة من الصخور وضرب المياه". هذا وتدفقت أجزاء من حطام الانهيار الأرضي على نهر ساوير الجليدي، بينما سقط الباقي في مضيق ترايسي، مما خلق موجة محاصرة داخل المضيق، والمعروفة باسم سيش. وذكر المركز أن هذا قد يكون أكبر انهيار أرضي وتسونامي في ألاسكا منذ عام 2015. كما أجرى خفر السواحل الأمريكي مسحا جويًا للانهيار الأرضي في نهر ساوير الجنوبي ومضيق ترايسي. وأظهرت لقطات فيديو حطاما متناثرا على الأرض ومسار الدمار الواضح على المنحدر، ما يبرز ضخامة الحدث. وأردف بينيت: "شيء يجب ملاحظته هو أن هذا النوع من الأحداث قد وقع في ألاسكا سابقا، وحادثة خليج ليتويا عام 1958 مثال جيد، رغم أن التسونامي الناتج كان أكبر بكثير". وتابع: "المناطق الضيقة، مثل الخلجان والمداخل والبحيرات، تكون أكثر عرضة لمثل هذه الأحداث لأن كتلة الأرض يمكن أن تحرك بسرعة جزءًا أكبر من المياه المتاحة"، مضيفا: "لكن مع تقدم الزمن، من المرجح أن تصبح الظروف التي تسهم في هذه الأحداث أكثر شيوعا. لحسن الحظ، لم يقع هذا الحدث في منطقة مأهولة، ولكن مع تزايد حدوث مثل هذه الأحداث في المستقبل، يزداد احتمال وقوعها في مناطق مأهولة". وكان قد ضرب التسونامي قبل أيام فقط من تعرض عاصمة ألاسكا لفيضانات هائلة ومستويات مياه قياسية بعد انفجار سد جليدي في نهر قريب، ما أدى إلى تدفق قوي من مياه الأمطار وذوبان الثلوج. وحثّ بيان صادر عن موقع مدينة جونو الإلكتروني السكان على توخي الحذر الشديد بالقرب من المباني المتضررة، والابتعاد عن ضفاف الأنهار، وتجنب القيادة عبر المياه الراكدة. ويُعتقد أن الحواجز الجديدة ضد الفيضانات، التي بُنيت في وقت سابق من هذا العام لحماية المجتمع من الأنهار الجليدية، هي السبب في نجاة المجتمع من الدمار الأكبر. وبدأت الفيضانات المدمرة بعد أن تحررت مياه من حوض سوسايد - وهو حوض جانبي من نهر مندنهال الجليدي، ويقع على بعد حوالي 10 أميال من العاصمة - ما أدى إلى غمر الطرق، وإتلاف البنية التحتية، وإصدار تحذيرات طارئة. وأصدر المسؤولون تحذيرا بعد ظهر يوم الثلاثاء، بحدوث انفجار جليدي في حوض سوسايد، مما أدى إلى فيضان متوقع على طول بحيرة ونهر مندنهال حتى الأربعاء. وطُلب من السكان في منطقة الفيضان التي يصل ارتفاعها إلى 17 قدمًا الإخلاء فورا، مع الإشارة إلى أنه سيتم إرسال تنبيه طارئ عند إعلان المنطقة آمنة. كما أُغلقت الطرق، بما في ذلك طريق ماندنهال لوب، حتى انخفاض مستوى المياه وإتمام فحوصات السلامة.المصدر: "ديلي ميل"أفاد أركادي تيشكوف العضو المراسل في أكاديمية العلوم الروسية بأن زلزال كامتشاتكا قد يحفز وقوع زلازل قوية في أجزاء أخرى من حلقة النار في المحيط الهادئ، بما فيها ساحل أمريكا الشمالية. قالت وسائل إعلام أمريكية، فجر الخميس، إن زلزالا بقوة 7.3 درجة على سلم ريختر ضرب قبالة سواحل ألاسكا في الولايات المتحدة الأمريكية. يتواجد 99% من كل جليد المياه العذبة على كوكب الأرض، فوق غرينلاند والقارة القطبية الجنوبية، وكل عام، يذوب القليل منه في المحيط.
روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
"روس كوسموس" تشيد بأقمار Kondor-FKA الروسية الجديدة
وجاء في منشور على صفحة المؤسسة في تليغرام: "تعمل أقمار Kondor-FKA الروسية بشكل ممتاز في المدار، وتمكّن القمر رقم 2 من توثيق أكثر من 500 صورة خلال شهر يوليو الماضي، أي في الشهر الأول من تشغيله". وأضاف المنشور: "يُجري القمران رقم 1 و2 مراقبة شاملة للطقس في مناطق القطب الشمالي وممر الشمال البحري، وقد تلقى العملاء أكثر من 600 غيغابايت من البيانات منذ بدء تشغيلهما الرسمي". وكانت "روس كوسموس" قد أعلنت في يوليو الماضي عن بدء تشغيل القمرين رقم 1 و2 من أقمار Kondor-FKA الروسية المخصصة لاستشعار الأرض عن بعد، وأشارت إلى أنها تعمل على تطوير قمرين آخرين من نفس النوع لاستخدامهما ضمن منظومة متكاملة لرصد الأرض. وتُعد أقمار Kondor أقمارا صناعية صغيرة طورتها روسيا لاستشعار الأرض عن بعد. وبين عامي 2013 و2014، أطلقت روسيا قمرين من هذا النوع، ثم طوّرت نسخا معدلة تعرف باسم Kondor-FKA، حيث وضع أول قمر من هذه النسخ في المدار في 27 مايو 2023، والثاني في 24 نوفمبر 2024.المصدر: لينتا.رو أعلنت مؤسسة "روس كوسموس" الموعد الذي ستطلق فيه القمر الثاني من أقمار "Bion-M" إلى الفضاء. أعلنت الأكاديمية الوطنية البيلاروسية للعلوم عن خطط للتعاون مع روسيا لتطوير قمر فائق الدقة لاستشعار الأرض عن بعد. أعلن النائب الأول لرئيس الوزراء الروسي، دينيس مانتوروف أن روسيا أطلقت خطوط إنتاج لتجميع وتصنيع الأقمار الصناعية. أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس" دميتري باكانوف أن روسيا تخطط لإطلاق مئات الأقمار الصناعية الجديدة إلى مدار الأرض في إطار مشروعها الفضائي الوطني، منها أقمار للتحكم بالطائرات المسيّرة.
روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
أسلحة الليزر القتالية الروسية تتصدى بفعالية للمسيرات الأوكرانية (فيديو)
حيث لم تسمح الأسلحة الليزر المتطورة الروسية لطائرة مسيرة معادية بالتوغل إلى عمق الأراضي الروسية. ووفقا لما ذكرته قناة "فويني أوسفيدوميتيل" الروسية على "تليغرام"، فقد دمرت مجموعة متنقلة للدفاع الجوي الروسي طائرة مسيّرة بعيدة المدى من طراز FP-1. وأظهر الفيديو أن الليزر دمّر الطائرة المسيرة الأوكرانية خلال عشر ثوان فقط. وأوضحت صحيفة ANNA-News الإلكترونية أن الهدف تم إصابته على مسافة تتراوح بين 2 و2.5 كيلومتر، حيث اخترق شعاع الليزر خزان الوقود، مما أدى إلى انفجار الطائرة المسيرة. ويُذكر أن منظومة الليزر "بوسوخ" (عكاز) قد اجتازت الاختبارات بنجاح في مطلع يوليو 2025، إذ أصابت طائرة مسيّرة تابعة لخصم افتراضي خلال ثانية واحدة من مسافة 500 متر. وقد صُمم هذا السلاح خصيصا لحماية البنى التحتية الحيوية. يذكر أن روسيا حققت تقدما ملحوظا في تطوير أسلحة ليزر قتالية بهدف مواجهة التهديدات الجوية الحديثة مثل الطائرات المسيرة والصواريخ. ومن أهم منظوماتها: منظومة "بيريسفيت" الوظيفة: تعطيل أنظمة التوجيه البصري والإلكتروني للطائرات المسيرة والمركبات الجوية على ارتفاعات منخفضة. التدشين: دخلت الخدمة عام 2017، وهي أول منظومة ليزر روسية مُعلنة. التكتم: تفاصيلها التقنية سرية، لكنها تُعتبر سلاحا "تكتيكيا" لحماية المنشآت من الضربات الدقيقة. منظومة "كالينا" التصميم: مصممة لتدمير الطائرات المسيرة بصريا عبر حرق مكوناتها الحساسة. المدى: يُقال إنها فعالة على بعد 10–20 كيلومترا. الاستخدام: تكاملت مع أنظمة الدفاع الجوي الروسية. منظومة "زاديرا" الطاقة العالية: تفوق "بيريسفيت" بقوة تصل إلى 100 كيلووات (وفق تصريحات روسية). التجارب: أُعلن عام 2022 عن استخدامها في أوكرانيا لتحييد طائرات مسيرة خلال 5 ثوانٍ. منظومة "بوسوخ" التجارب الناجحة: يوليو 2025: دمرت طائرة مسيرة على بعد 500 متر خلال ثانية واحدة. أغسطس 2025: استُخدمت ضد طائرة أوكرانية (FP-1) على بعد 2.5 كم، وأحرقت خزان الوقود خلال 10 ثوان. المهمة: حماية البنى التحتية الحيوية مثل محطات الطاقة والمنشآت العسكرية. التكلفة المنخفضة: طلقة الليزر أرخص بكثير من الصواريخ الاعتراضية. الدقة العالية: تركيز الشعاع على نقاط ضعف الهدف مثل الوقود أو الأنظمة الإلكترونية. السرعة: التدمير يحدث خلال ثوان. الطقس: الضباب أو الغيوم قد تقلل فعالية الليزر. استهلاك الطاقة: تحتاج المنظومات إلى مصادر طاقة ضخمة. المدى المحدود: الصواريخ التقليدية ما تزال تتفوق على الليزر في المدى الطويل. المصدر: روسيسكايا غازيتا يشير عالم الفلك الروسي فلاديمير سوردين إلى أن الاصطدامات غير المتحكم بها في المدار الأرضي قد تؤدي إلى تفاعل متسلسل يعرقل الأنشطة الفضائية. كشف تشدد الصين في ضوابط تصدير المعادن الاستراتيجية إلى مصنّعي الأسلحة الغربيين عن نفوذ بكين الكبير على سلسلة التوريد لصالح الجيش الأمريكي ابتداء من الذخيرة وحتى الطائرات المقاتلة.
