
الخيال العلمي يقترب من الواقع.. صراصير قتالية تحت السيطرة البشرية!
ويكمن الهدف من هذه التقنية في جمع معلومات استخباراتية في بيئات معادية، مثل تحديد مواقع العدو.
ويقول الخبير إيغور نيكولين: "من الناحية النظرية، قد تظهر مثل هذه الصراصير بالفعل، فهي كائنات بدائية للغاية، ومن الأسهل، إن صحّ التعبير، إخضاعها لأي مشغّل. ويمكن استخدامها في أي مكان، لأنها قادرة على التسلل عبر أي شق أو دخول أي غرفة، وفي الوقت ذاته تسجيل الفيديو. قد يبدو هذا الآن ضربا من الخيال العلمي، لكنني أعتقد أن العالم سيصل إلى هذا المستوى بحلول منتصف هذا القرن".
ويتابع نيكولين: "التحدي الحالي يكمن في أن تصنيع مثل هذه الحشرات لا يزال صعبا، بسبب نقص الأجهزة والمعدات الدقيقة التي يجب أن تكون أصغر بكثير من المستخدمة حاليا، إذ إن الصرصور لا يمكنه حمل سوى حمولة صغيرة للغاية".
المصدر: aif.ru
أفادت صحيفة "غلوبال تايمز" الصينية باكتشاف برنامج أمريكي خبيث من نوع "حصان طروادة" استخدمته وكالة الأمن القومي الأمريكية لسرقة بيانات الصينيين.
رفعت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية CIA السرية عن وثائق تكشف استخدامها الحيوانات، بما فيها الدلافين والطيور وحتى القطط، للتجسس على الاتحاد السوفيتي وحلفائه خلال الحرب الباردة.
ابتكر الباحثون برنامجا لإنشاء نظام سايبورغ اليعسوب، المتمثل في حقيبة صغيرة مزودة بإلكترونيات وأجهزة استشعار وخلية شمسية، للتجسس عبر الحشرات.
تم كشف النقاب عن يعسوب نصف آلي معدل وراثيا، يمكنه التجسس على أي شخص، يطلق عليه اسم "DragonflEye".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
إعادة تكوين الجزيئات الأولى للكون في تجربة مخبرية فريدة!
وأكد العلماء أن هذه التجربة تدعو إلى إعادة النظر في كيمياء الهيليوم خلال بدايات نشأة الكون، وتُبرز أهمية بعض الجزيئات التي لم تكن تحظى باهتمام كاف في السابق. فبعد نحو 13.8 مليار سنة من الانفجار العظيم، نشأ الكون في بيئة شديدة الحرارة. وبعد ثوان قليلة، بدأت درجات الحرارة بالانخفاض، ما سمح بتشكّل أول عنصرين كيميائيين: الهيدروجين والهيليوم. ومع مرور مئات الآلاف من السنين، أصبحت الظروف ملائمة لاندماج ذرات هذه العناصر مع الإلكترونات، لتشكيل أولى الجزيئات، وعلى رأسها أيون هيدريد الهيليوم (HeH⁺)، الذي يعتقد أنه أول جزيء ظهر في الكون. ويعد هذا الجزيء أساسيا في تكوين الهيدروجين الجزيئي، أكثر الجزيئات وفرة في الكون حاليا، كما أن له دورا محوريا في تبريد الغاز الكوني، ما مهد الطريق لتشكل النجوم الأولى. ولتبدأ النجوم في التكوّن، تحتاج الغازات إلى التبريد وبدء عمليات الاندماج النووي. لكن هذه العملية تكون غير فعّالة في درجات حرارة تقل عن 10,000 درجة مئوية. وهنا يبرز دور HeH⁺، الذي أظهر قدرة استثنائية على تعزيز التفاعلات حتى في الظروف الباردة. وأشار العلماء إلى أن كمية هذه الأيونات في الكون المبكر ربما أثّرت بشكل كبير في سرعة وكفاءة تشكّل النجوم، ما يجعلها أكثر أهمية مما كان يُعتقد سابقا. وفي الدراسة الجديدة، قام فريق البحث بمحاكاة هذه الظروف من خلال تخزين أيونات هيدريد الهيليوم عند درجة حرارة 267 درجة مئوية تحت الصفر، ثم إجبارها على الاصطدام بذرات الهيدروجين الثقيل. وقد درسوا التفاعلات الناتجة ومدى تأثرها بدرجات الحرارة المنخفضة. والمفاجأة كانت أن معدلات التفاعل لم تتباطأ كما توقّعت النماذج النظرية السابقة، بل بقيت فعالة. وقال الدكتور هولجر كريكل من معهد ماكس بلانك للفيزياء النووية:"توقّعت النظريات القديمة انخفاضًا كبيرًا في احتمالية التفاعل عند البرودة الشديدة، لكننا لم نرَ ذلك، لا في الحسابات ولا في التجربة". وتشير هذه النتائج إلى أن التفاعلات الكيميائية في الكون المبكر كانت أكثر نشاطا مما كان يفترض، ما يدفع إلى إعادة التفكير في كيفية نشوء النجوم الأولى وتطور البنية الكونية. واختتم كريكل قائلا إن تفاعلات HeH⁺ قد تكون لعبت دورا أكبر بكثير في كيمياء بدايات الكون مما كان متوقعا، ما يفتح الباب أمام مزيد من الأبحاث حول أصل المادة وأولى لحظات التكوين. المصدر: لايف ساينس اعتقد علماء الفيزياء الفلكية أن الكون له مركز واحد، وتنتشر المادة منه في جميع الاتجاهات بشكل منتظم ومتجانس، واعتبروا ذلك مبدأ أساسيا للكون. كشف العلماء باستخدام جهاز كمومي أن الكون قد يتعرض لكارثة من شأنها أن تغير كل شيء بشكل جذري. استنتج فريق دولي من العلماء أن عمر الكون يمكن أن يقدر بـ26 مليار سنة، وليس بـ17 مليار سنة تقريبا كما يعتقد الآن. يعتقد فيزيائيون أن الكون مسطح، وتشير الأدلة إلى أن هذا الكون حقا مسطح: الضوء المتبقي من الانفجار العظيم، ومعدل تمدد الكون في مواقع مختلفة، والطريقة التي "يبدو" بها من زوايا مختلفة.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
هل ابتكرت ألمانيا بديلا محتملا لوقود الصواريخ؟
وتشير مجلة Nature إلى أنه "تم الحصول على طبقة رقيقة من النيتروجين النقي في المختبر عند درجة حرارة منخفضة جدا، تبلغ ناقص 196 درجة مئوية". ويقول البروفيسور جيسن بيتر شراينر من جامعة غيسن الألمانية، رئيس الفريق العلمي: "نأمل أن نتمكن من صنع صاروخ يعمل بالنيتروجين، ولا ينبعث منه سوى الهواء. على عكس صواريخ إيلون ماسك، التي تعمل بمزيج من الميثان والأكسجين، وتطلق كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون، مما يشكّل عبئا بيئيا". ووفقا له، بدأ فريقه مؤخرا التعاون مع مختبر في دريسدن، حيث يُجرى تطوير وقود الصواريخ. وأشار إلى أن استخدام N₆ في هندسة الصواريخ يتطلب أبحاثا معمّقة وميزانية كبيرة. ويضيف: "يجب مراعاة العديد من التفاصيل الهندسية الدقيقة، ولكن إذا توفر التمويل وسارت الأمور على ما يرام، يمكننا بناء صاروخ تجريبي في غضون 3 إلى 5 سنوات".المصدر: نوفوستي ابتكر علماء معهد الكيمياء العضوية في أكاديمية العلوم الروسية، طريقة جديدة للتركيب الكهروكيميائي لمواد خاصة يمكن استخدامها لإنتاج وقود صديق للبيئة للمركبات الفضائية وصناعة التعدين. أفادت صحيفة South China Morning Post أن علماء صينيين يعملون على ابتكار نظام كهرومغناطيسي جديد لإطلاق الصواريخ إلى الفضاء. بدأت شركة "بروتون - بي إم" في مدينة بيرم الروسية بإنتاج محركات "إر دي–191" العاملة بالوقود السائل التي ستستخدم في صواريخ "أنغارا" الفضائية الروسية الحديثة. أعلنت شركة CAS Space الصينية أنها تخطط لإطلاق صواريخ جديدة إلى الفضاء، محركاتها تعمل بالوقود السائل.


روسيا اليوم
منذ 14 ساعات
- روسيا اليوم
"بوليتيكو": الولايات المتحدة تسرع برنامج بناء مفاعل نووي على سطح القمر "ردا على خطط روسيا"
ووفقا لصحيفة "بوليتيكو"، ينص توجيه الوكالة على أن أول دولة تبني محطة طاقة نووية على القمر ستكون قادرة على "إعلان منطقة قمرية محظورة، مما سيحدد بقدر كبير قدرات الولايات المتحدة في المستقبل". وأشار المقال إلى أنه في هذا الصدد، ستبدأ ناسا البحث عن مقاول لبناء مفاعل نووي بقدرة 100 كيلوواط، من المقرر إطلاقه إلى الفضاء بحلول عام 2030. وقال مسؤول رفيع المستوى في ناسا للصحيفة: "المطلوب الفوز بسباق الفضاء الثاني". يُشار إلى أن الولايات المتحدة تخطط أيضا لتسريع عملية التخلي عن محطة الفضاء الدولية واستبدالها بمحطات أخرى بحلول عام 2030. وقد عرضت عدة شركات استعدادها لتعهد المشروع منها "أكسيوم سبيس" و"فاست" و"بلو أوريجين"، تلبية طلب ناسا. وصرح دميتري باكانوف الرئيس التنفيذي لمؤسسة "روس كوسموس"، في 12 يونيو الماضي، بأن روسيا ستنشئ أول محطة طاقة نووية على القمر. ووقّعت روس كوسموس والإدارة الوطنية الصينية للفضاء وثيقة في 8 مايو تنص على بناء محطة طاقة قمرية لإجراء أبحاث فضائية أساسية. وستُمثّل محطة الطاقة الروسية مساهمة مهمة في مشروع المحطة القمرية العلمية الدولية، المقرر اكتماله بحلول عام 2036. وانضمت ثلاث عشرة دولة بالفعل إلى المشروع الروسي الصيني لإنشاء محطة قمرية. المصدر: بوليتيكو أعلن ميخائيل كوفالتشوك رئيس مركز "كورتشاتوف" للبحوث العلمية في مقابلة مع قناة "روسيا-24" التلفزيونية أن روسيا لديها عدة نماذج لمحطات نووية فضائية يمكن إيصالها إلى كواكب أخرى. أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس" دميتري باكانوف أن الوكالة تخطط لإنشاء أول محطة للطاقة النووية على سطح القمر. أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس" دميتري باكانوف أن 13 دولة انضمت إلى روسيا والصين في مشروع إنشاء محطة علمية على القمر. يشير أندريه إيونين الخبير الروسي في الملاحة الفضائية، إلى أن المشروع المشترك الروسي الصيني لإقامة محطة للطاقة النووية على سطح القمر لتزويد القاعدة القمرية هو خطوة مهمة لاستكشافه.