أحدث الأخبار مع #التجسس


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
باريس «قلقة» من فقدان أثر سائح فرنسي شاب في إيران
أفاد مصدر دبلوماسي فرنسي، الأحد، بأن شاباً فرنسياً كان يجري رحلة سياحية على دراجة هوائية في إيران لم يتواصل مع عائلته منذ 16 يونيو (حزيران)، وهو اختفاء اعتبره «مثيراً للقلق»، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». ورداً على سؤال بشأن إشعار بفقدان شخص نشر على وسائل التواصل الاجتماعي، قال المصدر إن «هذا الاختفاء مثير للقلق. ونحن على اتصال مع العائلة بهذا الشأن»، مذكراً بأن وزارة الخارجية توصي المواطنين الفرنسيين بعدم السفر إلى إيران؛ لأن طهران تنفذ «سياسة متعمدة لاحتجاز غربيين رهائن»، وبحسب الإشعار، الذي نشر على «إنستغرام»، فإن لينارت مونتيرلوس، البالغ 18 عاماً، يحمل أيضاً الجنسية الألمانية. لم يوضح المصدر ما إذا كان الشاب الفرنسي أحد الأوروبيين الذين أوقفوا مؤخراً في إيران بتهمة التجسس لحساب إسرائيل. وأكد المصدر الدبلوماسي أن إيران «تستهدف رعايا فرنسيين أثناء عبورهم وتتهمهم بالتجسس وتحتجزهم في ظروف مروعة، بعضها يندرج ضمن تعريف التعذيب بموجب القانون الدولي». ولفت إلى أن «الرعايا الفرنسيين يُنصحون بعدم السفر إلى إيران»، و«ينصح الموجودون منهم في إيران بمغادرة الأراضي الإيرانية على الفور بسبب خطر الاعتقال والاحتجاز التعسفي». وهدّدت باريس، الخميس، بإعادة فرض عقوبات دولية على إيران إذا لم تفرج عن مواطنين فرنسيين محتجزين منذ ثلاث سنوات ويواجهان عقوبة الإعدام. وأوقفت السلطات الإيرانية سيسيل كولر وجاك باريس أثناء رحلة سياحية في مايو (أيار) 2022، واتهمتهما بـ«التجسس لصالح الموساد» الإسرائيلي و«التآمر لإطاحة النظام» و«الإفساد في الأرض»، وهي ثلاث تهم تصل عقوبتها إلى الإعدام، حسبما أوردت «وكالة الصحافة الفرنسية». ولم يظهر أي تقرير من هذا القبيل في وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس، إنه سيتصل بنظيره الإيراني مسعود بزشكيان بشأن هذه المسألة، مضيفاً أنه لا يستبعد اتخاذ إجراءات مضادة. وأضاف للصحافيين أن ذلك «استفزاز لفرنسا وخيار عدواني غير مقبول. إنه غير مقبول لفرنسا». وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو للصحافيين، الخميس، في باريس «نطالب بالإفراج الفوري عنهما. هذه أولويتنا القصوى». وفي إشارة لما ورد في تقرير الوكالة الفرنسية، قال الوزير: «إذا تأكد بالفعل أنهما يواجهان هذه التهم، فإننا نعتبر هذه الاتهامات غير مبررة، ولا أساس لها من الصحة». واحتجز «الحرس الثوري» الإيراني العشرات من الرعايا الأجانب ومزدوجي الجنسية في السنوات القليلة الماضية، أغلبهم بتهم تتعلق بالتجسس. وتتهم جماعات معنية بالدفاع عن حقوق الإنسان ودول غربية، طهران، باستخدام المعتقلين الأجانب ورقة مساومة، وهو ما تنفيه إيران. وشددت فرنسا لهجتها تجاه إيران في الشهور القليلة الماضية، لا سيما فيما يتعلق بتطوير برنامجها النووي ودعمها لروسيا واحتجازها مواطنين أوروبيين.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
أول ظهور علني لخامنئي منذ الهجوم الإسرائيلي
عاد المرشد الإيراني علي خامنئي إلى الظهور العلني في مراسم دينية أقيمت في حسينية مكتبه بطهران، وذلك بعد 11 يوماً من وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، وبعد ثلاثة أسابيع من هجوم إسرائيلي مفاجئ استهدف العاصمة الإيرانية وأسفر عن مقتل عدد من كبار قادة «الحرس الثوري» والعلماء النوويين. وخلال فترة غيابه، اقتصر حضور خامنئي على رسالتين مصورتين، ما أثار جدلاً واسعاً وتكهنات حول مصيره، وسط تقارير عن تهديدات باغتياله. وبثّ التلفزيون الرسمي الإيراني لقطات لعدد من المشاركين في المراسم وهم يهتفون: «دماء عروقنا فداء قائدنا» عند دخوله الحسينية، وسط تفاعل واسع من مسؤولين وناشطين مؤيدين للحكومة. في موازاة ذلك، أفاد مصدر دبلوماسي فرنسي بأن شاباً فرنسياً فُقد في إيران منذ 16 يونيو (حزيران)، معتبراً اختفاءه مقلقاً. ويأتي ذلك وسط توتر بين باريس وطهران على خلفية اتهامات تجسس بحق محتجزين فرنسيين.


سكاي نيوز عربية
منذ 10 ساعات
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
رسائل مجهولة ومبالغ مغرية..كيف حاولت إيران إختراق إسرائيل؟
وذكرت "غارديان"، إلى أن إسرائيل ، وقبل بدء عمليات هجوم "الأسد الصاعد" على إيران، اكتشفت شبكة واسعة من المواطنين الإسرائيليين المتهمين بالتجسس لصالح طهران. ومنذ أبريل 2024، اعتقل نحو 30 إسرائيليا بتهم التخابر والتعاون مع إيران، وأدين واحد بالسجن. وبحسب وثائق محكمة نقلتها "غارديان"، تبدأ العملية بتلقي المجند رسائل من جهات مجهولة تعرض عليه المال مقابل معلومة أو تنفيذ مهمة بسيطة، وتزداد قيمة المدفوعات بازدياد خطورة المهام. ووفقا لـ "غارديان"، تلقى أحد المجندين رسالة من جهة تدعى "وكالة الأنباء"، جاء فيها: "هل لديك معلومات عن الحرب ؟ نحن مستعدون لشرائها". كما تلقى مجند إسرائيلي من أصول فلسطينية رسالة من جهة تدعى "طهران القدس"، جاء فيها: "القدس الحرة توحد المسلمين. أرسل لنا معلومات عن الحرب". وتضمنت هذه الرسائل روابط إلى تطبيق "تلغرام". وفي حال وافق المتلقي على تنفيذ المهمة، يطلب منه إنشاء حساب على "باي بال" أو تطبيق لاستلام العملات الرقمية. وتنوعت المهام الموكلة للمجندين، إذ طلب من أحدهم التوجه إلى حديقة والتأكد من وجود حقيبة سوداء مقابل 1000 دولار. فيما طلب من آخر تعليق منشورات وكتابة شعارات مثل "كلنا ضد بيبي" و"بيبي = هتلر". (بيبي هو لقب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو). وبعد تنفيذ المهام البسيطة، يطلب من المجند تصوير مواقع حساسة واستراتيجية داخل إسرائيل. كتصوير ميناء حيفا، وقاعدة "نيفاتيم" الجوية، وبطاريات "القبة الحديدية"، ومقر الاستخبارات العسكرية شمال تل أبيب، ومعهد "وايزمان" النووي. وكانت إيران قد استهدفت المعهد بالصواريخ الباليستية خلال حرب 12 يوما، ورجحت الصحيفة ذاتها أن المخابرات الإيرانية اعتمدت على الصور المطلقة للتوجيه الضربات ومحاولة الانتقام للعلماء الذين صفتهم إسرائيل، بحسب ذات الصحيفة. كما طلب من أحد المجندين، وفق "جارديان"، تصوير منزل عالم نووي إسرائيلي وزرع جهاز تتبع مواقع في سيارته، وعرض عليه مبلغ 60 ألف دولار لاغتيال العالم نووي وعائلته وحرق منزلهم. وقام هذا المجند باستئجار أربعة شبان لتنفيذ العملية، إلا أنهم فشلوا في ذلك. وأضافت الصحيفة، أن الإيرانيين كانوا متسرعين في تحويل المجندين الإسرائيليين إلى قتلة مأجورين، فبعد تنفيد مهام بسيطة، يسألونهم ما إذا كانوا مستعدين لاغتيال مسؤولين إسرائيليين كبار. وأشارت "غارديان"، إلى أن عميلا إيرانيا طلب من أحد المجندين تصفية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ورئيس جهاز الشاباك، ووزير الدفاع الإسرائيلي، مقابل 150 ألف دولار. إلا أن المجند رفض العرض وطلب مليون دولار بدلا منه. وعرضت الجهات الإيرانية مبلغ 400 ألف دولار لاغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نفتالي بينيت، لكن المجند، الذي تم نقله سرا إلى إيران، رفض العرض. وقد حكمت المحكمة على هذا المجند بالسجن عشر سنوات بعد اعترافه بالتواصل مع عميل إيراني. من جهتها، تمكنت إسرائيل من اختراق أجهزة الأمن والجيش الإيراني، ونجحت في اغتيال عدد كبير من القادة الإيرانيين والعلماء النوويين في الساعات الأولى من هجوم 13 يونيو،. بالاعتماد على عملاء مجندين داخل إيران. وذكرت وكالة "فارس" الإيرانية، أن السلطات في طهران اعتقلت أكثر من 700 شخص بتهمة التجسس لصالح إسرائيل منذ بداية الحرب.


فرانس 24
منذ 11 ساعات
- سياسة
- فرانس 24
مظاهرة في باريس تطالب بـ"الإفراج الفوري" عن سيسيل كولر وجاك باري المحتجزين في إيران
شهدت العاصمة الفرنسية باريس الأحد خروج عشرات المتظاهرين من أجل المطالبة بالإفراج الفوري عن المواطنين الفرنسيين سيسيل كولر وجاك باري اللذيْن تحتجزهما الجمهورية الإسلامية بتهمة التجسس. "لا للابتزاز ولا للتهديد بالقتل" وقالت شيرين أرداكاني محامية عائلة سيسيل كولر "لدينا رسالة مزدوجة"، مضيفة "للدولة الخاطفة نقول لا للابتزاز، ولا للتهديد بالقتل". وأضافت "للدولة الحامية، فرنسا التي نعلم أنّها تحشد كلّ طاقتها إلى جانبنا... نقول: أعيدوهما بسرعة، من دون شروط، ولكن أيضا من دون التضحية بمبادئنا أو قيمنا". ومن جانبها، حثّت شقيقة سيسيل كولر الحكومة الفرنسية على معرفة مكان احتجازهما بعدما نُقلا مؤخرا من سجن إيوين في أعقاب ضربات إسرائيلية استهدفته. "لا حدود للقسوة" وقالت ناومي كولر "لا نعرف مكانهما... لا حدود للقسوة"، مندّدة بـ"الابتزاز من خلال عقوبة الإعدام". وأضافت "هذا لم يعد ممكنا. يجب أن ينتهي هذا الكابوس الآن". وكان من بين المتظاهرين بنجامان بريار الذي أمضى ثلاثة أعوام (2020-2023) في السجون الإيرانية. وقد اتخذ وضع سيسيل كولر وجاك باري منعطفا جديدا هذا الأسبوع، عندما وُجّهت إلى المواطنين الفرنسيين ثلاثة اتهامات تصل عقوبتها إلى الإعدام، وهي "التجسّس لصالح الموساد" الإسرائيلي و"التآمر للإطاحة بالنظام" و"الإفساد في الأرض"، وفق ما علمت وكالة الأنباء الفرنسية من مصدر دبلوماسي غربي ومن مقرّبين من المعتقلَين. "استفزاز لفرنسا" ومن جهته، انتقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هذه الاتهامات بشدّة، معتبرا إياها "استفزازا لفرنسا... وخيارا عدوانيا غير مقبول". وقال "يمكنني أن أقول ببساطة إنّها ضرب من الخيال، إذا لم تكن إجرامية". ويذكر أنه نم اعتقال كولر (40 عاما) وشريكها باري (في السبعينات من عمره) في إيران في 7 أيار/مايو 2022، في اليوم الأخير من رحلتهما السياحية إلى الجمهورية الإسلامية. اختفاء "مثير للقلق" ومن جهة أخرى، أفاد مصدر دبلوماسي، بأن شابا فرنسيا كان يجري رحلة سياحية على دراجة هوائية في إيران لم يتواصل مع عائلته منذ 16 حزيران/يونيو الماضي، وهو اختفاء اعتبره "مثيرا للقلق". ووفقا للإشعار الذي نشر على إنستغرام، فإن لينارت مونتيرلوس البالغ 18 عاما يحمل أيضا الجنسية الألمانية. فيما لم يوضح المصدر لوكالة الأخبار الفرنسية إن كان الشاب أحد الأوروبيين الذين أوقفوا مؤخرا في إيران بتهمة التجسس لحساب إسرائيل.


LBCI
منذ 11 ساعات
- سياسة
- LBCI
باريس تعرب عن "قلقها" بعد فقدان أثر سائح فرنسي شاب في إيران
أفاد مصدر دبلوماسي فرنسي وكالة فرانس برس الأحد بأن شابا فرنسيا كان يجري رحلة سياحية على دراجة هوائية في إيران لم يتواصل مع عائلته منذ 16 حزيران، وهو اختفاء اعتبره "مثيرا للقلق". وردا على سؤال بشأن إشعار بفقدان شخص نشر على وسائل التواصل الاجتماعي، قال المصدر إن "هذا الاختفاء مثير للقلق. ونحن على اتصال مع العائلة بهذا الشأن"، مذكرا بأن وزارة الخارجية توصي المواطنين الفرنسيين بعدم السفر إلى إيران، لأن طهران تنفذ "سياسة متعمدة لاحتجاز غربيين رهائن". وبحسب الإشعار الذي نشر على إنستغرام، فإن لينارت مونتيرلوس البالغ 18 عاما يحمل أيضا الجنسية الألمانية. لم يوضح المصدر لفرانس برس ما إذا كان الشاب الفرنسي أحد الأوروبيين الذين أوقفوا مؤخرا في إيران بتهمة التجسس لحساب إسرائيل. وأكد المصدر الدبلوماسي أن إيران "تستهدف رعايا فرنسيين أثناء عبورهم وتتهمهم بالتجسس وتحتجزهم في ظروف مروعة بعضها يندرج ضمن تعريف التعذيب بموجب القانون الدولي". وأعلنت وزارة الخارجية الفرنسية مساء الأحد أن الوزير جان نويل بارو تحدث هذا الأحد مع نظيره الإيراني عباس عراقجي. وأضافت أن بارو ذكّره "بأن أولوية فرنسا هي أمن" مواطنيها في إيران.