
المقدسي: حكومتنا تنجز بصمت والكل ينتقد بهدف الشعبوية في زمن التحضير للانتخابات
كتب رئيس مؤسسة المقدسي الانمائية ـ الاجتماعية الدكتور طلال المقدسي عبر منصة "إكس": سقطت شجرة فسمع الجميع صوت سقوطها ونشروا الخبر في المعمورة .بينما تنمو غابة كاملة ولا يسمع لها أي ضجيج !؟هذا هو وضع حكومتنا بعد ١٠٠ يوم على نيلها الثقة ؟إنجازات كبيرة والكل ينتقد بهدف الشعبوية . حماك الله يا وطني ممن يمتهنون الإنتقاد طمعاً بغسل الأدمغة تمهيداً للانتخابات المقبلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
فوضى وحروب لا تنتهي… منشور مفاجئ لوهاب!
كتب رئيس حزب 'التوحيد العربي' وئام وهاب، عبر حسابه على منصة 'إكس': 'العيد الحقيقي عندما يطمئن ملايين الخائفين في سوريا ولبنان والمشرق العربي على مصيرهم . إذا بقيت سوريا على هذه الحال سيستمر المشرق في الفوضى وحروب لا تنتهي'. العيد الحقيقي عندما يطمئن ملايين الخائفين في سوربا ولبنان والمشرق العربي على مصيرهم . إذا بقيت سوريا على هذه الحال سيستمر المشرق في الفوضى وحروب لا تنتهي — Wiam Wahhab (@wiamwahhab) June 7, 2025


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
المبعوث الأميركي إلى سوريا: موقف ترامب مفعم بالأمل
وصف المبعوث الأميركي إلى سوريا توماس باراك، موقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب ووزير خارجيته ماركو روبيو من الوضع في سوريا بأنه مفعم بالأمل. وكتب باراك على منصة 'إكس': 'قضيت فترة ما بعد الظهر في البيت الأبيض مع الرئيس دونالد ترامب ووزير الخارجية ماركو روبيو حيث ناقشنا شؤون الشرق الأوسط المتعلقة بتركيا وسوريا'. وأضاف: 'أؤكد لكم أن رؤية الرئيس ترامب والوزير روبيو إزاء سوريا ليست مُفعمة بالأمل فحسب بل قابلة للتحقيق'.


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
'الحزب' يسوّق لبقاء فصائل أجنبية مسلّحة في لبنان
كتبت لارا يزبك في 'المركزية': استقبل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الأربعاء، رئيس لجنة الحوار اللبناني – الفلسطيني السفير رامز دمشقية، الذي اطلعه على الاتصالات الجارية مع الجانب الفلسطيني للبحث في آلية تنفيذ ما اتفق عليه خلال القمة اللبنانية-الفلسطينية بين الرئيس عون والرئيس الفلسطيني محمود عباس، في ما خص شمول قرار حصرية السلاح على المخيمات الفلسطينية. وكان عضو اللجنة المركزية لحركة 'فتح' والمشرف على الساحة اللبنانية، عزام الأحمد، وصل إلى بيروت نهاية الأسبوع الماضي، في محاولة لمعالجة خلافات ظهرت داخل الحركة حول آلية تنفيذ الاتفاق الذي اعلن عنه في قصر بعبدا بعد زيارة عباس وينص على تسليم سلاح المخيمات الى الدولة اللبنانية. السلطة الفلسطينية اذا، المتمثلة بأبو مازن، تبدي اصرارا على جعل المخيمات اماكن سكن لا مربعات امنية وبؤر توتر تأوي مطلوبين الى العدالة من جهة وتشكل منطلقات لاعمال قد تدخل لبنان في مصائب هو بغنى عنها من جهة ثانية. لكن بدلا من الترحيب بهذا القرار وبالاصرار الفلسطيني هذا، تأسف مصادر سياسية سيادية عبر 'المركزية'، لكون بعض الاطراف الممانعة في بيروت، اعتبرت ما قام به محمود عباس 'تسرعا' و'فخا' حاول إيقاع لبنان الرسمي فيه! نعم، في رأي هؤلاء، ضغط عباس لمنع حمل مواطنيه السلاح، فوق ارض هي ليست ارضهم، يُشكل 'فخا'! هؤلاء لم يكتفوا بذلك، بل يسخرون من عباس ومن حركة فتح التي 'لا تُمسك بشيء في رام الله حتى تمسك بالمخيمات وقرارها في لبنان'، على حد تعبيرهم. لكن شاؤوا ام ابوا، ابو مازن يمثل الشرعية الفلسطينية، وايا تكن اعتباراته وخلفيات اعطائه لبنان الضوء الاخضر لبسط سلطته على المخيمات، المفروض من اللبنانيين إن كانوا فعلا ينظرون الى بلدهم كدولة، أن يدعموا عباس، لأن في ما فعله، مصلحة لبنانية عليا. لكن مع الاسف، هللت الممانعة للتباينات الفلسطينية وركزت على تحجيم ابو مازن، وتشجع لبنان الرسمي على غض النظر عن تنفيذ قرار جمع السلاح الفلسطيني. كل ذلك ربما كي لا يأتي الدور بعده، لسلاح حزب الله. نعم، صدقوا او لا تصدقوا، البعض مستعد لترك لبنان ساحة وارضا مباحة لفصائل اجنبية مسلحة، من أجل عدم تسليم سلاحه، وعدم قيام دولة فعلية. لكن هل سيتمسك الرئيس عون بالاجندة التي وضعها لجمع السلاح، وببناء 'الدولة'؟