الانتقالات تربك منتخب 'الشان'
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
بلبريس
منذ 9 دقائق
- بلبريس
السكتيوي: لسنا في وضع مثالي لكن روح الفوز حاضرة
يستعد المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين لخوض أولى مبارياته في بطولة أمم إفريقيا 'الشان' 2025، عندما يلاقي نظيره الأنغولي، اليوم الأحد، على أرضية ملعب 'نيايو' في نيروبي، في افتتاح منافسات المجموعة الأولى التي تضم إلى جانب المغرب منتخبات كينيا، زامبيا والكونغو الديمقراطية. وأكد طارق السكتيوي، مدرب المنتخب المغربي المحلي، في ندوة صحفية عقدها اليوم السبت، أن المواجهة ضد أنغولا تشكل محطة مفصلية في مسار 'الأسود'، مشيراً إلى أن تحقيق الفوز في أول ظهور سيمنح اللاعبين دفعة ذهنية قوية لاستكمال المشوار بثبات. وقال السكتيوي 'المنتخب الأنغولي خصم قوي ومرشح فوق العادة للتتويج باللقب، ويمتلك مدرباً مجرباً يقوده منذ سنوات، ما يمنحه ميزة على المستوى التكتيكي. أما نحن، فقد اضطررنا لإعادة تشكيل المجموعة بعد احتراف 11 لاعباً، ما فرض علينا بناء تركيبة جديدة في وقت وجيز.' وأضاف 'المباراة الأولى حاسمة في أي مسابقة قارية، ولدينا هاجسان واضحان: عبور دور المجموعات ثم التتويج بالكأس. رغم أن فترة التحضير لم تتجاوز أسبوعاً، نلمس تطوراً واضحاً في أداء اللاعبين الجدد.' وشدد الناخب الوطني على أن المنتخب ليس في وضع مثالي لكنه يتمتع بعزيمة قوية وروح تنافسية عالية، مؤكداً 'سنحترم جميع الخصوم وسنخوض المباريات بشعار واحد: إذا كان علينا أن نموت في الملعب فسنموت، وإذا وجب أن نكون سباقين للكرة فسنكون كذلك، وإذا كان مطلوباً أن نربح فسنربح، وإذا فرض علينا ألا نخسر فلن نخسر.' وختم السكتيوي حديثه بالتأكيد على جودة المجموعة الفنية التي يملكها، مشيراً إلى أن التركيز الآن ينصب على ترسيخ روح الاتحاد داخل الفريق لتحقيق الهدف الأسمى وهو التتويج باللقب.
بلبريس
منذ 26 دقائق
- بلبريس
'المحليون' يفتتحون الشان بمواجهة أنغولا
يواجه المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين، اليوم الأحد، نظيره الأنغولي، لحساب الجولة الأولى من دور مجموعات بطولة أمم إفريقيا للاعبين المحليين 'الشان'، في نسخة 2025 التي تحتضنها كينيا. وتُجرى المواجهة على أرضية ملعب 'نيايو ناشيونال' بالعاصمة نيروبي، بداية من الساعة الرابعة بعد الزوال بتوقيت المغرب (غرينيتش+1)، حيث يتطلع أبناء المدرب طارق السكتيوي إلى تحقيق انطلاقة إيجابية في مشوارهم القاري. ويسعى 'أسود الأطلس' المحليون إلى الظفر بأول ثلاث نقاط في البطولة، بهدف وضع قدم أولى على درب التأهل للدور الموالي، وتعزيز الحظوظ في التتويج بلقب ثالث في تاريخ مشاركاتهم، بعدما اعتلوا منصة التتويج في نسختي 2018 بالمغرب و2020 بالكاميرون. ويعوّل السكتيوي على جاهزية عناصره، وروح المجموعة التي طبع بها تحضيرات المنتخب خلال الأشهر الماضية، وسط طموحات مشروعة للعودة بالكأس إلى الرباط، رغم قوة المنافسة وطموح باقي المنتخبات المشاركة. في المقابل، يسعى المنتخب الأنغولي إلى مباغتة أحد أبرز المرشحين للظفر باللقب، والعودة بنتيجة إيجابية تبقيه في سباق التأهل، ما يضفي على المواجهة طابعًا تكتيكيًا مشدودًا منذ صافرة البداية. وتُعد المباراة أول اختبار رسمي للجيل الجديد من المنتخب المحلي في عهد طارق السكتيوي، بعد التغييرات التي شهدها الجهاز الفني والهيكل الرياضي للمنتخب، في أفق إعادة رسم مشروع تنافسي جديد للاعبين المحليين على الصعيد القاري.
عبّر
منذ ساعة واحدة
- عبّر
المنتخب المغربي المحلي يفتتح مشواره في 'شان 2025' بمواجهة أنغولا
يخوض المنتخب الوطني المغربي المحلي، مساء اليوم الأحد، مباراته الأولى في إطار نهائيات كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين (الشان)، المقامة بشكل مشترك في كينيا وأوغندا وتنزانيا، حيث سيلاقي منتخب أنغولا برسم الجولة الأولى من دور المجموعات. ويسعى المنتخب المغربي إلى تحقيق بداية قوية تؤسس لمشوار تنافسي ناجح في هذه النسخة، خاصة في ظل تطلع عناصر المدرب طارق السكتيوي إلى استعادة اللقب القاري الذي أحرزه 'أسود الأطلس المحليون' في مناسبتين سابقتين. وخلال الندوة الصحفية التي سبقت المباراة، أكد مدرب المنتخب الوطني، طارق السكتيوي، أن المجموعة أنهت كافة التحضيرات البدنية والتكتيكية في أجواء إيجابية، مشدداً على أن 'الهدف هو تحقيق الفوز وتأكيد طموح المغرب في الذهاب بعيداً والمنافسة على اللقب'. كما أشار السكتيوي إلى أن التركيز منصب على جمع أكبر عدد ممكن من النقاط في دور المجموعات، لضمان التأهل المبكر إلى الأدوار الإقصائية، في ظل قوة المنافسة. وستنطلق مباراة المغرب أمام أنغولا اليوم في تمام الساعة الرابعة عصراً بتوقيت الرباط (16:00)، وسيتم بثها عبر قناة Bein Sports HD6، الناقل الحصري للبطولة في المنطقة العربية. وتترقب الجماهير المغربية هذه المواجهة بشغف، على أمل أن يُظهر اللاعبون المحليون روحًا تنافسية تعكس الطفرة الكروية التي تشهدها الكرة المغربية في السنوات الأخيرة.
