logo
أطباء: رش القرفة على الطعام اوالقهوة يقلل فعالية الأدويه

أطباء: رش القرفة على الطعام اوالقهوة يقلل فعالية الأدويه

بوابة ماسبيرو٠١-٠٥-٢٠٢٥

حذرت دراسة من أن توابلا منتشرة موجودة في كل شيء، من القهوة إلى الحساء، قد تقلل من فعالية الأدوية .
وجد الباحثون أن المركب الرئيسي في القرفة يعيق عملية تخلص الجسم من الأدوية، وفقا لـ DAILY MAIL.
يعطي مركب سينامالدهيد القرفة طعمها ورائحتها الفريدة، كما ينشط المستقبلات التي تسرع من عملية هضم الأدوية في الجسم، مما قد يقلل من فعاليتها.
قال باحثون إن الأشخاص الذين يرشون القرفة على دقيق الشوفان صباحا أو في المشروبات، يفترض أن يكونوا آمنين.
لكن الأشخاص الذين يتناولون مكملات القرفة، التي تحتوي على تركيزات أعلى من المركب الموجود في لحاء القرفة، قد يكونون معرضين للخطر.
وقالت الباحثة الرئيسية شبانة خان: "الإفراط في الاستهلاك... قد يؤدي إلى سرعة تخلص الجسم من الدواء الموصوف، مما قد يقلل من فعاليته".
من المعروف أن القرفة تتفاعل مع 47 دواء على الأقل، مثل الأسبرين والوارفارين، مما يزيد من خطر حدوث النزيف.
لكن العلماء يشيرون الآن إلى أن هذه التوابل قد تؤثر على مجموعة أكبر من الأدوية، على الرغم من أنهم قالوا إن هناك حاجة إلى مزيد من الاختبارات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تحمي بشرتك من أضرار الشمس في الصيف بطرق طبيعية؟
كيف تحمي بشرتك من أضرار الشمس في الصيف بطرق طبيعية؟

الدستور

timeمنذ 19 ساعات

  • الدستور

كيف تحمي بشرتك من أضرار الشمس في الصيف بطرق طبيعية؟

تعتبر أشعة الشمس من العوامل التي تؤثر بشكل كبير على صحة البشرة، خاصة في فصل الصيف حيث تكون شدة الأشعة مرتفعة، التعرض المباشر والمطول لأشعة الشمس قد يسبب حروقًا جلدية مؤلمة، احمرار، حكة، وجفاف الجلد، بالإضافة إلى أضرار طويلة المدى قد تصل إلى مشاكل أكثر خطورة مثل ظهور التجاعيد المبكرة والبقع الداكنة، وحتى سرطان الجلد، لذا، من الضروري اتباع خطوات طبيعية وبسيطة للحفاظ على صحة البشرة وحمايتها من أضرار أشعة الشمس. أولًا، من أهم الوسائل الوقائية استخدام كريمات الوقاية من الشمس التي تحتوي على معامل حماية عالٍ، ويفضل تطبيقها قبل التعرض للشمس بنصف ساعة، مع تجديد وضعها كل ساعتين أو بعد السباحة أو التعرق، كما يفضل ارتداء الملابس القطنية الخفيفة والفضفاضة التي تسمح للبشرة بالتنفس وفي نفس الوقت تحميها من الأشعة المباشرة، إضافة إلى ذلك، يُنصح بارتداء قبعات واسعة الحواف ونظارات شمسية لحماية الوجه والعينين، خصوصًا للأطفال الذين تكون بشرتهم أكثر حساسية. ثانيًا، تجنب التعرض للشمس في أوقات الذروة التي تكون بين الساعة العاشرة صباحًا والرابعة عصرًا، حيث تكون الأشعة فوق البنفسجية في أقوى حالاتها، وللحماية أثناء التواجد في الخارج، يُنصح بالجلوس تحت المظلات أو في الظل قدر الإمكان، وشرب كميات كافية من الماء لتعويض السوائل ومنع الجفاف. ثالثًا، عند الإصابة بحروق الشمس، يمكن اللجوء إلى العلاجات الطبيعية التي تساعد على تهدئة البشرة وتسريع شفائها، الشاي الأخضر، على سبيل المثال، يحتوي على مضادات أكسدة وحمض التانيك الذي يخفف من حرارة الجلد ويقلل الالتهاب، حيث يمكن تبريد أكياس الشاي واستخدامها كمادات على البشرة المصابة، زيت جوز الهند الطبيعي هو مرطب فعال يساعد على ترطيب البشرة ومنع جفافها، لكن ينصح بعدم استخدامه على الوجه لتجنب انسداد المسام، كما يمكن استخدام جل الصبار الطبيعي لما له من خصائص مهدئة ومرطبة تساعد على تخفيف الالتهاب وتسريع التعافي. رابعًا، لتخفيف الألم والالتهاب الناتجين عن حروق الشمس، يمكن تناول مسكنات مثل الأسبرين أو الإيبوبروفين، إضافة إلى الاستحمام بماء بارد لتبريد الجلد، يجب أيضًا تجنب استخدام الكريمات الزيتية الثقيلة التي قد تحبس الحرارة وتزيد من حدة الحروق، بالإضافة إلى عدم تقشير الجلد المصاب لأن ذلك قد يبطئ عملية التعافي. باختصار، حماية البشرة من أضرار الشمس في الصيف تعتمد على الوقاية أولًا من خلال استخدام واقيات الشمس والملابس المناسبة، والابتعاد عن التعرض المباشر في أوقات الذروة، مع الحفاظ على ترطيب البشرة وشرب الماء بانتظام، وعند التعرض للحروق، من الأفضل اللجوء إلى العلاجات الطبيعية مثل الشاي الأخضر والصبار وزيت جوز الهند لتخفيف الأعراض وتعزيز شفاء الجلد، بهذه الطرق البسيطة والطبيعية يمكن الحفاظ على بشرة صحية ونضرة طوال الصيف.

تحذير جديد بشأن مضادات الاكتئاب
تحذير جديد بشأن مضادات الاكتئاب

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار اليوم المصرية

تحذير جديد بشأن مضادات الاكتئاب

كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يتناولون مضادات الاكتئاب لفترة طويلة معرضون لخطر الإصابة بأعراض انسحاب شديدة، بمعدل يزيد بمقدار 10 مرات مقارنة بمن يستخدمونها لفترة قصيرة. وتُعد مضادات الاكتئاب من أكثر الأدوية شيوعًا في المملكة المتحدة، حيث يستخدمها نحو واحد من كل سبعة أشخاص، وهي عقاقير فعالة في تحسين المزاج وعلاج اضطرابات القلق والاكتئاب، بحسب صحيفة dailymail. اقرأ ايضا| النوم المتأخر.. خطر على الصحة النفسية لكن وفقًا لباحثين من جامعة كوليدج لندن (UCL)، فإن استخدام مضادات الاكتئاب لفترات طويلة يزيد من احتمال ظهور أعراض انسحابية غير معروفة على نطاق واسع عند محاولة التوقف عنها، وقد تكون هذه الأعراض شديدة وطويلة الأمد. أعراض انسحاب مضادات الاكتئاب: رغم أن بعض هذه الأعراض قد تكون نتيجة لعودة أعراض الاكتئاب أو القلق، فإن العديد منها كان جسديًا، مثل: الدوخة الصداع الغثيان وأشار الباحثون إلى أن هذه النتائج تثير القلق، خاصة وأن نحو نصف البريطانيين الذين يتناولون مضادات الاكتئاب يستخدمونها لأكثر من عام، وبعضهم يستمر في استخدامها لأكثر من خمس سنوات. ماذا تقول الأرقام؟ 64% من المرضى الذين تناولوا مضادات الاكتئاب لمدة عامين أو أكثر عانوا من أعراض انسحاب متوسطة إلى شديدة. في المقابل، 73% من مستخدمي مضادات الاكتئاب لمدة 6 أشهر أو أقل لم يعانوا من أعراض انسحابية تُذكر أو كانت خفيفة فقط. المرضى الذين استخدموا الدواء لأكثر من عامين كانوا أكثر عرضة بـ10 مرات للإصابة بأعراض انسحاب مقارنة بمن استخدموه لمدة قصيرة. واحد من كل ستة مرضى أبلغ عن عرض انسحاب شديد. ثلث المرضى على المدى الطويل قالوا إن الأعراض استمرت لأكثر من 3 أشهر، و10% قالوا إنها استمرت لأكثر من عام. من بين الذين عانوا من الأعراض، 76% كانت لديهم أعراض جسدية، ونصفهم تقريبًا أبلغ عن 4 أعراض أو أكثر. هل يصعب الإقلاع عن مضادات الاكتئاب؟ نعم، حيث أبلغ 38% من المرضى أنهم لم يتمكنوا من التوقف عن تناول مضادات الاكتئاب عندما حاولوا ذلك. وترتفع هذه النسبة إلى 79% بين مستخدمي الدواء لأكثر من عامين. قال الدكتور مارك هورويتز، الخبير في الطب النفسي والمؤلف الرئيسي للدراسة، إن هذه النتائج تدعم أهمية تحديد مدة استخدام مضادات الاكتئاب وعدم التمادي في تناولها دون داعٍ، لأن التوقف عنها لاحقًا قد يكون صعبًا. وأضافت البروفيسورة جوانا مونكريف، من نفس الجامعة، أن على المرضى عدم التوقف عن تناول الدواء فجأة، بل يجب استشارة الطبيب المختص لوضع خطة آمنة للتوقف. قيود الدراسة وتحذيرات من التعميم شملت الدراسة 310 مرضى فقط استجابوا لاستبيان إلكتروني، وأفاد 62% منهم بأن مضادات الاكتئاب كانت مفيدة لهم. ويشير الباحثون إلى احتمال وجود تحيّز في النتائج، حيث أن الأشخاص الذين عانوا من أعراض انسحاب هم الأكثر احتمالًا للمشاركة في الاستبيان. وحذّر خبراء مستقلون من المبالغة في تفسير النتائج، وأوضحوا أن حجم العينة صغير جدًا مقارنة بعدد مستخدمي مضادات الاكتئاب في الخدمات الصحية البريطانية (NHS). كما أشار البعض إلى أن عرض قائمة بالأعراض للمشاركين يجعلهم أكثر ميلًا للإبلاغ عنها، مقارنة بمن يُطلب منهم وصف الأعراض بأنفسهم. توصيات من الجهات الطبية أفاد المتحدث باسم الكلية الملكية للأطباء النفسيين أن مضادات الاكتئاب فعالة للكثير من المرضى، لكن استخدامها طويل الأمد يجب أن يُخصص للحالات الشديدة والمتكررة فقط، ويجب مراجعة الحالة بشكل دوري. وأضاف: "معظم المرضى يمكنهم التوقف عن تناول مضادات الاكتئاب دون صعوبة كبيرة من خلال تقليل الجرعة تدريجيًا على مدى أسابيع أو أشهر، لكن البعض قد يعاني من أعراض انسحاب طويلة الأمد إذا تم إيقاف الدواء فجأة." هل هناك بدائل أو حلول؟ يُنصح المرضى القلقين من الآثار الجانبية أو صعوبة الإقلاع عن الدواء بـ: التحدث إلى الطبيب المختص طلب خطة تقليل تدريجية (tapering)

اكتشاف فيروس قاتل يسبب «تجمّد الجسم» في بريطانيا لأول مرة
اكتشاف فيروس قاتل يسبب «تجمّد الجسم» في بريطانيا لأول مرة

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار اليوم المصرية

اكتشاف فيروس قاتل يسبب «تجمّد الجسم» في بريطانيا لأول مرة

أطلقت السلطات الصحية في المملكة المتحدة تحذيرًا بعد اكتشاف فيروس قاتل يسبّب الشلل وينتقل عبر البعوض ، وذلك لأول مرة في البلاد، وقد تمّ رصد فيروس غرب النيل، المعروف بانتشاره في إفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا، في بعوض محلي بمنطقة نوتنجهامشير، مما أثار مخاوف من احتمال انتقال العدوى إلى البشر. وعلى الرغم من عدم تسجيل أي إصابة بشرية محلية حتى الآن، فقد تم توثيق سبع حالات إصابة مرتبطة بالسفر إلى خارج البلاد منذ عام 2000، بحسب dailymail". يُعد فيروس غرب النيل من الفيروسات التي تنتقل أساسًا بين الطيور عن طريق البعوض الذي يتغذّى على الطيور، لكن في حالات نادرة، يمكن أن ينقله البعوض إلى الإنسان، ما يجعله من الأمراض الفيروسية المنقولة بالحشرات التي تُثير القلق عالميًا. وقد دعا خبراء فيروسات إلى توخّي الحذر والاستثمار في الاستعداد طويل الأمد لمواجهة أي تفشٍّ محتمل، وقال البروفيسور جيمس لوجان، المتخصص في الأمراض المنقولة عبر البعوض في كلية لندن للصحة والطب الاستوائي:"علينا أن ندرك أن المملكة المتحدة لم تعد بمنأى عن أمراض كانت تُصنّف سابقًا على أنها استوائية." ما مدى خطورة فيروس غرب النيل في بريطانيا؟ أكّدت وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA) أن خطر الفيروس على الصحة العامة لا يزال منخفضًا جدًا، وأنه "لا ينتقل بسهولة بين البشر". ومع ذلك، فقد بدأت السلطات في تعزيز أنشطة الرصد والسيطرة على البعوض بعد اكتشاف الفيروس. وقد تم العثور على الفيروس في بعوضة من نوع Aedes vexans، وهي من الأنواع المحلية في بريطانيا، وذلك خلال جمع عينات من الأراضي الرطبة على نهر آيدل بالقرب من قرية جامستون في نوتنجهامشير، وتم تأكيد الإصابة في عينتين من بعوض تم اختباره في عام 2023، وهي المرة الأولى التي يتم فيها اكتشاف الفيروس في بعوض داخل بريطانيا. يصاب حوالي شخص واحد من كل خمسة تظهر عليهم أعراض بعد العدوى بفيروس غرب النيل، تشمل: الحمى الصداع طفح جلدي يظهر على الجذع، الرأس، الرقبة، الأصابع وأطراف القدمين تستمر هذه الأعراض من أيام قليلة إلى عدة أسابيع، ويُعالج المرض عادةً بالراحة، السوائل، ومسكنات الألم. لكن في أقل من 1% من الحالات، قد يتطور المرض إلى شكل حاد يُعرف باسم مرض غرب النيل العصبي (WNND)، والذي قد يكون مميتًا. يؤثر هذا الشكل من المرض على الدماغ، وقد يؤدي إلى: التهاب الدماغ نوبات صرع ارتباك عقلي شلل غيبوبة وتشير الإحصائيات إلى أن ما بين 3% إلى 15% من المصابين بهذا الشكل الحاد يفقدون حياتهم، لأن الفيروس يعطّل الخلايا المسؤولة عن التنفس. الأكثر عرضة للخطر هم: الأطفال الصغار كبار السن فوق 50 عامًا أصحاب المناعة الضعيفة فيروس غرب النيل وارتباطه بتغير المناخ صرّح الدكتور أران فولي، خبير الفيروسات المنقولة بالحشرات في وكالة الصحة النباتية والحيوانية الحكومية، أن وصول الفيروس إلى المملكة المتحدة يُظهر كيف ساهم تغير المناخ في انتشار الأمراض المنقولة عبر البعوض إلى مناطق جديدة. وقال لديلي ميل:"اكتشاف فيروس غرب النيل في المملكة المتحدة هو جزء من مشهد متغير أوسع، حيث توسّعت الأمراض المنقولة عبر البعوض إلى مناطق جديدة نتيجة التغيّر المناخي، ولا يمكن تقييم المخاطر إلا من خلال المراقبة المستمرة." قصة حقيقية: مصارع سابق واجه الفيروس من بين من عانوا من آثار الفيروس كان المصارع المحترف السابق فابيو كاروسو، المعروف باسم "المقارع الصقلي"، في عام 2023، تعرّض للدغة بعوضة تحمل الفيروس أثناء تعافيه من عملية زرع كلى، ما أدى إلى تدهور حالته الصحية بسرعة بسبب ضعف جهازه المناعي. وقد دخل العناية المركزة بعد إصابته بفشل تنفسي وشلل في الجزء السفلي من جسده، واضطر إلى استخدام جهاز تنفس للبقاء على قيد الحياة. واستمرت أعراضه لأكثر من شهرين، شملت الحمى الشديدة وفقدان الذاكرة، ولم يتمكّن من مغادرة المستشفى إلا في يوليو من العام الماضي. للحماية من العدوى، توصي السلطات بـ: استخدام طارد الحشرات، خاصة في الصباح الباكر والمساء ارتداء قمصان بأكمام طويلة وسراويل طويلة التخلص من أي مياه راكدة حول المنزل، حيث يمكن أن تتكاثر فيها البعوض تم اكتشاف فيروس غرب النيل لأول مرة في أوغندا عام 1937، وعلى الرغم من أنه جديد على المملكة المتحدة، فقد كان موجودًا في الولايات المتحدة منذ عام 1999، حيث يُسجَّل حوالي 2,000 إصابة سنويًا، من بينها نحو 120 حالة وفاة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store