
ترقية فالح الدوسري للمرتبة الثالثة عشر في أمانة الشرقية
وقد أعرب فالح الدوسري، عن شكره وتقديره لأمين المنطقة الشرقية، على ما يبذله من جهود في سبيل دعم كافة منسوبي أمانة المنطقة الشرقية وتحفيزهم، مؤكداً في الوقت ذاته أن ذلك سيكون دافعا له لبذل المزيد من الجهد والعطاء، متمنيا من العلي القدير أن يوفقه، وأن يكون عند حسن الثقة في كل ما من شأنه خدمة هذا الوطن الغالي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
وفاة قماشة العيسى
انتقلت إلى رحمة الله تعالى، قماشة بنت عبدالله محمد العيسى، أرملة ناصر بن إبراهيم الفهيد (رحمهما الله)، وسيُصلى عليها بعد صلاة العشاء اليوم (الأربعاء) بجامع الراجحي، وسيُوارى جثمانها الثرى في مقبرة النسيم بالرياض. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
سعود البنتان في ذمة الله
انتقل إلى رحمة الله تعالى، سعود بن راضي البنتان بعد صراع مع المرض، وسيصلى عليه عصر اليوم (الأربعاء) في جامع ابن ليلى، وسيُوارى جثمانه الثرى في مقبرة صديان في حائل. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
"المجالس التراثية".. حكاية مُلتقى السيّاح في الجبيل
تشكل "المجالس التراثية" في مدينة الجبيل الصناعية حراكًا اجتماعيًا وثقافيًا تجذب فيه هواة وعشاق التراث العريق، وتعد مقصدًا للوفود السياحية، إذ تشهد هذه المجالس المصممة على الطراز القديم العديد من الأنشطة والفعاليات، مقدمةً مفهومًا جديدًا للسياحة التراثية في المدينة. وتوفر هذه المجالس تجارب سياحية فريدة بفضل محاكاتها للتراث الخليجي الأصيل، إلى جانب احتضانها للقاءات ثقافية متنوّعة، مما يجذب الزوّار من داخل الجبيل وخارجها، كما تضيف هذه المجالس مسارًا سياحيًا واعدًا إلى المدينة يتمثل في السياحة التراثية، لما تتمتع به من قيمة ثقافية وسياحية، خاصةً مع ما تشهده من تطوّر مستمرّ ودعم متنامٍ. وتتباين المجالس التراثية في تخصصاتها وتنوعها، ومن أبرزها "مجلس الشريف التراثي"، الذي يحتضن العديد من اللقاءات الثقافية ويستقطب أهالي الجبيل وزوارها، إضافة إلى "مجلس البويت التراثي" الذي يحتفظ بنحو (3500) من الدلال مختلفة الأحجام والمسميات، إذ يعود تاريخ بعضها إلى (200) عام، إضافة إلى العديد من القطع والمقتنيات الأثرية الأخرى. وتكمن أهمية هذه المجالس التراثية في كونها وسيلة للحفاظ على الموروث الثقافي ونقله إلى الأجيال الجديدة وللزوار من كل مكان، وتتيح فرصة التعرف على عادات الضيافة السعودية، مثل تقديم القهوة السعودية والتمر، وطريقة استقبال الضيوف والاحتفاء بهم.