
السفارة الإيرانية فتحت سجل التعازي تكريما لضحايا ميناء 'الشهيد رجائي' في بندر عباس
افتحت سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان سجل التعازي، تكريما لأرواح ضحايا حادثة ميناء 'الشهيد رجائي' في مدينة بندر عباس جنوب ايران، في مقرها في بيروت، بحضور السفير مجتبى أماني وأركان السفارة.
حضر معزيا: ممثل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مستشاره للعلاقات الدولية ميشال دوشادفريان، رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب، ممثل بطريرك الأرمن الكاثوليك روفائيل بيدروس الحادي والعشرين بالأب رافي أوهانيسيان، ممثل رئيس المجلس الإسلامي العلوي الشيخ علي قدوره أحمد عاصي، وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين، ممثل وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي مدير المراسم في الوزارة المستشار أسامة خشاب، سفراء: الصين وروسيا وكوبا وأرمينيا ورومانيا وكازاخستان والجزائر، ودبلوماسيون من سفارات مصر وماليزيا واندونيسيا والكويت، ونواب ووزراء سابقون، النواب: أمين شري، حيدر ناصر، حسين الحاج حسن، أيوب حميد، قبلان قبلان، وفيصل كرامي ممثلا بعثمان المجذوب، الشيخ علي بحسون الوكيل العام للمرجع الشيخ بشير النجفي في لبنان وسوريا، إضافة إلى وفد موسع من حركة 'أمل' وممثلين عن الأحزاب والقوى الوطنية والإسلامية والفصائل الفلسطينية، وشخصيات حزبية وسياسية وفاعليات أمنية واجتماعية وعلمائية وثقافية وإعلامية وبلدية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
معركة جزين "عالمنخار": "عروس الشلال" على خطى "عروس البقاع"؟
تختلف الانتخابات البلدية والاختيارية هذه الدورة عن سابقاتها. انطلقت هذا العام من جبل لبنان الذي كان يحتل صدارة المعارك. والمفاجأة بتكريس المعركة السياسية في المرحلة الثانية في الشمال المسيحي لتتبعه الأحد الماضي في زحلة والقاع وبلديات أخرى، وختامها مسك السبت مع جزين والجنوب. تميّز المكوّن المسيحي بميله إلى المعارك السياسية، وغلب هذا العام الطابع العائلي بشكل كبير في جبل لبنان. وخيضت بلديات عدّة على أساس سياسي، وانتصرت في معظمها الأحزاب والقوى المسيحية السيادية، خصوصاً في جبيل وجونية والجديدة- السدّ- البوشرية والضبيه وبكفيا، وبلدات عدّة في أغلبية أقضية جبل لبنان. وكان الشمال المسيحي حاسماً في تسجيل انتصار مدوّ لـ "القوات" والحلفاء، من بشرّي إلى تنورين فشكّا والكورة وبلديات في زغرتا الزاوية. وسجّلت زحلة الضربة الأكبر حيث بلغ التأييد الذروة وفاق كل التوقعات، وانتصرت "القوات" وحيدةً في وجه الجميع وكانت "عروس البقاع" نجمة انتخابات 2025 البلدية. وتبقى الجولة الأخيرة يوم السبت المقبل في 24 أيار، ولو جرت انتخابات بلدية جزين - عين مجدلين قبل أسبوع، لكانت غابت عنها السياسة وانحصرت بالطابع الإنمائي العائلي، لكن عوامل عدّة حوّلت المعركة في "عروس الشلال" إلى معركة سياسية بامتياز. العامل الأول، هو رغبة "التيار الوطني الحرّ" في تحقيق انتصار ولو معنوي بعد سلسلة الهزائم التي أظهرت تقلّص حجمه. العامل الثاني، هو رغبة قوى تدور في فلك "الثنائي الشيعي" و"سرايا المقاومة" بالذهاب إلى معركة، وتسجيل انتصار على "القوات اللبنانية" و"الكتائب اللبنانية" في جزين. بينما حوّل البعض المعركة إلى سياسية ظناً منه أن جزين لا تزال أحد أهم معاقل العونيين وباستطاعته جذب أصوات عونية، فغاب الخطاب الإنمائي وحلّت السياسة مكانه. وتعتبر بلدية جزين - عين مجدلين الأكبر مسيحياً في الجنوب، وتتألف من 18 عضواً بلدياً، ويبلغ عدد الناخبين المسجلين على لوائح الشطب نحو 10 آلاف ناخب مسيحي. ونتيجة التدخلات السياسية، تتبارز لائحتان في جزين: الأولى، لائحة "سوا لجزين" برئاسة دافيد طانوس الحلو مدعومة من "التيار الوطني الحرّ" والنائب السابق زياد أسود وحركة "أمل" والنائب السابق إبراهيم عازار و"حزب الله"، بما يمون على ناخبين موالين له، والحزب "السوري القومي الاجتماعي" وعدد من عائلات المدينة. في المقابل، تقف "القوات" و"الكتائب" وعدد من العائلات الجزينية السيادية إلى جانب لائحة "بلديتكن مستقبلكن" برئاسة المرشح بشارة جوزيف عون، وتعمل هذه اللائحة وفق برنامج إنمائي واضح على رغم جرّها إلى معركة سياسية باتت واضحة المعالم. ويتحدّث عدد من الناشطين الجزينيين عن تقارب في النتائج، ولا صحة للمقولة السابقة بأن جزين عونية وتؤيّد خطّ "حزب الله" والمقاومة، وسط كلام عن عدم وجود تجانس بين مكونات لائحة الحلو وتباعد بين "التيار الوطني الحرّ" وحركة "أمل". ويستذكر الجميع كيف أدى التشطيب في انتخابات 2016 إلى سقوط رئيس لائحة "التيار" خليل حرفوش، قبل تقديمه طعناً وربحه وعاد إلى رئاسة بلدية جزين ورئاسة الاتحاد. لا يمكن التكهّن بنتائج الانتخابات من اليوم، فيوم السبت في جزين سيكون حاسماً. ويتوقّع ارتفاع نسبة الاقتراع بسبب وجود معركة محتدمة. وإذا كانت زحلة سجّلت المفاجأة الأكبر في الانتخابات حتى الساعة، فقد تكون جزين خاتمة المفاجآت في حال انتصرت للخط السيادي وتحرّرت نهائياً، وعندها تكون المدن والبلدات المسيحية الكبرى حسمت خياراتها وصبّت كلها في اتجاه الخط السيادي، وشلحت عباءة "حزب الله" أو من يدورون في فلكه. المرشحون لائحة "بلديتكن مستقبلكن": بشارة عون، ريتا الأسمر، مروان كرم، سامر عون، أنطوان شاهين، بول رومانوس، إليانا صالح، إدمون رحيم، شادي الحلو، وليد بو راشد، جوزيف رزق، صبحي سليم، منى الحلو، ريمي الأسمر، مروان الحوراني، ناتالي العاقوري، جويل الحلو وجوزيف فرح. أما المرشحون على منصب المختار فهم: مارينا بو راشد، مارون عون، مروان حرب، حليم الأسمر، طوني الحلو، مارون بو نادر، بول رزق. أما أعضاء لائحة "سوا لجزين" فهم: دافيد الحلو، يوسف رحال، جوزيف الأسمر، مارون منصور، شربل الحلو، شادي شداد، طوني عازار، جوني رحيم، ريم الحلو، أنطونيت كرم، شربل عطية، بيتر عزيز، ريان فضول، إدي رزق، جيمي المقنزح، جوني عون، باسل عون، خلود عساف. والمرشحون على منصب المختار هم: يوسف العرية، مارون عبد النور، ريمون قطار، طوني عون، خليل أسمر، سمير بو راشد، حليم الياس وجورج جيبرايل. آلان سركيس - نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النهار
منذ 3 أيام
- النهار
نتائج متقاربة في بعلبك... انتصار لائحة "الثنائي" والمعارضة تفاجيء الجميع
في واحدة من أشدّ المعارك الانتخابية حماوةً في محافظة بعلبك - الهرمل، حسمت لائحة "الوفاء والتنمية" المدعومة من "حزب الله" وحركة "أمل" النتيجة لمصلحتها في مدينة بعلبك، بعد ان جوبهت بمنافسة قوية من لائحة "بعلبك مدينتي" ذات الطابع المدني والمعارض، والتي شكل حضورها مفاجأة في مشهد سياسي طالما اتسم بالثبات. الأرقام تحسم المعركة أعلى الأصوات نالها المرشح السني محمود علي بيان في "الوفاء والتنمية" إذ حاز 12,168 صوتًا، يليه الشيعي علي محمد حسن بـ 12,132 صوتًا. وفي المقابل، حلّ أول مرشح من "بعلبك مدينتي"، الشيعي حكمت محمد عواضة، في المرتبة 22 بـ 5,842 صوتًا، متقدمًا على زميله علي عبد الرحيم عساف (5,749 صوتًا). الفرق بين المرشح الأخير الفائز من لائحة "الثنائي" (المرشح الرقم 21) وأول الخاسرين من لائحة المعارضة بلغ 267 صوتًا فقط، ما يعكس حدة التنافس وحداثة التجربة لدى الفريق المعارض. الفائزون جميعًا من "الوفاء والتنمية"، مما يعكس انضباطًا انتخابيًا عاليًا لدى جمهور "الثنائي" الشيعي، والتزامًا جماعيًا للوائحهم المقترحة، بعكس ما ظهر في صفوف المعارضة من تباين في الأصوات. بينما نال مرشحو "الوفاء والتنمية" ما بين 12,168 و11,509 أصوات، جاءت أرقام "بعلبك مدينتي" ما بين 5,842 و5,235 صوتًا، مما يشير إلى تشتت نسبي. النتائج وفقاً للماكينة الحزبية. الانتخابات في بعلبك، حملت طابعًا سياسيًا – عائليًا بامتياز، غير أن الالتزام الحزبي لدى جمهور "الثنائي" حسم النتيجة لمصلحة لائحته. ورغم الخسارة، أحرزت المعارضة اختراقًا نسبيًا من خلال حصول مرشحيها على قرابة نصف عدد أصوات الفائزين، وهو مؤشر مهم لتحول تدريجي في المزاج الشعبي، خصوصاً لدى فئات مدنية وشبابية تبحث عن بدائل في الأداء والخطاب. يرى مراقبون أن هذه النتائج، رغم وضوح النتيجة، تشكّل إنذارًا مبكرًا بضرورة تعزيز العمل السياسي والإنمائي في المدينة، إذ أن القاعدة الشعبية لم تعد مغلقة بالكامل كما في دورات سابقة. وبالاستناد إلى الأرقام، فإن أي تطور تنظيمي حقيقي لدى القوى المعارضة، مقرونًا بخطاب سياسي أكثر فعالية، قد يغير ملامح المعركة في الانتخابات المقبلة.


LBCI
منذ 4 أيام
- LBCI
فارق كبير بعدد الأصوات بين لوائح ثنائي أمل - حزب الله واللوائح المنافسة في بعلبك ودورس وبريتال
فارق كبير بعدد الأصوات بين لوائح ثنائي أمل - حزب الله واللوائح المنافسة في بعلبك ودورس وبريتال