أحدث الأخبار مع #أمل


البيان
منذ 20 ساعات
- سياسة
- البيان
لبنان ينكبّ لإعداد الرد على الورقة الأمريكية.. وموقف ضبابي لـ «الحزب»
وفيما يواصل لبنان الرسمي، دراسة خارطة طريق نزع سلاح حزب الله التي قدمتها واشنطن، ويحضر للإجابة عنها عندما يعود باراك إلى بيروت، علمت «البيان»، أن الخطوط العريضة للورقة اللبنانية أنجزت مبدئياً، لكنها تنتظر موافقة حزب الله على مضامينها.. ذلك أن أفكار الخارطة فندت، والمعلومات المقتضبة جداً تتحدث عن أنها عولجت في اللجنة المكلفة دراستها بشكل بناء ولم يبق منها سوى القليل من النقاط. وحال سارت الأمور كما يجب ووافق الحزب، فإن لجنة الصياغة ستجتمع لوضع الصيغة النهائية للرد اللبناني. علماً أن اللجنة، ووفق المعلومات، تحاول التوفيق بين المطالب الأمريكية الواضحة وبين تشدد حزب الله حيال ملف تسليم سلاحه في ظل الضمانات التي تبدو معقدة حتى اليوم. فهل ستتمكن الدولة التي أعلن رئيس حكومتها نواف سلام أنها صاحبة الرد على باراك، من تأمين ضمانات أمريكية محورية تريح «حزب الله» وتؤمن تنفيذ خارطة الطريق، أم أن حزب الله سيناور، وقد لا يجيب صراحة على ورقة باراك فيدفع في اتجاه حصول مفاوضات معه، يؤمن من خلالها دوره المستقبلي في لبنان؟ ففيما يتعلق بموضوع السلاح، يقترح الجانب الأمريكي اعتماد مبدأ خطوة مقابل خطوة، أي تسليم الصواريخ الثقيلة مقابل انسحاب إسرائيل من التلال الخمس التي تحتلها جنوباً، ثم تسليم المسيرات مقابل تنفيذ جزء آخر من الاتفاق. وهذا التدرج في الاقتراحات، بحسب تأكيد مصادر متابعة لـ «البيان»، يؤكد أن لحزب الله الحصة الكبرى في ما تضمنته الورقة، ما يفرض على الدولة التفاهم معه أولاً للتوصل إلى اتفاق بشأن تنفيذ البنود المتعلقة بالسلاح. وما بين السقفين، فإن ثمة تشديداً من ثنائي حركة أمل - حزب الله على أن الموقف اللبناني يجب أن يستند إلى اتفاق وقف إطلاق النار، على أن تقوم إسرائيل بالخطوات المطلوبة منها، وخصوصاً أن لبنان التزم ونفذ كل المطلوب منه. تسليم السلاح، ترسيم الحدود البرية، لا سيما مع سوريا، ملف الإصلاحات، وعليه، تكتسب المهلة الفاصلة عن موعد وصول الموفد الأمريكي إلى بيروت، أهمية مفصلية لجهة إنجاز الرد الرسمي على ورقة الاقتراحات والاتجاهات التي تعكس موقف الإدارة الأمريكية من معالجة الملف اللبناني، لا سيما منه تسليم السلاح.


الديار
منذ يوم واحد
- سياسة
- الديار
عندما تترك الدولة الطلاب اللبنانيين في إيران لمصيرهم... "ما كلّفت خاطرها تسأل"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عندما بدأ العدوان "الإسرائيلي" على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، واشتعلت الحرب التي تَدخّل فيها الأميركي مباشرة باستهداف المنشآت النووية السلمية في إيران، وبعدها ردت عليه طهران باستهداف مقر قيادة القوات الجوية الأميركية، وأكبر مركز استراتيجي للجيش الأميركي غرب آسيا في قطر، وبعدها تم الإعلان عن وقف إطلاق النار في معركة دامت اثني عشر يوما، وَقَعَ على عاتق الدولة اللبنانية مسؤولية تأمين أو إجلاء الطلاب اللبنانيين الموزَّعين على جامعات طهران وأصفهان وقزوين وشيراز وتبريز ومشهد، لكن هذه المسؤولية لم تتحمّلها الدولة، ولم تسأل عن مواطنيها كما تفعل عادة كل الدول، التي يكون لديها رعايا في دولة اشتعلت فيها حرب. أغلب الطلاب الموجودين في الجامعات الإيرانية سافروا لإستكمال تعليمهم الجامعي بمِنح دراسية من حزب الله وحركة "أمل"، فتولّى الطرفان مسؤولية تأمينهم وإجلائهم، ولَعِبا هذا الدور نيابة عن الدولة. فحركة "أمل" التي أعطت مِنحًا لحوالى 300 طالب وطالبة، وبعد أن تواصلت مع أهاليهم في لبنان، شكّلت خلية طوارىء مع السفارة اللبنانية في طهران، من أجل الطلاب والجالية اللبنانية الموجودة هناك، والتي بأغلبها طلاب جامعيين وطلاب حوزات دينية، وبدورها تواصلت السفارة مع وزارة الخارجية في لبنان، التي لم تتعاون ولم تتجاوب مع طلب السفارة الى حد القول "ما كلّفت خاطرها تسأل". عدم تحرّك الدولة اللبنانية، دفع حركة "أمل" بالتعاون مع السفارة اللبنانية للتصرف من أجل مساعدة ليس فقط الطلاب، وإنما أي مواطن لبناني موجود في الأماكن التي كانت تتعرّض لعدوان صهيوني، ومنها استهداف لمبنى قريب من مجمع سكني للطلاب اللبنانيين في طهران أصيب خلاله طالبان لبنانيان. وتقول مصادر متابعة إن هناك جامعات تولّت نقل الطلاب الى فروع بعيدة عن أماكن الإستهداف، كما طلبت الحركة من الطلاب الإلتزام بأماكن السكن الآمنة والبعيدة عن العدوان، ووضعت خطة للإجلاء باتجاه العراق لمن وجد أنه الأفضل له المغادرة. فنسّق اللبنانيون فيما بينهم وتوجّهوا برا الى العراق، وهناك تواصلت الحركة مع العتبات المقدّسة والدولة العراقية من أجل تأمين إيواء للّبنانيين، الذين أيضاً فُتحت لهم بيوت العراقيين الى حين عودتهم الى لبنان. كذلك فعل حزب الله الذي لديه عدد من الطلاب الذين سافروا الى إيران بِمِنح دراسية، بحيث تَرك الخيار والتقدير لهم، فإن كان تواجدهم بأماكن خطرة يَبتعدون عنها إما الى أماكن تُعتبر آمنة داخل إيران أو بالسفر الى الخارج، فمنهم مَن سافر برا الى العراق، ومنهم مَن توجّه الى تركيا وارمينيا. وأيضاً في العراق تم التنسيق مع العتبات المقدّسة ووزارة التربية والتعليم العالي لاستقبالهم وتأمينهم وتحديداً الطالبات منهم الى حين العودة الى لبنان. هذه الإجراءات التي قام بها حزب الله هيَ نفسها اتخذها لإجلاء الطلاب اللبنانيين من سورية بعد سقوط النظام، بحيث أيضا لم تَعتبر الدولة اللبنانية نفسها حينها معنية بذلك كما اليوم تماما، فوزارة التربية لم تُحرِّك ساكناً ولم تقم أقلّه بالتواصل مع وزارة الخارجية، من أجل القيام بأي إجراء لإعادة اللبنانيين من إيران. أما اليوم وبعد إعلان وقف إطلاق النار، لا زال الطلاب في لبنان، نظرالى تزامن توقيت العودة الى لبنان بسبب الحرب مع عطلة الجامعة التي تنتهي في أيلول، وبعد أن أجّلَت الجامعات الإيرانية امتحانات نهاية العام. وفي نفس الوقت يَنتظر الطلاب تسيير الرحلات الجوية اللبنانية المباشرة الى طهران، التي إذا استمر توقيفها سيَضطرون للمغادرة عبر تركيا أو العراق، وهذا ما يزيد الإرباك والتكلفة عليهم، في وقت تَقدَّم فيه طلب رسمي من الجمهورية الإسلامية للدولة اللبنانية بإعادة الرحلات، الذي حوّلته لوزير الأشغال فايز رسامني، وحتى اللحظة لم يتم الجواب على الرسالة لا بالرفض ولا بالقبول...


الإمارات اليوم
منذ 5 أيام
- أعمال
- الإمارات اليوم
خدمة الاستفزاز
في عالم يتقدم بخطى متسارعة نحو الذكاء الاصطناعي والراحة الرقمية، لاتزال خدمة العملاء في بعض الشركات العملاقة تعيش في عصور ما قبل التقنية، ولم تكتفِ بالبقاء في الخلف، بل اخترعت لنفسها مدرسة جديدة: خدمة الاستفزاز. تبدأ المأساة بمشكلة بسيطة: خصمٌ غير مبرر، جهاز لا يعمل كما وُصف، أو خدمة فُعّلت دون إذنك. تتصل، يرد النظام الآلي، يدور بك في حلقات مفرغة من الأرقام والخيارات، ثم بعد دقائق طويلة يظهر صوت بشري، أو هكذا يُفترض. يقول لك: «مرحباً، معك أحمد»، وإن كانت أنثى، فهي غالباً «أمل»، وكأن كل الموظفين وُحّدت أسماؤهم باتفاق سري لا نعلمه، في محاولة لطمس الشخصية واستنساخ الردود. تشرح مشكلتك، فيرد عليك بجملة ميتة: «خلك معاي ثواني». وتبدأ رحلة التصبّر، التي تمتد من 25 إلى 45 دقيقة، بلا نتيجة. لا حل، ولا وعد، فقط صوت مملّ، وتحويلات بين أقسام، وكأنك تمرر معاناتك على بوابات لا تهتم بما خلفها. السؤال البديهي: هل من المنطق أن يشغل موظفٌ عميلاً واحداً كل هذا الوقت؟ في معدل ثماني ساعات يومياً، لن يخدم أكثر من 12 إلى 15 عميلاً، فأين الكفاءة؟ وأين العائد؟ وهل تُراجع هذه المؤسسات العملاقة كلفة الوقت المهدر؟ أم أن فلسفتها ببساطة هي إنهاك العميل حتى ينسحب؟ وكأنها تقول له: لا وقت لنا لك، إلا إذا كنتَ عنيداً جداً! الأسوأ أن هذه الخدمة لا تراعي فئة كبار السن، ولا من يعانون أمراضاً مزمنة، كارتفاع الضغط أو السكري. من يتعاملون بصوت ميتٍ مع رجل سبعيني لا يجيد استخدام التطبيقات، أو مع سيدة مريضة تتألم من بطء الردود، هم شركاء في زيادة آلامهم، ولو من حيث لا يشعرون. أما إن تسببت المعاملة الباردة في مضاعفة حالاتهم، فلا أحد يلتفت، ولا أحد يُحاسب. ثم نسأل: ما الذي يضير هذه الشركات المليارية إن صدقت مع عملائها؟ ما الذي يُنقص من خزائنها إن أعادت مبلغاً خُصم بغير وجه حق؟ هل يخدش كبرياءها أن تعترف بخطأ وقع أثناء البيع أو الشحن أو التفعيل؟ الأمانة لا تُنقص الأرباح، لكنها ترفع الثقة. المشكلة الحقيقية ليست في الخطأ، بل في طريقة التعامل معه. الموظف يُدرّب على الاعتذار لا على الإصلاح، وعلى إضاعة الوقت لا على حُسن التصرف. يتم تقييمه بعدد المكالمات التي أغلقها، لا بعدد العملاء الذين أنصفهم. أما الحل فبسيط جداً: أن يُعاد تعريف هذه الخدمة كجسر للثقة لا كحائط لامتصاص الشكاوى. أن تُمنح صلاحيات فورية لمن يرد على الهاتف، ويُسمح له بالحسم والتصحيح. أن يُربط تقييم الأداء برضا العميل، لا بسرعة التخلّص منه. وأن يكون في النظام الداخلي لكل مؤسسة نص صريح: «احترام العميل قبل خدمته». لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


الرجل
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- الرجل
دراسة تكشف عن أقوى عاطفة تقود حياتنا.. ليست السعادة!
تُظهر دراسة حديثة من جامعة ميسوري أن الأمل هو العاطفة الأكثر قوة التي تدفعنا إلى الأمام، وليس السعادة كما كان يُعتقد سابقًا. الدراسة التي تم نشرها في مجلة Emotion وصفت الأمل بأنه "عاطفة ذات مغزى"، ويُعتبر من العوامل الأساسية التي تمنح حياتنا معنى حقيقيًّا. بينما تمنحنا السعادة لحظات من الفرح، إلا أن الأمل هو العاطفة التي تدفعنا للاستمرار في السعي نحو أهدافنا، حتى في الأوقات الصعبة. يقول الباحثون إن الأمل يعطينا دافعًا قويًا للعمل نحو مستقبل أفضل، مما يجعله أساسًا لنجاحنا. البحث الذي شمل أكثر من 2,300 مشارك من خلال ست تجارب مختلفة، أظهر أن الأمل كان العامل الوحيد الذي أظهر تأثيرًا مستمرًا في تحسين الصحة والعلاقات والرفاهية النفسية. ويؤكد العلماء أن الأمل مرتبط بمستويات أعلى من الرضا عن الحياة، دخل أعلى، وصحة جسدية أفضل. الأمل يُعتبر من العواطف طويلة الأمد التي تساعدنا على مواجهة العقبات والتحديات التي قد نواجهها. على عكس السعادة التي تتأثر بالأحداث اللحظية، فإن الأمل يظل مستمرًا ويُحفزنا على التطلع للمستقبل برؤية إيجابية. الأمل والصحة الجسدية أظهرت دراسة أخرى نُشرت في Global Epidemiology أن الأمل يؤثر بشكل إيجابي على الصحة الجسدية والعاطفية. الأمل ساهم في تقليل معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السرطان، كما أظهر تأثيرًا في تقليل معدل الوفيات. الأمل لا يقتصر على تعزيز الرفاهية النفسية فقط، بل هو أيضًا مفتاح لتحقيق النجاح في الحياة. وفقًا للبروفيسور ماثيو غالاغر، "الأمل يعطينا القدرة على التفكير في أهدافنا المستقبلية وتحديد الطرق اللازمة لتحقيقها، ما يخلق لدينا شعورًا عميقًا بالمعنى والهدف".

القناة الثالثة والعشرون
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
وفد قيادي من "أمل" زار السفارة الايرانية متضامنا ومهنئا
زار وفد قيادي من حركة "أمل" مقرّ السفارة الإيرانية في بيروت، في زيارة تضامنية وتهنئة بـ"الانتصار"، حيث كان في استقبالهم القائم بأعمال السفارة توفيق صمدي. وضم الوفد عضو هيئة الرئاسة في الحركة الدكتور خليل حمدان، النائب أيوب حميد، نائب رئيس المكتب السياسي الشيخ حسن المصري، إضافة إلى عدد من أعضاء ومسؤولي الحركة. وأكد حمدان بعد اللقاء أن الزيارة جاءت لتحية الجمهورية الإسلامية الإيرانية على صمودها وثباتها في مواجهة "الهجمة الصهيونية"، مشددًا على أن إيران اعتادت مواجهة الاعتداءات منذ انتصار الثورة، ودوماً تعود أقوى لتدهش العدو والصديق بصلابتها. كما قدّم الوفد واجب التعزية بشهداء إيران، وحيّا القيادة الإيرانية، وفي مقدمتهم المرشد الأعلى السيد علي الخامنئي، على ما وصفه بـ"الإدارة الحكيمة والصلبة لعبور هذه المرحلة"، ناقلاً تحيات رئيس مجلس النواب نبيه بري وقيادة حركة "أمل" للشعب الإيراني وقيادته. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News