logo
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الأحد 10 أغسطس/ أب 2025

يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الأحد 10 أغسطس/ أب 2025

اليمن الآنمنذ 3 أيام
🌐 صحافة عربية:
• العربي الجديد: أزمة سيولة خانقة في اليمن بعد تحديد سقف الحوالات الشخصية
• صحيفة الشرق الأوسط: وزير يمني يدعو إلى وقف تسهيلات «حزب الله» للحوثيين
• مجلة المجلة: هل 'اليمن الاتحادي' هو الحل؟
• صحيفة النهار اللبنانية: اعترافات خلية سفينة 'الشروا': هذه خطوط التهريب الإيراني ودور حزب الله في اليمن
• موقع هسبريس المغربي: الحوثيون يقتحمون عالم تجارة المخدرات من خلال إنتاج وتصدير 'الكبتاغون'
• صحيفة القدس العربي: اليمن: محافظ حضرموت يستأنف عمله بعد انقطاع 3 أشهر ويهاجم الاحتجاجات والأحزاب
• عربي 21: عن المخاوف الإقليمية من اتساع النطاق الوطني لاحتجاجات حضرموت
• صحيفة المدينة: 'مسام' ينزع (1140) لغمًا من أراضي اليمن خلال أسبوع
• شبكة العين الإخبارية: مشهد يحبس الأنفاس.. طفل يمني يفلت بأعجوبة من الموت
🌐 صحافة محلية:
• وكالة سبأ: تدشين مؤتمر شركاء لأجل اليمن 2025 في العاصمة الماليزية كوالالمبور
• الثورة نت: اليمن يشارك في الاجتماع الطارئ لجامعة الدول العربية لبحث التصعيد الإسرائيلي في غزة
• سبتمبر نت: عسكريونالمعركة الاقتصادية جزء من المعركة الوطنية لإعادة بناء الدولة
• الصحوة نت: وسط رفض مجتمعي.. مليشيا الحوثي تؤجر سطح مسجد لأحد الموالين لها في إب
• وكالة 2 ديسمبر: دويد يحذر: إيران تقود الحوثيين نحو تهديد أشد خطورة من كل ما سبق
• المصدر أونلاين: في اجتماع مع إدارة الشرطة.. مالكا محطتي كهرباء في تعز يعلنان تخفيض تعرفة الكهرباء بنسبة ٣٥٪؜
• قناة سهيل: مأرب .. الواجهة الدفاعية والخدمية للدولة
• بلقيس نت: هل تمتلك الحكومة الأدوات الكافية لإنجاح قرار حصر استيراد السلع الأساسية عبر البنوك؟
• يمن شباب نت: حضرموت.. تعميم يمنع المعاملات التجارية بالعملات الأجنبية
• قناة الجمهورية: حملة حوثية تستهدف 3 قطاعات تجارية في محافظة حجة
• قناة عدن المستقلة: المحرّمي يطلع على أوضاع وزارة الأوقاف وخطط تطوير التوعية المجتمعية
• يمن فيوتشر: اليمن: الحوثيون يعلنون الإفراج عن ستة صيادين احتجزتهم السعودية لأكثر من أربعة أشهر
• الموقع بوست: ما دلالات رفع الزبيدي علم الانفصال خلال لقائه وفداً عسكرياً سعودياً في عدن؟
• يمن مونيتور: كابوس الأسعار يخيم على اليمنيين بعد تحسن سعر العملة واستقراره
• شبكة النقار: صراعات في صنعاء على مناصب مصلحة الضرائب والجمارك وسط توجه لرفع قيمة الدولار الجمركي
• تعز تايم: ارتفاع حالات الإصابة بحمى الضنك والحصبة والكوليرا في مديريات ساحل حضرموت
• المشاهد نت: حملة اعتقالات متواصلة تقوم بها جماعة الحوثي شرق تعز
• صحيفة عدن الغد: وفاة طفلة غرقاً بعد ان جرفتها سيول الأمطار في تعز
• بران برس: النيابة العامة تنفذ حكم القصاص الشرعي بحق 'مدان' بالقتل العمد في لحج
• وكالة خبر: اشتباكات قبلية مسلحة في المهرة
مرتبط
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

#فساد_الحوثي_الاقتصادي.. حملة تكشف أكبر عملية نهب منظم في تاريخ اليمن
#فساد_الحوثي_الاقتصادي.. حملة تكشف أكبر عملية نهب منظم في تاريخ اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 24 دقائق

  • اليمن الآن

#فساد_الحوثي_الاقتصادي.. حملة تكشف أكبر عملية نهب منظم في تاريخ اليمن

أطلق ناشطون وإعلاميون يمنيون حملة إلكترونية تحت وسم #فساد_الحوثي_الاقتصادي ، لفضح سياسات النهب الممنهج التي تمارسها مليشيا الحوثي بحق موارد الدولة ومقدرات الشعب اليمني، وتحويلها إلى ثروات شخصية لقياداتها. وسلطت الحملة الضوء على فرض الخُمس الإجباري، الجبايات غير القانونية، نهب المساعدات الإنسانية، افتعال أزمات الوقود لبيعها في السوق السوداء، والممارسات الإرهابية في البحر الأحمر التي ألحقت ضرراً بالاقتصاد الوطني وأفقدت اليمن فرص الاستثمار. الخُمس… غطاء ديني لنهب 20٪ من دخل اليمنيين أكد القائمون على الحملة أن فرض الخُمس على التجار والمزارعين وحتى الفقراء، بحجة "الاستحقاق السلالي"، يمكّن الحوثيين من الاستيلاء على مليارات الريالات سنوياً، تُصرف على الفعاليات الطائفية وتمويل الحرب، في وقت يعيش فيه اليمنيون أوضاعاً معيشية مأساوية. مكافآت بالملايين للقيادات… ورواتب زهيدة للمقاتلين بينما يحصل قادة الصفين الأول والثاني على رواتب ومكافآت بملايين الريالات، يتقاضى المقاتلون في الجبهات مبالغ هزيلة، وتُترك أسر القتلى منهم بلا أي دعم. كما حوّلت الجماعة موارد الدولة إلى حسابات خاصة، وارتفعت ثروات قياداتها بشكل لافت خلال سنوات قليلة. نهب المساعدات وتحويل الأزمات إلى تجارة سوداء اتهمت الحملة الحوثيين ببيع المساعدات الإنسانية في الأسواق، وافتعال أزمات الغاز والوقود لبيعها بأسعار مضاعفة. كما استولت على مئات المنازل والأراضي والشركات عبر ما يسمى "الحارس القضائي"، بقيمة تجاوزت 3 مليارات دولار. الإرهاب في البحر الأحمر… والاقتصاد اليمني يدفع الثمن أشارت الحملة إلى أن الهجمات الحوثية على السفن أغلقت طرق التجارة وأجبرت شركات دولية على الانسحاب، ما أدى إلى فقدان آلاف الوظائف وتراجع قيمة الريال، في ظل استمرار تهريب العملة الصعبة للخارج. وأكد القائمون أن هذا الفساد الممنهج يهدد ليس فقط مستقبل اليمن، بل استقرار المنطقة بأكملها، مع دخول الجماعة في أنشطة تهريب المخدرات وغسل الأموال لتمويل الإرهاب وشراء الولاءات السياسية.

السفيرة البريطانية: الأمن البحري تصدر مناقشات مجلس الأمن بشأن اليمن
السفيرة البريطانية: الأمن البحري تصدر مناقشات مجلس الأمن بشأن اليمن

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

السفيرة البريطانية: الأمن البحري تصدر مناقشات مجلس الأمن بشأن اليمن

قالت السفيرة البريطانية لدى اليمن، عبدة شريف، الأربعاء؛ إن الأمن البحري كان محورًا رئيسيًا في مناقشات مجلس الأمن الدولي بشأن اليمن. وأشارت، في تدوينة على منصة إكس، إلى أن أعضاء المجلس دعوا إلى الإفراج الفوري عن طاقم السفينة Eternity C)) الذين اختطفتهم مليشيا الحوثي بعد أن قتلت عددًا من زملائهم. وأضافت شريف، أن المناقشات تضمنت إشادة بجهود الحكومة اليمنية في ضبط شحنات الأسلحة المتجهة إلى مليشيا الحوثي، في إشارة إلى الإنجاز الذي حققته المقاومة الوطنية في البحر الأحمر.

أرقام صادمة وجرائم جسيمة.. عقد من التدمير الحوثي الممنهج للاقتصاد الوطني
أرقام صادمة وجرائم جسيمة.. عقد من التدمير الحوثي الممنهج للاقتصاد الوطني

الصحوة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الصحوة

أرقام صادمة وجرائم جسيمة.. عقد من التدمير الحوثي الممنهج للاقتصاد الوطني

وقال الإرياني في تصريح صحفي، نقلته وكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، الأربعاء، إن "مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني نهبت أكثر من 103 مليارات دولار من أموال الشعب اليمني وموارده منذ انقلابها على الدولة في سبتمبر 2014، وتحول قياداتها إلى (أثرياء حرب)، بينما يعيش ملايين اليمنيين في مناطق سيطرتها أوضاعا إنسانية كارثية"، موضحاً أن القيادات الحوثية راكمت ثروات هائلة من أموال النهب والفساد، واشترت بها القصور والفلل في العاصمة صنعاء ومحافظات (صعدة، عمران، وذمار)، وبنت أبراجاً وشركات وهمية، وضخت استثمارات في إيران ولبنان، في الوقت الذي تركت فيه ملايين المواطنين فريسة للجوع والفقر. وأشار الإرياني إلى أن قيادات المليشيا تحولت من "قطاع طرق" إلى متحكمين بكبريات القطاعات الاقتصادية في البلاد، حيث استحوذ زعيم المليشيا عبد الملك الحوثي وأقاربه ومقربون منه أبرزهم محمد عبد السلام، على شركات النفط والغاز وقطاع الاتصالات، فيما أشرف محمد علي الحوثي على نهب ممتلكات المواطنين عبر ما يسمى "الحارس القضائي" وتحويلها لمشاريع خاصة، واستولى مهدي المشاط والمقربون منه على عقارات وأراضٍ في مناطق إستراتيجية في صنعاء، بينما حوّل أحمد حامد مكتب الرئاسة إلى إمبراطورية فساد تتحكم في العقود والمناقصات، لافتاً إلى أن المليشيا احتكرت تجارة النفط والغاز والاتصالات، وجرفت القطاع الخاص، ونهبت المساعدات الإنسانية، وفرضت الجبايات والإتاوات على جميع الأنشطة الاقتصادية، من كبار التجار وحتى الباعة المتجولين. وبيّن الوزير في الحكومة اليمنية، أن المليشيا الحوثية، رغم مواردها الضخمة، ترفض دفع رواتب موظفي الدولة في مناطق سيطرتها، والتي لا تتجاوز فاتورة تمويلها 25 مليار ريال شهرياً (50 مليون دولار)، أي ما يعادل 600 مليون دولار سنوياً، وهو ما يؤكد أن ما تقوم به المليشيا سياسة ممنهجة لإفقار اليمنيين وتجويعهم وإذلالهم، مؤكداً أن المليشيا لم تُنفق هذه المليارات خلال عشر سنوات على الرواتب أو الخدمات أو تحسين معيشة المواطنين، بل وجهتها لإنشاء استثمارات وشركات تجارية في مجالات النفط والعقارات والاستيراد والتصدير بهدف إحكام السيطرة على القطاع الخاص وإخضاعه، وإثراء قياداتها وتضخيم أرصدتهم في الداخل والخارج، إضافة إلى تقديم الدعم المالي لمليشيا حزب الله اللبناني وأذرع إيران في المنطقة. وطوال سنوات مضت، تعمل مليشيا الحوثي على خنق الاقتصاد اليمني بكل وسيلة، ومقابل ذلك تذهب الإصلاحات الحكومية أدراج الرياح، نتيجة المجابهة الحوثية لمحاولات إنعاش الاقتصاد. وفي أول إجراء حوثي يعكس لصوصية وإجرام العصابة العنصرية المتمردة، بعد إسقاطها لعاصمة اليمنيين، في سبتمبر 2014، نهبت المليشيا الحوثية 5 مليارات دولار من احتياطي البنك المركزي، إلى جانب استيلائها على وديعة سعودية بقيمة ملياري دولار كانت مخصصة لدعم استقرار العملة، واقتحامها الخزينة العامة ونهب 400 مليار ريال يمني، كما استولت على أذون الخزانة والسندات الحكومية وفوائدها المقدرة بأكثر من خمسة تريليونات ريال، ما يعادل تسعة مليارات دولار، لتبدأ مسلسل نهب المال وتدمير الاقتصاد الوطني الذي لم يتوقف إلى اليوم. وطوال سنوات الانقلاب والحرب، واصلت مليشيا الحوثي الجرائم الاقتصادية، التي ترقى إلى مستوى النهب المنظم وجرائم الإثراء غير المشروع التي تستوجب المساءلة الدولية ومحاكمة كهنة المليشيا الإرهابية، أمام المحاكم الدولية المختصة، وتصنيف الحوثيين جماعة إرهابية باعتبارهم يستخدمون الأموال المنهوبة في تمويل الإرهاب وإطالة أمد معاناة الشعب اليمني، وفق ما أكده الإرياني في تصريحات الشهر الماضي. جرائم لا يمكن إحصاؤها ويرى الخبير الاقتصادي وحيد الفودعي، أنه من الصعوبة بمكان إحصاء ما مارسته مليشيا الحوثي منذ انقلابها، مبيناً أنه لا يمكن اختزاله في ممارسات فساد عادية، بل هو تدمير ممنهج للبنية الاقتصادية والمالية للدولة. ويشير الفودعي، في حديث لـ"الصحوة نت"، إلى نهب مليشيا الحوثي إيرادات الدولة في مناطق سيطرتها، بما فيها الضرائب والجمارك وعوائد النفط والغاز، وتوجيهها للمجهود الحربي بدل الإنفاق العام. ويسرد الفودعي أبرز جرائم مليشيا الحوثي بحق الاقتصاد الوطني، وفسادها المدمر، وأهمها: الاستحواذ على القطاع المصرفي، ونهب الاحتياطي النقدي، وفرض سياسات نقدية معاكسة، بما في ذلك منع تداول الطبعة الحديثة من العملة الوطنية، لفرض حصار مالي على مناطق الشرعية وتعزيز الانقسام النقدي بين منطقتين، مناطق الشرعية ومناطق الحوثي، إضافة إلى طباعة نقد غير قانوني وما يرتبط به من مخاطر. ويشير إلى قيام مليشيا الحوثي بتفكيك النظام المصرفي، وإجبار البنوك على الامتناع عن نقل مقارها إلى عدن، وإجراءات باطشة لإخضاعها لإشراف مركزي حوثي، وفرض قيود تحويلات مصطنعة أحدثت انقسامًا نقديًا خطيرًا. فساد حوثي ونهب للعام والخاص وإلى جانب الفساد والنهب والتدمير المنظم للمؤسسات الاقتصادية الرسمية، يعرج الخبير الاقتصادي وحيد الفودعي، إلى أن مليشيا الحوثي مارست السطو على أموال وأصول القطاع الخاص وفرض جبايات غير قانونية، وإعاقة حركة التجارة عبر قيود جمركية متعددة المراكز، إضافة إلى السطو على أموال خصومها السياسيين عبر حارسهم القضائي. وتطرق إلى كارثية قيام مليشيا الحوثي بتسييس مؤسسات الدولة الاقتصادية وتوظيفها في خدمة سلطة الأمر الواقع، بما أفقد الاقتصاد قدرته على العمل بمعايير السوق. وأكد الفودعي أن مليشيا الحوثي أدارت الاقتصاد بعقلية حرب تقوم على تغذية السوق السوداء بالمشتقات النفطية والعملة، وتدمير الثقة بالقطاع المصرفي الرسمي. وعما يجب أن تقوم به السلطات الشرعية ممثلة بمجلس القيادة الرئاسي، والحكومة اليمنية، أمام جرائم مليشيا الحوثي بحق الاقتصاد الوطني وتدميرها لأسسه ونهبها لموارد البلاد والفساد الذي تمارسه علانية، قال الفودعي إن الدور المطلوب من السلطات الشرعية هو استعادة السيطرة على الموارد السيادية وتوحيد السياسة النقدية، وإنشاء منظومة رقابة مالية صارمة، وفرض قنوات رسمية موحدة للإيرادات. وشدد الخبير الاقتصادي على أهمية تفعيل أدوات الشفافية والمساءلة، وإطلاق إستراتيجية اقتصادية لإعادة الإعمار ووقف النزيف المالي، بالتوازي مع تحرك دبلوماسي لتجفيف مصادر تمويل الحوثيين داخليًا وخارجيًا. بينما دعا وزير الإعلام في الحكومة اليمنية، معمر الإرياني، في تصريحه الأخير، المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى اتخاذ موقف حازم يتجاوز حدود الإدانة اللفظية، عبر تجفيف منابع تمويل المليشيا، وتجميد أرصدتها وأرصدة قياداتها في الخارج، وملاحقة شبكاتها المالية وشركاتها التجارية، وإحكام الرقابة على تدفق الأموال عبر المنظمات الأممية والدولية، بما يضمن حرمانها من أي موارد، وتوجيهها لتقديم دعم حقيقي لليمنيين وتخفيف الأزمة الإنسانية المتفاقمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store