logo
الدولار يواصل التراجع أمام الدينار في السوق الموازية (30 يوليو 2025)

الدولار يواصل التراجع أمام الدينار في السوق الموازية (30 يوليو 2025)

الوسطمنذ 6 أيام
واصل الدولار تراجعه أمام العملة الليبية في السوق الموازية، اليوم الأربعاء، مسجلًا 7.43 دينار مقابل 7.49 دينار المسجلة في ختام تعاملات أمس الثلاثاء، وهو الذي سجل 7.73 دينار يوم الإثنين.
كما انخفض سعر صرف اليورو، الأربعاء، إلى 8.42 دينار مقابل 8.50 دينار، بينما استقر الجنيه الإسترليني عند 9.90 دينار، حسب تجار وصفحات معنية بالسوق على مواقع التواصل.
وبلغت الليرة التركية 0.18 دينار، والدينار التونسي 2.40 دينار ليبي، دون تغيير عن أسعار الأمس.
أسعار الصرف في السوق الرسمية
وفي السوق الرسمية، ارتفع متوسط سعر صرف الدولار إلى 5.44 دينار مقابل 5.43 دينار المسجلة في تعاملات الثلاثاء.
وانخفض سعر صرف اليورو إلى 6.28 دينار مقابل 6.29 دينار، بينما استقر الجنيه الإسترليني عند 7.26 دينار، حسب مصرف ليبيا المركزي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يخلف: الخطر الحقيقي على قيمة الدينار السياسات النقدية الخاطئة
يخلف: الخطر الحقيقي على قيمة الدينار السياسات النقدية الخاطئة

الساعة 24

timeمنذ 3 ساعات

  • الساعة 24

يخلف: الخطر الحقيقي على قيمة الدينار السياسات النقدية الخاطئة

قال الدكتور يوسف يخلف، أستاذ الاقتصاد في الجامعات الليبية، إن استمرار استيراد سلع استهلاكية بسيطة ومتوفرة إمكانيات إنتاجها محليًا – مثل العلكة، الكاتشب، الصلصة، البطاطا، السردين، الزيتون، الكيك، العطور، والفواكه – يُعد أحد أبرز مظاهر الهدر في النقد الأجنبي، ويشكل عبئًا خطيرًا على الاقتصاد الوطني. وأضاف يخلف، عبر حسابه على 'فيسبوك' أن ليبيا تملك مقومات إنتاج بعض هذه السلع بجودة تنافسية، مثل السردين، وهو ما يُفترض أن يُوظف للتصدير وتنويع مصادر الدخل، لا لإهدار العملات الصعبة في استيرادها. وأوضح أن حجم هذا الهدر بلغ نحو 21 مليون دولار في يوليو 2025 فقط، من أصل أكثر من 1.8 مليار دولار أُنفقت خلال ذات الشهر، مشيرًا إلى أن هذا يحدث في وقت يروج فيه مصرف ليبيا المركزي إلى أنه يحارب السوق السوداء، بينما في الواقع يتم 'شرعنة' هذه السوق عبر أدوات رسمية تبدو وكأنها شرعية. وأكد الدكتور يخلف أن 'الخطر الحقيقي على قيمة الدينار الليبي ليس السوق السوداء فقط، بل السياسات النقدية الخاطئة التي تُدار من داخل المصرف المركزي نفسه'، مضيفًا أن 'ما يُسمى بمكاتب الصيرفة، التي تم ترخيصها تحت مسميات قانونية، ليست سوى غطاء لامتداد السوق الموازية بإشراف رسمي'. واستطرد: 'على الليبيين أن يدركوا أن حماية الدينار تبدأ من مواجهة منظومات الفساد داخل المؤسسات النقدية، لا من التغني بمحاربة السوق السوداء عبر أدوات تزيدها توسعًا وشرعية'.

يخلف: الخطر الحقيقي على قيمة الدينار السياسات النقدية الخاطئة
يخلف: الخطر الحقيقي على قيمة الدينار السياسات النقدية الخاطئة

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبار ليبيا

يخلف: الخطر الحقيقي على قيمة الدينار السياسات النقدية الخاطئة

قال الدكتور يوسف يخلف، أستاذ الاقتصاد في الجامعات الليبية، إن استمرار استيراد سلع استهلاكية بسيطة ومتوفرة إمكانيات إنتاجها محليًا – مثل العلكة، الكاتشب، الصلصة، البطاطا، السردين، الزيتون، الكيك، العطور، والفواكه – يُعد أحد أبرز مظاهر الهدر في النقد الأجنبي، ويشكل عبئًا خطيرًا على الاقتصاد الوطني. وأضاف يخلف، عبر حسابه على 'فيسبوك' أن ليبيا تملك مقومات إنتاج بعض هذه السلع بجودة تنافسية، مثل السردين، وهو ما يُفترض أن يُوظف للتصدير وتنويع مصادر الدخل، لا لإهدار العملات الصعبة في استيرادها. وأوضح أن حجم هذا الهدر بلغ نحو 21 مليون دولار في يوليو 2025 فقط، من أصل أكثر من 1.8 مليار دولار أُنفقت خلال ذات الشهر، مشيرًا إلى أن هذا يحدث في وقت يروج فيه مصرف ليبيا المركزي إلى أنه يحارب السوق السوداء، بينما في الواقع يتم 'شرعنة' هذه السوق عبر أدوات رسمية تبدو وكأنها شرعية. وأكد الدكتور يخلف أن 'الخطر الحقيقي على قيمة الدينار الليبي ليس السوق السوداء فقط، بل السياسات النقدية الخاطئة التي تُدار من داخل المصرف المركزي نفسه'، مضيفًا أن 'ما يُسمى بمكاتب الصيرفة، التي تم ترخيصها تحت مسميات قانونية، ليست سوى غطاء لامتداد السوق الموازية بإشراف رسمي'. واستطرد: 'على الليبيين أن يدركوا أن حماية الدينار تبدأ من مواجهة منظومات الفساد داخل المؤسسات النقدية، لا من التغني بمحاربة السوق السوداء عبر أدوات تزيدها توسعًا وشرعية'.

اجتماع مكافحة غسل الأموال بالمركزي يبحث المخاطر وخطة التنفيذ
اجتماع مكافحة غسل الأموال بالمركزي يبحث المخاطر وخطة التنفيذ

أخبار ليبيا

timeمنذ 5 ساعات

  • أخبار ليبيا

اجتماع مكافحة غسل الأموال بالمركزي يبحث المخاطر وخطة التنفيذ

العنوان ناقش الاجتماع العادي الثاني للجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، الذي عقد اليوم الاثنين، بمقر مصرف ليبيا المركزي في طرابلس، المخاطر الجسيمة التي تهدد النظام المالي للدولة نتيجة غياب إطار تشريعي شامل يتماشى مع المعايير الدولية. واستعرض الاجتماع جهود ليبيا في الاستعداد لعملية التقييم المتبادل من قبل مجموعة العمل المالي (FATF)، كما تناول التقارير الدولية التي أصدرتها جهات نظيرة حول عمليات غسل الأموال وتمويل الإرهاب المرتبطة بالدولة الليبية. كما تطرق الاجتماع إلى متابعة أعمال اللجنة المكلفة بتنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، واستعرض أبرز التحديات والمعوقات التي تواجه التنفيذ، إلى جانب مناقشة الخطوات العملية المطلوبة لضمان تحقيق الأهداف الاستراتيجية. وترأس الاجتماع محافظ مصرف ليبيا المركزي ناجي محمد عيسى بحضور ممثلين عن الجهات والمؤسسات الوطنية ذات العلاقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store