
المملكة المغربية… زيارة وفد من حزبنا PYD لممثل إقليم شمال وشرق سوريا
وفد من حزبنا PYD في زيارة لممثل إقليم شمال وشرق سوريا في المملكة المغربية، السيد 'حكمت إبراهيم'.
وفدنا ضم كل من 'سليمان عرب' الرئيس المشترك لمكتب العلاقات، و'دليفان رشيد، شيار خلو' الرئاسة المشتركة لمجلس شبيبة حزبنا.
جاءت الزيارة عقِبَ مشاركة وفد حزبنا في مؤتمر 'اتحاد الشبيبة الاشتراكية الديمقراطية في العالم العربي'.
وخلال اللقاء استعرض الجانبان العلاقات بين المملكة المغربية وإقليم شمال وشرق سوريا وسُبل تعزيز وتطوير هذه العلاقات.
من جانب آخر تم مناقشة مخرجات وتوصيات البيان الختامي لمؤتمر 'اتحاد الشبيبة الاشتراكية الديمقراطية في العالم العربي'
الجدير بالذكر أن البيان الختامي للمؤتمر أشاد بالاتفاق الموقع بين رئيس المرحلة الانتقالية لسوريا 'أحمد الشرع' والجنرال 'مظلوم عبدي' قائد قوات سوريا الديمقراطية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حزب الإتحاد الديمقراطي
منذ 2 أيام
- حزب الإتحاد الديمقراطي
وفد من حزب الاتحاد الديمقراطي PYD يلتقي باللجنة المختصة بالقضية الكردية في البرلمان السويسري
في اطار توسيع العمل الدبلوماسي التقى أمس، الثلاثاء 3 يونيو، وفد من حزب الاتحاد الديمقراطي PYD مع اللجنة البرلمانية المختصة بالقضية الكردية والشعب الكردي في البرلمان السويسري، وشارك باللقاء كل من الرئيس المشترك لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD الرفيق غريب حسو ومسؤول العلاقات الدبلوماسية في الحزب بأوروبا الرفيق فؤاد عمر. كما وحضر اللقاء ممثل عن حزب الاتحاد الوطني الكردستاني المسؤول التنظيمي السيد سولار، وقدم كل الطرفين شرحاً مفصلاً للأوضاع السياسية سواء في باشو 'جنوب' كردستان أو روجأفا ' غرب كردستان' وشمال وشرق سوريا. واستمر اللقاء على مدار خمس وسبعين دقيقة قدم فيها الرءيس المشترك لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD الرفيق غريب حسو مداخلة والتي نقل فيها تحيات الشعب الكردي في روج آفا منوهاً الى أن هذه المبادرة في تنظيم هذا اللقاء يشعرنا بأننا لسنا لوحدنا في مواجهة الارهاب وأن لنا أصدقاء في هذا العالم سوى الجبال. وأكد حسو في مداخلته على 'نحن الكرد في روجافاي كردستان جزء من الشعب في سوريا ومن كردستان المجزأة، عانينا من الأنظمة العروبية السورية منذ تأسيس الجمهورية السورية عام 1946 وآخرها كان حزب البعث، حيث كان الشعب الكردي في صراع دائم ضد سياسات التعريب والصهر وإنكار الوجود بل التهجير والقمع إضافة إلى ما تعرض له الشعب السوري بكل مكوناته من الإستبداد والظلم، وقد تصدينا للمؤامرة البعثية في كامل سوريا خلال انتفاضة عام 2004 مما دفع سلطات البعث إلى مزيد من القمع والضغوط على الكرد. ونوه حسو في مداخلته على أن 'الكرد منذ إندلاع التمرد الشعبي في سوريا عام 2011 كنا جزءاً من الحراك ولكن بسياستنا المختلفة عن التيارات الأخرى، فقد نظمنا صفوف شعبنا والتزمنا بالدفاع المشروع عن النفس وانشأنا مؤسساتنا المدنية والإدارية والعسكرية بالتعاون مع باقي المكونات والأقليات في مناطقنا وبذلك نجحنا في خلق جو من الاستقرار والتعايش السلمي بين جميع أطياف المجتمع السوري، ونأينا بانفسنا عن أي اقتتال طائفي او عرقي او ديني، وتصدينا لسياسات النظام وقمعه مثلما دافعنا عن شعبنا في مواجهة التنظيمات الإرهابية والجهادية وسياسات الدولة التركية التي ساندت بكل قوتها الفصائل المتطرفة والارهابية والتي احتلت عفرين وتل أبيض ورأس العين'. وأشار الى أن ' تأسيس منطقة محمية تتمتع بالحقوق والحريات في الشرق الأوسط ليس بالأمر السهل نظراً لهيمنة الذهنيات السلطوية والانقسامات الطائفية العرقية والدينية إضافة لأطماع القوى الخارجية. وهكذا باتت منطقتنا عرضة للهجمات من قبل القوى المناهضة للديمقراطية والحريات وخصوصاً التنظيمات الجهادية وعلى رأسها تنظيم داعش الذي شكل تهديداً لكل العالم المتحضر ومنها سويسرا، وبتضحيات شبابنا وشاباتنا أصبحنا جزءاً من التحالف الدولي ضد الإرهاب'. وأضاف حسو 'لقد أردنا تطبيق النموذج السويسري في مناطقنا في الإدارة والحريات والحقوق، فلاول مرة في تاريخ الشرق الاوسط يتم اعتماد ثلاث لغات رسمية في مناطق الإدارة الذاتية ( العربية والكردية والسريانية) ولأول مرة يتم كتابة عقد اجتماع بمشاركة جميع المكونات وباعتماد طريقة الديمقراطية التوافقية فلا اغلبية ولا اقلية، ولأول مرة في الشرق الأوسط تأخذ المرأة دورها الريادي حيث نظام الرئاسة المشتركة ( امرأة' ورجل)، وهكذا تم بناء قوات سوريا الديمقراطية بمشاركة جميع المكونات، واعتماد نظام لامركزي في الإدارة الذاتية حيث لكل منطقة ادارتها ومجالسها التشريعية والتنفيذية والقضائية'. وأكد حسو على أن انهيار نظام الأسد في ديسمبر الفائت، يعتبر فرصة كبيرة لانهاء الحرب والاقتتال، وفي نفس الوقت ان صعود هيئة تحرير الشام كتيار سلفي جهادي وتحالفه مع بقايا المجموعات الطائفية يشكل تحدياً كبيراً أيضا امام بناء نظام يضمن حقوق كافة أطياف المجتمع السوري، ومن السابق لأوانه القول أن سوريا الجديدة ستكون ديمقراطية تحترم الحقوق والحريات أم استبدادية قمعية، حيث ان شكل حكومة دمشق المؤقتة والدستور المؤقت لا يعكسان حقيقة التنوع الاجتماعي الاثني والديني'. كما وركز حسو في حديثه على أن 'الاتفاق بين السيد مظلوم عبدي والرئيس الشرع في آذار المنصرم، جاء كرغبة صريحة من الإدارة الذاتية لاستثمار الفرصة المتاحة بعد سقوط نظام الأسد، بهدف دفع العملية السياسية والديمقراطية كطريقة وسبيل من أجل تحقيق السلم الأهلي والاستقرار'. وأضاف 'أما بما يخص الوضع الراهن في سوريا فمازال الانقسام والاختلاف حول شكل وطبيعة النظام السياسي والاجتماعي في سوريا الجديدة قائما ويتجدد كل يوم، ويمكننا القول ان هناك 3 سيناريوهات محتملة : ـ فمازل احتمال عودة الفوضى وانهيار الحكومة المؤقتة في دمشق وخصوصاً بعد ما شهدناه من مجازر بحق المكون العلوي وكذلك الأحداث الأخيرة في السويداء، وغيرها من التحديات، الأمر الذي سيقود سوريا الى وضع خطير جداً سيكون له انعكاساته الخطيرة اقليميا ودوليا. ـ الاحتمال الثاني : ان تتحول سوريا الى أقاليم شبه مستقلة منقسمة دون توافق فيما بينها ، وهو أيضا سيناريو لا يخلو من المخاطر وعدة الفوضى. ـ الاحتمال الثالث: وهو أن يتم التحول التدريجي نحن التعددية وقبول مشاركة جميع المكونات والقوى السياسية الفاعلة، والانتقال خطوة خطوة الى نظام سياسي ديمقراطي تعددي لا مركزي يتشارك في تأسيسه جميع المكونات والأطياف السورية، ونحن في حزب الاتحاد الديمقراطي والإدارة الذاتية، نعمل بكل قدراتنا لانجاح هذا الاحتمال رغم صعوباته وتحدياته لكنه الأسلم والأكثر اماناً، وما توجه الوفد المفاوض بقيادة الرفيقة فوزة يوسف الى دمشق في الآونه الأخيرة ماهو الا تأكيد على ذلك'. وفي ختام مداختلته اوضح حسو أنه 'ضمن المعطيات الحالية والتوازنات السياسية من غير الممكن أن يستقر الوضع في سوريا إلا من خلال نظام سياسي تعددي لامركزي، وهنا أيضاً لابد من أن يكون للإدارة الذاتية دوراً رئيسياً وفاعلا فيه. ومن مخرجات هذا اللقاء أن هذه اللجنة ترفع تقريرها للحكومة والخارجية بتوصيات حول دعم دور الكرد والادارة الذاتية في اقليم شمال وشرق سوريا لتعلب دورها في سوريا المستقبل.


حزب الإتحاد الديمقراطي
منذ 3 أيام
- حزب الإتحاد الديمقراطي
فوزة يوسف: اللقاء مع وفد حكومة دمشق كان إيجابياً وناقشنا عدة قضايا منها التعليم وعودة المهجرين
وصفت عضوة الهيئة الرئاسية لحزبنا حزب الاتحاد الديمقراطيPYD لقاء وفد الإدارة الذاتية مع حكومة دمشق بأنه لقاء إيجابي جاء ذلك خلال حوار خاص مع قناة العربية الحدث. وحول أبرز الملفات التي تمت مناقشتها مع حكومة دمشق، أوضحت يوسف أنه 'تم التوافق بين الطرفين على القضايا السورية بالطرق السلمية، ويجب تجنب الخيارات العسكرية لأنها الحقت أضراراً وكوارثاً بالسوريين، إضافة إلى التوافق على تشكيل لجان لمناقشة المسائل المرتبطة بالأمور الإدارية والخدمية والعسكرية لان كل هذه الامور بحاجة إلى مناقشات طويلة والخوض في التفاصيل للوصول إلى توافقات سواء بخصوص الإدارة الذاتية أو حكومة دمشق'. وبيَّنت يوسف أنه 'خلال الاجتماع جرى مناقشة وضع المهجرين قسراً السوريين، وخصوصاً مهجري عفرين'، وأكدت أنه 'سيتم تشكيل لجنة خاصة بعفرين وستبدأ عملها بعد انقضاء عطلة عيد الأضحى'. فوزة يوسف: كشفت عن أنه 'خلال الاجتماع بين الطرفين جرى مناقشة مسألة امتحانات طلاب الصفوف الإعدادية والثانوية وضمان تقديم التسهيلات للطلاب لتقديم الامتحانات'. وحول هل هناك وقت محدد لانتهاء عمل هذه اللجان، قالت يوسف: 'سنحاول أن يتم حل جميع القضايا وعمل اللجان خلال فترة قصيرة، لكن حقيقة لا نعلم متى ستنتهي هذه اللجان من عملها حيث إن الكثير من القضايا والأمور الشائكة في سوريا تحتاج إلى مناقشات طويلة، لذلك لا نستطيع تحديد جدول زمني لانتهاء عمل هذه اللجان'. وتعليقاً على مسألة دمج قوات سوريا الديمقراطية مع جيش سوريا الجديد، قالت يوسف: 'لم يتم التطرق إلى هذه المسألة بشكل مفصل، ولكن قسد هي قوات سورية وتمتلك تجربة وسيكون لها موقع أساسي في الجيش السوري الجديد، لأن قوات سوريا الديمقراطية يمكنها تقديم الكثير للجيش السوري، ويمكنها قيادة الجيش السوري المستقبلي، وهناك توجه على ان يكون هناك حقوق متبادلة بين الجيش السوري وقوات سوريا الديمقراطية إلى أن يتم الوصول إلى آليات مشتركة والوصول الى اتفاق بهذا الخصوص، وهذه الامور وتفاصيلها تتعلق باللجان العسكرية والأمنية لمناقشة آلية العمل المشترك ووضع المبادئ التي يعتمدونها في الفترة المقبلة'. وحول دور قوات سوريا الديمقراطية وسلاحها داخل الجيش السوري الجديد، قالت يوسف: 'هذه المسائل سيتم مناقشتها من قبل اللجان العسكرية، ونرى من المبكر الخوض في هذه النقاشات، لكن هناك مبدأ أساسي نعتمده وهو أن قوات سوريا الديمقراطية قامت بحماية الأراضي السورية والشعب السوري من الهجمات الخارجية إلى الآن، ويمكن لقوات سوريا الديمقراطية أن تشكل نواة قوية 'كماً ونوعاً' للجيش السوري المستقبلي'. وفيما يخص وحدة الأراضي السورية والاتهامات الموجهة للإدارة الذاتية بتقسيم سوريا، قالت فوزة يوسف: 'نحن مع سوريا واحدة سوريا التي تضمن حقوق التنوع الثقافي والتنوع القومي والديني الموجود، بالإضافة إلى ضمان حقوق المرأة، لذلك، مسألة اللامركزية هي ليست متناقضة مع وحدة الدولة، فهناك الكثير من دول العالم موحدة وتعيش التعددية، لذلك نرى بأن نموذج اللامركزية يتم تداوله ومناقشته بشكل خاطئ، لأنه حقيقة الدول القوية في العالم أجمع هي الدول اللامركزية وهي دول ديمقراطية، لذا نرى أن سوريا المستقبل أيضا يجب ان تكون ديمقراطية وان تضمن حقوق جميع المكونات بما فيهم الكرد العرب السريان الآشور الأرمن وأيضاً الدروز والعلويين، أي يجب أن يرى كل سوري بأنه جزء من هذه المنظومة'. وحول مخيم الهول وسجون داعش وتسليمها للإدارة السورية الجديدة، وسبب زيارة وفد الإدارة الجديدة لمخيم الهول، أوضحت يوسف ان 'السبب الرئيسي للزيارة هو أن عدد كبير من السوريين الذين تم توقيفهم خلال الحرب مع داعش وهذه العوائل موجودة في مخيم الهول. في الفترة السابقة طرحنا عليهم نقل هذه العوائل إلى مناطقهم، لكن الحكومة السورية لم تكن مستعدة، والزيارة اتت لمناقشة هذه المسألة'. وأضافت 'بالنسبة للسجون والمعتقلين إلى الآن لم يتم مناقشة هذا الأمر ، وباعتقادي في الفترات القادمة سيتم تشكيل لجان بهذا الخصوص إذا كانت هناك طروحات فعلية بهذه المسألة، لكن في اجتماعنا مع حكومة دمشق لم يتم التطرق إلى هذا الملف، فقط العوائل السورية الموجودة في مخيم الهول تم مناقشة نقلهم إلى مناطقهم'.


حزب الإتحاد الديمقراطي
منذ 3 أيام
- حزب الإتحاد الديمقراطي
المملكة المغربية… وفد حزبنا PYD يلتقي سفير دولة فلسطين
التقى وفد حزبنا PYD المُمَثَّل بكل من 'سليمان عرب، دليفان رشيد، شيار خلو' بسفير دولة فلسطين في المملكة المغربية. اللقاء جاء خلال مشاركة وفدنا في فعاليات مؤتمر 'اتحاد الشبيبة الاشتراكية الديمقراطية في العالم العربي'. في الأثناء تبادل الجانبان الآراء حول عدة قضايا والوضع المتأزم التي تمر به المنطقة، وأهمية حل القضيتين 'الكردية والفلسطينية' باعتبارهما من القضايا المحورية التي ستجلب للمنطقة الأمن والاستقرار والازدهار. من جانبه أعرب السفير الفلسطيني عن دعمه لحقوق الشعب الكردي وللقضية الكردية في سوريا وضرورة حلها بالسبل السلمية والحوار بين السوريين. في ختام اللقاء أكد وفد حزبنا على أهمية الاستقرار والسلام في المنطقة ووجوب ضمان حقوق الشعوب وفق الشرعية والقوانين الدولية التي تراعي ذلك بما فيها الشعب الفلسطيني بعيداً عن المجازر والحروب.