logo
إيران تعلن إطلاق دفعة من الصواريخ على إسرائيل

إيران تعلن إطلاق دفعة من الصواريخ على إسرائيل

الاتحادمنذ 4 ساعات

أطلقت إيران دفعة جديدة من الهجمات الصاروخية على إسرائيل، حسبما أفاد التلفزيون الرسمي الثلاثاء، في وقت تحتدم المواجهة بين البلدَين اللذين يتبادلان الهجمات منذ خمسة أيام.
وقال التلفزيون الرسمي "بدأت الدفعة العاشرة من عملية الوعد الصادق 3 "، بينما أفادت وكالة تسنيم بأنّ الدفعة الجديدة التي أطلقها الحرس الثوري الإيراني تتألف من "هجمات بالصواريخ والمسيّرات".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انفجار يهز أربيل شمال العراق
انفجار يهز أربيل شمال العراق

البوابة

timeمنذ 24 دقائق

  • البوابة

انفجار يهز أربيل شمال العراق

أفادت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل، بوقوع انفجار هز محافظة أربيل شمال العراق، يأتي ذلك في أعقاب الحرب الإيرانية الإسرائيلة، والتي بدأت منذ فجر الجمعة الماضية. هجمة جديدة بالصواريخ البالستية استهدفت إسرائيل وشنت إيران هجمة جديدة بالصواريخ البالستية استهدفت إسرائيل في الساعات الأولى من أمس الإثنين، وأسفر الهجوم عن انقطاع كبير في المناطق الوسطى وإصابة 90 شخصًا. وكانت إسرائيل استهدفت عددًا من المواقع الأمنية والنووية في طهران، وتم اغتيال 10 من علماء ومسؤولين، وذلك فجر يوم الجمعة الماضي. انفجارات عنيفة وشهدت العاصمة الإيرانية طهران وعدد من المدن الكبرى انفجارات عنيفة، خاصة في المناطق الشرقية القريبة من مواقع الحرس الثوري. العملية الجوية استهدفت نحو 100 موقع عسكري حساس وكان الجيش الإسرائيلي، قد أعلن أن العملية الجوية استهدفت نحو 100 موقع عسكري حساس، من بينها منشآت نووية، ونفذتها أكثر من 200 طائرة مقاتلة، في أكبر ضربة جوية توجهها تل أبيب نحو إيران حتى الآن. إيران أطلقت أكثر من 100 طائرة مسيرة باتجاه إسرائيل وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، قد أفاد الجمعة الماضية، بأن إيران أطلقت أكثر من 100 طائرة مسيرة باتجاه إسرائيل في الساعات الماضية، قائلًا: أمامنا ساعات صعبة. وجاء ذلك بعد إطلاق إسرائيل عملية أسمتها "الأسد الصاعد" قالت إن هدفها "ضرب البرنامج النووي الإيراني"، واستهدفت غاراتها حي يقيم فيه كبار قادة الحرس الثوري الإيراني في العاصمة طهران.

إسرائيل وإيران يتبادلان القصف لكن العين على واشنطن
إسرائيل وإيران يتبادلان القصف لكن العين على واشنطن

العين الإخبارية

timeمنذ 25 دقائق

  • العين الإخبارية

إسرائيل وإيران يتبادلان القصف لكن العين على واشنطن

بعد تراجعه عن إرسال وفد رفيع للتفاوض مع مسؤولين إيرانيين، أغلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باب الدبلوماسية. وأنهى ترامب اجتماعًا استمر ساعة مع مجلس الأمن القومي، خرجت بعده تقديرات بشأن مشاركة الولايات المتحدة في الهجمات الإسرائيلية على إيران. وبدأت إسرائيل الهجوم على المفاعلات النووية الإيرانية منذ الجمعة الماضي، لكن تقديرات وكالة الطاقة الذرية أن تلك المنشآت تضررت، لكن الأجزاء المخفية منها تحت الأرض ما زالت بمنأى عن تأثير الضربات. لماذا تريد إسرائيل تدخلًا أمريكيًا؟ تدرك إسرائيل أنها في حاجة للقدرات العسكرية الأمريكية من أجل ضمان تدمير المفاعلات النووية الإيرانية. ويمكن للقاذفات الأمريكية بي 52 تدمير المنشآت التي أقامتها إيران تحت الجبال، خاصة في مفاعل فوردو الذي يُعد الأبرز في تخصيب اليورانيوم. كشف موقع "أكسيوس"، الثلاثاء، أن الرئيس الأمريكي يدرس توجيه ضربة لإيران في ظل المواجهات المتصاعدة مع إسرائيل. ونقل موقع "أكسيوس" الأمريكي عن 3 مسؤولين أمريكيين قولهم إن ترامب "يفكر جديًا في الانضمام إلى الحرب وشن ضربة أمريكية ضد المنشآت النووية الإيرانية، وخاصة منشأة تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو". وقال مسؤولان إسرائيليان لـ"أكسيوس" إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والمؤسسة الدفاعية الإسرائيلية لا يزالان يعتقدان أن ترامب من المرجّح أن يدخل الحرب في الأيام المقبلة لقصف منشأة تخصيب إيرانية تحت الأرض. وحتى الآن، ساعدت الولايات المتحدة إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد صواريخ إيران، لكنها رفضت المشاركة في العمليات الهجومية. تحضير الميدان في خطوة تعكس تصاعد التوترات الإقليمية، عززت الولايات المتحدة وجودها العسكري في الشرق الأوسط بإرسال دفعة جديدة من الطائرات المقاتلة. ونقلت رويترز عن ثلاثة مسؤولين أمريكيين أن الجيش بدأ نشر المزيد من الطائرات المقاتلة في الشرق الأوسط وتوسيع نطاق نشر طائرات حربية أخرى، مما يعزز القوات العسكرية الأمريكية في المنطقة. وأوضح أحد المسؤولين أن العملية تتضمن نشر طائرات مقاتلة من طرازات إف-16 وإف-22 وإف-35. وأكد اثنان من المسؤولين الطبيعة الدفاعية لنشر الطائرات المقاتلة واستخدامها لإسقاط الطائرات المسيّرة والمقذوفات. واليوم الثلاثاء، قال نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس إن دونالد ترامب قد يرى حاجة إلى اتخاذ "إجراء إضافي" ضد البرنامج النووي الإيراني، وذلك في ظل التكهّنات بشأن احتمال تدخّل واشنطن في المواجهة بين حليفتها إسرائيل وطهران. وفي إحدى منشوراته، أكد ترامب "السيطرة الكاملة والشاملة" على المجال الجوي الإيراني، قائلًا: "نحن نحظى الآن بالسيطرة الكاملة والشاملة على أجواء إيران"، مشيدًا باستخدام الأسلحة الأمريكية، من دون أن يأتي على ذكر إسرائيل بشكل مباشر. وأضاف: "لا أحد يقوم (بذلك) أفضل من الولايات المتحدة"، داعيًا إيران إلى "استسلام غير مشروط"، كما لوّح باستهداف المرشد الإيراني في وقت ما من المعركة، مؤكدًا أن مكانه معلوم لواشنطن. ماذا يجري في إيران؟ كشف موقع إخباري إيراني، الثلاثاء، أن "المرشد علي خامنئي فوض جزءًا كبيرًا من صلاحياته إلى المجلس الأعلى للحرس الثوري"، ما يعني أنه يعتزم مواصلة تحدي الإرادة الأمريكية على الأرجح. وفقًا لـ"إيران إنترناشيونال"، قام خامنئي بتفويض جزء كبير من صلاحياته إلى المجلس الأعلى للحرس الثوري، "تزامنًا مع اختفائه هو وأفراد عائلته". وأشار إلى أن "خامنئي لجأ إلى ملاجئ تحت الأرض لحماية نفسه من هجمات إسرائيل". وحسب اللائحة الداخلية للحرس الثوري، يشرف المجلس الأعلى للحرس، بناءً على طلب القائد، على أداء القائد العام للحرس الثوري. لكن إيران، التي توعدت اليوم إسرائيل بضربات أكثر قسوة، ربما تعوّل أيضًا على دعم من حلفاء لها في المنطقة. وقال قيادي في جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران، اليوم الثلاثاء، إن الجماعة ستتدخل لدعم إيران ضد إسرائيل، مثلما فعلت لدعم الفلسطينيين في قطاع غزة. وأكد محمد البخيتي، القيادي بالجماعة، في تصريحات إعلامية، أن الحوثيين ينسقون مع طهران خلال تصعيدها العسكري المستمر مع إسرائيل. وقال الحوثيون، الذين يشنون هجمات على إسرائيل دعمًا للفلسطينيين في غزة، يوم الأحد، إنهم استهدفوا إسرائيل بالتنسيق مع إيران، وهي المرة الأولى التي تعلن فيها جماعة متحالفة مع إيران علنًا عن تعاون مشترك في الهجمات مع طهران. ورغم الضربة الشديدة التي وجهتها إسرائيل لحزب الله اللبناني، فمن غير المستبعد أن يشارك في الهجمات إذا ما تدخلت الولايات المتحدة في الصراع الدائر، وهو أمر قائم أيضًا في الحالة العراقية، حيث تملك طهران نفوذًا على مليشيات رئيسية في البلاد. aXA6IDgyLjI2LjIyMC4xMDgg جزيرة ام اند امز LV

الأسهم العالمية تحت ضغط الصراع الإسرائيلي الإيراني
الأسهم العالمية تحت ضغط الصراع الإسرائيلي الإيراني

البيان

timeمنذ 28 دقائق

  • البيان

الأسهم العالمية تحت ضغط الصراع الإسرائيلي الإيراني

انخفضت مؤشرات الأسهم الأمريكية، أمس، وسط تقييم المستثمرين لآخر التطورات في الشرق الأوسط، مع استمرار الصراع بين إسرائيل وإيران، كما استوعبت «وول ستريت» بيانات مبيعات التجزئة الضعيفة. وفقد مؤشر داو جونز الصناعي 129 نقطة، أو 0.3%. وتراجع كل من مؤشر ستاندرد آند بورز 500 وناسداك المركب بنسبة 0.4%. وقال جيم ريد، الخبير الاستراتيجي في دويتشه بنك: «نعيش جميعاً حالة من الغموض في ما يتعلق بما إذا كانت القمة قد خرجت بأي نتائج جوهرية، وما إذا كان ترامب يلمح إلى معلومات جديدة من خلال منشوره ومغادرته المبكرة لاجتماع مجموعة السبع». علاوة على اليوم الخامس من الصراع بين إسرائيل وإيران، أثرت بيانات مبيعات التجزئة الجديدة في الأسهم، حيث تراجع إنفاق المستهلكين أكثر من المتوقع في مايو. وانخفضت مبيعات الشهر بنسبة 0.9%، وهو ما يفوق توقعات مؤشر داو جونز بانخفاض قدره 0.6%. وقال كريس روبكي، كبير الاقتصاديين في فودبوندز: «يتباطأ الاقتصاد مع قلق المستهلكين بشأن ما ينتظرهم، ويفضلون الادخار بشكل عام بدلاً من إنفاق بعض النقود في المتاجر ومراكز التسوق». وأثار منشور للرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر منصة «تروث سوشيال» صباح أمس، حالة من القلق، حيث دعا إلى «الإخلاء الفوري لطهران»، تزامناً مع مغادرته المبكرة لقمة مجموعة السبع في كندا. وكانت وول ستريت قد أنهت جلسة الاثنين على ارتفاع قوي وسط آمال في احتواء الصراع، حيث صعد مؤشر ستاندرد أند بورز 500 بنسبة 0.9%، وداو جونز بأكثر من 300 نقطة، وناسداك بنسبة 1.5%. وتراجع سهم تسلا بأكثر من 1.5% مع تخفيض لويلز فارجو توقعات الشركة. وخفّض المحلل كولين لانجان توقعات أرباح تسلا لعامي 2025 و2026. وصرح لانجان في مُذكرة للعملاء أن مقاييس تسليم تيسلا لا تزال مُتعثرة، وحذّر من أن الشركة قد تُسجّل تدفقاً نقدياً حراً سلبياً في عام 2025. وجاء في المُذكرة: تبدو تسليمات الربع الثاني مُستقرة مُقارنةً بالربع الأول الضعيف. نتوقع الآن انخفاض تسليمات السنة المالية بنسبة 21% على أساس سنوي. وأضاف المُحلل، الذي يُوصي بانخفاض الوزن الاستثماري للسهم، أن طموحات تسلا في مجال سيارات الأجرة الآلية من المُرجّح أن تُؤجّل. أوروبا وانخفضت الأسهم الأوروبية، مع دخول الحرب الجوية بين إيران وإسرائيل يومها الخامس، ما زاد من خطر تفاقم الاضطرابات ودفع المستثمرين إلى الأصول الأكثر أماناً. وتراجع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.8% إلى 542.38 نقطة. وكان قد أنهى جلسة الاثنين بسلسلة من الخسائر استمرت خمس جلسات. وحث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإيرانيين على إخلاء طهران، قائلاً: إنه كان ينبغي للجمهورية الإسلامية أن توقع على اتفاق للحد من برنامجها النووي. وغادر ترامب مبكراً قمة دول مجموعة السبع المنعقدة في كندا، لكنه أوضح أن هذا «لا علاقة له» بالعمل على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، ما جعل الأمر غير واضح بالنسبة للمستثمرين في ما يتعلق بالصراع. وارتفعت أسعار النفط بعد تصاعد التوتر لكنها تراجعت لاحقاً. وتفوقت أسهم قطاع الطاقة على نظيراتها وزادت 0.3%. وهبطت كل القطاعات الأخرى وقادت أسهم شركات الاتصالات الانخفاض بتراجع بلغ 1.4%. وكان سهم شركة أشتيد لتأجير المعدات في لندن من أكبر الرابحين رغم التوقعات بتباطؤ نمو إيرادات الإيجار. اليابان وارتفع المؤشر نيكاي الياباني إلى أعلى مستوى في أربعة أشهر، وارتفعت أسهم البنوك بعدما أشار بنك اليابان المركزي إلى أنه لا يزال في طريقه لرفع أسعار الفائدة في المدى الطويل. وأغلق المؤشر نيكاي مرتفعاً 0.6% عند 38536.74 نقطة. ووصل في وقت سابق من اليوم إلى 38581.25 للمرة الأولى منذ 21 فبراير، وتقدم المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.4%. وقال شوكي أوموري المحلل الكبير في ميزوهو للأوراق المالية: «على الرغم من الإشارة إلى التطورات السياسية المحلية ومفاوضات الرسوم الجمركية والتوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، سلط بنك اليابان الضوء على ارتفاع مطرد في التضخم، ما يحافظ على مسار محتمل لرفع أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام، ربما في أكتوبر». وأنهى مؤشر البنوك على توبكس الجلسة مرتفعاً 0.3%، معوضاً خسائر الجلسة الصباحية. ولكن لا تزال أسهم الشركات اليابانية سريعة النمو متفوقة في الأداء، مع ارتفاع مؤشر الأوراق المالية على توبكس 0.5% مقارنة بصعود بلغ 0.2% لأسهم القيمة. وكانت الأسهم المرتبطة بالرقائق من بين الأفضل أداءً على المؤشر نيكاي. وسجل سهم ديسكو أكبر زيادة بالنسبة المئوية بارتفاعه 6.3%. وتقدم سهم أدفانتست 2.4% وصعد سهم طوكيو إلكترون 2.9%. ومن بين مكونات المؤشر نيكاي البالغ عددها 225، ارتفع 136 سهماً وانخفض 83، بينما أغلقت ستة أسهم من دون تغيير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store