logo
صفقة جديدة تطرق أبواب مانشستر سيتي

صفقة جديدة تطرق أبواب مانشستر سيتي

الديارمنذ 2 أيام

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
يسابق مسؤولو نادي مانشستر سيتي الإنكليزي، بقيادة المدير الفني بيب غوارديولا، الزمن من أجل إتمام صفقة جديدة لتعزيز صفوف الفريق قبل انطلاق مشواره في كأس العالم للأندية.
ووفقًا لصحيفة "ليكيب" الفرنسية، فإن مانشستر سيتي يستعد لتقديم عرض رسمي خلال أيام لضم ريان شرقي، نجم أولمبيك ليون، في ظل اهتمام متزايد من أندية كبرى بخدماته.
وأوضحت الصحيفة أن غوارديولا لم يتواصل بشكل مباشر مع اللاعب، لكنه تحدث بالفعل مع بعض المقربين من شرقي، أبرزهم بيير سيغ، المدير الفني السابق لأولمبيك ليون، بهدف تقييم شخصية اللاعب ومدى جاهزيته للانتقال إلى أحد أكبر أندية العالم.
ويأمل النادي الفرنسي في الحصول على مبلغ لا يقل عن 40 مليون يورو نظير التخلي عن خدمات ريان شرقي، الذي تلقى مؤخرًا أول استدعاء له لتمثيل منتخب فرنسا، في معسكر شهر حزيران المقبل، في خطوة تعكس تصاعد أسهمه في الكرة الأوروبية.
ورغم وجود منافسة قوية من أندية أخرى مثل ليفربول، توتنهام، ومانشستر يونايتد، فإن مانشستر سيتي يُعد الأقرب لحسم الصفقة، نظرًا للخطوات المتقدمة التي قطعها، وتواصل غوارديولا مع جهات قريبة من اللاعب.
ومن المقرر أن يشارك مانشستر سيتي في النسخة المقبلة من كأس العالم للأندية، ضمن المجموعة السابعة، التي تضم يوفنتوس الإيطالي، الوداد البيضاوي المغربي، والعين الإماراتي، ويأمل النادي في حسم الصفقة قبل انطلاق البطولة لتعزيز خياراته الهجومية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تخطّى الـ130 مليون دولار... "ليفركوزن" رفض عرضاً ثانياً من "ليفربول" لضمّ فيرتز
تخطّى الـ130 مليون دولار... "ليفركوزن" رفض عرضاً ثانياً من "ليفربول" لضمّ فيرتز

ليبانون 24

timeمنذ 28 دقائق

  • ليبانون 24

تخطّى الـ130 مليون دولار... "ليفركوزن" رفض عرضاً ثانياً من "ليفربول" لضمّ فيرتز

كشفت مجلة "كيكر" الرياضية الألمانية اليوم الإثنين، أن نادي " باير ليفركوزن" رفض عرضاً ثانياً من " ليفربول" بطل الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم هذا الموسم لضم فلوريان فيرتز صانع ألعاب منتخب ألمانيا. وأضافت أن العرض الثاني الذي قدمه ليفربول قيمته 118 مليون يورو أيّ 134 مليون دولار، إضافة إلى 12 مليون يورو حوافز مالية. وأوضحت "كيكر" أن النادي الإنكليزي كان قدم تقدم بعرض أولي قيمته 100 مليون يورو إضافة إلى 15 مليون يورو حوافز مالية. (الإمارات 24)

PSG حَلِم بالمجد الأوروبي: ميسي ومبابي وبيكهام لم يحققوه... دويه فَعَلها
PSG حَلِم بالمجد الأوروبي: ميسي ومبابي وبيكهام لم يحققوه... دويه فَعَلها

الجمهورية

timeمنذ 7 ساعات

  • الجمهورية

PSG حَلِم بالمجد الأوروبي: ميسي ومبابي وبيكهام لم يحققوه... دويه فَعَلها

الأرجنتيني المعتزل (35 عاماً)، وهو أصغر من بعض لاعبي إنتر الذين هزمهم باريس، كان أول صفقة كبرى حين اشترت مؤسسة قطر للاستثمار الرياضي النادي عام 2011. كلّف انتقاله من باليرمو 42 مليون يورو، وشرح رئيس النادي ناصر الخليفي حينها الاستراتيجية الكامنة وراء ضمّ باستوري على أساس الرغبة في إيجاد «ميسي الجديد» بدلاً من شراء ميسي الحقيقي. لكنّ سان جيرمان تراجع لاحقاً عن ذلك، واشترى ميسي بعد 10 سنوات، الذي تزامن وصوله مع اقتراب موعد استضافة قطر لكأس العالم، وقد حصل القطريّون على ما يفوق ما دفعوه بكثير. فقد ألبسه الأمير البشت القطري لحظة تتويجه بكأس العالم في نهائي مذهل بـ«لوسيل»، محققاً الحُلم الذي لطالما سعى إليه مع الأرجنتين. لكنّ ميسي لم يجلب دوري الأبطال إلى باريس. تحوّلت المسألة كلّها إلى سؤال: مَن سيُحقّق اللقب؟ إذا لم يَكن ميسي، فبالتأكيد ابن باريس، كليان مبابي. لكنّ في الصيف الماضي، غادر مبابي إلى ريال مدريد الذي كان قد تُوّج للتو بلقبه الـ15 في دوري الأبطال في «ويمبلي»، ويُعدّ الأقرب إلى «ضمانة» للبطولة في تاريخ الكرة الأوروبية. ومن الواضح أنّه رأى أنّ حظوظه معهم أفضل. بعد أن وضع الكأس على قاعدة في ملعب «أليانز أرينا»، تراجع باستوري إلى الوراء وشاهد لاعبي سان جيرمان يمرّون في نشوة من الفرح. لامسوا الكأس وقبّلوها. ثم وقف ديزيري دويه ووضع يدَيه على مقابضها كما لو كانت كتفَي صديق قديم. وفي انعكاس سطح الكأس المصقول، رأى اللاعب الذي منح باريس أول لقب له في دوري الأبطال. لم يكن باستوري، ولا ميسي، ولا نيمار، ولا مبابي. لم يكن زلاتان إبراهيموفيتش، ولا إدينسون كافاني، ولا ديفيد بيكهام، الذي كان يشاهد من المدرجات إلى جانب توم كروز. بل كان هو. اختير دويه رجلَ المباراة في نهائي دوري الأبطال، لأنّه كان مَن أنهى انتظاراً فرنسياً دام 32 عاماً للقب أوروبي. وأكّد: «لا أملك كلمات لوصف ذلك!». وكذلك إنتر لم يكن يملك وسائل لإيقافه. فقد كان من المفترض أن يكون فيديريكو ديماركو يراقبه. لكنّه اختفى عنه. وظنّ فرانشيسكو أتشيربي أنّه يُراقب عثمان ديمبيلي، لكنّ دويه ظهر. أمّا بنجامين بافارد فكان مشغولاً بخفيتشا كفاراتسخيليا، ولم يكن بحاجة إلى أن يظهر دويه أيضاً. وصف دويه ليلته: «رائعة. سحرية». وكان هذا أيضاً التأثير الذي أحدثه على إنتر؛ بيقظته في الهدف الأول، إذ استلم تمريرة فيتينيا التي شقّت الدفاع، وفتح جسده بلفة على القدم الخلفية، ثم نظر سريعاً إلى أشرف حكيمي الذي سجّل هدفاً سهلاً ضدّ فريقه السابق. استدرج ديماركو في الهدف الأول، واندفع إلى المساحة التي تركها في الهدف الثاني، محوّلاً حياة الظهير الإيطالي إلى كابوس. استبدل سيموني إنزاغي، ديماركو كـ»تبديل رحيم» (د54)، لكنه جاء متأخّراً جداً. وعلى رغم من أنّ دويه كان محظوظاً بعض الشيء في هدفه الأول، إذ انحرفت الكرة في لمسته الأخيرة عن قدم ديماركو التعيس، إلّا أنّ هدفه الثاني أظهر هدوءاً يفوق عمره. انطلق مجدّداً بعد تمريرة من فيتينيا، ولم يُفكّر كثيراً في مواجهة فردية مع الحارس يان سومر، بل سدّد بهدوء فتجاوزت الكرة الحارس السويسري. كانت فرصة تُذكّر كثيرين بتلك التي أضاعها زميله راندال كولو مواني (أو بالأحرى صدّها إيميليانو مارتينيز) في نهائي كأس العالم 2022 مع فرنسا. بالمناسبة، كولو مواني أُعير إلى يوفنتوس خلال الشتاء، بعدما خسر مركزه لصالح دويه وبرادلي باركولا. عن تسجيله هدفَين وصناعته لهدف آخر من أهداف باريس الـ5، اعتبر دويه: «كان الأمر طبيعياً بالنسبة لي». وبذلك أصبح ثالث أصغر لاعب يُسجّل في نهائي دوري الأبطال (قبل أن يأتي زميله سيني مايوولو من دكّة البدلاء ويُسجّل الهدف الخامس، ما جعله يحتل المركز الرابع في الترتيب). «أمر طبيعي، أليس كذلك؟»، علماً أنّ دويه سيُكمل عامه الـ20 غداً. ويستحق الأمر التوقف قليلاً عند العمل الذي قام به باريس سان جيرمان ومديره الرياضي لويس كامبوس هذا الموسم. لا شك أنّ شيكات ضخمة لا تزال تُكتب. فقد استُثمر قرابة 250 مليون يورو، ومع ذلك لم يلحظ كثيرون ذلك. لم يكن غياب الضجة لأنّ الجماهير أصبحت متبلّدة من إنفاق باريس. بل لأنّ الأموال لم تُصرَف على نجوم معروفين. حتى كفاراتسخيليا، أفضل لاعب سابق في الدوري الإيطالي، هو شاب جورجي خجول وقليل الكلام. دفع باريس 50 مليون يورو لضمّ دويه من رين، وهو مبلغ يفوق، للمقارنة، أي صفقة أبرمها إنتر للاعبيه. ومع ذلك، لم يكن ذلك مثالاً جديداً على «كرم» القطريِّين. فكما حصل مع التعاقد مع جواو نيفيس، فإنّ باريس يلعب على المدى الطويل. إلى جانب برشلونة، يُشكّلان مستقبل هذه البطولة. كلاهما دفع بأصغر تشكيلتَين في المسابقة. وكلاهما أبهرا الجميع. ملعب «أليانز أرينا» هو المكان الذي أعلن فيه لامين يامال عن نفسه للعالم بتسديدة لا تُنسى في نصف نهائي اليورو الصيف الماضي بين فرنسا وإسبانيا. دويه فعل شيئاً مماثلاً في المكان عينه بأدائه ضدّ إنتر. وبفوزه بدوري الأبطال، لم يُنهِ باريس سعيه فقط، بل عاد إلى نقطة البداية. في عام 2011، تعاقد مع باستوري بوصفه «النجم القادم». أمّا دويه، فهذا الفريق هو فعلاً كذلك. وعندما نظر المراهق إلى انعكاس صورته في كأس دوري الأبطال، كان يُحدِّق في مستقبل ناديه وكرة القدم الفرنسية. وأكّد دويه: «نعيد كتابة التاريخ، ليس فقط لهذا النادي بل لكرة القدم الفرنسية، وللكرة الأوروبية أيضاً. نحن فخورون بكل ما أنجزناه، ليس فقط الليلة، بل طوال الموسم».

ريال مدريد يُحدد مطالبه للتفريط في رودريغو
ريال مدريد يُحدد مطالبه للتفريط في رودريغو

النهار

timeمنذ 8 ساعات

  • النهار

ريال مدريد يُحدد مطالبه للتفريط في رودريغو

يمر النجم البرازيلي رودريغو غوس بفترة حرجة مع نادي ريال مدريد الإسباني، حيث لم يظهر في تشكيلة المدرب كارلو أنشيلوتي منذ نهائي كأس الملك، ما أثار الكثير من التساؤلات حول مستقبله داخل الفريق الملكي، وكشفت تقارير صحافية، أبرزها صحيفة "ماركا" الإسبانية، أن اللاعب يرغب في الاستمرار مع النادي، بينما يظل ريال مدريد مستعداً لدعمه، لكنه يشترط منه تقديم أداء أفضل ليعود إلى مستواه السابق. ورغم أنه مرتبط بعقد مع النادي حتى عام 2028، إلا أن رودريغو يعاني من تراجع واضح في نتائجه، حيث لم يسجل سوى هدف واحد فقط خلال آخر 29 مباراة، وقدم تمريرة حاسمة واحدة فقط، وهي أرقام بعيدة تماماً عن ما كان يقدمه في المواسم الماضية، وهذا التراجع في الأداء دفع أنشيلوتي إلى استبعاده مؤقتاً من التشكيلة الأساسية، كما أدى إلى غيابه عن صفوف المنتخب البرازيلي في تصفيات كأس العالم، وهو ما يضيف مزيداً من الضغوط على اللاعب. في هذا السياق، أبدى المدرب الجديد لريال مدريد، تشابي ألونسو، ثقته في جميع اللاعبين الموجودين في الفريق، مشيراً إلى أن رودريغو ما زال يحظى بفرصة لإثبات جدارته والعودة للمنافسة على مركزه ضمن تشكيلة الفريق، لكن المنافسة على المراكز الهجومية قوية للغاية، مع وجود لاعبين مثل إندريك وبراهيم دياز، بالإضافة إلى تأكيد ألونسو على اللعب بنظام يعتمد على وجود مهاجمين فقط في الخط الأمامي، حيث يبدو أن الأماكن ستكون محصورة لفينيسيوس جونيور وكيليان مبابي. رودريغو (اكس) وفي الوقت الراهن، لم تصل أي عروض رسمية لشراء رودريغو، بحسب صحيفة ماركا، حيث يُتوقع أن تُناقش أي عروض محتملة خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، تركيز النادي منصب الآن على بطولة كأس العالم للأندية، التي ستقام في حزيران/ يونيو 2025، والتي يمثل الفوز بها أولوية كبيرة لريال مدريد في ظل غياب الألقاب الكبرى في الموسم المحلي ودوري أبطال أوروبا. وتأتي هذه البطولة لتمنح رودريغو فرصة ذهبية لإثبات نفسه مرة أخرى مع الفريق، وإقناع الطاقم الفني بأنه لا يزال اللاعب القادر على صنع الفارق، كما يسعى ريال مدريد لتعزيز صفوفه قبل البطولة من خلال صفقات جديدة مثل ترينت ألكسندر أرنولد ودين هويسن، بينما تتعقد صفقة ضم الظهير الأيسر ألفارو كاريراس من بنفيكا بسبب مطالبة النادي البرتغالي بمبلغ 50 مليون يورو. في الختام، يبقى رودريغو أمام اختبار حاسم في كأس العالم للأندية، حيث عليه أن يستغل هذه الفرصة لإعادة بريقه وإثبات أن ريال مدريد لن يخطئ في تجديد الثقة به، أو أن يبحث عن طريق جديد بعيداً عن سانتياغو برنابيو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store