logo
سكاي: بيرنلي في مفاوضات متقدمة لضم أرماندو برويا من تشيلسي

سكاي: بيرنلي في مفاوضات متقدمة لضم أرماندو برويا من تشيلسي

حضرموت نتمنذ يوم واحد
سكاي: بيرنلي في مفاوضات متقدمة لضم أرماندو برويا من تشيلسي
بات أرماندو برويا مهاجم تشيلسي قريبا من الانضمام بشكل نهائي إلى بيرنلي.
وعاد بيرنلي لمنافسات الدوري الإنجليزي الممتاز ويستعد لانطلاقة موسم 2025-2026.
وبحسب شبكة سكاي سبورتس، فإن بيرنلي في مفاوضات متقدمة لضم أرماندو برويا من تشيلسي بشكل نهائي.
وأوضحت التقارير ذاتها أن اللاعب وافق على الانتقال لبيرنلي بعقد يمتد لـ 5 مواسم للحوصل على فرصة المشاركة بشكل منتظم.
برويا خرج في أول إعارة إلى نادي فيتيس أرنهيم الهولندي يوليو 2020.
وفي صيف 2021 عاد اللاعب إلى تشيلسي ووقع على عقد طويل الأجل لمدة 5 سنوات.
وأُعير اللاعب الألباني مرة أخرى إلى ساوثامبتون في الصيف ذاته لمدة موسم واحد.
كما أعير لفولام في موسم 2023-2024، ولعب الموسم المنصرم معارا لصفوف إيفرتون قبل ان يعود هذا الصيف للبلوز.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة في الجول , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من في الجول ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مونديال السباحة»: إنجازات ليديكي تطغى على مسيرة أميركا الصعبة
«مونديال السباحة»: إنجازات ليديكي تطغى على مسيرة أميركا الصعبة

الشرق الأوسط

timeمنذ 27 دقائق

  • الشرق الأوسط

«مونديال السباحة»: إنجازات ليديكي تطغى على مسيرة أميركا الصعبة

أضاف تألق كاتي ليديكي المتواصل وحماس زميلاتها في الفريق للفوز بالذهب في اللحظات الأخيرة، بريقاً للمسيرة المخيبة للآمال للفريق الأميركي في بطولة العالم للسباحة في سنغافورة. وتعرضت استعدادات الفريق لإصابات بالتهاب المعدة والأمعاء خلال المعسكر التدريبي في تايلاند، لكنه تمكن من تصدر جدول الميداليات بتسع ذهبيات بفارق ميدالية ذهبية واحدة فقط عن المنافسة القوية أستراليا. لكن قبل ثلاث سنوات من انطلاق دورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجليس، حيث ستكون السباحة الحدث الأبرز في الأسبوع الثاني من حيث توزيع الميداليات، بدأت أجراس الإنذار تدق للدولة المضيفة. وفاز لوكا أورلاندو باللقب الفردي الوحيد للفريق الأميركي للرجال في سباق 200 متر فراشة، وهو السباق الذي غاب عنه بطل الأولمبياد الفرنسي ليون مارشان. ولم تكن هناك ألقاب تتابع للرجال لتعزيز عدد الميداليات، لكن كان هناك الكثير من الاستفسارات حول الاختيارات والاستراتيجيات من قبل الخبراء والمشجعين. وكما حدث في أولمبياد باريس العام الماضي، تعين على السيدات حفظ ماء وجه الفريق وإنقاذه من الخسارة؛ إذ أكدت ليديكي عظمتها بفوزها بذهبية أخرى في سباقي 800 متر و1500 متر حرة. وكان فوز غريتشن والش بذهبيتي سباقي 50 و100 متر فراشة بمثابة دفعة هائلة أخرى بين الألقاب الستة الفردية التي فاز بها الفريق الأميركي للسيدات. وأعطت هذه الميداليات بعض الذخيرة للرد على المنتقدين مثل رايان لوكتي ومايكل فيلبس عندما أبدى اثنان من أعظم سباحي الولايات المتحدة من الرجال خيبة أملهما على وسائل التواصل الاجتماعي. ووصف بوبي فينك، البطل الأولمبي في سباق 1500 متر حرة للرجال والذي حصد البرونزية في سنغافورة، بعض الانتقادات بأنها «ضعيفة» و«غبية». وقال فينك: «لن تتمكن أبداً من الفوز مع هؤلاء الأشخاص. لديّ الكثير من الأفكار. عقلي خارج عن السيطرة. أشعر بخيبة أمل، لكنني سأدعم هؤلاء الشباب مهما قيل». وربما كان شغف فينك بمثابة راحة لزملائه في الفريق نظراً لغياب أي دفاع قوي من جانب إدارة الفريق أو المدربين. وقال مدير المنتخب الوطني جريج ميهان لشبكة (إن بي سي) التلفزيونية في اليوم الثاني من البطولة إنه فخور بالسباحين والفريق المعاون لعملهم خلال تفشي التهاب المعدة والأمعاء، وقال إن «الأجواء العامة» كانت رائعة. وأغلق الفريق المعاون أبوابه، ورفض تسليط الضوء على المشاكل في معسكر تايلاند أو التعليق على لياقة السباحين الفردية في سنغافورة. بعد مرور عام على أولمبياد باريس، حيث تراجعت الولايات المتحدة إلى أدنى حصيلة من الميداليات في السباحة منذ أولمبياد أثينا 2004، لا تزال هناك الكثير من الأسئلة. حملت ليديكي، بطلة الأولمبياد تسع مرات والسباحة الأكثر تتويجاً بالألقاب على الإطلاق، الفريق على كتفيها لأكثر من عقد من الزمان. لكنها ستكون في الحادية والثلاثين من عمرها في لوس أنجليس، وأظهرت بطولة سنغافورة أن المنافسة تقترب منها. ويواصل النظام الأميركي تطوير السباحين المتفوقين عالمياً، لكن بين الرجال على الأقل، فإن الأوروبيين هم من يستفيد من موارد الكليات الأميركية والمنافسة. ويفتخر بوب بومان، المدرب السابق لفيلبس، بوجود مارشان بطل الأولمبياد أربع مرات والروماني ديفيد بوبوفيتشي ضمن فريقه في جامعة تكساس. وحصد الثنائي الأوروبي أربعة ألقاب فردية للرجال في سنغافورة. وستنضم الكندية سمر ماكنتوش، التي فازت بأربعة ألقاب فردية للسيدات وتنافست مع ليديكي على ذهبية 800 متر حرة، إلى فريق بومان خلال أسابيع. وتشتعل المنافسة في الخارج أيضاً، مع عودة السباحين الروس بقوة إلى بطولة العالم والفوز بالميداليات تحت علم محايد. وفي ظل التوتر الجيوسياسي الناجم عن غزو أوكرانيا، شارك سباح روسي واحد فقط تحت علم محايد في أولمبياد باريس، لكن الروس فازوا بثلاث ميداليات ذهبية في سنغافورة، فيما احتل الفريق المحايد المركز الخامس في جدول الميداليات. وبغض النظر عن قوة المنافسة، فإن التوقعات الكبيرة ستلاحق الولايات المتحدة حتى استاد سوفي في إنجلوود، الذي من المقرر أن يكون أكبر مركز للسباحة في تاريخ الألعاب الأولمبية عام 2028. وأمام الفريق الأميركي ثلاث سنوات حافلة بالعمل على كيفية الارتقاء إلى مستوى التوقعات.

صفعة لفينسيوس.. ألونسو يغير قرار أنشيلوتي لصالح مبابي
صفعة لفينسيوس.. ألونسو يغير قرار أنشيلوتي لصالح مبابي

العربية

timeمنذ 27 دقائق

  • العربية

صفعة لفينسيوس.. ألونسو يغير قرار أنشيلوتي لصالح مبابي

أهدر فريق ريال مدريد أكثر من ثلث ضربات الجزاء التي حصل عليها الموسم الماضي، وهو ما أثار تساؤلات عديدة في صحيفة "ماركا" الإسبانية، يوم الاثنين، مع بدء فترة الإعداد للموسم الجديد. وذكرت "ماركا" لا يوجد فريق حصل على ضربات جزاء أكثر من ريال مدريد في الموسم الماضي، 19 ضربة جزاء، لكن أيضا لا يوجد فريق أوروبي كبير أهدر هذا العدد منها، حيث تم إهدار أكثر من ثلث تلك الضربات ولم تسفر عن أهداف، وتساءلت الصحيفة الإسبانية عن اللاعب الذي سيتولى تنفيذ ضربات الترجيح في موسم 2025-2026 وذلك مع عودة الفريق للتدريبات، الاثنين. وأشارت الصحيفة إلى أن الخيارات محصورة بين الفرنسي كيليان مبابي (أضاع ثلاث ضربات جزاء) والبرازيلي فينسيوس (أضاع اثنتين) والإنجليزي جود بيلنغهام (أهدر ضربة جزاء واحدة) والأوروغوياني فيدريكو فالفيردي (أهدر ضربة جزاء واحدة)، فيما أهدر الفريق آخر ضربتي جزاء له، حيث أهدر مبابي أمام ريال سوسييداد رغم أنه سجل هدفا بعد ارتداد الكرة إليه وأهدر فالفيردي فرصة تسجيل الهدف الثاني في مباراة الهلال السعودي بكأس العالم للأندية. وقالت "ماركا" إن تشابي ألونسو، المدير الفني للفريق، عليه أن يجد بديلا لفالفيردي لتولي مهمة ضربات الجزاء، لكنه قبل ذلك عليه إيجاد الأفضل، ويبدو أن كل الطرق تؤدي إلى اختيار مبابي والذي عاد ليتولى قيادة خط هجوم الفريق بدلا من البرازيلي فينسيوس، الذي كان يمنحه المدرب السابق أنشيلوتي الأولوية في ركلات الجزاء. ورغم ذلك كانت ضربات الجزاء الضائعة من أسباب الانتقادات التي تعرض لها مبابي، وذلك بعد إهدار ضربتين في "أنفيلد" أمام ليفربول الإنجليزي بدوري الأبطال، و"سان ماميس" أمام أتلتيك بلباو ببطولة الدوري، بالإضافة إلى قراره بعدم تنفيذ ضربة جزاء خلال مواجهة أتلتيكو مدريد بدوري الأبطال والتي أهدرها فينسيوس بعد ذلك، ثم سجل في ضربات الترجيح ومنح فريقه بداية رائعة. وقالت "ماركا" إن مبابي لا يزال أفضل لاعب في تنفيذ ضربات الجزاء، حيث سجل 50 ضربة جزاء في مسيرته وأهدر 13 منها فقط، ثلاث ضربات جزاء مع ريال مدريد وثمانية مع باريس سان جيرمان واثنتين مع فرنسا، وهذا ما يجعله أنجح من زميله فينسيوس.

ناقد رياضي: نونيز الخيار الأخير لإدارة الهلال في مركز المهاجم
ناقد رياضي: نونيز الخيار الأخير لإدارة الهلال في مركز المهاجم

صحيفة عاجل

timeمنذ 27 دقائق

  • صحيفة عاجل

ناقد رياضي: نونيز الخيار الأخير لإدارة الهلال في مركز المهاجم

نونيز قال الناقد الرياضي جلال الزهراني، إن المهاجم الأورجوياني داروين نونيز يعيش مرحلة شك مع فريقه ليفربول. وأضاف الزهراني، في تصريحات ببرنامج "ملاعب"، مع فيصل الجفن عبر "العربية FM"، أن نونيز الخيار الأخير لإدارة الهلال في مركز المهاجم. وأشار إلى أن أفضل نسخة من نونيز كانت مع فريق بنفيكا، وذلك قبل انتقاله إلى ليفربول. وأوضح الزهراني، أن تخوف جمهور الهلال بشأن صفقة نونيز في محله، وذلك بسبب المستوى المتذبذب الذي ظهر به المهاجم الأورجوياني مع نادي ليفربول. جلال الزهراني: #نونيز يعيش مرحلة شك مع #ليفربول وهو الخيار الأخير لإدارة #الهلال في مركز المهاجم #ملاعب مع فيصل الجفن #العربيةFM — FM العربية (@AlarabiyaFm) August 4, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store