
فتح باب التسجيل المبكر للمشاركة في النسخة الحادية عشرة من ماراثون بنك الخليج
ترسيخاً لدوره في دعم برامج الاستدامة المجتمعية، أعلن بنك الخليج عن فتح باب التسجيل المبكر في النسخة الحادية عشرة من «ماراثون بنك الخليج»، الماراثون الوحيد في الكويت المصنف عالمياً، والذي تنطلق فعالياته في 29 نوفمبر المقبل.
وجدد البنك دعوته السنوية للرياضيين، والمبتدئين، وجميع فئات المجتمع داخل الكويت وخارجها، للمشاركة في هذا الحدث الرياضي البارز، الذي أصبح من أبرز الفعاليات الرياضية التي تشهدها البلاد سنوياً. وأشار إلى أن التسجيل متاح عبر
الرابط المرفق
:
التنوع والشمول
كانت النسخة العاشرة من ماراثون بنك الخليج قد شهت إقبالا قياسياً من المشاركين تجاوز 10 آلاف متسابق من مختلف الفئات، فيما تصدر الكويتيين قائمة أكبر الجنسيات المشاركة بعدد بلغ 5293 للكويتيين، يليهم الهنود والفلبنين والمصريين واللبنانيين.
ويتسم الماراثون بالتنوع والشمول، حيث بلغت نسبة النساء المشاركات 44% من إجمالي المشاركين مقابل 56٪ للرجال، في حين بلغت نسبة كبار السن فوق 65 عاماً 0.5٪ و3 ما بين سن 55 و64 عاماً.
أما الشباب فقد كان لهم نصيب كبير من المشاركة بنسبة44.4% بلغت للفئة العمرية من 21 إلى 34 و27.9% للفئة العمرية من 35إلي 44، فيما بلغت حصة الشباب تحت 21 عاماً نحو 12.6% من إجمالي عدد المشاركين.
التنمية المستدامة
تأتي رعاية البنك المستمرة للماراثون في إطار دعمه لجهود الدولة في تعزيز الثقافة الرياضية المجتمعية، باعتبارها أحد ركائز التنمية المستدامة، عبر الاستثمار في رأس المال البشري وتحسين قدراته.
ويُعد هذا الحدث من المبادرات الرائدة في الكويت والمنطقة، الهادفة إلى ترسيخ نمط حياة صحي، وجعل ممارسة الرياضة جزءاً أساسياً من الحياة اليومية للأفراد والأسر، في ظل تزايد معدلات الإصابة بأمراض السكري والسمنة والقلب، التي تشكل تحدياً صحياً للمجتمع.
دعم المواهب الشباب
يهدف بنك الخليج من خلال الماراثون إلى دعم المبادرات الشبابية والوطنية، سواء عبر شراكته مع الشركة المنظمة، أو من خلال إتاحة الفرصة للعديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة للمشاركة، فضلاً عن دعم المواهب والمحترفين الكويتيين في رياضة الجري، ومساعدتهم على تمثيل الكويت في الماراثونات العالمية.
ويُعد ماراثون بنك الخليج أكبر حدث رياضي محلي يُقام في قلب العاصمة الكويتية، ويمر المشاركون خلاله بعدد من المعالم الشهيرة، مثل: أبراج الكويت، مركز جابر الأحمد الثقافي، المسجد الكبير، سوق المباركية، والمقر الرئيسي لبنك الخليج، وغيرها.
كما يحصل الفائزون من مختلف الفئات على ميداليات وجوائز قيّمة.
ويوفر الماراثون للمشاركين فرص عديدة وفئات مفتوحة لجميع المتسابقين والمشاركين من مختلف المستويات الرياضية، ويتكون مارثون بنك الخليج 642، من 4 فئات مفتوحة لجميع المتسابقين والمشاركين من مختلف المستويات الرياضية، وهي سباق 5 كيلومترات للمشي أو الجري، وسباق الجري لمسافة 10 كيلومترات، وسباق النصف ماراثون لمسافة 21 كيلومترا، والماراثون الكامل لمسافة 42 كيلومترا، ويُقبل المشاركون من عمر 11 عاما على سباق 5 كيلومترات، ومن عمر 16 عاما على سباق 10 كيلومترات، و18 عاما لنصف الماراثون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 3 أيام
- الرأي
فتح باب التسجيل المبكّر للمشاركة في النسخة 11.... من «ماراثون الخليج»
- باب المشاركة مفتوح من داخل الكويت وخارجها وجوائز قيّمة للفائزين - 10 آلاف مشارك في النسخة السابقة بمشاركة واسعة من مختلف الفئات ترسيخاً لدوره في دعم برامج الاستدامة المجتمعية، أعلن بنك الخليج فتح باب التسجيل المبكر في النسخة الحادية عشرة من «ماراثون بنك الخليج»، الماراثون الوحيد في الكويت المصنف عالمياً، والذي تنطلق فعالياته 29 نوفمبر المقبل. وجدّد البنك دعوته السنوية للرياضيين، والمبتدئين، وجميع فئات المجتمع داخل الكويت وخارجها، للمشاركة في الحدث الرياضي البارز، الذي أصبح من أبرز الفعاليات الرياضية التي تشهدها البلاد سنوياً. وأشار إلى أن التسجيل متاح عبر الرابط التالي: تنوّع وشمول وكانت النسخة العاشرة من الماراثون شهدت إقبالاً قياسياً من المشاركين تجاوز 10 آلاف متسابق من مختلف الفئات، فيما تصدّر الكويتيون قائمة الجنسيات المشاركة بـ 5293 للكويتيين، يليهم الهنود والفلبينيون والمصريون واللبنانيون. ويتسم الماراثون بالتنوع والشمول، حيث بلغت نسبة النساء المشاركات 44 في المئة، مقابل 56 في المئة رجال، في حين بلغت نسبة كبار السن فوق 65 عاماً 0.5 في المئة و3 في المئة بين 55 و64 عاماً. أما الشباب فكان لهم نصيب كبير من المشاركة بـ 44.4 في المئة بلغت للفئة العمرية من 21 إلى 34 و27.9 في المئة للفئة العمرية من 35 إلي 44، فيما بلغت حصة الشباب تحت 21 عاماً نحو 12.6 ٪ من إجمالي عدد المشاركين. التنمية المستدامة وتأتي رعاية البنك المستمرة للماراثون في إطار دعمه لجهود الدولة في تعزيز الثقافة الرياضية المجتمعية، باعتبارها إحدى ركائز التنمية المستدامة، عبر الاستثمار في رأس المال البشري وتحسين قدراته. ويُعد الحدث من المبادرات الرائدة في الكويت والمنطقة، الهادفة إلى ترسيخ نمط حياة صحي، وجعل ممارسة الرياضة جزءاً أساسياً من الحياة اليومية للأفراد والأسر، في ظل تزايد معدلات الإصابة بأمراض السكري والسمنة والقلب، التي تُشكّل تحدياً صحياً للمجتمع. دعم المواهب ويهدف «الخليج» من خلال الماراثون إلى دعم المبادرات الشبابية والوطنية، سواء عبر شراكته مع الشركة المنظمة، أو من خلال إتاحة الفرصة للعديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة للمشاركة، فضلاً عن دعم المواهب والمحترفين الكويتيين في رياضة الجري، ومساعدتهم على تمثيل الكويت في الماراثونات العالمية. ويُعد الماراثون أكبر حدث رياضي محلي يُقام في قلب العاصمة، ويمر المشاركون خلاله بعدد من المعالم الشهيرة، مثل: أبراج الكويت، مركز جابر الأحمد الثقافي، المسجد الكبير، سوق المباركية، والمقر الرئيسي لبنك الخليج، وغيرها. ويحصل الفائزون على ميداليات وجوائز قيّمة. ويوفر الماراثون للمشاركين فرصاً عدة وفئات مفتوحة لجميع المتسابقين والمشاركين من مختلف المستويات الرياضية، ويتكوّن «ماراثون بنك الخليج 642»، من 4 فئات مفتوحة لجميع المتسابقين والمشاركين من مختلف المستويات الرياضية، وهي: سباق 5 كيلومترات للمشي أو الجري، وسباق الجري لمسافة 10 كيلومترات، وسباق النصف ماراثون لمسافة 21 كيلومتراً، والماراثون الكامل لمسافة 42 كيلومترا، ويُقبل المشاركون من عمر 11 عاماً على سباق 5 كيلومترات، ومن عمر 16 عاماً على سباق 10 كيلومترات، و18 عاماً لنصف الماراثون.


الجريدة
منذ 4 أيام
- الجريدة
فتح باب التسجيل المبكر للمشاركة في النسخة الحادية عشرة من ماراثون بنك الخليج
ترسيخاً لدوره في دعم برامج الاستدامة المجتمعية، أعلن بنك الخليج عن فتح باب التسجيل المبكر في النسخة الحادية عشرة من «ماراثون بنك الخليج»، الماراثون الوحيد في الكويت المصنف عالمياً، والذي تنطلق فعالياته في 29 نوفمبر المقبل. وجدد البنك دعوته السنوية للرياضيين، والمبتدئين، وجميع فئات المجتمع داخل الكويت وخارجها، للمشاركة في هذا الحدث الرياضي البارز، الذي أصبح من أبرز الفعاليات الرياضية التي تشهدها البلاد سنوياً. وأشار إلى أن التسجيل متاح عبر الرابط المرفق : التنوع والشمول كانت النسخة العاشرة من ماراثون بنك الخليج قد شهت إقبالا قياسياً من المشاركين تجاوز 10 آلاف متسابق من مختلف الفئات، فيما تصدر الكويتيين قائمة أكبر الجنسيات المشاركة بعدد بلغ 5293 للكويتيين، يليهم الهنود والفلبنين والمصريين واللبنانيين. ويتسم الماراثون بالتنوع والشمول، حيث بلغت نسبة النساء المشاركات 44% من إجمالي المشاركين مقابل 56٪ للرجال، في حين بلغت نسبة كبار السن فوق 65 عاماً 0.5٪ و3 ما بين سن 55 و64 عاماً. أما الشباب فقد كان لهم نصيب كبير من المشاركة بنسبة44.4% بلغت للفئة العمرية من 21 إلى 34 و27.9% للفئة العمرية من 35إلي 44، فيما بلغت حصة الشباب تحت 21 عاماً نحو 12.6% من إجمالي عدد المشاركين. التنمية المستدامة تأتي رعاية البنك المستمرة للماراثون في إطار دعمه لجهود الدولة في تعزيز الثقافة الرياضية المجتمعية، باعتبارها أحد ركائز التنمية المستدامة، عبر الاستثمار في رأس المال البشري وتحسين قدراته. ويُعد هذا الحدث من المبادرات الرائدة في الكويت والمنطقة، الهادفة إلى ترسيخ نمط حياة صحي، وجعل ممارسة الرياضة جزءاً أساسياً من الحياة اليومية للأفراد والأسر، في ظل تزايد معدلات الإصابة بأمراض السكري والسمنة والقلب، التي تشكل تحدياً صحياً للمجتمع. دعم المواهب الشباب يهدف بنك الخليج من خلال الماراثون إلى دعم المبادرات الشبابية والوطنية، سواء عبر شراكته مع الشركة المنظمة، أو من خلال إتاحة الفرصة للعديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة للمشاركة، فضلاً عن دعم المواهب والمحترفين الكويتيين في رياضة الجري، ومساعدتهم على تمثيل الكويت في الماراثونات العالمية. ويُعد ماراثون بنك الخليج أكبر حدث رياضي محلي يُقام في قلب العاصمة الكويتية، ويمر المشاركون خلاله بعدد من المعالم الشهيرة، مثل: أبراج الكويت، مركز جابر الأحمد الثقافي، المسجد الكبير، سوق المباركية، والمقر الرئيسي لبنك الخليج، وغيرها. كما يحصل الفائزون من مختلف الفئات على ميداليات وجوائز قيّمة. ويوفر الماراثون للمشاركين فرص عديدة وفئات مفتوحة لجميع المتسابقين والمشاركين من مختلف المستويات الرياضية، ويتكون مارثون بنك الخليج 642، من 4 فئات مفتوحة لجميع المتسابقين والمشاركين من مختلف المستويات الرياضية، وهي سباق 5 كيلومترات للمشي أو الجري، وسباق الجري لمسافة 10 كيلومترات، وسباق النصف ماراثون لمسافة 21 كيلومترا، والماراثون الكامل لمسافة 42 كيلومترا، ويُقبل المشاركون من عمر 11 عاما على سباق 5 كيلومترات، ومن عمر 16 عاما على سباق 10 كيلومترات، و18 عاما لنصف الماراثون.


الجريدة
١١-٠٣-٢٠٢٥
- الجريدة
بنك الخليج ينظم تحدياً رياضياً على مدى يومين بجوائز قيمة
للعام الثالث على التوالي، نظم بنك الخليج تحدياً رياضياً في نادي Lose Gain الرياضي المتخصص بالتدريب الجماعي، يجمع بين التمارين الرياضية الممتعة والمنافسة المثيرة في أجواء مليئة بالحماس والطاقة، وذلك تحت إشراف مدربين متخصصين على مستوى عالٍ من الكفاءة. ويتضمن التحدي منافسة جماعية مدتها 25 دقيقة، حيث يتم تقسيم المشاركين إلى فرق مكونة من ثلاثة أشخاص يتنافسون من خلال تمارين الجري والتمارين الأرضية، مما يساهم في اختبار التحمل، القوة، والعزيمة لكل مشارك، مع قياس قدرة الفرق على التعاون والتخطيط المشترك لتحقيق النجاح. وحصد الفريق الفائز بالمركز الأول على جائزة بقيمة 1500 دينار، مع تذاكر سفر، بينما حصل الفريق الفائز بالمركز الثاني على جائزة بقيمة 750 دينار، وفاز الفريق الثالث بجائزة قيمتها 450 دينارًا، إلى جانب جوائز أخرى قيمة. وأعرب المشاركون في التحدي عن شكرهم لبنك الخليج على تنظيم التحدي ولدوره المميز في تشجيع المجتمع على ممارسة الرياضة. ويفتخر بنك الخليج بنجاحه خلال شهر رمضان الكريم في تشجيع الناس على تبني أسلوب حياة صحي، بما يتوافق مع روحانيات الشهر الفضيل، وينعكس إيجاباً على نمط الحياة في المجتمع طوال العام. وتأتي هذه المبادرة ضمن العديد من مبادرات الاستدامة المجتمعية التي ينظمها ويشارك فيها بنك الخليج على مدار العام، لاسيما في شهر رمضان الكريم، بهدف تعزيز التواصل مع الجمهور، والمحافظة على مكانته باعتباره البنك الأقرب إلى المجتمع. تعتبر الرياضة جزءاً أساسياً من نمط حياة صحي، خاصة في شهر رمضان المبارك. ورغم الصيام، يمكن أن تساهم التمارين الرياضية في تحسين الصحة العامة واللياقة البدنية وزيادة الطاقة والحيوية وتعزيز التوازن النفسي. تتمثل رؤية بنك الخليج في أن يكون البنك الرائد في الكويت، من خلال مشاركة موظفيه في العمل ضمن بيئة شاملة ومتنوعة لتقديم خدمة عملاء مميزة، مع الحرص على خدمة المجتمع بشكل مستدام. وبفضل الشبكة الواسعة من الفروع والخدمات الرقمية المبتكرة التي يملكها البنك، يمنح عملاءه حق اختيار كيفية ومكان إتمام معاملاتهم المصرفية، مع ضمان الاستمتاع بتجربة مصرفية سهلة وسريعة. وفي إطار دعمه لرؤية الكويت 2035 «كويت جديدة»، وحرصه على التعاون مع مختلف الأطراف لتحقيقها، يلتزم بنك الخليج بالعمل على إحداث تطورات قوية في مجال الاستدامة على كافة المستويات البيئية والاجتماعية والحوكمة، من خلال مبادرات متنوعة ومختارة بشكل استراتيجي داخل البنك وخارجه.