logo
«دار الاتحاد» في دبي ضمن سجل «ألكسو» للتراث المعماري والعمراني

«دار الاتحاد» في دبي ضمن سجل «ألكسو» للتراث المعماري والعمراني

البيانمنذ 2 أيام
وجاء في القائمة أيضاً، المعالم التاريخية على نهر دجلة بالعراق، وموقع أزكي الأثري في موريتانيا، والجامع العمري الكبير في البلدة القديمة بمدينة غزة، وصهاريج عدن اليمنية، وقرية تونين في ليبيا.
وقبلت هيئة التقييم لتدشين السجل المعماري والعمراني العربي، ملفات ترشيح لعشرة مواقع أخرى في العالم العربي.
وقالت المنظمة إن «هذه الدورة شكلت محطة فارقة في مسار حماية التراث المعماري والعمراني العربي وتعزيزه».
شيد مبنى دار الاتحاد في عام 1965، واستمر العمل في إنجازه ستة أشهر متواصلة، وقد عرف في البداية باسم «قصر الضيافة»، وخصص في الجانب الجنوبي الشرقي من المنطقة المسورة على شكل حرف (U) باللغة الإنجليزية، ملحق صغير مواجه للشارع العام، عرف باسم «دار الضيافة» أو «المبيت».
وكان هذا المبنى الدائري المطل ببهاء على ضفاف مياه الخليج العربي، مركز الحدث التاريخي، المتمثل بتوقيع اتفاقية إعلان الاتحاد.
ويتكون بتصميمه الفريد من نوعه من جزأين متداخلين، يحيط أحدهما بالآخر، ويقوم على أعمدة خرسانية أسطوانية الشكل، ومشيد بالكامل من حيث الواجهات بالزجاج والألمنيوم، باستثناء الجزء العلوي «السقف»، والسفلي منه «الأرضية»، فقد شيدا بالمواد الإنشائية الحديثة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صيادون في فرنسا ينقذون الأسماك من النفوق بسبب الجفاف
صيادون في فرنسا ينقذون الأسماك من النفوق بسبب الجفاف

البيان

timeمنذ 18 ساعات

  • البيان

صيادون في فرنسا ينقذون الأسماك من النفوق بسبب الجفاف

ونبه هذا الصياد إلى أن كل الأسماك هنا سيكون مصيرها النفوق ما لم يحصل تدخل، فالمنطقة ستصبح صحراء قاحلة. ومن أجل إنقاذها، يخوض مجرى النهر شبه الجاف بدقة فائقة خمسة من أعضاء الاتحاد برفقة ستة متطوعين ينتعلون أحذية مطاطية ويحملون دلاءً، بحثاً عن أية سمكة لا تزال على قيد الحياة. وباستخدام جهاز صيد كهربائي، يولدون تياراً ضعيفاً في الماء، يشل حركة الأسماك مؤقتاً ويجذبها، مما يسهل اصطيادها. ثم تنقل الأسماك إلى مياه مؤكسجة قبل إطلاقها في بيئة أكثر ملاءمة على بعد بضعة كيلومترات.

حدائق دبي تجذب 16.7 مليون زائر في النصف الأول من 2025
حدائق دبي تجذب 16.7 مليون زائر في النصف الأول من 2025

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

حدائق دبي تجذب 16.7 مليون زائر في النصف الأول من 2025

حققت الحدائق العامة والمرافق الترفيهية التابعة لبلدية دبي إقبالاً قياسياً في عدد الزوار خلال النصف الأول من العام 2025، وصل إلى أكثر من 16 مليون و700 ألف زائر، بزيادة أكثر من ربع مليون زائر مقارنةً بالفترة ذاتها من العام 2024، ما يعكس تنامي جاذبية هذه الأماكن كوجهات ترفيهية وسياحية ثرية ونابضة بالحياة، توفر أعلى مستويات الراحة والرفاهية والسعادة لسكان وزوار إمارة دبي، ويرسخ مكانتها وجهة عالمية للسياحة والترفيه. ووصل عدد زوار الحدائق الخمس الكبرى في الإمارة والتي تشمل (زعبيل، ومشرف الوطنية، والصفا، والممزر، والخور) إلى 3 مليون و700 ألف زائر، واستقبلت الحدائق العامة البالغ عددها 211 حديقة أكثر من 11 مليون و400 ألف زائر، فيما بلغ عدد زوار الحديقة القرآنية نحو 813 ألف زائر، وبرواز دبي 748 ألف زائر، ومدينة الطفل 51 ألف زائر. وقال بدر أنوهي، المدير التنفيذي لمؤسسة المرافق العامة في بلدية دبي: "أدى الاستثمار المستمر إلى تحسين وتطوير الحدائق والمرافق الترفيهية في دبي بتحويلها إلى وجهات ترفيهية رئيسة ذات جاذبية سياحية فريدة، تشهد إقبالاً لافتاً على مدار العام من السكان والزوار وتقدم مزيجًا لا مثيل له من التجارب الترفيهية والسياحية والاجتماعية. يُبرز هذا الإقبال التزام بلدية دبي بالتميز والابتكار في تصميم الحدائق والمرافق، وتوفير مساحات عامة تعزز من مستويات جَودة الحياة، وتواكب تطلعات سكان وزوار دبي، وترسّخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية رائدة، كما يثبت قدرتها على تقديم نموذج حضري يوازن بين الرفاهية والاستدامة، وتقديم وجهات استثنائية تسهم ليس فقط في سعادة سكانها وزوارها، بل أيضًا في دعم اقتصادها المزدهر". وصمّمت بلدية دبي الحدائق والمرافق وفقًا لأعلى المعايير العالمية الحضرية، مما جعلها مثالًا بارزًا على التميز في تلبية احتياجات الراحة والرفاهية وسعادة السكان والزوار على حدٍ سواء. ومع التخطيط الدقيق لكل التفاصيل، تقدم هذه الأماكن مزيجا فريدا من الترفيه والاسترخاء والتسلية، مما يعزز مكانة دبي الرائدة عالميا في الابتكار الحضري. ويأتي ذلك انسجامًا مع مستهدفات "خطة دبي الحضرية 2040"، و"استراتيجية جَودة الحياة في دبي 2033"، والمخطط الشامل لتطوير مسارات المشاة "دبي ووك"، وذلك لتحويل دبي إلى مدينة صديقة للمشاة، مع تحقيق نقلة نوعية في بنية المسارات الخضراء وزيادة المساحات المفتوحة، مما يسهم في تحويل دبي إلى مدينة صديقة للمشاة، ويؤكد مكانتها كأفضل مدينة للعيش والعمل والزيارة في العالم. وتركز بلدية دبي على جعل الحدائق العامة والمرافق الترفيهية مساحات مجتمعية نابضة تقدم تجارب فريدة لاستضافة الفعاليات الترفيهية والثقافية، مع مراعاة متطلبات النمو السكاني واحتياجات أفراد المجتمع، فضلاً عن تعزيز الفرص الاستثمارية المتاحة، حيث بلغ عدد الفعاليات التي استضافتها حدائق ومرافق البلدية خلال النصف الأول 1,485 فعالية. وتُشرف بلدية دبي على أكثر من 220 حديقة عامة ومرفق ترفيهي، حيث تُعد من المواقع المُفضلة وسهلة الوصول لسكان دبي والمقيمين والسياح الراغبين في قضاء أوقات ممتعة في الأماكن المفتوحة، والتي تتميز بأحدث التجهيزات ذات المواصفات العالمية والخدمات الشاملة التي تقدمها البلدية كجزء من مهمتها الأساسية في إدارة وتطوير هذه المرافق وتقديم أفضل تجربة ترفيهية للزوار، بما يسهم في تأكيد أعلى مستويات جَودة الحياة في دبي.

«دار الاتحاد» في دبي ضمن سجل «ألكسو» للتراث المعماري والعمراني
«دار الاتحاد» في دبي ضمن سجل «ألكسو» للتراث المعماري والعمراني

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • البيان

«دار الاتحاد» في دبي ضمن سجل «ألكسو» للتراث المعماري والعمراني

وجاء في القائمة أيضاً، المعالم التاريخية على نهر دجلة بالعراق، وموقع أزكي الأثري في موريتانيا، والجامع العمري الكبير في البلدة القديمة بمدينة غزة، وصهاريج عدن اليمنية، وقرية تونين في ليبيا. وقبلت هيئة التقييم لتدشين السجل المعماري والعمراني العربي، ملفات ترشيح لعشرة مواقع أخرى في العالم العربي. وقالت المنظمة إن «هذه الدورة شكلت محطة فارقة في مسار حماية التراث المعماري والعمراني العربي وتعزيزه». شيد مبنى دار الاتحاد في عام 1965، واستمر العمل في إنجازه ستة أشهر متواصلة، وقد عرف في البداية باسم «قصر الضيافة»، وخصص في الجانب الجنوبي الشرقي من المنطقة المسورة على شكل حرف (U) باللغة الإنجليزية، ملحق صغير مواجه للشارع العام، عرف باسم «دار الضيافة» أو «المبيت». وكان هذا المبنى الدائري المطل ببهاء على ضفاف مياه الخليج العربي، مركز الحدث التاريخي، المتمثل بتوقيع اتفاقية إعلان الاتحاد. ويتكون بتصميمه الفريد من نوعه من جزأين متداخلين، يحيط أحدهما بالآخر، ويقوم على أعمدة خرسانية أسطوانية الشكل، ومشيد بالكامل من حيث الواجهات بالزجاج والألمنيوم، باستثناء الجزء العلوي «السقف»، والسفلي منه «الأرضية»، فقد شيدا بالمواد الإنشائية الحديثة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store