logo
العليمي: الحوثيون هددوا بقصف مطارات حكومية إذا لم تُعد الطائرة الرابعة إلى صنعاء

العليمي: الحوثيون هددوا بقصف مطارات حكومية إذا لم تُعد الطائرة الرابعة إلى صنعاء

اليمن الآنمنذ يوم واحد

العليمي: الحوثيون هددوا بقصف مطارات حكومية إذا لم تُعد الطائرة الرابعة إلى صنعاء
المجهر - متابعات
الجمعة 30/مايو/2025
-
الساعة:
2:50 ص
كشف رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، أن جماعة الحوثي الإرهابية هددت بقصف مطارات خاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دوليا، في حال عدم السماح لطائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية بالعودة إلى مطار صنعاء.
وأوضح الرئيس العليمي، في مقابلة مع برنامج "قصارى القول" على قناة "روسيا اليوم"، أن التهديد الحوثي جاء عقب الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مطار صنعاء في 6 مايو/أيار الجاري، وأسفرت عن تدمير ثلاث طائرات كانت محتجزة في المطار منذ العام الماضي، فيما كانت طائرة رابعة خارج البلاد، في مطار الملكة علياء بالأردن.
وقال رئيس مجلس القيادة إن الحكومة اليمنية تلقّت إخطارًا من الجانب الإسرائيلي بنيته قصف مطار صنعاء، ما دفعها لإجراء اتصالات عبر وسطاء لتحييد الطائرات المدنية.
وأضاف: "طلبنا من الحوثيين إخراج الطائرات إلى عدن، أو نقلها إلى السعودية أو عمان، لكنهم رفضوا بشكل قاطع".
وأشار إلى أنه بعد الغارات الأولى، سعت الحكومة الشرعية إلى نقل الركاب العالقين برًا إلى عدن على نفقتها، لكن الحوثيين عارضوا الخطة، وأبلغوا الوسطاء بنيّتهم استهداف مطار عدن ووقف نشاط مطارات حضرموت وشبوة والمخا، إذا لم تُعَد الطائرة الرابعة إلى صنعاء.
وتابع الرئيس العليمي: "هددوا بشكل واضح بقصف مطاراتنا، ما دفعنا لتجنب التصعيد والموافقة على عودة الطائرة إلى صنعاء"، مؤكدًا أن الطائرة دُمرت لاحقًا في غارة إسرائيلية جديدة.
واعتبر رئيس مجلس القيادة الرئاسي أن هذه الأحداث تعكس ما وصفه بـ"الابتزاز الحوثي" باستخدام ملف الطيران المدني، في وقت تتصاعد فيه التوترات الإقليمية، ما يهدد سلامة وأمن الملاحة الجوية في اليمن.
تابع المجهر نت على X
#اليمن
#الرئيس العليمي
#طائرة مدنية
#مطار صنعاء
#استهداف
#جماعة الحوثي
#تهديد
#انتهاكات الحوثيين

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السلطة المحلية بمحافظة الضالع تناقش مع فريق منظمة DKHلقارة آسيا وجمعية رعاية الاسرة تدخلاتهم بالمحافظة وتكريمهم بدروع الانسانية تقديرا لجهودهم
السلطة المحلية بمحافظة الضالع تناقش مع فريق منظمة DKHلقارة آسيا وجمعية رعاية الاسرة تدخلاتهم بالمحافظة وتكريمهم بدروع الانسانية تقديرا لجهودهم

اليمن الآن

timeمنذ 36 دقائق

  • اليمن الآن

السلطة المحلية بمحافظة الضالع تناقش مع فريق منظمة DKHلقارة آسيا وجمعية رعاية الاسرة تدخلاتهم بالمحافظة وتكريمهم بدروع الانسانية تقديرا لجهودهم

سمانيوز/الضالع / علي عميران . بتكليف من محافظ الضالع التقى العميد علي العود الامين العام للمجلس المحلي بمحافظة الضالع ومعه الاستاذ عبدالسلام قاسم مدير مكتب المحافظ اليوم الاحد بديوان المحافظة وفدًا دوليًا رفيع المستوى ترأسه السيد ماثيو، المدير الإقليمي لمنظمة DKH لقارة آسيا، يرافقه السيد جود فري، منسق مشاريع منظمة GFFO، إضافة إلى المهندس فضل الرعيني منسق جمعية رعاية الأسرة في محافظة الضالع لمناقشةتدخلاتهم والمشاريع المنفذة بمحافظة الضالع . وخلال اللقاء رحب العود بفريق المنظمة الزائر ناقلا لهم تحيات وتقدير محافظ محافظة الضالع اللواء الركن علي مقبل صالح حيث جرى خلال اللقاء مناقشة تدخلات ومشاريع المنظمة بالمحافظة وخصوصا انشطة مشروع 'الاستجابة الطارئة متعددة القطاعات لدعم النازحين وغيرهم من الفئات الضعيفة'، الذي تنفذه منظمة DKH بالتعاون مع جمعية رعاية الأسرة في مديريات الشعيب والازارق والضالع والذي يستهدف تحسين الأوضاع المعيشية والصحية للفئات الأشد ضعفًا. وعبر العود عن شكر وتقدير السلطة المحلية بمحافظة الضالع لفريق المنظمة على اهتمامهم وحرصهم على تقييم واقع الخدمات في مديريات الازارق والشعيب والضالع كما قدّم شرحًا مفصلًا عن حجم المعاناة التي تعيشها المحافظة واحتياجها الماس إلى مشاريع مستدامة في شتى المجالات، متأملًا أن تحظى محافظة الضالع بمزيد من الدعم خلال المرحلة المقبلة من خلال نقل فريق المنظمة لاحتياجات المحافظة للجهات الدولية الداعمة. وفي ختام اللقاء قام العود ومدير مكتب المحافظ بمنح فريق المنظمة الدولي وجمعية رعاية الاسرةوتكريمهم بدروع الانسانيةوكذلك درع السلطة المحلية بمديرية الشعيب نظير جهودهم وتقديراً للدور الكبير الذي قاموا به في تقديم الخدمات والمساعدات الانسانية وتنفيذ مشاريع خدمية وتنموية هامة في محافظة الضالع. مشيرين الى استعداد وتعاون قيادة السلطة المحلية بمحافظة الضالع مع فريق المنظمة وجمعية رعاية الأسرة وفريق العمل التابع لهم وتسهيل عملهم والعمل من أجل نجاح كل مشاريعهم وبرامجهم بالمحافظة. هذا وقد قدم الفريق الزائر الشكر والتقدير لقيادة السلطه المحلية بمحافظة الضالع على هذا التكريم وعلى تعاونهم واهتمامهم ومتابعتهم وتواصلهم مع المنظمات الدولية من اجل التدخل بالمحافظه وتسهيل وتذليل عمل الفريق التابع لهم وحمايتهم. مؤكدين دعم ومساندة المنظمة وجمعية رعاية الاسره لمحافظة الضالع في مختلف المجالات وسيعملون على نقل كل احتياجات المحافظة وزيادة عدد المشاريع والانشطة والبرامج في المحافظة خلال المراحل القادمة وفقاً للدعم المقدم من الجهات الداعمة. حضراللقاء والتكريم مديرعام مكتب الزراعة بالمحافظة المهندس محمد ناجي ومدير الشؤون الاجتماعية عايد محمود و منسق المنظمات بالمحافظة الاخ سامر ومن فريق المنظمةكلًا من أحمد بن عزون، ضابط مشاريع في منظمة DKH، وزبير عبدالعزيز، منسق الرقابة في المنظمة، وعهد قاسم، المسؤول اللوجستي والأمني، فضلًا عن عدد من كوادر جمعية رعاية الأسرة وهم: المهندس محمد المخلافي، مدير برنامج المياه، وخليل عزالدين، مدير برنامج الغذاء، ومحمد أسلم، ضابط مشاريع المياه في عدن.

عاجل:الرئيس العليمي يصل الى عدن
عاجل:الرئيس العليمي يصل الى عدن

اليمن الآن

timeمنذ 43 دقائق

  • اليمن الآن

عاجل:الرئيس العليمي يصل الى عدن

كريتر سكاي/خاص: وصل رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي، قبل قليل، إلى العاصمة المؤقتة عدن قادمًا من المملكة العربية السعودية. وكان في استقبال الرئيس العليمي بمطار عدن الدولي عدد من المسؤولين في الحكومة، وقيادات عسكرية وأمنية.

لماذا لم يتم القضاء عليهم؟ ..من ساحات التهديد إلى كواليس التفاوض.. الحوثي يختبئ خلف عُمان!( تقرير غربي )
لماذا لم يتم القضاء عليهم؟ ..من ساحات التهديد إلى كواليس التفاوض.. الحوثي يختبئ خلف عُمان!( تقرير غربي )

اليمن الآن

timeمنذ 43 دقائق

  • اليمن الآن

لماذا لم يتم القضاء عليهم؟ ..من ساحات التهديد إلى كواليس التفاوض.. الحوثي يختبئ خلف عُمان!( تقرير غربي )

نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، يوم الثلاثاء، تحليلاً جديدًا سلط الضوء على تصاعد دور جماعة الحوثي في اليمن، واصفة إياهم بأنهم لم يعودوا مجرد "قصة مسلية"، بل تحولوا إلى لاعب إقليمي يملك زمام المبادرة في ضرب العمق الإسرائيلي وتعطيل الحياة اليومية لسكانها، وسط فشل متكرر للاستراتيجية الإسرائيلية في ردعهم. وذكرت الصحيفة أن الضربات الجوية التي شنتها إسرائيل ضد مواقع للحوثيين في صنعاء ومحيطها، لم تحقق أهدافها، حيث واصل الحوثيون هجماتهم بالصواريخ والطائرات المسيرة، في تصعيد غير مسبوق منذ أكتوبر 2023، حين بدأوا تنفيذ عمليات عسكرية مباشرة ضد إسرائيل، تضامنًا مع غزة في وجه العدوان الإسرائيلي المستمر، والمدعوم أمريكيًا منذ أكثر من عشرين شهرًا. وفي مقال آخر نشر على النسخة الإنجليزية من الصحيفة ذاتها، كتب الصحفي "يشاي هالبر" مقالاً بعنوان: "لماذا لا تستطيع إسرائيل والولايات المتحدة هزيمة الحوثيين؟"، أشار فيه إلى أن العوامل الجغرافية، والخبرة القتالية المكتسبة من الحروب الطويلة، إضافة إلى طبيعة الحوثيين الأيديولوجية والميدانية، تجعل من مواجهتهم تحديًا معقدًا يفوق ما توقعته تل أبيب وواشنطن. وأكد المقال أن الغارات المكثفة التي شنها التحالف الأمريكي الإسرائيلي في الأشهر الماضية لم تضعف الحوثيين، الذين تمكنوا من إسقاط سبع طائرات أمريكية مسيرة، وألحقوا خسائر مباشرة بالبحرية الأمريكية تجاوزت مليار دولار، إلى جانب إسقاط طائرتين مقاتلتين. وفي سياق متصل، نشر موقع "ذا هيل" الأمريكي تقريرًا للكاتب عمران خالد، كشف فيه عن تفاصيل اتفاق "هدنة غير رسمية" توسطت فيه سلطنة عمان بين إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والحوثيين، يقضي بوقف الهجمات المتبادلة في البحر الأحمر وتخفيف التصعيد الجوي من الجانبين. إلا أن الكاتب وصف الاتفاق بأنه "استراحة تكتيكية" مؤقتة، لا تعني نهاية النزاع، بل تعكس مرحلة إعادة تموضع سياسي وعسكري. وأشار التقرير إلى أن هذا الاتفاق لم يشمل إسرائيل، ما تسبب في شرخ واضح داخل المحور الأمريكي الإسرائيلي، حيث تواصل جماعة الحوثي شن هجمات صاروخية على أهداف إسرائيلية، وصلت في مايو 2025 إلى مشارف مطار بن غوريون، قبل أن ترد تل أبيب بشن غارات استهدفت مطار صنعاء وتسببت بخسائر مادية وبشرية. من جهة أخرى، انتقد مسؤولون إسرائيليون الخطوة الأمريكية، واعتبروها خيانة، خصوصًا أن واشنطن لم تنسق معهم بشأن الهدنة. وحذرت جماعة الحوثي الدول العربية من الوقوع في "فخ الثقة" بواشنطن، مؤكدة أن الاتفاق مع الأمريكيين ليس إلا ترتيبات جزئية، ولا تمنعهم من استئناف الهجمات في أي وقت. اللافت أن الحوثيين أعلنوا مؤخرًا عن فرض حظر جوي على إسرائيل، تبعه حصار بحري على ميناء حيفا، في تطور يثير تساؤلات حول مستقبل الأمن الإسرائيلي وسط منطقة تزداد فيها التحالفات تفككًا والتوازنات الإقليمية اضطرابًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store