
بنزرت: وفاة شاب في اصطدام بين حافلة و دراجة نارية
واضاف المصدر ذاته أن الحادث أسفر عن وفاة سائق الدراجة وهو شاب يبلغ من العمر 22 سنة تعرض لإصابات بليغة مما استوجب نقله إلى المستشفى الجامعي الحبيب بوقطفة ببنزرت ورغم التدخل الطبي العاجل الا انه قد فارق الحياة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ديوان
منذ يوم واحد
- ديوان
بنزرت: وفاة شاب في اصطدام بين حافلة و دراجة نارية
جد أمس الإثنين حادث مرور بالطريق المحلية عدد 302 الرابطة بين بنزرت و رأس إنجلة في منطقة بني وذرف التابعة لمعتمدية بنزرت الجنوبية تمثل في اصطدام بين حافلة نقل و دراجة نارية بحسب ما افاد به مسؤول محلي لمراسل الديوان اف ام بالجهة واضاف المصدر ذاته أن الحادث أسفر عن وفاة سائق الدراجة وهو شاب يبلغ من العمر 22 سنة تعرض لإصابات بليغة مما استوجب نقله إلى المستشفى الجامعي الحبيب بوقطفة ببنزرت ورغم التدخل الطبي العاجل الا انه قد فارق الحياة.

تورس
منذ 6 أيام
- تورس
تعطّل في الإسعاف ومفكّرها لعب؟ القانون ما يرحمش...شوف العقوبة الى تسنى فيك
كان المريض يحتضر… وأراد أن يموت في بيته بين أهله، هكذا بدأت سماح روايتها لاذاعة الديوان اف ام ''السيارة انطلقت من فندق زين نحو ولاية المهدية، حاملة مريضاً ميؤوساً من شفائه في مهمّة إنسانية أخيرة. في الطريق، تعمدت سيارة أخرى عرقلة مرور الإسعاف طيلة 10 دقائق كاملة'' عشر دقائق... في عالم الطوارئ تُعادل حياة إنسان سماح قالت بحرقة:"ما زلنا ما فهمناش قيمة الوقت في الحالات الاستعجالية. بعض الناس يتصرفوا كأنو سيارات الإسعاف تمثّل أو فاضية، لكن الحقيقة أن كل مهمة فيها حياة بشر." ماذا يقول القانون التونسي؟ القانون التونسي لا يتسامح مع من يتعمّد تعطيل حركة سيارات الإسعاف. فوفقًا للفصل 315 مكرر من المجلة الجزائية، كل من يعترض أو يعطّل سَيْر وسائل النجدة أو يُعرقل عمل أعوان الإسعاف، يُعاقب بالسجن من عام إلى ثلاث سنوات، وغرامة قد تصل إلى 3000 دينار. وإذا نتج عن الفعل ''وفاة أو ضرر جسيم للمريض''، فإن العقوبة قد تُشدّد إلى السجن لمدة تصل إلى 10 سنوات، بتهمة الإهمال المؤدي إلى الوفاة أو العرقلة المتعمدة للخدمات الصحية**. *السلوك هذا ما عادش ينجم يتبرر بقلة وعي أو عدم انتباه... القانون يعتبره جريمة، والمسؤولية قانونية وأخلاقية.* "طلبوا السماح… لكن الفيديو دار" سماح أكدت أن المعتدين اتصلوا لاحقاً بالشركة التي تعمل بها وطلبوا منهم السماح، وتمّ سحب الفيديو من صفحتها، لكن بعد أن انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل. "احنا ما قدمناش قضية، أما الراي العام شاف، ونتمنى هالموقف يكون درس للناس الكل." "المريض توفي في بيته… ووصل في الوقت" ختمت سماح حديثها بالقول:''الحمد لله وصلنا المريض قبل ما يتوفى، قمنا بالإجراءات اللازمة في بيته كما طلبت عائلته. لو تعطلنا أكثر، كان ممكن يتوفى في الطريق. نحمد ربي اللي وصلناه رغم التعطيل."


تونسكوب
منذ 6 أيام
- تونسكوب
تعطّل في الإسعاف ومفكّرها لعب؟ القانون ما يرحمش...شوف العقوبة الى تسنى فيك
في فيديو أثار جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهرت سماح عبد القادر، مرافقة بإحدى سيارات الإسعاف وصاحبة الفيديو، لتسرد وقائع حادثة مؤلمة تعطلت فيها سيارة إسعاف كانت تقلّ مريضاً في حالة خطرة، فقط لأن سائق سيارة رفض فسح الطريق. كان المريض يحتضر… وأراد أن يموت في بيته بين أهله، هكذا بدأت سماح روايتها لاذاعة الديوان اف ام ''السيارة انطلقت من فندق زين نحو ولاية المهدية، حاملة مريضاً ميؤوساً من شفائه في مهمّة إنسانية أخيرة. لكن في الطريق، **تعمدت سيارة أخرى عرقلة مرور الإسعاف طيلة 10 دقائق كاملة'' عشر دقائق... في عالم الطوارئ تُعادل حياة إنسان سماح قالت بحرقة:"ما زلنا ما فهمناش قيمة الوقت في الحالات الاستعجالية. بعض الناس يتصرفوا كأنو سيارات الإسعاف تمثّل أو فاضية، لكن الحقيقة أن كل مهمة فيها حياة بشر." ماذا يقول القانون التونسي؟ القانون التونسي لا يتسامح مع من يتعمّد تعطيل حركة سيارات الإسعاف. فوفقًا للفصل 315 مكرر من المجلة الجزائية، كل من يعترض أو يعطّل سَيْر وسائل النجدة أو يُعرقل عمل أعوان الإسعاف، يُعاقب بالسجن من عام إلى ثلاث سنوات**، وغرامة قد تصل إلى 3000 دينار. وإذا نتج عن الفعل ''وفاة أو ضرر جسيم للمريض ''، فإن العقوبة قد تُشدّد إلى **السجن لمدة تصل إلى 10 سنوات**، بتهمة **الإهمال المؤدي إلى الوفاة أو العرقلة المتعمدة للخدمات الصحية**. *السلوك هذا ما عادش ينجم يتبرر بقلة وعي أو عدم انتباه... القانون يعتبره جريمة، والمسؤولية قانونية وأخلاقية.* "طلبوا السماح… لكن الفيديو دار" سماح أكدت أن المعتدين اتصلوا لاحقاً بالشركة التي تعمل بها وطلبوا منهم السماح، وتمّ سحب الفيديو من صفحتها، لكن بعد أن انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل. "احنا ما قدمناش قضية، أما الراي العام شاف، ونتمنى هالموقف يكون درس للناس الكل." ختمت سماح حديثها بالقول:''الحمد لله وصلنا المريض قبل ما يتوفى، قمنا بالإجراءات اللازمة في بيته كما طلبت عائلته. لو تعطلنا أكثر، كان ممكن يتوفى في الطريق. نحمد ربي اللي وصلناه رغم التعطيل."