logo
111 مستوطنًا يقتحمون الأقصى ويؤدون طقوسًا تلمودية

111 مستوطنًا يقتحمون الأقصى ويؤدون طقوسًا تلمودية

القدس المحتلة - صفا
واصل مستوطنون، صباح يوم الثلاثاء، اقتحامهم للمسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة بأن 111 مستوطنًا اقتحموا الأقصى، وتجولوا في باحاته، وأدوا طقوسًا وصلوات تلمودية.
وشددت شرطة الاحتلال من إجراءاتها على دخول الفلسطينيين للمسجد، ودققت في هوياتهم الشخصية، واحتجزت بعضها عند بواباته الخارجية.
وتتواصل الدعوات المقدسية إلى تكثيف شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى والرباط فيه، للتصدي لمخططات الاحتلال ومستوطنيه.
ويشهد المسجد الأقصى اعتداءات واقتحامات متواصلة من قبل المستوطنين وشرطة الاحتلال، في محاولة لتغيير الواقع الديني والتاريخي القائم فيه، وفرض وقائع تهويدية عليه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى والاحتلال يهدم منازل ومنشآت بالنقب
مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى والاحتلال يهدم منازل ومنشآت بالنقب

أخبارنا

timeمنذ 8 ساعات

  • أخبارنا

مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى والاحتلال يهدم منازل ومنشآت بالنقب

أخبارنا : اقتحم مستوطنون يهود اليوم الاثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك - الحرم القدسي الشريف في مدينة القدس المحتلة بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، كما هدمت قوات الاحتلال عدة منازل ومنشآت في ضواحي بلدة شقيب السلام في منطقة النقب داخل أراضي عام 48، في الوقت الذي اعتقلت فيه 19 فلسطينيا من مناطق متفرقة بالضفة الغربية بينهم أسرى محررون. وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس في بيان، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات متتالية من جهة باب المغاربة وأدوا طقوسا تلمودية استفزازية ورقصات وما يسمى "بالسجود الملحمي" قرب مصلى باب الرحمة وسط حراسة مشددة من شرطة الاحتلال. وتواصل قوات الاحتلال حصارها للمسجد الأقصى منذ السابع من تشرين الأول 2023، من خلال تقييد دخول المصلين المسلمين إليه عبر تشديد إجراءاتها عند أبوابه ووضع السواتر الحديدية وتوقيف الوافدين إليه وعرقلة دخولهم. الى ذلك، هدمت آليات وجرافات سلطات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم، عدة منازل ومنشآت في ضواحي بلدة شقيب السلام في منطقة النقب داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48 بحجة البناء دون ترخيص. وقالت لجنة المتابعة للجماهير العربية في الداخل الفلسطيني، إن آليات الهدم الإسرائيلية اقتحمت المنطقة بحماية قوات معززة من الشرطة الإسرائيلية والوحدات التابعة لها التي حاصرت موقع الهدم ومنعت دخول الأهالي. وتواصل السلطات الإسرائيلية هدم المنازل والمحال التجارية والورش الصناعية في البلدات العربية بذريعة عدم الترخيص كما حصل في رهط وطوبا الزنغرية وجديدة المكر ويركا والزرازير وعكا والناصرة وأم الفحم وشفا عمرو وسخنين وعين ماهل و يافا وكفر قاسم وقلنسوة وكفر ياسيف و عرعرة واللد و حرفيش وكفر قرع وبلدات عربية في منطقة النقب وغيرها. من جهة أخرى، اعتقلت قوات الاحتلال 19 فلسطينيا بينهم أسرى محررون بحملة مداهمات واسعة شنتها في مدن وبلدات متفرقة بالضفة الغربية. وتأتي هذه الحملة في إطار تصعيد شبه يومي تشهده مختلف مناطق الضفة الغربية وسط تنديد حقوقي باستمرار الاعتداءات الجسدية على المعتقلين الفلسطينيين وتخريب ممتلكاتهم خلال عمليات الاقتحام. --(بترا)

الأقصى يشتعل مجدداً: اقتحامات استفزازية ودعوات للنفير والرباط
الأقصى يشتعل مجدداً: اقتحامات استفزازية ودعوات للنفير والرباط

صوت بيروت

timeمنذ 21 ساعات

  • صوت بيروت

الأقصى يشتعل مجدداً: اقتحامات استفزازية ودعوات للنفير والرباط

اقتحمت مجموعات من المستوطنين، صباح اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى المبارك، وأدوا طقوسا تلمودية بحماية قوات الاحتلال. وأفادت مصادر مقدسية بأن عشرات المستوطنين وعبر مجموعات متفرقة اقتحمت باحات المسجد الأقصى، وأدت طقوسا تلمودية استفزازية وسط تقديم شروح من حاخامات عن الهيكل المزعوم. وفي الوقت الذي أمنت قوات الاحتلال اقتحامات المستوطنين، شددت تلك القوات من إجراءاتها العسكرية على بوابات المسجد الأقصى، وفي البلدة القديمة، وضيقت على المصلين والمواطنين. وشهدت باحات المسجد مشاركة أكثر من 4761 مستوطنا في الاقتحامات الواسعة الأسبوع قبل الماضي فقط، بينهم وزراء وأعضاء كنيست، وسط أداء طقوس استفزازية ورفع أعلام الاحتلال. وتتواصل الدعوات المقدسية الواسعة لأهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل للحشد والنفير والتوجه إلى المسجد الأقصى المبارك، والمشاركة في الرباط في باحاته، إفشالا لمخططات الاحتلال ومستوطنيه. وشددت الدعوات على التصدي لقرارات الاحتلال التي تحاول تقليل أعداد المصلين، مؤكدة أهمية التوجه المكثف إلى الأقصى بعد إعادة فتحه، وأداء الصلوات فيه، باعتبار ذلك خطوة عملية لمواجهة إجراءات الاحتلال، وكسر محاولاته لعزل المسجد عن محيطه الشعبي والديني. وذكر الناشطون أن الرباط في الأقصى في هذا التوقيت الحرج يمثل صمودا شعبيا في وجه تصعيد الاحتلال، ورسالة واضحة بأن المسجد الأقصى خط أحمر لا يمكن تجاوزه، مهما كانت الظروف والتحديات. وأكد عضو المكتب السياسي ومسؤول مكتب شؤون القدس في حركة حماس هارون ناصر الدين، سابقا، أن تصاعد اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك محاولات بائسة لفرض وقائع تهويدية على الأرض، وفرض السيطرة الكاملة على المسجد الأقصى ومدينة القدس. وشدد ناصر الدين على أن عمليات إدخال رموز توراتية وأداء طقوس علنية في باحات الأقصى وأداء رقصات استفزازية والتنكيل بالقبور في مقبرة باب الرحمة، تمثّل 'الوجه الإجرامي القبيح لقطعان المستوطنين' الذين يقومون بكل هذه الاعتداءات بحماية ورعاية من حكومة الاحتلال المتطرفة. وأوضح أنه لن تفلح سياسة الهدم الممنهجة لبيوت عشرات العائلات المقدسية خلال أيام معدودة من النيل من صمود المقدسيين وثباتهم وتشبثهم بأرضهم وحقهم ومقدساتهم مهما أوغل الاحتلال في إجرامه وبطشه. وأوضح أن كل مشاريع التهويد بحق المدينة المقدسة جزء من مخطط الاحتلال الكبير للضم والتهجير، وهو ما لن يتحقق مهما كلف ذلك من تضحيات وأثمان. ودعا ناصر الدين 'أبناء شعبنا وأمتنا العربية والإسلامية' إلى بذل كل جهد لحماية القدس والأقصى والمقدسات الإسلامية، وإنقاذها من أطماع الاحتلال ونواياه الخبيثة، وبذل كل جهد لدحر العدوان و'تطهير أرضنا من دنس المحتلين'. اعتداءات بالضفة وفي السياق، نفذ مستوطنون إسرائيليون، اليوم الأحد، اعتداءات في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة، تضمنت قطع أنابيب مياه ومهاجمة مركبات بالحجارة، وإطلاق أغنام بين منازل فلسطينية. ففي رام الله وسط الضفة، هاجم مستوطنون مركبات فلسطينية بالحجارة عند مدخل بلدة ترمسعيا، شمال المدينة، مما أدى إلى تضرر عدد منها، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا). وفي الأغوار الشمالية، دهم مستوطنون تجمع 'نبع غزال الفارسية'، واعتدوا على صهاريج مياه بلاستيكية مملوءة، وسكبوها على الأرض، وقطعوا الأنابيب الواصلة إلى خيام السكان، بحسب الوكالة الرسمية. وفي أريحا شرقي الضفة، أقدمت مجموعة مستوطنين على إطلاق مواشيها بين منازل فلسطينية، وفي الأراضي الزراعية الواقعة في منطقة شلال العوجا، شمال مدينة أريحا. وأوضحت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو، في بيان، أن المستوطنين 'منعوا المواطنين (الفلسطينيين) من رعي مواشيهم في المنطقة بعد اقتحامها، محاولين فرض سيطرتهم على الأراضي وحرمان الأهالي من الاستفادة منها'. وبموازاة حرب الإبادة بقطاع غزة، قتل الجيش والمستوطنون الإسرائيليون في الضفة، بما فيها القدس الشرقية، ما لا يقل عن 1015 فلسطينيا، وأصابوا نحو 7 آلاف آخرين، إضافة إلى اعتقال أكثر من 18 ألفا و500، وفق معطيات فلسطينية. ووفق تقرير لهيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية (حكومية)، نفذ مستوطنون خلال يوليو/تموز الماضي 466 اعتداء ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة الغربية، أسفرت عن مقتل 4 مواطنين، وترحيل قسري لتجمعين بدويين يتكونان من 50 عائلة فلسطينية.​​​​​​​

1969 حريق المصلى القبلي في المسجد الأقصى
1969 حريق المصلى القبلي في المسجد الأقصى

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 3 أيام

  • بوابة ماسبيرو

1969 حريق المصلى القبلي في المسجد الأقصى

في مثل هذا اليوم الحادي والعشرين من أغسطس 1969 أقدم مايكل دينس روهان أسترالي الجنسية والذي جاء لفلسطين بغرض السياحة، أقدم على إشعال النار في الجناح الشرقي للمصلى القبلي في المسجد الأقصى. وقع الحريق قبيل الساعة السابعة بالتوقيت المحلي من صباح يوم الخميس 21 أغسطس 1969 وتسبب بخسائر كبيرة، فقد التهم الحريق المنبر التاريخي المعروف بمنبر صلاح الدين الأيوبي مع القبة التي فوقه بالإضافة لمحراب المصلى والسقف من الجهة الشرقية، كما هدد الحريق قبة الجامع الأثرية المصنوعة من الفضة الخالصة اللامعة، وقد استمرت أعمال الإطفاء حتى ساعات عصر ذلك اليوم. وقامت إسرائيل بقطع المياه عن المنطقة المحيطة بالمسجد في نفس يوم الحريق، وتعمدت سيارات الإطفاء التابعة لبلدية القدس التأخير؛ حتى لا تشارك في إطفاء الحريق، بل جاءت سيارات الإطفاء العربية من الخليل ورام الله قبلها وساهمت في إطفاء الحريق. وألقت إسرائيل القبض على الجاني، وأدعت أنه مجنون، وتم ترحيله إلى أستراليا؛ وظل حيا حتى عام 1995، حيث يزعم أنه توفي في ذلك الوقت أثناء تلقيه للعلاج النفسي، وحتى تاريخ وفاته يؤكد البعض أنه لم يكن يعاني ضربا من الجنون أو أي شيء من هذا القبيل. أحدثت هذه الجريمة المدبرة فوضى في العالم وفجرت ثورة غاضبة خاصة في أرجاء العالم الإسلامي، وفي اليوم التالي للحريق أدى آلاف المسلمين صلاة الجمعة في الساحة الخارجية للمسجد الأقصى وعمت المظاهرات القدس بعد ذلك احتجاجا على الحريق، وكان من تداعيات الحريق عقد أول مؤتمر قمة إسلامي في الرباط بالمغرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store