logo
جلد روبوتي قادر على الشفاء ذاتياً

جلد روبوتي قادر على الشفاء ذاتياً

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

في خطوة واعدة نحو تطوير روبوتات أكثر ذكاءً واستدامة، نجح فريق من المهندسين بجامعة نبراسكا-لينكولن الأمريكية في ابتكار نظام جديد للروبوتات الناعمة قادر على اكتشاف الأضرار التي تلحق به وإصلاحها تلقائياً، دون الحاجة لتدخل بشري.
ويحاكي النظام الجديد استجابة الجلد البشري والنباتات للإصابة، إذ يدمج بين القدرة على استشعار الضرر والشروع في عملية الشفاء الذاتي.
وأوضح إريك ماركفيكا، الباحث الرئيسي لفي الدراسة من جامعة نبراسكا لينكولن، أن هذا الإنجاز يعالج فجوة مزمنة في مجال المحاكاة الحيوية، وهي غياب القدرة على التفاعل الذكي مع الأضرار كما تفعل الكائنات الحية.
وأضاف: «تمكنا من تطوير أنظمة ناعمة وقابلة للتمدد، لكنها لم تكن تستجيب للضرر أو تصلحه، أما الآن، فقد اقتربنا خطوة من جعل الروبوتات تحاكي الأحياء بشكل فعال».
ويعتمد الابتكار على تصميم ثلاثي الطبقات:
- الطبقة السفلية تتكون من جلد إلكتروني مصنوع من السيليكون مزود بقطرات من المعدن السائل، تمكنه من اكتشاف موقع الضرر بدقة.
- الطبقة الوسطى عبارة عن مادة مطاطية حرارية قادرة على الشفاء الذاتي عند تسخينها.
- الطبقة العلوية مسؤولة عن الحركة، إذ تنقبض العضلة عند ضخ الماء فيها.
وعند حدوث ضرر، يتعرف الجلد الإلكتروني الى التغيرات في التيار الكهربائي ويعيد توجيه الطاقة لتسخين المنطقة المتضررة، ما يؤدي إلى ذوبان وإغلاق الطبقة الوسطى، وإتمام عملية الشفاء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الساعة البيولوجية تتحدى تأثيرات الحياة المعاصرة
الساعة البيولوجية تتحدى تأثيرات الحياة المعاصرة

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

الساعة البيولوجية تتحدى تأثيرات الحياة المعاصرة

أظهرت دراسة أجراها باحثون من جامعة ميتشيغان الأمريكية أن الساعة البيولوجية الداخلية للإنسان تظل مرتبطة بشكل وثيق بتعاقب الفصول وطول الليل والنهار، متحدية بذلك تأثيرات الحياة المعاصرة. وقالت الدكتورة روبي كيم، الباحثة الرئيسية في الدراسة: «نحن البشر، ما زلنا حقاً كائنات تعتمد على تغير الفصول، حتى لو لم يكن هذا واضحاً في حياتنا اليومية. بيّنت الدراسة التي أجريناها أن فسيولوجية الإنسان تتحدى تأثيرات الحياة المعاصرة وتتأثر بشكل لا لبس فيه بطول فترة الضوء خلال اليوم، بما في ذلك كيفية تكيّفنا مع التغيرات في الروتين اليومي. واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات النوم التي جُمعت من آلاف الأطباء المقيمين الذين يناوبون في المستشفيات، والذين يستخدمون الساعات والأساور الذكية. إذ يتميز عمل هؤلاء الأطباء بنظام المناوبات، ما يعني أن جدول نومهم مضطرب وبعيد كل البعد عن النمط الطبيعي. وأظهرت نتائج الدراسة أن الإيقاعات اليومية للأطباء كانت تخضع لتغيرات موسمية واضحة، على سبيل المثال تبين أن الأطباء ينامون لفترات أطول في الشتاء وفترات أقصر في الصيف. ولتفسير هذه الملاحظات، اقترح فريق البحث نموذجاً جديداً مثيراً لنظام الساعة البيولوجية البشرية. يفترض هذا النموذج وجود ساعتين بيولوجيتين منفصلتين: واحدة تتتبع وقت الفجر، وأخرى تتتبع وقت الغسق، وتتفاعل هاتان الساعتان مع بعضهما. وأوضح البروفيسور دانيال فورجر، المؤلف المشارك في الدراسة ومدير مركز الرياضيات التطبيقية بجامعة ميتشيغان: «يعتقد الناس عادة أن لديهم ساعة داخلية واحدة. وفي الواقع، هناك ساعتان، وكأنهما تتفاعلان مع بعضهما، وتتأثر الساعتان باختلاف الفصول ومدة الضوء الطبيعي التي يتعرض لها الإنسان». ولم يتوقف البحث عند تحليل سلوك النوم، بل امتد ليشمل تحليل الحمض النووي للمشاركين، إذ كشفت النتائج أن الاختلافات في الجينات تؤثر في مدى نشاط الإنسان وقدرته على التكيف مع تغيرات طول النهار وجدول النوم. ويرى مؤلفو الدراسة أن نتائجهم تفتح آفاقاً جديدة لفهم اضطراب المزاج الموسمي، وهو أحد أشكال الاكتئاب المرتبط بقصر النهار. كما تسلط النتائج الضوء على الآليات الكامنة وراء القلق واضطرابات النوم والأمراض الأيضية، ما يُمهد الطريق لتطوير استراتيجيات وقائية وعلاجية في المستقبل.

متحف المستقبل يقدّم تجارب عائلية استثنائية خلال «عيد الأضحى»
متحف المستقبل يقدّم تجارب عائلية استثنائية خلال «عيد الأضحى»

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

متحف المستقبل يقدّم تجارب عائلية استثنائية خلال «عيد الأضحى»

يستعد متحف المستقبل لتقديم تجربة استثنائية لزواره خلال عطلة عيد الأضحى المبارك، تشمل مجموعة من الفعاليات المتنوعة التي تجمع بين الابتكار والترفيه، وتناسب مختلف أفراد العائلة، حيث يمكن للزوار المشاركة في رحلة افتراضية إلى الفضاء، والتواصل المباشر مع الروبوتات، والتقاط صور تذكارية لا تُنسى في مختلف أقسام المتحف. ويُقدّم متحف المستقبل تجربة فريدة تتيح للزوار استكشاف الفضاء من خلال المحطة المدارية «أمل»، والتعرّف إلى أحدث الابتكارات ضمن تجربة افتراضية تفاعلية، تشمل مهام وأبحاثاً أُجريت على متن المحطة، كما تُمكّن الزوار من اكتساب رؤى معمقة حول مستقبل دبي والعالم بحلول عام 2071. وخلال الزيارة يوفر الطابق الثاني «مستقبلنا اليوم»، إمكانية تجربة التواصل المباشر مع الروبوت البشري «أميكا»، وطرح الأسئلة بأي لغة، والتقاط صور تذكارية لا تُنسى. ويمكن للزوار الاستمتاع بتجربة استثنائية في «الواحة»، عبر التواصل مع حواسهم الخمس، لتعزيز التوازن الطبيعي لديهم، وإعادة صفاء الذهن، والاطلاع على التركيبات الغامرة التي تتأمل في العلاقة بين البشر والطبيعة في معرض «أحلام الأرض»، من تصميم الفنان رفيق أناضول الذي يستلهم العرض من صور السحب والغلاف الجوي، لتقديم مشهد واسع للسماء، إضافة إلى لوحات فنية رقمية بواسطة الذكاء الاصطناعي، ليقدّم تجربة مبتكرة تركز على الفن والتكنولوجيا والطبيعة. ويقدّم المتحف لزواره «القيفاريوم»، التجربة الأحدث ضمن مختبر إعادة تأهيل الطبيعة في المتحف الذي يُعدّ نموذجاً حياً لمستقبل التصميم البيئي، حيث تتعايش كائنات حية معدّلة وراثياً من نباتات وحشرات وكائنات دقيقة، ضمن حاضنة بيئية مغلقة، يتحكم الزوار خلالها في درجة الحرارة والرطوبة والإضاءة بلمسة واحدة، لمراقبة كيفية تكيف الكائنات مباشرة في الزمن الحقيقي. ويوفر المتحف لـ«أبطال المستقبل» في الطابق الأول، مساحة مخصصة للألعاب التفاعلية وتطوير المهارات بطريقة ممتعة وآمنة، تشجعهم على الاستكشاف والتعلم. وللباحثين عن صور العيد المثالية، يُقدّم تصميم المتحف المعماري الأيقوني موقعاً ساحراً وفريداً للاحتفال بإطلالاتهم المميزة، مع مشاهد بانورامية تجمع بين التراث والمستقبل. . رحلة افتراضية إلى الفضاء، وتواصُل مباشر مع الروبوتات، وصور تذكارية في مختلف أقسام المتحف.

مقر المؤثرين ينظم جلسات لتحويل المنتج الإبداعي إلى علامة تجارية
مقر المؤثرين ينظم جلسات لتحويل المنتج الإبداعي إلى علامة تجارية

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

مقر المؤثرين ينظم جلسات لتحويل المنتج الإبداعي إلى علامة تجارية

يُنظّم مقر المؤثرين - أول مقر للمؤثرين في الإمارات والشرق الأوسط، وينضوي تحت مظلة مجموعة «فيغينيرز» أكبر منصة لإدارة وتطوير المحتوى في دولة الإمارات - جلسات وبرامج تدريبية وورش عمل تفاعلية عدة، خلال شهر يونيو الجاري، يشارك فيها نخبة من روّاد صُنّاع المحتوى والمؤثرين وخبراء ومسؤولين من كبرى شركات التكنولوجيا وأهم المنصات الرقمية. ويطلع المشاركون في الجلسات وورش العمل على أفضل التجارب، لتطوير مهاراتهم في صناعة المحتوى، بما يُمكنهم من تحويل منتجهم الإبداعي إلى علامة تجارية تحقق لهم المزيد من المشاهدات، وترفع أعداد متابعيهم، وتكسبهم دخلاً مستداماً. دعم الإبداع وتمثّل البرامج التدريبية وورش العمل التفاعلية، بيئة متطورة تدعم الإبداع وتحقق النمو، وتشكل فرصة فريدة أمام صُنّاع المحتوى والمؤثرين، لتحويل أفكارهم إلى محتوى هادف، والاستفادة من خبرات المدربين العالميين، لبناء مسيرة مهنية مستدامة، تمكنهم من تقديم محتوى مبتكر يساعد في تحقيق أهدافهم، ويعزز تأثيرهم. بيئة مثالية وقال مدير مقر المؤثرين، الدكتور محمد الغفلي: «نعمل على دعم صُنّاع المحتوى وتطوير أدائهم، من خلال برامج تدريبية وورش عمل تفاعلية بالتعاون مع كبرى شركات التكنولوجيا ومنصات التواصل الاجتماعي، وأهم صُنّاع المحتوى والمؤثرين العالميين، ما يوفر لهم بيئة مثالية، تساعدهم على تقديم محتوى هادف، يسهم في تقريب الشعوب من بعضها بعضاً، ويغيّر المجتمعات نحو الأفضل». وأضاف: «إن شراكتنا مع روّاد صناعة المحتوى حول العالم، تصب في دعم صُنّاع المحتوى، بما يُمكنهم من جذب المتابعين، وتحويل محتواهم إلى مصدر دخل مستدام، الأمر الذي يسهم في ازدهار قطاع صناعة المحتوى، ونشر رسائل إيجابية عبر منصات التواصل الاجتماعي كافة». محتوى علمي وضمن فعاليات مقر المؤثرين، خلال شهر يونيو، يقدم صانع المحتوى ومؤسس منصة «شارع العلوم» المتخصصة بإنتاج الفيديوهات العلمية عبدالله عنان، ورشة عمل بعنوان «اجعل العلوم تنتشر بسرعة»، حيث يشرح كيفية تحويل المواضيع العلمية المتخصصة إلى مواد شائقة سهلة الفهم، ويستعرض سبل الاستفادة من أدوات الذكاء الاصطناعي في تحويل الأفكار إلى محتوى علمي مؤثر وأكثر جاذبية عبر منصات التواصل الاجتماعي. ويكشف مخرج الأفلام والمؤلف وصانع المحتوى، هاشم الغيلي، في ورشة عمل بعنوان «كيفية إتقان صناعة المحتوى باستخدام الذكاء الاصطناعي»، كيف يُمكن للذكاء الاصطناعي إحداث ثورة في عملية صناعة المحتوى من البداية إلى النهاية، ويستعرض كيفية الاستفادة من أدوات الذكاء الاصطناعي عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، لتبسيط عملية صناعة المحتوى، ويشرح طريقة صياغة محتوى مبدع، وإنتاج صور جميلة بسهولة، ومقاطع فيديو جذابة، وتحسين المحتوى باستخدام التعليقات والمؤثرات الصوتية، وإنتاج موسيقى أصلية باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، ودمج كل شيء بسلاسة، لإنشاء محتوى مبدع وعالي الجودة. ليلة الألعاب وضمن فعاليات مقر المؤثرين، خلال شهر يونيو، يستعرض المؤثران وصانعا المحتوى الشهيران، عادل حسين وتسنيم فرحات، خلال ورشة عمل تحت عنوان «ليلة الألعاب»، سبل التواصل الحقيقي والحوارات الصادقة، من خلال بطاقات اللعب «Dare2Share»، ويمنحان المشاركين في الجلسة مساحة للتواصل مع الآخر والانفتاح، لمواجهة التحديات والاستماع إلى قصص الآخرين والاطلاع على الدروس المستفادة منها. وعادل حسين هو مدرب ومؤسس مشروع «رجل الكهف»، الذي يهتم بالصحة النفسية للرجال، حيث يوفر لهم مساحات تُمكنهم من التعبير عن آرائهم، والتواصل بعمق. أما تسنيم فرحات فهي صانعة محتوى موهوبة، ومقدمة برنامج «دوز أوف إميريتس»، وتشتهر بمقابلاتها وسردها القصصي، وتسلّط الضوء من خلال محتواها المبدع على أصوات متنوعة في جميع أنحاء الإمارات. «تيك توك» التدريبي ويستضيف مقر المؤثرين، بالتعاون مع شركة «تيك توك»، أول معسكر تدريبي من نوعه تعقده «تيك توك» في الشرق الأوسط، ويستمر خمسة أيام، لتطوير مهارات صُنّاع المحتوى والمؤثرين المبدعين، في التصوير والمونتاج وإنتاج محتوى عالي الجودة. ويشكل المعسكر التدريبي فرصة أمام صُنّاع المحتوى، لتجسيد أفكارهم الإبداعية، ابتداء من معرفة أساليب سرد القصص باحترافية، مروراً بتعلم تقنيات الإنتاج في الاستوديو، وصولاً إلى اكتساب مهارات إبداعية تُمكنهم من إنتاج محتوى هادف، يدعم الاقتصاد الإبداعي في المنطقة. تجاوز فترات الركود وفي ورشة عمل بعنوان «هل ترغب في نجاح طويل الأمد على يوتيوب؟ إتقان تحليل السوق» يقدم المستشار الاستراتيجي لقنوات ناجحة عدة على يوتيوب وصانع محتوى ومؤسس قناة «ياز» على يوتيوب، محمد مورن، نصائحه لـ«اليوتيوبر» المحترفين الذين يتطلعون إلى تحقيق المزيد من الانتشار، ويستعرض خططه لتجنب الأخطاء الشائعة التي يقعون فيها وتفقدهم العديد من المتابعين، ويشرح سبل تحقيق مشاهدات ثابتة مع كل فيديو، إضافة إلى كيفية الاستفادة من خوارزميات يوتيوب، للارتقاء بالمحتوى إلى آفاق جديدة وإيصاله إلى ملايين المتابعين. خريطة طريق لـ «يوتيوب» ويستضيف مقر المؤثرين ورشة عمل بعنوان «12 شهراً في ثلاث ساعات: الطريق إلى قناة يوتيوب ناجحة»، يقدمها الرئيس التنفيذي المؤسس لـ«Amplify Creators» ومدير العمليات في اقتصاد المبدعين مختار لاربي، حيث يلخص خلال ثلاث ساعات، هي مدة الجلسة، استراتيجيات عام كامل لنمو قناة على يوتيوب، ويمنح المشتركين في الورشة، خريطة طريق تُمكنهم من بناء قناة ناجحة على منصة يوتيوب خطوة بخطوة، ابتداء من تحديد التخصص للقناة، وتصميم صور فاعلة، مروراً بفهم خوارزميات سلوك المتابعين، وإنشاء مقاطع فيديو تستقطب أعداداً كبيرة من المشاهدين وصولاً إلى تحويل المشاهدات إلى مشتركين وإيرادات وتحقيق دخل من القناة. استثمار في المعارف وتشرح صانعة المحتوى سارة رفاعي، في ورشة عمل بعنوان «استثمر معرفتك»، كيفية استثمار الخبرات والمعارف وتحويلها إلى مصدر دخل مستدام من خلال إنشاء منتجات رقمية رائجة باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، وتكشف سارة كيفية اختيار المنصات المناسبة لعرض المنتجات الرقمية وتسويقها وتسعيرها بشكل استراتيجي، من خلال مسارات ذكية ورسائل بريد إلكتروني آلية، ووضع خطة واضحة، لزيادة الدخل وتحقيق أرباح من المنتجات الرقمية. كما يستعرض مسؤولو مقر المؤثرين، خلال ورشة عمل ينظمها المقر في كل شهر، آلية عمل المقر والخدمات التي يقدمها، وكيفية الانضمام إليه، والفرص التي يتيحها والترشح لنيل الإقامة الذهبية. • مقر المؤثرين يستضيف أول معسكر تدريبي من نوعه تعقده «تيك توك» في الشرق الأوسط. • مختار لاربي يلخص، خلال 3 ساعات، استراتيجيات عام كامل لنمو قناة على يوتيوب. • عادل حسين وتسنيم فرحات يستعرضان سبل التواصل الحقيقي والحوارات الصادقة من خلال بطاقات اللعب «Dare2Share».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store