
تايم للفنادق تعلن عن افتتاح 12 فندقًا جديدًا بحلول الربع الأول من عام 2026
ستطلق شركة الضيافة الرائدة علامات تجارية وفنادق جديدة في المملكة العربية السعودية وتنزانيا والمغرب والمحيط الهندي
ستستعرض المجموعة محفظتها الموسعة خلال معرض سوق السفر العربي 2025، الذي يُقام في الفترة الممتدة من 28 أبريل إلى 1 مايو.
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 25 أبريل 2025: أعلنت مجموعة تايم للفنادق، العلامة التجارية الرائدة في قطاع الضيافة في الإمارات العربية المتحدة، عن خطط توسعية طموحة قبيل انطلاق فعاليات معرض سوق السفر العربي 2025، حيث تستهدف الشركة افتتاح 12 فندقًا جديدًا بحلول الربع الأول من عام 2026 في المملكة العربية السعودية وتنزانيا والمغرب والمحيط الهندي، بالإضافة إلى 100 عقار جديد خلال السنوات الخمس المقبلة، مما يُعزز مكانتها كقوة إقليمية رائدة في قطاع الضيافة.
ويأتي هذا الإعلان في أعقاب تأكيد تايم للفنادق أن توسعها العالمي الاستراتيجي سيشهد إطلاق علامتين تجاريتين جديدتين في قطاع الضيافة، هما 'هالو باي تايم' (HALO by TIME) العلامة التجارية الفاخرة للشركة، و'فيفي باي تايم' (VIVI by TIME) العلامة التجارية الجديدة لأسلوب الحياة، والتي ستنطلق لأول مرة في جزر المالديف عام 2026.
يقع فندق VIVI by TIME في جزيرة هانكيد، في جزيرة أدو المرجانية – أقصى جزيرة مرجانية جنوبية في جزر المالديف، وسيحتوي على 75 غرفة موزعة على ستة طوابق مع إطلالات مذهلة على البحر ومجموعة من المرافق من الدرجة الأولى، في حين يمتد فندق HALO by TIME على ثمانية طوابق ويضم 150 غرفة فندقية، بما في ذلك الفيلات المصممة خصيصًا فوق الماء عند شروق الشمس وغروبها.
وقد أقامت المجموعة شراكة استراتيجية مع شركة إدارة صناديق المالديف (MFMC)، وهي شركة مملوكة للدولة بنسبة 100% تأسست في عام 2019 وتهدف إلى تحقيق أهداف التنمية الوطنية في جزر المالديف من خلال زيادة الاستثمار في القطاع الخاص ومعالجة القيود في النظام المالي المحلي.
وبهذه المناسبة قال محمد عوض الله، الرئيس التنفيذي لمجموعة تايم للفنادق: 'بحلول الربع الأول من عام 2026، ستضيف تايم للفنادق إلى محفظتها 12 فندقًا جديدًا في المملكة العربية السعودية وتنزانيا والمغرب والمحيط الهندي، ونتوقع أن يصل هذا الرقم إلى 100 فندق خلال السنوات الخمس المقبلة.
وترتكز استراتيجيتنا التوسعية على التركيز على الوجهات ذات معدلات النمو المرتفعة، حيث تُعدّ السياحة محركًا اقتصاديًا رئيسيًا، إذ نستفيد من نجاحنا الإقليمي لبناء محفظة فنادق عالمية المستوى من خلال مواكبة رؤية المملكة العربية السعودية 2030 وأهدافها الطموحة لتنويع مصادر الدخل السياحي، ودعم نمو السياحة البيئية في تنزانيا والمغرب، والآن التوسع في آسيا'.
وبالإضافة إلى هالو وفيفي، ستعرض مجموعة تايم للفنادق منتجها الفاخر الجديد، روتيلا، الذي يركز على الحصرية مع الخدمة راقية والتصميم الأنيق، وكل ذلك منغمس في الثقافة والرفاهية والراحة الفاخرة.
هذا وستواصل فنادق ومنتجعات تايم، العلامة التجارية الفاخرة العريقة للشركة، تقديم تجارب ضيافة راقية وأصيلة مستفيدةً من معايير الخدمة العالية ووسائل الراحة الفاخرة التي طورتها العلامة التجارية على مدار العقد الماضي، وتظل علامة إكسبريس باي تايم، التي تُركز على توفير خيارات اقتصادية، جزءًا لا يتجزأ من هذه المجموعة، حيث توفر إقامات نظيفة ومريحة مع خدمة موثوقة وأسعار معقولة.
وستضم الآن سلسلة تايم ريزيدنسز الشهيرة ثلاث فئات فرعية تشمل كلاً من: بريميوم و إكزيكتيف و كلاسيك، مما يجعلها المكان المثالي بعيدًا عن المنزل، وتوفر حلول الإقامة القصيرة والطويلة الأمد مع الراحة الإضافية المتمثلة في الخدمة الذاتية.
وأضاف عوض الله قائلاً: سنعرض لأول مرة جميع علاماتنا التجارية الفرعية تحت سقف واحد، مؤكدين رؤيتنا لمستقبل قطاع الضيافة والتزامنا بنجاح فنادق تايم في المستقبل، حيث تعد هذه الفترة واعدة للمجموعة، وننظر إلى معرض سوق السفر العربي كمنصة مثالية لاستعراض قدرتنا على التوسع عالميًا دون المساس بالجودة أو تجربة العملاء تزامناً مع استمرار تزايد الطلب من قبل المالكين والمستثمرين الذين يبحثون عن مشغلين موثوقين يتمتعون بأداء ثابت وخبرة واسعة في السوق المحلية'.
وتدير مجموعة تايم للفنادق حالياً 17 فندقاً في مختلف أنحاء الإمارات العربية المتحدة وقطر والمملكة العربية السعودية ومصر، بإجمالي يزيد عن 3,000 غرفة فندقية، بالإضافة إلى 12 فندقاً و5,000 غرفة فندقية قيد الإنشاء.
ويمكنكم التعرف أكثر على فنادق تايم من خلال زيارة الجناح رقم HC1530 في معرض سوق السفر العربي 2025.
نبذة عن تايم للفنادق:
تأسست فنادق تايم عام 2012 على يد فريق متعدد الجنسيات متخصص في فن الضيافة العالمية. يُدار كل فندق من فنادقنا في الإمارات العربية المتحدة بشغف لا يُضاهى، حيث نحرص على تلبية جميع احتياجات السفر، وتتجلى أفكارنا في كل جانب من جوانب فنادق تايم، بدءًا من غرفها الفاخرة ووصولًا إلى مهارات موظفي الفعاليات البارعين.
تفضل بزيارة أحد فنادقنا المميزة، واكتشف مفهومًا جديدًا للضيافة والسفر.
تُجسّد مجموعة تايم للفنادق الضيافة الفريدة التي تتميز بها المنطقة، حيث تقع فنادق تايم في بعضٍ من أرقى المواقع في الإمارات العربية المتحدة وخارجها، وتوفر للمسافرين أماكن إقامة عصرية وأنيقة تُجسّد أحدث التوجهات، بالإضافة إلى الضيافة العربية الأصيلة التي تشتهر بها المنطقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
حرب ترامب التجارية مع الصين.. بداية مشتعلة ونهاية غير واضحة
تم تحديثه الخميس 2025/5/8 12:09 ص بتوقيت أبوظبي بدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حربا تجارية مع الصين لا تعرف مآلاتها، غير أنه ما زال بحاجة إلى وضع استراتيجية أوسع تجاه العملاق الآسيوي، في تقدير الخبراء. وخلال فترة ولايته الثانية تباهى الرئيس الأمريكي بعلاقاته الوثيقة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، بل وصل إلى حد دعوته لحضور حفل تنصيبه في يناير/كانون الثاني الماضي وفقا لوكالة "فرانس برس". لكن وبعد 100 يوم من عودته إلى السلطة، فضّل ترامب طريق المواجهة التجارية. وشرع في مهاجمة الصين في محاولة للحد من نفوذها، بدء من قناة بنما ووصولا إلى غرينلاند، التي هدد بضمها ولم يحدد استراتيجية طويلة الأمد بالنسبة لما تبقى. يتبع ترامب نهجا صارما إزاء الصين، غير أن وزير خارجيته ماركو روبيو يبدو متململا. وفي حديثه عن جهود السلام في الحرب في أوكرانيا التي لم تؤت ثمارها، اعتبر أن بلاده ربما لديها اهتمامات أخرى، معتبرا أن "ما يحدث مع الصين أكثر أهمية على المدى الطويل لمستقبل العالم". يتهم ماركو روبيو هذا الخصم الاستراتيجي بأنه كان سبب "زوال قطاع التصنيع" في الولايات المتحدة خلال العقود الأخيرة. لكنه وفي المقابل لم يتحدث بعد مع نظيره الصيني وانغ يي ولم يقم بزيارة إلى آسيا، رغم اعتبار إدارة ترامب ذلك أولوية. فرض دونالد ترامب رسوما جمركية بنسبة 145% على غالبية المنتجات الصينية التي تدخل الولايات المتحدة. وردت بكين بالمثل من خلال فرض رسوم جمركية بنسبة 125% على السلع الأميركية المستوردة. كما أن الرئيس الأمريكي يرسل إشارات متناقضة، حيث يشير إلى أن الرسوم الجمركية ضد الصين قد تُخفض، بينما تُدرك هاتان القوتان الاقتصاديتان أن الحرب التجارية ليست قابلة للاستمرار على المدى الطويل. ومن المقرر أن يلتقي كل من وزير المالية الأمريكي ونائب رئيس الوزراء الصيني في الأيام المقبلة في سويسرا. وفي مقابلة نشرتها مجلة "تايم" الجمعة الماضي، قال دونالد ترامب إنه تحدث هاتفيا مع الزعيم الصيني، لكن بكين نفت حدوث أي محادثة بين الرئيسين. وتعتبر نائبة رئيس "معهد سياسة آسيا" ويندي كاتلر، أن "البيت الأبيض كان يعتقد أن علاقاته مع الصين ستكون مختلفة عمّا هي عليه اليوم". لكن "التصعيد عبر الرسوم الجمركية كان سريعا للغاية بحيث أصبح تهدئة الأمور صعبا الآن". وفي تقديرها، فإن "الصين ليست في عجلة من أمرها وتعتقد أن الوقت يعمل لصالحها". ويشير العديد من المراقبين إلى أن ترامب، الذي كان رجل أعمال سابقا، يرى السياسة الخارجية كمعاملة تجارية ويعتقد أن بإمكانه حلّ المشاكل طالما أنه يتفاوض مباشرة مع قادة الدول. ومع ذلك وبالنسبة لآلي وين من "مجموعة الأزمات الدولية"، فإنه "من غير المؤكد أن ترامب لديه استراتيجية صينية مدروسة جيّدا". ويشير أيضا إلى أنه من خلال إضعاف التحالفات والشراكات الأميركية في أوروبا وآسيا، فإن دونالد ترامب قلّل بالفعل "من النفوذ الذي يمكن للولايات المتحدة ممارسته على الصين". ويضيف أن السياسة التي ينتهجها الرئيس الأمريكي تسمح للصين بـ"أن تقدم نفسها كقوة جيوسياسية أكثر استقرارا من القوة العظمى الأولى في العالم". كانت إدارة الرئيس الديمقراطي جو بايدن السابقة قد استأنفت الحوار مع بكين على أعلى المستويات، داعية إلى إدارة "مسؤولة" للعلاقات الأمريكية الصينية، كما عززت التحالفات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لمواجهة الصين. aXA6IDkzLjExMy4xNDcuMjEwIA== جزيرة ام اند امز IT


البيان
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
ترامب يواصل انتقاداته لرئيس البنك المركزي الأمريكي
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول لا يقوم بعمل جيد، وذلك في أحدث انتقاداته لرئيس البنك المركزي الأمريكي. وتباهى ترامب بإنجازاته، لا سيما في ملف الهجرة، خلال تجمع انتخابي حاشد في ولاية ميشيغان أمس الثلاثاء، احتفالا بمرور 100 يوم على ولايته الرئاسية الثانية، في أكبر فعالية سياسية له منذ عودته إلى البيت الأبيض، وذلك في ولاية تأثرت بشدة برسومه الجمركية المرتفعة على الواردات وبموقفه حيال كندا. وقبل مغادرته واشنطن، أعلن البيت الأبيض اعتزامه تخفيف الرسوم الجمركية المفروضة على السيارات، وهي خطوة من المرجح أن تلقى صدى إيجابيا في ولاية تضم عدة شركات تصنيع سيارات كبرى. وزار ترامب في فترة الظهيرة قاعدة سيلفريدج للحرس الوطني الجوي، ليعلن عن مهمة جديدة للطائرات المقاتلة، إلى جانب حاكمة ولاية ميشيغان الديمقراطية جريتشن ويتمر، حيث عانقها عند وصوله. وبعد ذلك، ألقى خطابا أمام آلاف المؤيدين في كلية ماكومب المجتمعية شمال مدينة ديترويت، مكنه من الاحتفال بقيادته لمرحلة من التغيير السريع في نهج الحكومة والسياسات الاجتماعية والسياسية والخارجية. وظهرت خلف المنصة شاشات إلكترونية ضخمة تحمل عبارة "100 يوم من العظمة"، بينما علّقت لافتات أصغر فوق أقسام مختلفة من الجمهور بشعارات مثل "اشترِ ما هو أمريكي. وظّف أمريكيا" و"وظائف! وظائف! وظائف!" وأدت سياسات إدارته الجمهورية الصارمة بشأن الهجرة إلى انخفاض حاد في عدد حالات العبور غير القانوني على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، بينما أحدثت جهود تقليص دور الحكومة، بقيادة الملياردير إيلون ماسك، زلزالا في واشنطن. كما أن الضرائب الحمائية التي فرضتها إدارته على شركاء أمريكا التجاريين تهدف إلى إعادة تشكيل النظام الاقتصادي العالمي الذي أسسته الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية. ودافع ترامب أيضا عن توجهات توسعية واسعة النطاق، إذ رفض استبعاد التدخل العسكري في غرينلاند وبنما، واقترح أن يسهم مطوّرون أمريكيون في تحويل قطاع غزة الذي مزقته الحروب إلى منتجع شبيه بسواحل الريفييرا، بل وذهب إلى حد اقتراح ضم كندا. وقال ترامب في مقابلة مع مجلة ذا أتلانتك: "أنا أدير البلد والعالم". كما صرّح لمجلة تايم بشأن أول 100 يوم من ولايته الثانية: "أعتقد أن ما أفعله هو بالضبط ما وعدت به في حملتي الانتخابية". ومع ذلك، فإن نحو 4 من كل 10 أمريكيين فقط يوافقون على طريقة إدارته للرئاسة، بينما جاءت معدلات الرضا عن أدائه في الملفات الاقتصادية والتجارية أقل من ذلك. كما أبدى 46% من البالغين في الولايات المتحدة تأييدهم لسياسات ترامب المتعلقة بالهجرة، في حين يرى حوالي نصف الأمريكيين أنه "ذهب بعيدا جدا" في مسألة ترحيل المهاجرين غير الشرعيين المقيمين داخل البلاد. وفي المقابل، ينظر 33% فقط من الأمريكيين بشكل إيجابي إلى ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا وأغنى رجل في العالم، بينما يعتقد نحو نصفهم أن إدارة ترامب بالغت في جهودها لتقليص حجم القوى العاملة الحكومية.


البوابة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- البوابة
شروط إلغاء الرسوم الجمركية على الصين
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه لن يلغي الرسوم الجمركية المفروضة على الصين إلا في حال قدمت بكين تنازلاً جوهرياً، محدداً هذا التنازل بـ"انفتاح الصين" أمام التجارة والشركات الأمريكية. وفي تصريحات للصحفيين على متن طائرة الرئاسة خلال توجهه إلى روما، قال ترامب: "لن أُلغي الرسوم الجمركية إلا إذا منحونا شيئا جوهريا، بصراحة، هذا ما أردناه في المرة الأخيرة، وكدنا أن نحصل عليه، ثم تراجعوا عن تلك الصفقة". ترامب يربط إلغاء الرسوم على الصين بـ"انفتاح أسواقها" وأضاف: "نريد الذهاب إلى الصين وبيع منتجاتنا وبضائعنا يطلق عليه 'انفتاح الصين'، وهذا سيكون رائعا". وتأتي هذه التصريحات في ظل عدم تحقيق الصين لأهداف اتفاق المرحلة الأولى التجاري الذي وقعه ترامب، والذي تضمن تعهدات بزيادة مشتريات المنتجات الزراعية الأمريكية، وهو ما تفاقم بسبب جائحة كوفيد-19. ورفض ترامب مجدداً تأكيد أو نفي إجراء محادثات مع نظيره الصيني شي جين بينغ منذ توليه المنصب، مكتفياً بالقول إنه يتحدث "إلى العديد من الأشخاص من الصين" ويعقد "صفقات جيدة جداً". وقال ترامب، في مقابلة مع مجلة "تايم"، إن الدول سيكون أمامها ثلاثة أو أربعة أسابيع للتفاوض قبل أن تواجه رسوما جمركية أعلى. وفي الأربعاء الماضي، قال ترامب إن الإطار الزمني للتوصل إلى اتفاق هو أسبوعين حتى ثلاثة أسابيع قبل أن تفرض الولايات المتحدة رسوما جمركية على الدول. ومن غير الواضح ما إذا كانت تلك التعريفات الجديدة ستكون مؤقتة إلى أن يتم إلغاء وقف الرسوم الجمركية التبادلية في يوليو، أو ما إذا كانت ستكون بدائل دائمة للرسوم الجمركية التبادلية. وكانت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، قالت في وقت سابق من هذا الأسبوع، إن الولايات المتحدة تلقت 18 مقترحا مكتوبا للتوصل إلى شروط تجارية جديدة من دول منذ بداية تعليق ترامب بعض رسومه الجمركية. وعندما ضغطت عليه مجلة "تايم" عن إمكانية التوصل إلى "200 صفقة"، قال ترامب: "100%"، لكنه رفض الكشف عن هوية الدول التي توصل معها لاتفاقات. المفاوضات الرسمية بين الصين والولايات المتحدة لم تبدأ بعد وفي الوقت نفسه، قال وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت للصحفيين، إنه لم تبدأ المفاوضات الرسمية بين الصين والولايات المتحدة بعد. وأضاف بيسنت أن أكثر من 100 دولة تواصلت مع فريق ترامب للتفاوض بشأن صفقات. وبحسب ما ذكرته شبكة CNN في وقت سابق، أكد متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، أن الصين والولايات المتحدة لا تجريان أي محادثات. وقال قوه جيا كون، المتحدث باسم الخارجية الصينية، في بكين: "بالأمس، أجبت أنا وزميلي من وزارة التجارة بوضوح على هذا السؤال. لم تكن هناك أي مفاوضات بين الصين والولايات المتحدة بشأن قضية الرسوم الجمركية".