logo
خلال تخرجهم.. طلاب هارفارد يخرجون حاملين لافتات تدعم فلسطين (فيديو)

خلال تخرجهم.. طلاب هارفارد يخرجون حاملين لافتات تدعم فلسطين (فيديو)

مصراويمنذ 2 أيام

القاهرة- مصراوي:
شهد حفل تخرج كلية الحقوق في جامعة هارفارد، واحدة من أبرز الجامعات الأمريكية، احتجاجات طلابية حاشدة تضامنًا مع الفلسطينيين في غزة، حيث رفع الطلاب لافتات تنتقد دعم الجامعة للاستثمارات المرتبطة بإسرائيل، وتندد بما وصفوه بـ"الإبادة الجماعية" الجارية في القطاع.
ومن بين اللافتات التي رفعها الطلاب خلال مراسم التخرج، الخميس الماضي: "هارفارد تتخلى عن الإبادة الجماعية في غزة" و"لم يتبقَّ أي جامعات في غزة"، في إشارة إلى التدمير الكامل الذي تعرضت له المؤسسات الأكاديمية الفلسطينية منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023.
وأفادت صحيفة "هارفارد كريمسون" الطلابية بأن اللافتات وُضعت في مواقع بارزة داخل الحرم الجامعي، منها الطابق الثاني في قاعة "سيفر" وأعلى درج مكتبة "ويدنر"، لكنها أُزيلت سريعًا من قِبل إدارة الجامعة.
من كان يتوقع أن حفل تخرج طلبة #هارفارد سيكون بهذه الشكل الداعم ل #فلسطین الشيء الذي افقد #ترامب صوابه pic.twitter.com/xY6fFLWMWn
— El Bekkari Khalid (@BekkariKhalid) May 28, 2025
كما أشار الطلاب إلى أن 73% من طلاب كلية الحقوق صوّتوا لصالح سحب استثمارات الجامعة من الشركات المتورطة في دعم الاحتلال الإسرائيلي، وذلك في استفتاء أُجري في مارس الماضي.
وعبّر المحتجون عن رفضهم لتبنّي جامعة هارفارد تعريف التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست (IHRA)، والذي قالوا إنه "يخلط بشكل خطير بين معاداة السامية ومعاداة الصهيونية"، معتبرين أن ذلك يقيد حرية التعبير بشأن انتقاد سياسات إسرائيل.
خريجو جامعة هارفارد يحولون حفل التخرج إلى منصة تضامن مع #غزة رافعين لافتات تندد بالإبادة وتصف إسرائيل بالدولة العنصرية #الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/765wm0gCGp
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) May 31, 2025
من جهته، وصف الإعلام العبري حفل التخرج بأنه كان "معاديًا لإسرائيل بشكل واضح"، وذلك بعد انتشار مقاطع فيديو تظهر احتجاج الطلاب داخل الحرم الجامعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض: ترامب سيشارك في قمة الناتو المقبلة بهولندا
البيت الأبيض: ترامب سيشارك في قمة الناتو المقبلة بهولندا

مصرس

timeمنذ 30 دقائق

  • مصرس

البيت الأبيض: ترامب سيشارك في قمة الناتو المقبلة بهولندا

أعلن البيت الأبيض، الثلاثاء عن مشاركة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في قمة الناتو المقبلة في هولندا. وقال البيت الأبيض -في بيان- إن "ترامب لم يكن على علم مسبق بالهجوم الأوكراني على مواقع روسية"، مضيفا أن ترامب لا يريد أن يطول أمد الحرب في أوكرانيا وبذل جهودا كبيرة لإيقافها.وأضاف البيان أن البيت الأبيض على علم بتقارير عن إطلاق القوات الإسرائيلية النار على طالبي المساعدات في غزة، مشيرا إلى أنه واشنطن ستحقق في الأمر.وحول الملف الإيراني، كشف البيت الأبيض أنه تم تقديم مقترح جيد لإيران والرئيس ترامب يأمل أن يوافقوا عليه وإلا "ستكون هناك عواقب".

300 مليار دولا مقابل 5 جمهوريات.. من يوقف حرب روسيا وأوكرانيا؟
300 مليار دولا مقابل 5 جمهوريات.. من يوقف حرب روسيا وأوكرانيا؟

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

300 مليار دولا مقابل 5 جمهوريات.. من يوقف حرب روسيا وأوكرانيا؟

تواصل الحرب الروسية الأوكرانية، إشعال الموقف الدولى، وزيادة الخسائر في المقدارات الروسية والأوروبية وبالأدق "الأوكرانية"، اذا يتزامن التفاوض مع القصف، الذى تعدى من مرحلة النزاع إلى مرحلة تكسير العظام، وضرب العمق المتبادل، ربما جاء كل هذا بعد نفاد صبر الوسطاء المفاوضون، وعلى رأسهم أمريكا، التى تلعب دور المفاوض، وقائد صفقة المعادن الثمينة، إذا يرغب ترامب في تعزيز الخزانة الأمريكية ووقف نفقات بلاده على الحرب. بالنظر إلى الرابح والخاسر، حتى اليوم منذ اندلاع الصراع، نجد خسارة روسيا وصلت لـ 300 مليار دولار، وأكثر من 150 ألف شخص، مع تشريد 10 ملايين مواطن بالإضافة إلى خسارة 7 مليارات دولار في عملية "الشبكة العنكبوتية "، بينما يخسر الجانب الأوكرانى 20% من مساحة أرضه، أقل ما توصف بأنها مناطق تحت سيطرة الجانب الآخر، بالإضافة إلى استهداف العمق الأوكرانى، ويستمر نزيف الحرب على قدر تدخلات الأطراف الأخرى، في حرب بدأت بتداخل بين فرقاء الاتحاد السوفيتي، وتراكمات، وإيعاز وتخوفات الجوار والاستحواذ، وتدور رحى الحرب بنفس الأسباب التي مهدت وأدت إليها، وتستمر تحت وطأة الرغبة في الاستحواذ المتبادل الذي يغذيه الأطراف ما بين أوربية متخوفة وأمريكية تنتظر الأرباح والاستمرار يدفع للتصعيد. وتسببت الحرب الروسية الأوكرانية، فى العديد من المتغيرات على المستوى العالمى، وبالتالى كان هناك رابحون وخاسرون، بالتأكيد كل الدول التى تنتج أنواع الطاقة المختلفة استفادت بعد ارتفاع الأسعار إلى مستويات غير مسبوقة، فى سنوات طويلة، حيث كانت الأسعار في أوروبا أكثر ارتفاعاً من أي منطقة أخرى فى العالم، والأمر خاضع للاحتياج. أمريكا التي كانت تدير الحرب هي أمريكا التي تدير التفاوض، وتستعجل جني المعادن الثمينة من أوكرانيا، وتصلب بوتين في التفاوض وإصراره على الإبقاء على ما ضمه من جمهوريات أوكرانية، ربما هو سبب استهداف العمق الروسي، خاصة بعد استعادته الوضع في كورسك الروسية، فالتفاوض الآن يتزامن مع مزيد من الاستهداف العميق. وأسباب استمرار الحرب، تخضع للاعتبارات الخاصة بكل طرف في روسيا وأوكرانيا، اذا تصر روسيا على استقطاع منطقة، عازلة عن الناتو، بها عرقيات روسية منذ الاتحاد السوفيتى، بالإضافة إلى إطلالها على المياه الدافئة في البحر الأسود والموانئ العالمية لتصدير القمح، كأحد أهم السلع الإستراتيجية والتصديرية، بينما تصر أوكرانيا على عودة الأراضى الأوكرانية، وتعزيز الأمن الأوروبى، المرتبط بمخاوف بولندا ودول الجوار الروسى وبيلا روسيا. وتتخوف أوروبا من الجوار الروسى، لتظل الحرب دائرة ومرشحة لتصعيد المواجهات في تنازع بين ثلاث جبهات مختلفة في وجهات النظر وفي شروط وقف الحرب (أوكرانيا وأوربا - أمريكا - روسيا). وجهة النظر الواقعية والتي تعكس صفقة سياسية، تنفرد بها أمريكا، متضمنة اتصالات بروسيا، والتي ترى تجميد الحرب على الوضع القائم، بأن تحصل روسيا على الأراضى التي ضمتها، في مقابل عدم العدوان مرة أخرى، وأن تحصل أمريكا على المعادن الثمينة من تحت الأراضى الأوكرانية المتبقية، والتى تمثل 80%، من خريطة أوكرانيا ما قبل 2014، بينما تطلب أوروبا، ضمانات أمنية روسية مع مقترحات غير واقعية في تشكيل قوات حفظ سلام على حدود طويلة لا يتوفر لها جنود. ونعيش مرحلة حرب تكسير عظام وأوراق الضغط المتبادلة، يبدو أن تلك الحرب تسببت في نفاذ صبر الإدارة الأمريكية التي تستهدف الحصول على المعادن الثمينة ورد نفقات الحرب إلى الخزانة الأمريكية، ما تسبب في معركة " الدرونز" المسماة بـ "الشبكة العنكوتية" وهى معركة استخباراتية بالدرجة الأولى تفوق قدرات أوكرانيا وحدها، للضغط على روسيا . في النهاية هذه الحرب، كانت تتويج لسنوات من التحدى والعناد ويبدو أننا كنا قد تصورنا أن الحرب الباردة قد انتهت بلا عودة ، ولكن التصورات التي حدثت في السنوات الأخيرة، وزيادة حدة التحديات بين الدول الكبرى، ودخول الصين في الصورة، وزيادة الحروب التجارية والاقتصادية، كل هذه الأمور تقول بأن السعى بين الدول الكبرى ، للوصول إلى قيادة العالم لا يتوقف، و كل دولة من حقها أن تسعى بأن تكون الدولة الأكبر، وتحصل على الاستفادات الأكبر اقتصاديًا وسياسيًا واستراتيجيًا وبالتالى البحث عن من يدعم هذه الحرب، أنه يتجاهل ما حدث بالفعل من خسائر بشرية ومادية، بعيدًا عن الصراعات بين الدول .

مسؤولو ترامب يصنعون القاعدة لمنع طالبي اللجوء من الحصول على تصاريح العمل
مسؤولو ترامب يصنعون القاعدة لمنع طالبي اللجوء من الحصول على تصاريح العمل

وكالة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة نيوز

مسؤولو ترامب يصنعون القاعدة لمنع طالبي اللجوء من الحصول على تصاريح العمل

وقال مسؤولان في وزارة الأمن الداخلي لـ CBS News إن إدارة ترامب تدرس لائحة من شأنها أن تمنع معظم الباحثين عن اللجوء من الحصول على تصاريح عمل ، وربما رفع سياسة الهجرة الأمريكية الطويلة الأمد. وقال مسؤولو وزارة الأمن العام إن اقتراحًا من المسؤولين في خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية سيكون بمثابة وقفة غير محددة في سياسة الحكومة الأمريكية منذ عقود تتمثل في السماح للمهاجرين مع مطالبات اللجوء المعلقة بالعمل في البلاد بشكل قانوني أثناء تحديد قضاياهم. ستضيف التغييرات المقترحة-التي لم يتم الإبلاغ عنها مسبقًا-طبقة أخرى إلى حملة الهجرة على مستوى الحكومة ترامب ، والتي تستهدف نظام اللجوء المتراكم بشكل كبير الذي جادل به من قبل المهاجرين الاقتصاديين. لكن وقف تصاريح العمل لصياغة اللجوء من شأنه أن يؤدي إلى مخاوف بين المدافعين بأنه يمكن أن يمنع المهاجرين من دعم أنفسهم وأسرهم ، ويدفعهم إلى العمل بشكل غير قانوني في الاقتصاد تحت الأرض. منذ التسعينيات ، القانون الأمريكي لقد سمح لموظفي الهجرة بمنح تصاريح العمل لمقدمي اللجوء إذا كانت قضاياهم معلقة لمدة 180 يومًا على الأقل. بشكل عام ، فقد سمح ذلك لمقدمي اللجوء بطلب تصريح عمل بعد 150 يومًا من تقديم مطالبتهم. يمكن منح أولئك المؤهلين التصريح بعد 30 يومًا أخرى. وقال مسؤولو وزارة الأمن الوطني إن اللوائح الخاضعة للاعتبار الداخلي من قبل إدارة ترامب ستعلق إصدار تصاريح العمل الجديدة لباحلي اللجوء حتى تقرر USCIS جميع مطالبات اللجوء في غضون 180 يومًا في المتوسط. سيكون من الصعب للغاية الالتقاء بالإطار الزمني في المستقبل القريب ، بالنظر إلى تراكم الحالات الضخمة والقيود التشغيلية. العام الماضي ، على سبيل المثال ، وجدت مراقبة الحكومة الفيدرالية أن أكثر من 77 ٪ من طلبات اللجوء قبل USCIS كانت معلقة بعد ما يتجاوز 180 يومًا. ما يقرب من 40 ٪ من الطلبات ظلت دون حل بعد عامين. وقال مسؤولو وزارة الأمن الوطني إنه حتى إذا تم الوصول إلى متوسط ​​المعالجة لمدة 180 يومًا ، فإن الاقتراح سيتطلب من طالبي اللجوء الانتظار لمدة عام حتى بعد تقديم طلبهم-بدلاً من ستة أشهر-ليكونوا مؤهلين للحصول على تصريح عمل. ليس من الواضح متى يمكن الإعلان عن اللائحة علنًا ، أو إذا تم تغييره قبل الانتهاء. في بيان لـ CBS News ، قالت وزارة الأمن الداخلي ، التي تشرف على USCIS ، إنها لا تعلق على 'العملية التداولية أو صنع القرار المحتمل'. وقالت DHS في بيانها: 'خلال السنوات الأربع السابقة ، أثارت إدارة بايدن سلامة نظام اللجوء الأمريكي. تستكشف الإدارة جميع الخيارات الممكنة لحماية أمننا القومي وزيادة سلامة البرنامج'. 'تعمل وزارة الأمن الوطني على تخفيف جميع أشكال الاحتيال وسوء المعاملة.' ستطبق التغييرات قيد النظر من قبل إدارة ترامب على طالبي اللجوء مع طلبات معلقة تم إرسالها إلى USCIS وتلك التي في إجراءات الترحيل أمام محاكم الهجرة ، التي تشرف عليها وزارة العدل. يمكن منح اللجوء للأجانب على الأراضي الأمريكية الذين يثبتون أنهم يفرون من الاضطهاد بسبب جنسيتهم أو العرق أو الدين أو الآراء السياسية أو العضوية في مجموعة اجتماعية. في حين أن عوامل مثل الجنسية والتمثيل القانوني تلعب دورًا رئيسيًا ، فإن العديد من المتقدمين لا يفيون في النهاية بالعتبة القانونية العالية للفوز باللجوء ، شخصيات حكومية يعرض. ومع ذلك ، على مدار العقد الماضي ، وسط قياسي من المهاجرين على حدود الولايات المتحدة والمكسيك ، انتفخ عدد تطبيقات اللجوء. تشرف USCIS تقريبًا 1.5 مليون طلب اللجوء ، بينما تقوم محاكم الهجرة بمراجعة أخرى 2 مليون ، وفقا لبيانات الحكومة. ستسعى الخطة قيد النظر إلى القضاء على ما وصفه مسؤولو إدارة ترامب بأنه مغناطيس للمهاجرين الذين يستخدمون نظام اللجوء ببساطة للعمل في الولايات المتحدة. قاعدة 2020 صدرت عن أول إدارة ترامب التي سعت إلى زيادة فترة الانتظار لمقدمي طلب اللجوء الذين يطلبون ترخيص العمل من ستة أشهر إلى عام وفرض قيود أخرى على أهلية تصاريح العمل. ستكون القاعدة المقترحة هي أيضًا الخطوة الأخيرة التي اتخذتها إدارة ترامب الثانية لجعل الولايات المتحدة غير مضيافة لطلاب اللجوء. مباشرة بعد عودته إلى البيت الأبيض في يناير ، أغلق الرئيس ترامب نظام اللجوء الأمريكي ، مما يمنح وكلاء الحدود القدرة على ترحيل معظم المهاجرين على أساس أن البلاد تواجه 'غزو'. يتم الطعن في أمر الطوارئ هذا من قبل المدافعين المؤيدين للمهاجرين ، الذين يقولون إنه يتجاهل قانون اللجوء الأمريكي. وقالت كونشيتا كروز ، المدير المشارك لمشروع الدعوة للباحثين عن اللجوء ، وهي مجموعة تدعم أولئك الذين لديهم مطالبات لجوء ، إن الجهود المبذولة للحد من تصاريح العمل للمهاجرين التي تخدمها ستؤذي المجتمعات وأصحاب العمل الأمريكيين. وقال كروز: 'يلعب طالبو اللجوء أدوارًا حاسمة في مجموعة واسعة من الوظائف – فهم الأطباء والأشخاص الذين يقومون بتنظيف المستشفيات'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store