
ريال مدريد «يخطف» الموهبة ماستانتونو
تعاقد نادي ريال مدريد الإسباني، مع لاعب الوسط الشاب فرانكو ماستانتونو من نادي ريفر بليت الأرجنتيني لمدّة 6 سنوات.
ووافق «ريال» على التعاقد مع ماستانتونو (17 عاماً)، مقابل نحو 45 مليون دولار، وسيكون اللاعب الموهوب، الذي يُجيد اللعب في مركز الجناح، ضمن صفوف النادي اعتباراً من 14 أغسطس المقبل.
وبعد أن تدرّج في صفوف الناشئين بريفر بليت، بات ماستانتونو جزءاً من الفريق الأول خلال الموسم المنتهي.
وفي فبراير من العام الماضي، أصبح أصغر هدّاف في تاريخ ريفر بليت. كما بات أيضاً أصغر لاعب يخوض مباراة رسمية مع منتخب الأرجنتين في سن 17 عاماً، عندما لعب أمام تشيلي الأسبوع الماضي ضمن تصفيات كأس العالم 2026.
وماستانتونو، المشارك في مونديال الأندية مع ريفر بليت، هو ثالث لاعب ينضمّ الى ريال مدريد خلال فترة الانتقالات الصيفية الراهنة، بعد التعاقد مع المدافعين القادمين من الدوري الإنكليزي الممتاز، هما الإسباني دين هاوسن من بورنموث والإنكليزي ترينت ألكسندر-أرنولد من ليفربول، بطل الدوري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كويت نيوز
منذ 21 ساعات
- كويت نيوز
إسبانيا والبرازيل تدخلان في سباق استضافة مونديال الأندية 2029
دخلت كل من إسبانيا والبرازيل في صراع قوي لاستضافة النسخة المقبلة من كأس العالم للأندية 2029، في وقت أبدت فيه الولايات المتحدة اهتمامها بتنظيم البطولة للنسخة الثانية على التوالي. وكشفت تقارير صحفية أن البرازيل تقدمت رسميًا بطلب استضافة مونديال الأندية 2029، حيث عقد رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم سامير شعود اجتماعًا مع رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو في ميامي، أكد خلاله استعداد بلاده لتنظيم البطولة المقبلة. وقال شعود عقب الاجتماع: 'تحدثت مع إنفانتينو عن أهدافنا كاتحاد برازيلي وأعربت عن رغبتنا في التقارب مع الفيفا. أشدت بالبطولة وبمستوى الأندية البرازيلية، واقترحت استضافة نسخة 2029. لقد كان سعيدًا جدًا وأكد لي أن الأمر ممكن. الآن سنبدأ العمل لتحقيق هذا الهدف الكبير.' وتسعى البرازيل للاستفادة من البنية التحتية والخبرات التنظيمية التي ستكتسبها من استضافة كأس العالم للسيدات 2027، كما تعتبر هذه الخطوة جزءًا من محاولة البرازيل لاستعادة نفوذها داخل أروقة الفيفا بعد توترات سابقة. في المقابل، أبدى رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم رافائيل لوزان استعداد إسبانيا لاستضافة مونديال الأندية 2029، وذلك خلال اجتماعه مع إنفانتينو على هامش قمة الفيفا في ميامي. وقال لوزان: 'لقد كان اجتماعًا مثمرًا تناولنا فيه كأس العالم 2030 وعدة قضايا تنظيمية. الفيفا تُقدّر استقرار الكرة الإسبانية الحالي، ونحن مستعدون للعمل معًا على أعلى مستوى.' وتسعى إسبانيا إلى أن يكون مونديال الأندية المقبل بمثابة بروفة شاملة قبل استضافة كأس العالم 2030 بالشراكة مع البرتغال والمغرب. وفي السياق ذاته، تشير التقارير إلى أن الولايات المتحدة لا تزال مهتمة باستضافة البطولة مجددًا بعد تنظيمها للنسخة الحالية، في إطار خطتها لتوسيع شعبية كرة القدم داخل البلاد. ومن المنتظر أن تحسم الفيفا خلال الفترة المقبلة الدولة التي ستفوز بتنظيم نسخة 2029 من كأس العالم للأندية، وسط تنافس قوي بين إسبانيا، البرازيل، والولايات المتحدة.


الرأي
منذ 3 أيام
- الرأي
بايرن ميونخ في امتحان حقيقي بمواجهة بوكا جونيورز... فجر السبت
- تشلسي لضمان التأهل من بوابة فلامنغو - بنفيكا في مهمّة سهلة مع أوكلاند سيكون بايرن ميونخ الألماني أمام امتحان حقيقي بعد «نزهة» مباراة أوكلاند سيتي النيوزيلندي وفوزه عليه 10-0، حين يواجه بوكا جونيورز الأرجنتيني، السبت، على ملعب «هارد روك» في ميامي ضمن في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة في كأس العالم للأندية بكرة القدم المقامة في الولايات المتحدة الأميركية. وقبل المواجهة، قال قائد «بايرن» حارس المرمى العملاق مانويل نوير: «نحن نستعد لجهد مكثّف ومركّز من خلال تحليل دقيق لمنافسينا لتحديد أسلوبنا في المواجهة». وأضاف: «الوتيرة ترتفع بسرعة، لكننا نحرص على تخفيف الحمل التدريبي تدريجيا في اليوم الذي يسبق المباراة، خصوصاً تحت شمس ميامي الحارقة». في المقابل، كانت جماهير بوكا جونيورز سعيدة برؤية فريقهم متقدّماً على بنفيكا البرتغالي 2-0، ثم خرجوا محبطين بالنتيجة النهائية (2-2) التي انتزعها الفريق البرتغالي بهدفين للأرجنتينيين أنخل دي ماريا ونيكولاس أوتاميندي. وفوز الفريق البافاري سيمنحه الفرصة لانتزاع صدارة المجموعة، قبل لقاء بنفيكا الذي يخوض مهمة سهلة ولن يجد أيّ صعوبة في الفوز على أوكلاند، اليوم، على ملعب «إنتر وكو»، في أورلاندو. وعلى ملعب «جيوديس بارك» في ناشفيل ضمن المجموعة الرابعة، يتطلّع الترجي التونسي إلى تعويض خسارته الأولى، عندما يواجه لوس أنجليس أف سي الأميركي، غداً السبت، في مباراة تعني نهاية المشوار بنسبة كبيرة للخاسر. وقبل السقوط أمام فلامنغو البرازيلي 0-2 في الجولة الأولى، حقق الترجي سلسلة من 11 مباراة متتالية من دون خسارة في المسابقات كافة، وهو يأمل في العودة إلى هذه السكة أمام فريق خسر بدوره المباراة الافتتاحية أمام تشلسي الإنكليزي 0-2. لكن سِجل «شيخ الأندية التونسية» في مونديال الأندية ليس مشجّعاً، إذ خسر 5 من مبارياته الـ7 في المسابقة، مع فوزه بمباراتين لتحديد المركز الخامس، واحدة منها أمام فريق من أميركا الشمالية. ويأمل الترجي في أن يكون لاعب الوسط البرازيلي يان ساس، على الموعد، إذ لم يسبق أن خسر فريقه في أيّ مباراة سجّل فيها (فاز في 26 مباراة وتعادل في 6)، لكنه سيكون أمام امتحان صعب بمواجهة حارس مرمى لوس أنجليس، الفرنسي المخضرم هوغو لوريس. في الواقع، لا يتوقّف الأمر على لاعب واحد فقط. أمام فلامنغو، فشل الترجي في التسديد أكثر من مرّتين نحو المرمى، وبمجموع 6 تسديدات طوال المباراة، وعليه، يحتاج مدربه ماهر الكنزاري إلى إيجاد الحلول في تشكيلته التي لم يُعزّزها بصفقات كبيرة قبل انطلاق المسابقة. ويبقى الجزائري يوسف بلايلي أخطر لاعبي الترجي على الصعيد الهجومي، وهو الذي سجّل 18 هدفاً وقدّم 16 تمريرة حاسمة في 34 مباراة ضمن المسابقات كافة هذا الموسم. ومن الممكن أن يلعب العاجي عبدالرحمن كوناتي دوراً أساسياً، بعدما حرّك خط الوسط بعد دخوله في المباراة الماضية. في المقابل، يدخل لوس أنجليس أف سي، المباراة بسجل مشابه لمنافسه، إذ لم يخسر في 10 مباريات قبل سقوطه أمام تشلسي (فاز في 5 وتعادل في 5). وستكون المواجهة بالنسبة إلى النادي الذي تأسس عام 2014 ولا يملك خبرة كبيرة، الأولى مع فريق أفريقي. ومن المرجّح أن يشارك لاعب الوسط النروجي الشاب أودين تياغو هولم، للمرّة الأولى مع لوس أنجليس منذ غيابه عن الملاعب لشهرين. وفي مباراة ثانية ضمن المجموعة عينها على ملعب «لينكولن فايننشال فيلد» في فيلادلفيا، اليوم، سيحاول تشلسي ضمان التأهل من بوابة فلامنغو ومواصلة نتائجه المميزة بعدما وصل إلى 9 انتصارات في آخر 10 مباريات، ساعدته في حجز مقعد بين الأربعة الأوائل في الدوري والتتويج بلقب «كونفرنس ليغ». وستكون هذه ثالث مواجهة لتشلسي أمام فريق برازيلي ضمن المسابقة (فاز مرّة وخسر في مثلها)، في حين لعب فلامنغو مباراة واحدة أمام فريق إنكليزي، انتهت بالخسارة أمام ليفربول 0-1 في نهائي نسخة 2019. وتعتبر المواجهة خاصة بين لاعب الوسط الإيطالي جورجينيو وفريقه اللندني السابق. وشارك متوسط ميدان الـ «بلوز» بين 2018 و2023 بشكل مفاجئ ضمن التشكيلة الأساسية في المباراة الماضية بعد تقارير عن عدم جهوزيته، وقدّم تمريرة حاسمة في الهدف الثاني، كانت الأولى له في 32 مباراة.


الرأي
منذ 3 أيام
- الرأي
تغريم «سيتي» 1.45 مليون دولار لعدم احترامه مواعيد المباريات
غُرّم نادي مانشستر سيتي 1.45 مليون دولار من قبل رابطة الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم على خلفية دوره في تأخير انطلاقة 9 مباريات خلال الموسم الماضي. وأعلنت الرابطة أن الـ «سيتيزينس» خرق القواعد المتعلقة بانطلاق المباريات واستئنافها بين أكتوبر وفبراير. وبلغ التأخير الأطول دقيقتين و24 ثانية، قبل انطلاق الشوط الثاني من «دربي مانشستر» بمواجهة الجار اللدود «يونايتد» على ملعب «أولد ترافورد» في ديسمبر الماضي. وقالت الرابطة إن «سيتي» قبِل التهم الموجهة إليه، واعتذر عن هذه الحوادث. وأفادت رابطة الـ «بريميرليغ» في بيان: «تساعد القوانين المتعلقة بانطلاق المباريات واستئنافها على ضمان تنظيم المسابقة بأعلى مستوى احترافي ممكن، وتوفر اليقين للجماهير والأندية المشاركة». وتابعت: «كما أنه يضمن بث جميع مباريات الدوري الإنكليزي الممتاز، وفقاً للجدول الزمني». وهذه ليست المرة الأولى التي يجد فيها «سيتي» نفسه في مأزق بما يتصل بتأخير موعد انطلاق المباريات. وسبق أن غرّم النادي أكثر من مليوني جينه إسترليني العام الماضي نتيجة 22 انتهاكاً لمواعيد انطلاق المباريات أو استئنافها. وأنهى «سيتي» منافسات الدوري في الموسم المنصرم في المركز الثالث، بعدما وصلت سلسلة تتويجه باللقب لأربعة أعوام متتالية إلى نهايتها بفوز ليفربول باللقب. ويشارك «سيتي» الذي خسر أيضاً بشكل مفاجئ في نهائي كأس إنكلترا أمام كريستال بالاس 0-1، في النسخة الأولى من كأس العالم للأندية بحلتها الجديدة في الولايات المتحدة، علماً أنه يحمل لقب النسخة الأخيرة.