logo
هذا ما قاله فلسطينيون في غزة بعد مقتل العشرات قرب موقع توزيع مساعدات

هذا ما قاله فلسطينيون في غزة بعد مقتل العشرات قرب موقع توزيع مساعدات

CNN عربيةمنذ 2 أيام

في حوادث باتت شبه متكررة، تعرض فلسطينيون كانوا يبحثون عن الطعام لإطلاق نار أثناء محاولتهم استلام مساعدات من أحد مراكز التوزيع في قطاع غزة.
ووفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية ومدير مستشفى ناصر، قُتل ما لا يقل عن 27 شخصًا وجُرح العشرات في جنوب غزة يوم الثلاثاء 3 يونيو/حزيران.
قراءة المزيد
إسرائيل
غزة
قطاع غزة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سوريا: مجلس الإفتاء الأعلى يصدر فتوى بشأن "الثأر الشخصي"
سوريا: مجلس الإفتاء الأعلى يصدر فتوى بشأن "الثأر الشخصي"

CNN عربية

timeمنذ 17 دقائق

  • CNN عربية

سوريا: مجلس الإفتاء الأعلى يصدر فتوى بشأن "الثأر الشخصي"

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أصدر مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا، الجمعة، فتوى أكد فيها "حرمة التعدي على الدماء والأموال والأعراض"، مشيراً إلى وجوب استرداد الحقوق من خلال القضاء والسلطات المختصة، دون اللجوء للانتقام الفردي، حسبما نقلت عنه وكالة الأنباء السورية "سانا". وقال مجلس الإفتاء الأعلى في الفتوى، إن "من أعظم الظلم التعدي على الدماء والأعراض والأموال المعصومة، ومن حق المظلوم المطالبة بحقه عبر الطرق المشروعة، لكن الواجب في استيفاء الحقوق أن يكون عن طريق القضاء فقط، وليس عبر التصرف الفردي أو بناءً على إشاعات، حفاظًا على حرمة الدماء والأعراض ومنعاً للفوضى"، بحسب الوكالة. وحذر المجلس في فتواه "من تحريض الأفراد على الثأر"، مؤكداً أن ذلك "يُذكي نار الفتنة ويهدد السلم المجتمعي"، طبقا لما أوردت وكالة "سانا". وطالب مجلس الإفتاء الأعلى المسؤولين بـ"تعجيل إجراءات التقاضي، وإبعاد قضاة السوء الذين كانوا أداة للنظام البائد في ظلم الناس، وضمان تحقيق العدالة حفاظًا على استقرار المجتمع". وأكد مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا أن "إقامة العدل ورفع الظلم من أهم أسباب استقرار المجتمعات وتقدّمها". سوريا.. أحمد الشرع يثير تفاعلا بصور مع قيادات وزارة الدفاع وسط تكهنات

مقتل 4 جنود إسرائيليين بانفجار مبنى مفخخ في غزة
مقتل 4 جنود إسرائيليين بانفجار مبنى مفخخ في غزة

CNN عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • CNN عربية

مقتل 4 جنود إسرائيليين بانفجار مبنى مفخخ في غزة

(CNN)-- قُتل 4 جنود إسرائيليين في انفجار مبنى مفخخ في جنوب قطاع غزة، صباح الجمعة، في أكثر الأسابيع دموية للجيش الإسرائيلي منذ يناير/كانون الثاني الماضي. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن جنديا آخر أُصيب بجروح بالغة في الحادث نفسه في خان يونس. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إيفي ديفرين إن الجيش لم يكن لديه "أي خيار" لتفتيش النفق الذي وقع فيه الانفجار. وأضاف ديفرين أنه تم فتح تحقيق منذ ذلك الحين. ويرفع هذا الحادث حصيلة قتلى الجيش الإسرائيلي هذا الأسبوع إلى 8 قتلى، وهو الأسبوع الأكثر دموية بالنسبة للجيش الإسرائيلي منذ شهر يناير، عندما قُتل 10 جنود خلال أسبوع واحد. والاثنين الماضي، أسفرت قنبلة زُرعت على جانب الطريق عن مقتل 3 جنود إسرائيليين في منطقة جباليا في شمال قطاع غزة. وقُتل جندي احتياط آخر، الثلاثاء، بعد أن أطلق مسلح فلسطيني النار على القوات الإسرائيلية في حي الشجاعية في مدينة غزة، بحسب الجيش الإسرائيلي. وأعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن تعازيه لعائلات الجنود. وقال نتنياهو: "يشارك شعب إسرائيل بأكمله عائلات الجنود الأعزاء في حزنهم العميق"، وأضاف: "لتكن ذكرى أبطالنا مباركة ومحفوظة في قلب الأمة إلى الأبد". في هذه الأثناء، أجرت القيادة العسكرية تقييما للوضع، وصادقت على خطة القيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي في غزة. إسرائيل تستدعي آلاف جنود الاحتياط وتخطط لتوسيع هجومها على غزة

إسرائيل تؤكد تسليحها لمنافسي حماس بغزة.. والمعارضة: "جنون"
إسرائيل تؤكد تسليحها لمنافسي حماس بغزة.. والمعارضة: "جنون"

CNN عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • CNN عربية

إسرائيل تؤكد تسليحها لمنافسي حماس بغزة.. والمعارضة: "جنون"

القدس (CNN)-- قال مسؤولون إن إسرائيل تُسلّح ميليشيات محلية في غزة في محاولة لمواجهة حركة "حماس" في القطاع المحاصر، في حين حذر سياسيون معارضون من أن هذه الخطوة تهدد الأمن القومي. ودافع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو عن هذه العملية السرية، الخميس، ووصفها بـ"الأمر الجيد". وفي مقطع فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي، قال نتنياهو إن إسرائيل "فعّلت العشائر التي تعارض حماس في غزة"، وإن ذلك تم بناء على "توصية من جهات أمنية". وكشف وزير الدفاع الأسبق ومنافس نتنياهو، أفيغدور ليبرمان، عن هذه الخطوة على القناة 12 الإخبارية الإسرائيلية، الأربعاء الماضي، وقال إن إسرائيل تُوزّع بنادق على الجماعات المتطرفة في غزة، واصفا العملية بأنها "جنون تام". وقال ليبرمان بعد ذلك بيوم على إذاعة الجيش الإسرائيلي: "نحن نتحدث عن ما يساوي داعش في غزة"، وأضاف أن إسرائيل تزود "عائلات إجرامية في غزة بالأسلحة بأوامر من نتنياهو"، حسب قوله. وأضاف: "لا يمكن لأحد أن يضمن عدم توجيه هذه الأسلحة نحو إسرائيل"، وهو تحذيرٌ ردده أحد المسؤولين الذين تحدثوا مع شبكة CNN. وبعدما كشفه ليبرمان، أصدر مكتب رئيس الوزراء بيانا قال فيه: "تعمل إسرائيل على هزيمة حماس بطرق مختلفة بناءً على توصية من رؤساء المؤسسة الأمنية". وقال مسؤولان لشبكة CNN إن نتنياهو قد أذن بالعملية الجارية دون موافقة مجلس الوزراء الأمني، وهو الجهة المعتادة لاتخاذ القرارات السياسية الرئيسية. وكان من المرجح أن يلجأ شركاء نتنياهو في الائتلاف اليميني من أقصى اليمين لحق النقض (الفيتو) ضد مثل هذه الخطوة.وفي الوقت نفسه، قالت حماس إن الخطة تكشف عن "حقيقة خطيرة لا يمكن إنكارها". وقالت الحركة في بيان: "الجيش الإسرائيلي يُسلح عصابات إجرامية في قطاع غزة بهدف خلق حالة من الانفلات الأمني والفوضى الاجتماعية". وقال مسؤولون إن إحدى الجماعات التي تلقت أسلحة من إسرائيل هي الميليشيا التي يقودها ياسر أبو شباب. ويقود أبو شباب جماعة مسلحة تسيطر على بعض الأراضي شرق رفح، وقد نشر صورا لنفسه وهو يحمل بندقية من طراز AK-47 وخلفه مركبات تابعة للأمم المتحدة. وعلى الرغم من أن أبو شباب نفى تلقيه أسلحة من إسرائيل، إلا أن حماس اتهمته بـ"الخيانة". وقالت حماس، الخميس: "نعاهد الله على مواصلة مواجهة أوكار هذا المجرم وعصابته مهما كلفنا ذلك من تضحيات". وانتقد سياسيون معارضون نتنياهو بشدة لخطته تسليح الميليشيات والسرية التي تحيط بها، واعتبروها استمرارًا لقرار الزعيم الإسرائيلي بالسماح بمرور ملايين الدولارات نقدًا من قطر إلى غزة ابتداء من أواخر عام 2018. واتهموه بتقوية حماس في الماضي كبديل عن حركة فتح الفلسطينية المنافسة، والآن بتسليح العصابات كبديل عن حماس. وقال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد على مواقع التواصل الاجتماعي: "بعد أن انتهى نتنياهو من تسليم ملايين الدولارات لحماس، انتقل إلى تزويد جماعات تابعة لداعش في غزة بالأسلحة - كلها عشوائية، بدون تخطيط استراتيجي، وكلها تؤدي إلى المزيد من الكوارث". ولم يضع نتنياهو خطة لمن سيحكم غزة في المستقبل، ولم يوضح أيا من نواياه بعد الحرب تجاه القطاع الساحلي. ومن أهداف حرب إسرائيل نزع سلاح حماس بالكامل وإنهاء قدرتها على الحكم في القطاع. ويبدو أن تسليح الميليشيات في غزة هو أقرب ما وصل إليه نتنياهو لتمكين أي شكل من أشكال الحكم البديل.ورغم مرور ما يقرب من 20 شهرا على الحرب، لم تتمكن إسرائيل من طرد حماس بشكل كلي من مساحات واسعة من غزة، ولا تزال الجماعة المسلحة- المدرجة على لائحة الإرهاب في إسرائيل والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي - تتشبث بالسلطة. وقال يائير غولان، رئيس حزب الديمقراطيين اليساري، في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي عن نتنياهو: "بدلا من التوصل إلى اتفاق، وإجراء ترتيبات مع المحور السني المعتدل، وإعادة الرهائن والأمن إلى المواطنين الإسرائيليين، فإنه يخلق قنبلة موقوتة جديدة في غزة". حماس تعلن استعدادها لمفاوضات غير مباشرة لوقف إطلاق النار في غزة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store