logo
مبابي يتفوّق على صلاح ويُهدي ريال مدريد الحذاء الذهبي

مبابي يتفوّق على صلاح ويُهدي ريال مدريد الحذاء الذهبي

العربي الجديدمنذ 3 ساعات

تُوّج مهاجم
ريال مدريد
، النجم الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، بجائزة الحذاء الذهبي الأوروبي لموسم 2024-2025، بعد تصدّره ترتيب الهدافين في الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى برصيد 31 هدفاً، ما منحه 62 نقطة في التصنيف العام، وبهذا الإنجاز يُعيد مبابي الجائزة إلى خزائن النادي الملكي، بعد غياب دام عشر سنوات، منذ آخر تتويج بها عبر النجم البرتغالي،
كريستيانو رونالد
و (40 عاماً)، في موسم 2014-2015، عندما سجل حينها 48 هدفاً ونال 96 نقطة.
وتفوّق مبابي على كل من هداف سبورتينغ لشبونة، السويدي فيكتور غيوكيريس (26 عاماً)، الذي لم تكن أهدافه الـ39 كافية لنيل اللقب، بسبب نظام احتساب النقاط في الجائزة، والذي يمنح هدفين لكل هدف يُسجّل في الدوريات الخمس الكبرى، مقابل 1.5 نقطة فقط لكل هدف في بقية البطولات، وفشل نجم ليفربول، المصري محمد صلاح (32 عاماً)، في قلب الطاولة خلال الجولة الختامية من الدوري الإنكليزي الممتاز أمام كريستال بالاس، إذ كان يحتاج إلى تسجيل أربعة أهداف للتتويج بالحذاء الذهبي، مكتفياً بهدف واحد فقط، أنهى به الموسم في المركز الثالث برصيد 58 نقطة من 29 هدفاً.
وتمكّن النجم الفرنسي من دخول التاريخ، بعدما أصبح أول لاعب في العالم يجمع بين جائزة الحذاء الذهبي الأوروبي، ولقب هداف دوري أبطال أوروبا، وهدّاف كأس العالم. فقد نال مبابي الحذاء الذهبي الأوروبي لموسم 2024-2025، كما تقاسم لقب هدّاف دوري أبطال أوروبا لموسم 2023-2024، برصيد ثمانية أهداف، مع الإنكليزي هاري كاين (31 عاماً)، حين كان لا يزال لاعباً في صفوف باريس سان جيرمان، ويُضاف إلى ذلك تتويجه بجائزة الحذاء الذهبي في مونديال قطر 2022، بتسجيله ثمانية أهداف أيضاً.
كرة عالمية
التحديثات الحية
ريال مدريد من حلم الثلاثية إلى خيبة كبيرة مع مبابي
ولم تشفع أرقام مبابي القوية، خلال موسمه الأول مع النادي الملكي، في قيادة الفريق نحو منصات التتويج، بعدما خسر ريال مدريد نهائي كأس الملك أمام غريمه برشلونة، وودّع دوري أبطال أوروبا من الدور ربع النهائي على يد أرسنال الإنكليزي، كما حسم برشلونة لقب الدوري الإسباني.
وسيكون مبابي أمام تحدٍّ كبير في الموسم المقبل، لمواصلة أرقامه اللافتة، وهذه المرة تحت إشراف المدير الفني الجديد لريال مدريد، الإسباني تشابي ألونسو (43 عاماً)، ويُعوّل النادي على مبابي وقدرته على الحسم لقيادة الفريق مجدداً نحو البطولات، وفي مقدمتها دوري أبطال أوروبا، المسابقة الأغلى والأقرب إلى هوية النادي الملكي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

6 مهام ثقيلة تنتظر تشابي ألونسو في رحلته مع ريال مدريد
6 مهام ثقيلة تنتظر تشابي ألونسو في رحلته مع ريال مدريد

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

6 مهام ثقيلة تنتظر تشابي ألونسو في رحلته مع ريال مدريد

أعلن نادي ريال مدريد تعيين المدرب الإسباني، تشابي ألونسو (43 عاماً)، مديراً فنياً للفريق الأول، بعقد يمتد لثلاث سنوات، ولا يحمل هذا التعيين بُعداً فنياً فقط، بل رمزياً أيضاً، فهو عودة لأحد أبناء النادي، الذين يعرفون خفاياه جيداً، فقد مثّل "الملكي" لاعباً، ودرب سابقاً في أكاديميته، والآن يعود بحُلّة جديدة، مدججاً بخبرة فنية وشخصية نضجت عبر محطات تدريبه الناجحة مع "لافابريكا"، والفريق الثاني لريال سوسيداد، ثم باير ليفركوزن الألماني. وتنتظر ألونسو مهمّات وتحديات ثقيلة في تجربته الجديدة مع نادي ريال مدريد، الذي أكد أن وصوله إلى مقاعد بدلاء سانتياغو برنابيو لم يكن صدفة، بعدما أظهر في تجاربه السابقة قدرات عالية في إدارة المواهب وصقلها، قبل أن يلفت الأنظار بأسلوبه التكتيكي وهدوئه في اتخاذ القرارات، وقد حقق أبرز إنجازاته مع ليفركوزن، حين حوّل الفريق إلى قوة لا تُقهر، وتُوّج بلقب الدوري الألماني لكرة القدم دون خسارة. اكتساب ثقة اللاعبين وتثبيت شخصيته داخل غرفة الملابس رغم النجاحات الكبيرة، ترك الإيطالي كارلو أنشيلوتي فراغاً عاطفياً داخل غرفة الملابس، فقد كان قريباً من لاعبيه بشكل نادر، وهنا تبدأ أولى مهام تشابي ألونسو، والتي تتمثل في بناء الثقة مع النجوم الكبار، أمثال الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، والبرازيلي فينيسيوس جونيور (24 عاماً)، والإنكليزي جود بيلنغهام (21 عاماً)، إلى جانب اللاعبين الشبان مثل التركي أردا غولر (20 عاماً)، والبرازيلي إندريك (18 عاماً)، ولا شك في أن شخصية ألونسو الهادئة وحضوره القوي سيساعدانه، لكن النجاح يتطلب تواصلاً حقيقياً ومبكراً، وقرارات حاسمة تضمن توازن الفريق، وتكريس احترامه قائداً جديداً لغرفة مليئة بالأسماء الثقيلة. وضع خطة تكتيكية جديدة تتناسب مع هوية الفريق يُعرف عن ألونسو خطته التكتيكية المفضلة 3-4-2-1، التي اعتمدها في باير ليفركوزن، وهي تقوم على الانسجام بين الخطوط والقدرة على البناء من الخلف، لكن في ريال مدريد، المعتاد على خطتي 4-3-3 و4-4-2، سيكون أمامه خياران: إما التكيّف مع هوية الفريق القائمة، أو تطبيق فلسفته تدريجياً، ومع اقتراب التعاقد مع الظهير الإنكليزي، ترنت ألكسندر أرنولد (26 عاماً)، قد يكون الخيار الثاني وارداً، خاصة إذا استطاع استقدام لاعبين آخرين يخدمون أفكاره الهجومية والدفاعية، ويمنحونه المرونة المطلوبة. تشابي والعودة لمنصات التتويج بعد موسم خالٍ من الألقاب كان الموسم الكروي الحالي 2024-2025 كارثياً بالنسبة لجماهير ريال مدريد، بعد خسارة السوبر الإسباني، والليغا، وكأس ملك إسبانيا لصالح الغريم برشلونة، بقيادة المدرب الألماني، هانسي فليك (60 عاماً)، إضافة إلى توديع بطولة دوري أبطال أوروبا، ومِن ثمّ فإن المهمة الأساسية لتشابي ألونسو ستكون إعادة النادي إلى منصات التتويج، بدءاً من بطولة كأس العالم للأندية، التي ستُقام في الولايات المتحدة الأميركية، خلال الفترة الممتدة بين 14 يونيو/ حزيران و13 يوليو/ تموز المقبلين، والتي قد تشكّل فرصة لبناء الزخم، ولا يكمن التحدي فقط في الفوز بلقب، بل في استعادة الهيمنة المحلية والقارية، وهو ما يتطلب عملاً متكاملاً واستغلالاً مثالياً للنجوم الموجودين، وتدعيمهم بعناصر جديدة. تعويض رحيل مودريتش وكروس واستكمال ثورة الوسط ودّع ريال مدريد نجمه الألماني، توني كروس (35 عاماً)، في الموسم الماضي، وتأكد رحيل الكرواتي، لوكا مودريتش (39 عاماً)، هذا الصيف، ما يضع ألونسو أمام ضرورة استكمال ثورة خط الوسط، وقد واجه أنشيلوتي صعوبات في تعويض كروس، خاصة مع توالي الإصابات، وعدم ظهور الفرنسيين: إدواردو كامافينغا (22 عاماً) وأوريلين تشواميني (25 عاماً)، والإسباني داني سيبايوس (28 عاماً) بالمستوى المطلوب، وستكون مهمة ألونسو مزدوجة: إعادة بناء التوازن في الوسط، والبحث عن قائد جديد لهذا الخط، إلى جانب الأوروغويّاني فيديريكو فالفيردي (26 عاماً)، سواءً من الأسماء الحالية أو من خلال سوق الانتقالات، لا سيما أن خط الوسط يجب أن يكون نقطة قوة لا عبئاً على طموحات الفريق. ترميم الدفاع وتحقيق الاستقرار في الخط الخلفي كان خط الدفاع أحد أكبر أسباب إخفاق ريال مدريد في هذا الموسم، والذي عانى إصابات متكررة للاعبين أساسيين، مثل البرازيلي إيدير ميليتاو (27 عاماً)، والنمساوي دافيد ألابا (32 عاماً)، والإسباني داني كارفاخال (33 عاماً)، وقد اضطر أنشيلوتي للاعتماد على لاعبين خارج مراكزهم، مثل تشواميني في قلب الدفاع، ومع تصعيد راؤول أسينسيو (22 عاماً)، كان الألماني أنطونيو روديغر (32 عاماً) هو الوحيد الذي حافظ على الثبات قبل أن يُصاب لاحقاً، وسيجد ألونسو نفسه مطالباً بإعادة ترتيب هذا الخط، سواءً من خلال تعزيز التعاقدات أو إعادة توزيع الأدوار، لتحقيق استقرار دفاعي يدعم طموحات الفريق في العودة إلى القمة. كرة عالمية التحديثات الحية تشابي ألونسو مدرباً لريال مدريد.. من "لافابريكا" إلى الملكي استغلال عمق الأكاديمية والمواهب الشابة أثبت تشابي ألونسو أنه يعرف أكاديمية "لافابريكا" جيداً، خلال تجربته مع فرق الشباب، إذ أكد أنه يملك رؤية واضحة لتطوير المواهب، وخلق منظومة تمنح اللاعبين الثقة والفرصة، كما أن سجله في الأكاديمية يتحدث عنه، من حيث النتائج، وطريقة اللعب، وشخصية الفريق، واليوم عليه أن يستثمر هذا العمق في الفريق الأول، مع وجود أسماء واعدة، فإن نجاحه في دمج هذه المواهب سيكون مؤشراً على استدامة مشروعه، وقدرته على صناعة الجيل الجديد لـ "الميرينغي".

نهاية مثيرة للدوري الإنكليزي: ممر شرفي مزدوج وبطاقات حمراء
نهاية مثيرة للدوري الإنكليزي: ممر شرفي مزدوج وبطاقات حمراء

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

نهاية مثيرة للدوري الإنكليزي: ممر شرفي مزدوج وبطاقات حمراء

شهد اليوم الختامي للدوري الإنكليزي الممتاز "البريمييرليغ" نهاية مثيرة، إذ تضمن جولة حاسمة لعدد من الأندية الساعية لحجز مقعد في دوري أبطال أوروبا وشهد العديد من النتائج المميزة. واصطف لاعبو ليفربول وكريستال بالاس في ممر شرفي مزدوج، فيما عاشت جماهير ملاعب أخرى لحظات توتر، بسبب طرد بعض لاعبي فرقهم. وفي المقابل، حظي الألماني إلكاي غندوغان (34 عاماً) بتحية كبيرة من جماهير مانشستر سيتي ، بعد تسجيله هدفاً رائعاً. وحملت الجولة الأخيرة من "البريمييرليغ" تنافساً محتدماً بين الفرق الساعية لحجز مقاعدها في دوري أبطال أوروبا، وتحديداً مانشستر سيتي وتشلسي ونيوكاسل وأستون فيلا. واستمرت الحسابات المعقّدة حتى اللحظات الأخيرة، وسط تغيُّر مستمر في النتائج أعاد تشكيل الترتيب أكثر من مرة. وفي نهاية المطاف، حسم مانشستر سيتي تأهله، بعد فوزه على فولهام بهدفين دون رد، ولحق به تشلسي بانتصار صعب على نوتنغهام فوريست بهدف نظيف. أما نيوكاسل، فرغم خسارته أمام إيفرتون، فإنه استفاد من سقوط منافسه المباشر أستون فيلا، الذي خسر أمام مانشستر يونايتد بهدفين دون مقابل، ليفقد بذلك فرصة التأهل لدوري الأبطال، ويتجه للمشاركة في الدوري الأوروبي. ومن جهته، كان بطل الدوري ليفربول، ووصيفه أرسنال، قد ضمنا تأهلهما مبكراً، إلى جانب توتنهام هوتسبيرز بصفته بطل النسخة الأخيرة من الدوري الأوروبي، فيما نال نوتنغهام فوريست بطاقة المشاركة في بطولة دوري المؤتمر الأوروبي. ليفربول وكريستال بالاس اصطفّ لاعبو كريستال بالاس في نفق ملعب "أنفيلد"، مُشكّلين ممراً شرفياً احتفاءً بلاعبي ليفربول، مهنئين إياهم على تتويجهم بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز، وسط تصفيق حار. وردّ "الريدز" التحية بمثلها، حين خصّوا ضيوفهم بممر شرفي أيضاً، تكريماً لتتويجهم بلقب كأس الاتحاد الإنكليزي بعد فوزهم على مانشستر سيتي، وشهدت المباراة حضور المدرب التاريخي لـ "الريدز"، الألماني يورغن كلوب (57 عاماً) في المدرجات، في ليلة مميزة كُتبت فيها صفحة جديدة للنجم المصري، محمد صلاح (32 عاماً)، بعدما عادل الرقم القياسي لأكثر مساهمات تهديفية في موسم واحد، بـ47 مساهمة، متساوياً مع الثنائي التاريخي: أندرو كول وألان شيرر. 🏟️الأنفيلد يشهد ممراً شرفياً لليفربول وكريستال بالاس 👏 الممر الشرفي الأخير لبطل الدوري الإنجليزي ليفربول 👏 وليفربول يرد الجميل بممر شرفي لأبطال كأس الإتحاد الإنجليزي كريستال بالاس #الدوري_الإنجليزي_الممتاز #PremierLeague — beIN SPORTS (@beINSPORTS) May 25, 2025 مارتينيز يصدم أستون فيلا وفي مباراة كانت نقاطها ثمينة ومصيرية لأستون فيلا في سباق التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، ارتكب الحارس الأرجنتيني، إيميليانو مارتينيز (32 عاماً)، هفوة قاتلة كلّفت فريقه الكثير. فمع نهاية الشوط الأول، غادر مارتينيز مرماه في الوقت بدل الضائع، واصطدم بمهاجم مانشستر يونايتد في لقطة مثيرة، نال على إثرها بطاقة حمراء مباشرة، عندما كانت النتيجة لا تزال متعادلة من دون أهداف. وكان ذلك أول طرد لحارس مرمى في "البريمييرليغ" هذا الموسم، والأكثر مرارة أنه جاء في لحظة كان "الفيلانس" بأمسّ الحاجة لنقاطها لضمان مقعدهم الأوروبي الثمين. بغباء مارتينيز ينطرد الصراحة لقطة جتى ولد صغير ما يسويها تتسبب في طرد على فريقك وفريقك ينافس على مركز مؤهل لدوري ابطال اوروبا 🤦🏿‍♂️🤦🏿‍♂️ في مباراة الوداعية تقريبا لك مع استون فيلا — Monther Kurdi (@Kurdi_FPL) May 25, 2025 كرة عالمية التحديثات الحية مبابي يتفوّق على صلاح ويُهدي ريال مدريد الحذاء الذهبي هدف غندوغان وصفق جمهور ملعب كرافين كوتيج طويلاً للنجم الألماني، إلكاي غندوغان، بعدما أبدع في تسجيل هدف رائع في شباك فولهام، فقد استقبل كرة عالية بطريقة استعراضية، وحوّلها إلى الشباك بضربة مقصية مذهلة منحت فريقه التقدم، وعزّزت آماله في حجز بطاقة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا. ولم يتأخر النرويجي إيرلينغ هالاند (24 عاماً) في تأكيد التفوق، بإضافته الهدف الثاني من ركلة جزاء، ليؤكد طموح فريقه الكبير في العودة للمنافسة على الكأس "ذات الأذنين" في الموسم المقبل. غندوغان هدف رهيب للسيتي — مشاري (@mushari16) May 25, 2025

معركة ثلاثية على مقعد أبطال أوروبا الرابع في إيطاليا.. التعثر ممنوع
معركة ثلاثية على مقعد أبطال أوروبا الرابع في إيطاليا.. التعثر ممنوع

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

معركة ثلاثية على مقعد أبطال أوروبا الرابع في إيطاليا.. التعثر ممنوع

سيشهد اليوم الأخير من منافسات الدوري الإيطالي لكرة القدم لموسم 2024-2025 معركة ثلاثية على مقعد دوري أبطال أوروبا الرابع، إذ ستتنافس ثلاثة أندية من أجل احتلال المركز الرابع في الكالتشيو والانضمام إلى أندية نابولي المتصدر وإنتر الوصيف وأتالانتا الثالث المتأهلة للأبطال بشكل رسمي. وسيدخل كل من أندية يوفنتوس صاحب المركز الرابع (67 نقطة) وروما صاحب المركز الخامس (66 نقطة) وفريق لاتسيو السادس (65 نقطة) في معركة قوية ومباشرة مساء الأحد (في تمام الساعة 21:45 بتوقيت القدس المحتلة)، إذ سيواجه يوفي منافسه فينيزيا خارج أرضه ويلعب روما مع تورينو خارج الأرض أيضاً، في وقت يواجه لاتسيو على أرضه وبين جماهيره منافسه فريق ليتشي سعياً وراء حسم المقعد الرابع المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا. وفي حسابات تأهل كل فريق من الأندية الثلاثة إلى الأبطال عبر حسم المركز الرابع، فإن نادي يوفنتوس يحتاج إلى الفوز من أجل ضمان احتلال المركز الرابع المؤهل بغض النظر عن نتيجتي كل من روما ولاتسيو، وفي حال تعادله، عليه أن ينتظر تعثر وتعادل روما فقط، لأن حتىفي حال فوز لاتسيو ومعادلة نقاط يوفنتوس (68 نقطة)، لن يتراجع بالنظر إلى فارق المواجهات مع لاتسيو وفارق الأهداف الكبير أيضاً. كرة عالمية التحديثات الحية تصاعد الإثارة في الدوري الإيطالي: أهداف جميلة وتدخلات عنيفة أما فريق روما الذي يملك 66 نقطة، فعليه أن يفوز مقابل تعثر يوفنتوس بالتعادل أو الخسارة لكي يتقدم من المركز الخامس إلى الرابع ويضمن التأهل للأبطال، أما في حال تعادل أو خسارة روما فسيتأهل لبطولة الدوري الأوروبي إن بقي في المركز الخامس أو يتراجع إلى المركز السادس في حال فوز لاتسيو وتأهله إلى التصفيات التأهيلية لبطولة دوري المؤتمرات الأوروبي. ومن الممكن أن يتأهل لاتسيو، صاحب الحظوظ الأضعف، لدوري الأبطال، لكنه بحاجة للفوز للوصول إلى 68 نقطة، مع انتظار خسارة يوفنتوس وتعادل روما أو خسارته، وبغير هذه النتائج، لا يُمكن لفريق لاتسيو أن يُشارك في الأبطال في الموسم المقبل، إذ إن مصيره ليس بيده فقط بل مرتبط مباشرةً بنتيجة المباراتين الأخيرتين لروما ويوفي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store