
"صرخ الحرية لفلسطين"..أمريكى يقتل 2 أمام المتحف اليهودى بواشنطن "فيديو"
بالتزامن مع فعالية أقيمت في المتحف اليهودى بواشنطن ، سجل إطلاق نار أمام المتحف، ما أدى إلى سقوط قتيلين.
وأطلق المهاجم النار على رجل وامرأة قبل أن يحاول الدخول إلى مبنى المتحف، والمهاجم أمريكى يدعى "إلياس رودريغيز" من شيكاغو، وقد أطلق النار على الموظفين من مسافة قريبة.
بدورها أعلنت السفارة الإسرائيلىة مقتل 2 من موظفيها "أثناء حضورهما فعالية بالمتحف اليهودي". وأضافت أنها " تثق بقدرات السلطات الفيدرالية على حماية الجالية اليهودية".
كان يرتدي الكوفية، وصرخ: «فلسطين حرة»، قبل أن يُطلق النار على مجموعة من موظفي السفارة الإسرائيلية أثناء احتفالية أُقيمت أمام المتحف اليهودي في واشنطن.
قُتل اثنان من موظفي السفارة، أحدهما دبلوماسي، وأُصيب آخرون. pic.twitter.com/Ao6EeQKvlE
— Tamer | تامر (@tamerqdh) May 22, 2025
كما أشارت إلى أن القتيلين كانا يشاركان في الفعالية التي نظمتها اللجنة اليهودية الأمريكية.
كذلك، أكد الرئيس التنفيذي للجنة اليهودية الأمريكية تيد دويتش، أن اللجنة كانت تستضيف فعالية في المتحف الواقع شمال غربي واشنطن.
بينما قال مسؤولون إن "المشتبه به في إطلاق النار صرخ الحرية لفلسطين أثناء إلقاء القبض عليه".
وأوضحت شرطة العاصمة في مؤتمر صحفي، أن المهاجم أطلق النار قبل دخوله المتحف، ما أدى إلى مقتل 2.
كما أشارت إلى أن المهاجم المنحدر من شيكاغو صرخ "الحرية لفلسطين"، مضيفة أنه تم اعتقاله، وسلم سلاحه.
إلى ذلك، أكدت أن التحقيقات مع المشتبه به لا تزال جارية، والمعلومات المتوفرة ما زالت أولية، مضيفة أنها تحتاج إلى الوقت لمعرفة الدوافع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
عراقجي: إذا أقدمت إسرائيل على أي عدوان ضدنا سنعتبر الولايات المتحدة شريكة فيه
أكد وزير خارجية إيران عباس عراقجى أن بلاده ستحمل الولايات المتحدة مسؤولية أي هجوم إسرائيلي على منشآتها النووية، معتبرا أن تل أبيب غير قادرة على التحرك إقليميا دون تنسيق مع واشنطن. وحذر عراقجي في رسالة وجهها إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن الدولي والمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية من مغبة أي "عدوان تقدم عليه إسرائيل وكون الإدارة الأمريكية شريكة في المسؤولية الحقوقية في هذا العدوان سواء انخرطت بشكل مباشر أم لا"، مؤكدا أن إيران "لا تعتبر الولايات المتحدة وإسرائيل منفصلتين عن بعضهما والتشاور بينهما أمر طبيعي من وجهة نظرها". وأشار إلى أن إسرائيل "ليست قادرة على اتخاذ إجراء على مستوى المنطقة دون تنسيق مع الولايات المتحدة". وأضاف: "إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ووفقا للقانون الدولي، ستتخذ جميع الإجراءات اللازمة للدفاع والحفاظ على مواطنيها ومصالحها ومنشآتها إزاء أي إجراء إرهابي أو تخريبي". وأكد أن إيران وكالسابق "تحذر بقوة من أي مغامرة إسرائيلية وسترد بحزم على أي تهديد أو عمل مخالف تقوم به تل أبيب". وأشار وزير الخارجية في رسالته إلى التهديدات المتكررة التي تطلقها إسرائيل لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية قائلا إن "المعلومات الجديدة تفيد أن إسرائيل تستعد لمهاجمة المنشآت والبنى التحتية والمواقع النووية الإيرانية". وأكد عراقجي أن البرنامج النووي السلمي الإيراني "يخضع لإشراف واسع من الوكالة الدولية للطاقة الذرية وأن أيا من تقارير الوكالة لا يشير إلى انحرافه وقد ثبتت طبيعته السلمية". ودعا وزير الخارجية الإيراني في ختام رسالته إلى اعتماد هذه الرسالة كوثيقة رسمية لدى مجلس الأمن الدولي والوكالة الدولية للطاقة الذرية. وجاءت رسالة عراقجي في أعقاب تقرير نشرته شبكة "CNN"، نقلت فيه عن مصادر استخباراتية أن إسرائيل قد تكون بصدد التحضير لشن هجمات على إيران، مع الإشارة إلى أن القرار النهائي لم يُتخذ بعد، وسط انقسام داخل الإدارة الأمريكية حول ما إذا كانت تل أبيب ستُقدم على خطوة عسكرية أم لا. إلى ذلك، أكد المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني علي محمد نائيني أنه إذا تجرأت إسرائيل وارتكبت حماقة واعتداء، فستتلقى بالتأكيد ردا مدمرا وحاسما. وفي سياق مواز، أعلن وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي أن جولة خامسة من المفاوضات النووية بين طهران وواشنطن ستُعقد يوم الجمعة المقبل في العاصمة الإيطالية روما. وتسعى إيران من خلال هذه المفاوضات إلى رفع العقوبات المفروضة عليها مقابل تقليص بعض أنشطتها النووية، مع الحفاظ على حقها في الاستخدام السلمي للطاقة الذرية. وكانت واشنطن قد أشارت سابقا إلى احتمال قبولها بتخصيب لليورانيوم منخفض النسبة، لكنها عادت وأكدت، على لسان مبعوثها إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، أن "تخصيب اليورانيوم خط أحمر لإدارة ترامب، لأنه يمهّد الطريق للتسلح النووي". وعُقدت الجولة الأولى من المفاوضات الأمريكية الإيرانية في 12 أبريل في مسقط عاصمة عُمان، والثانية في 19 أبريل في روما، بينما جرت الثالثة في 26 أبريل في العاصمة العُمانية. ووُصفت الجولة الرابعة التي عقدت في 11 مايو في مسقط من قبل طهران بأنها "صعبة ولكن مفيدة"، فيما اعتبرتها واشنطن "مشجعة". وتأتي هذه التحركات بعد حالة من الجمود الطويل في الملف النووي، منذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق عام 2018، وتزايد القلق الدولي من تصعيد محتمل في حال فشل جهود إعادة إحيائه ضمن شروط جديدة ترضي الطرفين.


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
دمار فى كاليفورنيا.. شاهد النيران تلتهم عشرات السيارات والمنازل جراء تحطم طائرة
تحطمت طائرة صغيرة وسط أجواء ضبابية كثيفة في مدينة سان دييجو فى ولاية كاليفورنيا الأمريكية الأمر الذي ادي إلى اندلاع حريق في نحو 15 منزلاً وإخلاء عدد كبير من المساكن في أحياء متفرقة. ومن جانبه ، ذكر مساعد رئيس إدارة الإطفاء في سان دييجو، دان إيدى، أن تسرب وقود الطائرة ساهم بشكل كبير في تفاقم الوضع، مشيراً إلى أن ألسنة اللهب انتشرت بسرعة نتيجة وجود الوقود في موقع التحطم. A jet has crashed in San Diego, California. 👀 — Texas Patriot (@Texasbrn) May 22, 2025 وكشف إيدي تفاصيل الحادث حيث قال أن الطائرة اصطدمت بشكل مباشر بعدد من المنازل في حي مورفى كانيون، لافتاً إلى أن فرق الطوارئ واجهت صعوبات كبيرة بسبب الضباب الكثيف، مما أعاق الرؤية أثناء الاستجابة السريعة للحادث. وفي بيان رسمي ، ذكرت إدارة الطيران الفيدرالية أن الطائرة التي تحطمت من طراز "سيسنا 550"، وسقطت قرب مطار "مونتغمري-جيبس" في سان دييجو. وقع الحادث تحت ظروف جوية وُصفت بأنها "شديدة الصعوبة" بسبب الضباب الكثيف، مما زاد من تعقيد عمليات البحث والتقييم، في وقت تستمر فيه فرق الطيران والسلطات المعنية بجمع المعلومات اللازمة حول الحادث.


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- اليوم السابع
عضو الحزب الجمهورى: تخصيب اليورانيوم العقبة الأساسية بمفاوضات إيران النووية
قالت جينجر تشابمان عضو الحزب الجمهورى، إن الولايات المتحدة الأمريكية لن تسمح لإيران بامتلاك برنامج نووى مدنى يتضمن تخصيب اليورانيوم، مؤكدةً، أن هذا الأمر مرفوض تمامًا، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة لا ترغب فى أن تكون لدى إيران أداة ردع نووية، والتى قد تشكل تهديدًا للأمن الإقليمى والدولي. وأضافت تشابمان، فى تصريحات مع الإعلامية فيروز مكى، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن تخصيب اليورانيوم يعد العقبة الأساسية فى المفاوضات الحالية بشأن البرنامج النووى الإيرانى، موضحةً، أن المفاوضات بين الأطراف الدولية تشهد تناقضًا فى المواقف، خصوصًا مع إيران، حيث يظل موضوع تخصيب اليورانيوم، سواء بنسبة 20% أو 75%، من القضايا التقنية التى تعطل سير المفاوضات. وأشارت إلى أن هذا التحول فى التركيز من الأسلحة النووية إلى تخصيب اليورانيوم هو تكتيك يستخدمه البعض لتعطيل المفاوضات بشكل متعمد، كما تطرقت، إلى الضغوط السياسية الداخلية فى الولايات المتحدة، مؤكدة، أن هناك انقسامات داخل الحكومة الأمريكية بشأن كيفية التعامل مع إيران، بين من يدعو إلى العمل العسكرى ضدها، ومن يدعو إلى ضبط النفس. وتابعت عضو الحزب الجمهورى، أن نفوذ رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو فى الكونغرس الأمريكى يساهم بشكل كبير فى دفع السياسة الأمريكية نحو موقف أكثر تشددًا ضد إيران، وهو ما قد يؤدى إلى تعطيل التقدم الدبلوماسى ويزيد من احتمالات التصعيد العسكرى، مشددة، على أن الشعب الأمريكى يرفض الانزلاق إلى حرب مع إيران، حيث أظهر استطلاع للرأى أن أكثر من 30% من الأمريكيين ضد فكرة الحرب مع إيران، مشيرة إلى أن الجيش الأمريكى لا يملك القدرة على هزيمة إيران فى صراع برى، وهو ما أكده العسكريون الأمريكيون الذين حذروا من أن أى تصعيد عسكرى مع إيران قد يؤدى إلى نتائج كارثية.