
الجيش يتسلم فلسطينيا ثالثا مشتبها بتورطه في عمليتَي إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة
أعلنت قيادة الجيش - مديرية التوجيه أنه إلحاقًا بالبيانَين السابقَين المتعلقَين بتسلُّم الجيش من حركة حماس فلسطينيَّين للاشتباه بتورطهما في عمليتَي إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة بتاريخَي 22 و28 /3 /2025، وضمن إطار التتبع الأمني والتنسيق المستمر من قبل مديرية المخابرات لتوقيف بقية المتورطين بناء على توصية المجلس الأعلى للدفاع وقرار الحكومة اللبنانية، تسلمت المديرية من حركة حماس الفلسطيني (ق.س.) عند مدخل مخيم البص - صور.
وأكدت قيادة الجيش في بيان، أن التحقيق بوشر مع الموقوف بإشراف القضاء المختص.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 5 دقائق
- بيروت نيوز
تفاؤل أميركي بقرب التوصل لاتفاق تهدئة في غزة.. مقترح جديد يحرّك المفاوضات
كشف موقع 'أكسيوس' الأميركي عن حالة من التفاؤل المتزايد في البيت الأبيض بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، يشمل صفقة لتبادل الأسرى، بعد مبادرة دبلوماسية جديدة قادها مبعوث واشنطن الخاص، ستيف ويتكوف. ونقل الموقع عن مصدر أميركي مطلع قوله: 'إذا تحرك كل جانب ولو قليلاً، فقد نتوصل إلى اتفاق خلال أيام'. وبحسب التقرير، كثّف ويتكوف اتصالاته خلال الأسبوعين الماضيين، حيث أجرى مفاوضات مباشرة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومستشاره رون ديرمر، كما تواصل مع قادة حماس في الدوحة عبر رجل الأعمال الفلسطيني-الأميركي بشارة بحبح. وفي أحدث جولة من المحادثات، أعلنت حماس موافقتها على مقترح أميركي يتضمن: – وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً. – إطلاق سراح خمسة أسرى أحياء في اليوم الأول، وخمسة آخرين في اليوم الأخير من الاتفاق. وسارعت إسرائيل إلى رفض المقترح، ورد ويتكوف على ذلك قائلا لموقع 'أكسيوس' إن حماس 'شوهت العرض الأميركي'، وإن موقف الحركة 'مخيب للآمال وغير مقبول'. لكن خلف الكواليس، أوضح مصدر مطلع على المحادثات أن خلاف يوم الإثنين نابع من سوء فهم دفع حماس وإسرائيل والولايات المتحدة إلى تفسير المقترح المطروح للنقاش بشكل متناقض. ورغم ذلك، استؤنفت المحادثات الثلاثاء في محاولة للتوصل إلى حل وسط، وحسب 'أكسيوس'، عقد بحبح اجتماعات أخرى مع كبار مسؤولي حماس في الدوحة، بينما التقى ويتكوف ديرمر، المقرب من نتنياهو، في واشنطن، وفقا لما ذكرت المصادر. وأصدرت حماس الأربعاء بيانا أكدت فيه سعيها للتوصل إلى اتفاق مع ويتكوف حول 'إطار عام'، يتضمن وقف إطلاق نار بشكل دائم، وانسحابا عسكريا إسرائيليا كاملا من غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية من دون قيود، مع تشكيل لجنة تكنوقراطية لإدارة غزة. وأعلنت الحركة أن هذا الإطار 'يتضمن إطلاق سراح 10 رهائن أحياء ورفات عدد من الرهائن الموتى، مقابل عدد متفق عليه من الأسرى الفلسطينيين، مع ضمانات من الولايات المتحدة ومصر وقطر'. وبعد ساعتين، ظهر ويتكوف إلى جانب ترامب في المكتب البيضاوي، وأعلن أنه صاغ 'وثيقة شروط جديدة' ليوافق عليها الرئيس الأميركي. وقال ويتكوف: 'لديّ شعور جيد جدا بالتوصل إلى وقف إطلاق نار مؤقت ثم حل طويل الأمد. حل سلمي لهذا الصراع'. وقال مسؤول إسرائيلي بارز إن مسودة البيت الأبيض الجديدة فُهمت على أنها 'لا تختلف بشكل جذري عن النسخ السابقة، لكنها تتضمن بعض التلاعب بالألفاظ في محاولة لكسب موافقة كل من إسرائيل وحماس'. وتركز التغييرات الرئيسية على البند المتعلق بالضمانات التي تطالب بها حماس لإجراء مفاوضات جادة بشأن وقف إطلاق نار دائم، خلال هدنة الـ60 يوما، وأنه 'طالما استمرت هذه المحادثات، فلن تنتهك إسرائيل وقف إطلاق النار من جانب واحد، كما فعلت في مارس'. وقال المسؤول الإسرائيلي إن الولايات المتحدة حاولت إيجاد صيغة تمنح حماس ثقة كافية بأن وقف إطلاق النار المؤقت سيؤدي إلى دائم، مع منح إسرائيل 'ميزة' أنها لا تلتزم مسبقا بإنهاء الحرب. لكن وفق 'أكسيوس'، فهناك خلاف آخر لم يحل بعد يتعلق بالتسلسل والجدول الزمني لإطلاق سراح الرهائن. فإسرائيل تريد إطلاق سراح جميع الرهائن العشرة الأحياء في اليوم الأول من وقف إطلاق النار خشية ألا تفي حماس بالتزاماتها لاحقا، لكن الحركة تسعى لإطلاقهم على مراحل لضمان عدم انتهاك إسرائيل للاتفاق واستئناف القتال قبل انتهاء مهلة الشهرين. وقال المسؤول الإسرائيلي: 'لم يتبق مجال كبير للمناورة في صياغة الاتفاق. الأمل هو أن تكون حماس، تحت الضغط، مستعدة للتنازل عن الضمانات التي تطلبها، وأن يوافق نتنياهو على التنازل عن الجدول الزمني لإطلاق سراح الرهائن. الاختبار لا يزال أمامنا'. (سكاي نيوز)


LBCI
منذ 13 دقائق
- LBCI
إسرائيل والأمم المتحدة تتبادلان الاتهامات في شأن توزيع المساعدات في غزة
اتّهمت إسرائيل الأمم المتحدة بمحاولة عرقلة توزيع المساعدات في غزة، بينما أكّدت المنظمة الدولية أنّها تبذل قصارى جهدها لتوزيع الكميات المحدودة، التي أذنت السلطات الإسرائيلية بإدخالها إلى القطاع الفلسطينيّ المحاصر. وقال السفير الإسرائيليّ لدى الأمم المتحدة، داني دانون، أمام مجلس الأمن الدوليّ إنّه "في الوقت الذي تنشر فيه الأمم المتحدة الذعر وتُدلي بتصريحات منعزلة عن الواقع، تُسهّل إسرائيل باستمرار دخول المساعدات إلى غزة عبر طريقتين" ستستمران "بشكل متزامن" في الوقت الراهن. والطريقتان اللتان قصدهما السفير هما معبر كرم أبو سالم الذي بدأت الدولة العبرية الأسبوع الماضي بالسماح لعدد محدود من شاحنات الأمم المتحدة بعبوره لإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع بعد أكثر من شهرين من حصار مطبق، و"مؤسسة غزة الإنسانية" وهي منظمة إغاثية مدعومة أميركيا. وأنشئت هذه المنظمة الإغاثية الخاصة بدعم من إسرائيل والولايات المتحدة وهي تتبع نظاما لتوزيع المساعدات تعتبره الأمم المتحدة مُخالفا للمبادئ الإنسانية. وأصيب 47 شخصًا بجروح في تدافع وأعمال شغب وقعت في أحد مراكز المؤسسة في قطاع غزة الثلاثاء. وحمّل السفير الإسرائيلي حماس المسؤولية عن أعمال الفوضى هذه، مُتّهما الحركة الفلسطينية بمحاولة "عرقلة" الوصول إلى مركز التوزيع بـ"حواجز الطرق". وأتى تصريح السفير الإسرائيلي بعيد إعلان ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أنّ "لا فرق بين القائمة الحالية والقائمة التي سبقت إطلاق مؤسسة غزة الإنسانية". وكان دوجاريك أكد في وقت سابق رفض الأمم المتحدة العمل مع مؤسسة غزة الإنسانية. وقال دوجاريك للصحافيين "لن نتخلّى عن مبادئنا. لن نشارك في عمليات لا تحترم مبادئنا الإنسانية". كما أكّد دوجاريك أنّ الأمم المتحدة تبذل قصارى جهدها لتسلّم المساعدات التي تصل عبر معبر كرم أبو سالم وتوزيعها. وقال المتحدث الأممي إنّه "إذا لم نتمكن من استلام هذه البضائع، فأقول لكم شيئًا واحدا: هذا ليس لأننا لا نحاول". وأتى هذا التصريح ردّا على دانون الذي قال إنّ 400 شاحنة مساعدات تنتظر على الجانب الفلسطيني من معبر كرم أبو سالم، مشيرا إلى أنّ الدولة العبرية عرضت "طرقا آمنة" إلى غزة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 14 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
اقتحام مقر الليكود في تل أبيب.. والشرطة الإسرائيلية تعتقل عشرات المتظاهرين المناهضين للحكومة (فيديو)
أكدت الشرطة الإسرائيلية أنها اعتقلت 62 شخصا في تل أبيب، أمس الأربعاء، حيث اقتحم عشرات المتظاهرين المناهضين للحكومة مبنى حزب الليكود الحاكم. وقالت الشرطة إنها ألقت القبض على العشرات لـ"انتهاكهم النظام العام، والاشتباك مع عناصرها خارج مقر حزب الليكود". وأفاد بيان للشرطة أن اثنين من عناصرها نقلا إلى المستشفى لتلقي العلاج بعد إصابتهما في الاشتباكات، أحدهما كسر ذراعه. وربط المتظاهرون أنفسهم أمام مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وبدأوا اعتصاما استمر 600 دقيقة احتجاجا على مرور 600 يوم على حرب غزة، مطالبين بوقفها وإبرام صفقة رهائن. كما أغلق المتظاهرون الشوارع المجاورة، قبل أن تفرقهم الشرطة لاحقا. ويواجه نتنياهو ضغطا شعبيا كبيرا لإبرام صفقة مع حركة حماس، للإفراج عن 58 رهينة محتجز في قطاع غزة، أكثر من نصفهم قتلى. وقال المتظاهرون: "ننظم اعتصاما سلميا على السلالم المؤدية إلى مكتب من يدير البلاد، وكأن الرهائن غير موجودين، وكأن الوقت لا ينفد". وأكد المتظاهرون أن "هذا التحرك ليس استفزازيا، بل هو تحرك مدني حازم وسلمي"، قائلين إن "الهدف لم يكن إشعال فتيل الأزمة، بل الوقوف وتمثيل الأغلبية الصامتة"، وفق صحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية. وعقب المظاهرات، قال قادة الاحتجاج في تصريحات نقلتها الصحيفة: "حتى بعد 600 يوم من الإهمال، يقاتل الشعب بحزم في الشوارع ضد حكومة تتخلى عن الرهائن وأمن البلاد". وأضافوا: "ندعو الجميع للانضمام إلى المظاهرة الأسبوعية اليوم الخميس في ميدان رابين الساعة 7:30 مساء لوضع حد لهذا الجنون" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News