
بلايلي يتجاهل أوامر الترجي ويرفض العودة
بعد أن رفض اللاعب الدولي الجزائري العودة إلى تونس، اليوم السبت، مثلما كان قد صرح به رئيس نادي الترجي، حمدي المدب، مؤخرا.
وحسب ما كشفته تقارير إعلامية تونسية، فإن بلايلي، رفض العودة إلى تونس للجلوس على طاولة المفاوضات. رغم المحاولات المتكررة التي بذلتها إدارة النادي لإقناعه بذلك.
كما أقدمت إدارة الترجي، بقيادة رئيس النادي حمدي المدب، على حجز تذكرة سفر لبلايلي ضمن رحلة اليوم المبرمجة من الجزائر إلى تونس.
في خطوة اعتُبرت بمثابة الفرصة الأخيرة لاحتواء الأزمة. و إعادة اللاعب إلى صفوف الفريق استعدادًا للموسم الجديد.
غير أن بلايلي تجاهل كليًا هذه الدعوة ولم يمتثل للقرار. حيث لم يحضر إلى المطار ولم يستقل الطائرة، ما يؤكد استمرار تمرده ورفضه القاطع للعودة في الوقت الحالي.
رغم التهديدات الواضحة التي وجّهها له حمدي المدب قبل أيام. والتي تضمنت التلويح باتخاذ إجراءات ردعية ضد اللاعب.
هذا التصعيد يضع مستقبل اللاعب مع نادي باب سويقة في مهب الريح. خاصة مع تعنت بلايلي من جهة، وإصرار الإدارة على فرض الانضباط من جهة أخرى.
في وقت يبقى فيه الغموض سيد الموقف بشأن الوجهة القادمة للنجم الجزائري. الذي يعيش واحدة من أكثر فتراته توترًا منذ عودته الأخيرة إلى الترجي.
وتشير مصادر مطلعة إلى أن بلايلي يضغط من أجل فسخ عقده مع الترجي تمهيدًا للعودة إلى البطولة المحلية، وتحديدًا إلى ناديه السابق مولودية الجزائر، الذي أبدى اهتمامًا كبيرًا باستعادة خدماته.
وبين تشبث اللاعب بخياره ورغبة الترجي في فرض هيبته. يبدو أن القضية تتجه نحو صراع قانوني قد يُحسم خارج أسوار الملاعب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 9 دقائق
- النهار
وفاة ستيني في حادث سقوط بتبسة
لقي شخص حتفه، صباح اليوم السبت، في حادث سقوط من الطابق الرابع لعمارة متكونة (ط أ + 04) في طور الإنجاز، بجانب المحطة البرية الجديدة، بولاية تبسة. وأوضحت مصالح الحماية المدنية، أنها تدخلت على الساعة 07سا 00د من أجل حادث سقوط شخص من الطابق الرابع لعمارة. متكونة (ط أ + 04) في طور الإنجاز، بجانب المحطة البرية الجديدة، ببلدية ودائرة تبسة. حيث خلف الحادث وفاة شخص من جنس ذكر يبلغ من العمر 67 سنة. تم تحويله إلى مصلحة حفظ الجثث بالمستشفى المحلي. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور


الشروق
منذ 5 ساعات
- الشروق
مباراة غينيا كوناكري و'الخضر' تُجرى في بلاد مراكش
يُجري منتخب غينيا كوناكري لِكرة القدم مقابلته مع 'محاربي الصحراء'، بِبلاد مراكش. وتندرج هذه المواجهة ضمن إطار الجولة الثامنة من تصفيات كأس العالم 2026. وقال اتحاد الكرة الغيني في بيان له نشره، الجمعة، إن هذه المقابلة سُتقام بِمدينة الدار البيضاء، في الثامن من سبتمبر المقبل، انطلاقا من الساعة الخامسة مساءً بِالتوقيت الجزائري. واللافت أن اتحاد الكرة الغيني أكد مؤخّرا انتهاء أشغال ترميم ملعب '28 سبتمبر' بِالعاصمة كوناكري، كما تُبرزه الصورة المدرجة أدناه والملتقطة في الـ 3 من جويلية الحالي. وأضاف أن هيئته تنتظر الضوء الأخضر من 'الكاف'، التي بدا وأنها ما زالت مختطفة من قبل النظام المغربي الفاسد والجبان، وفضّلت تأجيل تأهيل الميدان. وراح بيدق محمد السادس ورئيس اتحاد الكرة لِبلاد مراكش فوزي لقجع يُهرول لِعرض خدماته على الغينيين، بِاحتضان هذه المباراة. ودأب دمية 'المخزن' على شراء ذمم مسؤولي الكرة الأفارقة، مستندا إلى منصبه الحكومي وزير منتدب مكلّف بِالمالية، ومغترفا من ميزانية الشعب المطحون في مملكة محمد السادس. وقبل ذلك بِأربعة أيام، يُواجه المنتخب الوطني الجزائري الزائر البوتسواني بِملعب 'حسين آيت أحمد' بِتيزي وزو، لِحساب الجولة السابعة من تصفيات المونديال. وتلعب غينيا كوناكري في اليوم الموالي مع الصومال بِالعاصمة الأوغندية كامبالا، علما أن الصومال هي المستضيفة. ويتأهّل رائد ترتيب هذا الفوج لِنهائيات كأس العالم، ويُمكن للوصيف أن يلحق به، شريطة حجز أحسن رتبة ثانية (أربع بطاقات لِتسعة منتخبات)، والفوز لاحقا بِأربع مقابلات فاصلة نصفها مع منافسَين من القارة السمراء. وبعد تنظيم ستّ جولات من أصل عشر، يتشكلّ جدول الترتيب على النحو التالي:


خبر للأنباء
منذ 8 ساعات
- خبر للأنباء
قوات أمنية وعسكرية تشتبك مع عناصر من القاعدة في مناطق بين شبوة وأبين
اندلعت اشتباكات مسلحة، مساء الجمعة 25 يوليو/تموز 2025، بين القوات العسكرية والأمنية المرابطة في مناطق حدودية بين محافظتي أبين وشبوة، من جهة، ومسلحين يُعتقد أنهم ينتمون لتنظيم القاعدة الإرهابي من جهة أخرى. وذكرت مصادر مطلعة، بأن الاشتباكات تجري في محيط أرض آل غسيل التابعة لمديرية حطيب بمحافظة شبوة، وهي منطقة تقع على تماس مباشر مع محافظة أبين وتشهد تحركات متكررة لعناصر تنظيم القاعدة. ووفق المصادر، فإن المواجهات استمرت لساعات، وسط أنباء عن استخدام أسلحة متوسطة وخفيفة دون ورود معلومات مؤكدة عن حجم الخسائر في صفوف الطرفين.