logo
وثيقة سرية من التسعينيات.. القصة الكاملة لخطة أمريكا في تحويل الجنود إلى مثليين جنسيا

وثيقة سرية من التسعينيات.. القصة الكاملة لخطة أمريكا في تحويل الجنود إلى مثليين جنسيا

24 القاهرة١٤-٠٤-٢٠٢٥

كشف مسؤولو القوات الجوية
الأمريكية،
عن وثيقة تهدف إلى تطوير مشروع تحت عنوان قنبلة المثلية، مما يعمل على إثارة الشهوة الجنسية لدى جنود العدو، ما يؤدي إلى انجذابهم لبعضهم البعض، وبالتالي انهيار وحداتهم القتالية.
وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، كشفت هذه الوثائق سرية حصلت عليها منظمة مشروع الشمس المناهضة للأسلحة البيولوجية، عن خطة غريبة وضعتها القوات الجوية الأمريكية في تسعينيات القرن الماضي الخطة التي تم تطويرها عام 1994 من قِبل مختبر رايت العسكري، كانت جزءًا من مشروع بحثي لتطوير أسلحة غير قاتلة بميزانية بلغت 7.5 مليون دولار واستمر لمدة ست سنوات قبل أن يُلغى نهائيًا.
تفاصيل الوثيقة.. قنبلة تثير الشهوة
تتضمن الوثيقة، المكونة من ثلاث صفحات، اقتراحًا باستخدام مادة كيميائية تؤدي إلى إثارة جنسية مفرطة لدى الجنود المستهدفين، ما يجعلهم يرون بعضهم البعض بشكل جذاب لا يُقاوم، واعتقد واضعو الخطة أن هذا التأثير سيسهم في تفكيك الانضباط العسكري وتدمير القدرات القتالية للوحدات.
ورغم عدم وجود أدلة علمية تؤكد فاعلية هذا النوع من الأسلحة، إلا أن الوثائق تشير إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية رفعت المقترح إلى الأكاديمية الوطنية للعلوم أعلى هيئة مراجعة علمية في البلاد في عام 2002.
الوثيقة الأمريكية
أفكار غير قاتلة مثيرة للجدل
لم تقتصر الخطة على القنبلة المثلية، بل تضمنت مقترحات أخرى وصفتها الوثيقة بـ غير القاتلة، من بينها قنابل كيميائية تجذب الحشرات والآفات لتهاجم الجنود، وأخرى تبعث روائح كريهة تفضح مكانهم، أو تصيبهم بانتفاخات البطن، أو تجعل بشرتهم شديدة الحساسية لأشعة الشمس، وحتى أسلحة تسبب رائحة فم كريهة ومستمرة.
وعلى الرغم من وصف الوثيقة للمقترحات بأنها مقززة، فإنها شددت على أنها لا تهدف إلى القتل، بل إلى إرباك وتشتيت العدو، مما يمنح الجيش الأمريكي أفضلية ميدانية دون استخدام القوة المميتة.
وأكد المسؤولون أن هذه الوثائق الغريبة عن جانب غير تقليدي في التفكير العسكري الأمريكي في التسعينيات، حيث جرى استكشاف وسائل غير مألوفة تمامًا لتعطيل العدو دون قتله، وعلى الرغم من أن هذه المشاريع لم تُنفذ عمليًا، فإنها تسلط الضوء على مدى الجرأة وربما الطرافة في استكشاف أسلحة نفسية وكيميائية تخترق خطوط العدو بطرق غير تقليدية.
تشبه بدلة الرقص.. محمد رمضان يثير الجدل بسبب إطلالته في حفل أمريكا | بث مباشر
مبيعات السيارات الكهربائية في أمريكا ترتفع خلال الربع الأول من العام
وزير الاستثمار: مصر تتفاوض مع أمريكا لإلغاء الرسوم الجمركية البالغة 10%
هل يقصد دعم فلسطين؟.. محمد رمضان يستخدم البطيخ للترويج لحفله الجديد في أمريكا
بعد استثنائها.. أمريكا تعتزم فرض رسوم جمركية منفصلة على الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القبة الذهبية.. قصة مشروع ترامب الدفاعي المثير للجدل
القبة الذهبية.. قصة مشروع ترامب الدفاعي المثير للجدل

عالم المال

timeمنذ ساعة واحدة

  • عالم المال

القبة الذهبية.. قصة مشروع ترامب الدفاعي المثير للجدل

يواصل مشروع القبة الذهبية الدفاعي الذي أطلقه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جذب الأنظار، وإثارة الجدل في الأوساط السياسية والعسكرية، خصوصا بعدما أعلن ترامب تبينه مجددا، فور عودته إلى حكم الولايات المتحدة الأمريكية، في العشرين من يناير الماضي. هذا المشروع الطموح يهدف إلى إنشاء نظام دفاع صاروخي متقدم يعتمد بشكل أساسي على التكنولوجيا الفضائية، ويشبه كثيرا مبادرة حرب النجوم التي أطلقها الرئيس الأسبق رونالد ريجان في ثمانينيات القرن الماضي، لمواجهة التهديدات السوفييتية آنذاك. ما هي القبة الذهبية؟ القبة الذهبية هي منظومة دفاعية مقترحة تعتمد على نشر أكثر من 1000 قمر صناعي في المدار الأرضي، مزودين بأسلحة متطورة تشمل أشعة ليزر وصواريخ عالية الدقة. وتهدف هذه المنظومة إلى اكتشاف وتدمير أي صواريخ باليستية موجهة نحو الأراضي الأمريكية قبل دخولها المجال الجوي للبلاد. ووفقا لتقديرات مكتب الميزانية في الكونجرس الأمريكي، فمن المتوقع أن تبلغ تكلفة هذا المشروع ما يقارب 542 مليار دولار خلال عقدين. الدعم السياسي والتمويل يحظى المشروع بدعم كبير من الجمهوريين في الكونجرس، الذين يقودون جهود تمرير حزمة تمويل دفاعي جديدة بقيمة 150 مليار دولار، تشمل 27 مليارا مخصصة لتطوير المرحلة الأولى من القبة الذهبية، كما خصصت الحكومة الأمريكية 25 مليار دولار ضمن قانون التوفيق الجمهوري، لتسريع العمل على المشروع. الانتقادات والتحديات رغم الدعم المالي والسياسي، يواجه المشروع انتقادات لاذعة من قبل خبراء الأمن القومي. يشكك الكثيرون في جدوى المشروع التقنية، مشيرين إلى أن تنفيذه قد يكون غير عملي من حيث التكلفة والفاعلية، كما أن المقارنة مع القبة الحديدية الإسرائيلية لا تبدو دقيقة، نظرا لاختلاف نوعية التهديدات وحجم الأرض والسماء المطلوب تغطيتها. الشركات المشاركة وتشارك عدد من الشركات الكبرى في المشروع، أبرزها سبيس إكس التابعة لإيلون ماسك، وبالانتير وأندوريل، وجميعها شركات لها علاقات سياسية قوية مع التيار المحافظ، ما أثار مخاوف من تضارب المصالح وتأثير النفوذ السياسي في اختيار المتعاقدين. المستقبل والتوقعات في النهاية، وبينما يسعى ترامب لإعادة تعريف الهيمنة العسكرية الأمريكية عبر مشروع القبة الذهبية، يظل تنفيذ هذه الفكرة محفوفا بالعقبات التقنية والسياسية، ليبقى السؤال: هل ستتحول القبة الذهبية إلى واقع أم ستبقى مجرد حلم عسكري باهظ الثمن؟

علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة
علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار اليوم المصرية

علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة

في دراسة فريدة من نوعها، كشف باحثون من جامعة هارفارد أن تناول مكمل فيتامين د يومياً قد يكون السر في إبطاء عملية الشيخوخة، بل وربما عكسها. وأظهرت نتائج الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا كبسولة من فيتامين (د3) يومياً تقدموا في العمر بمعدلات أبطأ بكثير مقارنة بمن لم يتناولوا المكمل، بحسب صحيفة ديلي ميل. وخلال فترة الدراسة التي امتدت لأربع سنوات، وجد الباحثون أن مستخدمي فيتامين (د3) سجلوا ضرراً أقل في الحمض النووي (DNA)، وهو ما يُعتبر مؤشراً علمياً على تباطؤ الشيخوخة، حيث عكست النتائج ما يعادل ثلاث سنوات أقل من الشيخوخة البيولوجية مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم قِصر مدة الدراسة نسبياً، وصف الفريق العلمي النتائج بأنها "واعدة"، ودعوا لإجراء أبحاث أطول وأكثر شمولاً في المستقبل، وجرعة فيتامين (د) المستخدمة في الدراسة تفوق الجرعة اليومية الموصى بها اقرأ ايضا| «كتره غلط».. تحذير طبي من مكمل فيتامين د تجدر الإشارة إلى أن المشاركين في الدراسة تناولوا جرعة يومية تبلغ 2,000 وحدة دولية (IU) من فيتامين (د) – وهي تعادل الكمية الموجودة في وجبة واحدة من سمك السلمون بحجم 100 جرام، ورغم أن هذه الجرعة لا تزال ضمن الحد الآمن (4,000 IU يومياً)، إلا أن الأطباء يحذرون من أن الإفراط في تناول فيتامين (د) قد يؤدي إلى تراكم الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان وحصى الكلى. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، وشملت 1,031 بالغاً تناولوا إما مكملات فيتامين (د) أو دواءً وهمياً لمدة أربع سنوات، وتم تحليل عينات الدم لقياس طول "التيلوميرات" – وهي تتابعات من الحمض النووي تحمي الكروموسومات من التلف، ويُعد تقصيرها مع التقدم في السن دليلاً على الشيخوخة البيولوجية. ووجد الباحثون أن التيلوميرات لدى مستخدمي فيتامين (د) كانت أطول بثماني مرات مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم أن الآلية الدقيقة لعمل فيتامين (د) في إطالة التيلوميرات غير معروفة حتى الآن، يعتقد العلماء أنه يقلل من الإجهاد التأكسدي الذي يسبب تلف الحمض النووي، كما يعزز من إفراز إنزيمات تساعد في الحفاظ على طول التيلوميرات. فيتامين (د) يبطئ الأمراض المرتبطة بالشيخوخة مثل أمراض القلب والسرطان وبحسب قياسات "طول التيلوميرات في خلايا الدم البيضاء"، تبين أن مجموعة الدواء الوهمي سجلت انخفاضاً بنسبة 12% بعد عامين، و16% إضافية بعد عامين آخرين، بينما انخفض الطول بنسبة 5% فقط لدى مستخدمي فيتامين (د) بعد عامين، و2% فقط بعد عامين آخرين. وقدر الخبراء أن تناول فيتامين (د) ساعد على تأخير الشيخوخة البيولوجية بما يعادل ثلاث سنوات مقارنة بالمجموعة الأخرى. وقالت الدكتورة جوان مانسون، رئيسة قسم الطب الوقائي في مستشفى بريجهام والتابع لهارفارد، إن "هذه أول تجربة سريرية واسعة النطاق تُظهر أن مكملات فيتامين (د) تساهم في حماية التيلوميرات والحفاظ على طولها، وهو مؤشر رئيسي على الشيخوخة البيولوجية". كما أشار الباحثون إلى أن فيتامين (د) يقلل من الإجهاد التأكسدي – وهو اختلال في التوازن بين مضادات الأكسدة والجذور الحرة التي تهاجم الخلايا – ما يقلل من تلف الحمض النووي وبالتالي إبطاء الشيخوخة. احذروا سمية فيتامين (د) رغم الفوائد المذهلة، حذر الباحثون من مخاطر الجرعات الزائدة. فزيادة الجرعة اليومية عن 4,000 وحدة دولية قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان، التقيؤ، الإمساك، الجفاف، آلام العظام، وحصى الكلى. ويُوصى غالباً بتناول 600 إلى 800 وحدة دولية يومياً فقط، أي أقل بكثير من الجرعة المستخدمة في الدراسة. قلة التنوع العرقي بين المشاركين من القيود التي أشار إليها الباحثون في دراستهم أن غالبية المشاركين كانوا من العرق الأبيض، مما قد يحد من قابلية تعميم النتائج على فئات سكانية أخرى، وقد تم تمويل هذه الدراسة جزئياً من قِبل المعهد الوطني للقلب والرئة والدم، التابع للمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة. يعتبر هذا الاكتشاف خطوة مهمة نحو فهم دور فيتامين (د) في مقاومة الشيخوخة البيولوجية، لكنه لا يغني عن استشارة الطبيب قبل تناول المكملات، خاصة بجرعات مرتفعة. فالاعتدال والاحترافية الطبية هما الأساس للحفاظ على الصحة العامة.

.. حتى موريشيوس!
.. حتى موريشيوس!

فيتو

timeمنذ 2 ساعات

  • فيتو

.. حتى موريشيوس!

ربما يكون من المفيد أن نتعلم درس موريشيوس (وهي دولة جزرية صغيرة في المحيط الهندي يُنظر إليها باعتبارها نموذجًا ناجحًا في التعليم في العالم النامي، فهي توفر التعليم الإلزامي المجاني حتى الصف الحادي عشر أى نهاية التعليم الثانوي). وهى تعتمد على النظام البريطاني في التقويم والمناهج، وتطبق اختبارات Cambridge في الثانوية، مما يضفي على المخرجات التعليمية طابعًا عالميًا. المقارنة بين مصر وموريشيوس في التجربة التعليمية تظهر تباينًا واضحًا بين دولتين يختلفان في الحجم، والموارد، والتحديات. في موريشيوس، يتميز النظام التعليمي بالمرونة والجودة، وتتجاوز نسبة الإلمام بالقراءة والكتابة فيها 90%، وتفخر الدولة بارتفاع نسبة الالتحاق بالمدارس والجامعات، وفي مصر تشير الإحصاءات إلى أن نسبة الأمية تصل إلى نحو 27%، مع فروقات واضحة بين الذكور والإناث، وبين الحضر والريف. في مصر يعتمد التعليم، بشكل كبير، على الحفظ والتلقين، وتفتقر المدارس الحكومية إلى التجهيزات المناسبة، سواء من حيث التكنولوجيا أو عدد المعلمين المؤهلين في السنوات الأخيرة، رغم أن مصر أطلقت نظام التعليم الجديد (2.0) لتطوير المناهج واعتماد التعلم النشط، لكن التنفيذ لا يزال جزئيًا وبطيئًا. أما في موريشيوس، فتتميز المناهج الدراسية بالحداثة والتركيز على الفهم، والإبداع، والبحث، ويستخدم المعلمون طرق تدريس تفاعلية، مع توفر وسائل تكنولوجية في أغلب المدارس.. كما تحظى المدارس بدعم حكومي كبير، ينعكس في التدريب المستمر للمعلمين وتحسين البيئة المدرسية. في مصر هناك ازدحام شديد في الفصول، خاصة في المناطق الريفية والشعبية، ونقص المعلمين المؤهلين، وضعف في التمويل الحكومي المخصص للتعليم وانتشار للدروس الخصوصية، ما يمثل عبئًا على الأسر، ويؤثر سلبًا على دور المدرسة ويرفع كلفة التعليم ويزيد أعباء أولياء الأمور، بينما تسعى موريشيوس لتحقيق المساواة في التعليم بين المناطق، وهناك جهود مستمرة لمكافحة الفاقد التعليمي، خاصة بعد جائحة كورونا، ومحاولات لا تتوقف للحد من التسرب المدرسي، ورفع معدلات التعليم العالي. في مصر، أطلقت الحكومة مشروع بنك المعرفة المصري وتوزيع أجهزة تابلت على طلاب الثانوية العامة، لكن ما زالت هناك عقبات تتعلق بالبنية التحتية وضعف الإنترنت في كثير من المدارس.. أما في موريشيوس، فقد تم دمج التكنولوجيا بسلاسة في العملية التعليمية، حيث تُستخدم المنصات الرقمية والتعلم عن بُعد بفعالية أكبر، خاصة بعد جائحة كوفيد-19. موريشيوس توفر العلاج والرعاية الصحية مجانا لجميع مواطنيها، بما في ذلك جراحات القلب ذات التكاليف الباهظة، ولا يوجد بيزنس في صحة المواطنين، أما ملكية المساكن فهناك 90% من مواطني موريشيوس يسكنون في منازل مملوكة لهم، ومن ثم فلا مجال للحديث عن أسر مشردة أو عائلة تشكو من ارتفاع أسعار الأراضي ومواد البناء. أما دخل الفرد في موريشيوس قد وصل إلى 19600 دولار في العام رغم عدم امتلاكها موارد طبيعية؛ فلا نفط ولا معادن وإنما تعتمد على الإنسان ثم الزراعة وتصدير المنتجات الزراعية بعد تصنيعها والسياحة مورد دخل استثنائي لهذه الدولة. أما الدرس القادم من موريشيوس كما في غيرها من الدول التي نجحت في توفير معيشة لائقة لمواطنيها، فهو أنه لا تقدم ولا نهضة ولا مكان تحت الشمس إلا بتعليم يبني المستقل ويؤسس لنهضة مستدامة عمادها العقل والبحث العلمي والوعي الرشيد، والصحة العفية للمواطنين؛ كل المواطنين.. ذلك أن تدمير أي أمة لا يحتاج إلى قنابل نووية أو صواريخ بعيدة المدى لكن يحتاج فقط لخفض نوعية التعليم والسماح للطلبة بالغش؛ فيموت المريض على يد طبيب نجح بالغش، وتنهار البيوت على يد مهندس نجح بالغش، ونخسر الأموال على يد محاسب نجح بالغش، وتنهار القيم والأخلاق على يد شيخ نجح بالغش، ويتفشى الجهل في عقول الأبناء على يد معلم نجح بالغش، ويضيع العدل على يد قاضٍ نجح بالغش. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store