
تياغو نجل ميسي يتوج بأول ألقابه مع انتر ميامي
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/9569414_1748415850.jpg
توج تياغو ميسي، نجل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، بأول ألقابه الكروية في الولايات المتحدة، بعدما ساهم في فوز فريق إنتر ميامي تحت 13 عامًا بلقب محلي في فئتهم السنية.
وانضم تياغو إلى أكاديمية إنتر ميامي بعد انتقال والده إلى الفريق الأميركي، ولفت الأنظار بأدائه المميز ومهاراته اللافتة خلال مشوار البطولة.
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورًا ومقاطع فيديو لتياغو وهو يرفع الكأس وسط أجواء احتفالية، ما يعكس الشعبية المتزايدة للنجم الصغير، الذي يبدو أنه بدأ يشق طريقه الخاص في عالم كرة القدم متأثرًا بمسيرة والده الأسطورية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 6 ساعات
- الديار
رغم معاناة فريقه... ميسي يحصد جائزة جديدة في الدوري الأميركي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حقق الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم فريق إنتر ميامي جائزة جديدة في الدوري الأميركي بعد هدفه المذهل هذا الأسبوع. وسجل ليونيل ميسي هدفاً قاتلاً من ركلة حرة "87" ضد فيلادلفيا يونيون قلص به تأخر فريقه 1-3 إلى 2-3، قبل أن يصنع هدف التعديل في الوقت بدل الضائع. وجاء الهدف من ركلة حرة مباشرة من خارج منطقة الجزاء حولها الأرجنتيني ببراعة إلى المرمى مسجلاً الهدف رقم 861 في مشواره. وذكر الموقع الرسمي للدوري الأميركي لكرة القدم أن ليونيل ميسي فاز بجائزة هدف الجولة 15 من الدوري الأميركي عن هدفه ضد فيلادلفيا يونيون. وحصل البرغوث على نسبة 70.2% من اصوات الجماهير مقابل 13.7 لأقرب ملاحقيه الإكوادوري بيدرو فيتي لاعب فانكوفر وايتكابس الذي سجل ضد ريل سالت ليك ليمنح فريقه فوزاً قاتلاً في الدقيقة 90. ورغم تعثر نتائج فريق إنتر ميامي هذا الموسم لكن ليونيل ميسي نجح في تسجيل 11 هدفاً وصنع 3 آخرين في 18 مباراة خاضها على مستوى كافة البطولات.


النهار
منذ 14 ساعات
- النهار
من الإخفاقات إلى التألق... تحول دراماتيكي في مسيرة ديمبيلي
لم يشهد عالم كرة القدم الكثير من التحولات الهائلة كالذي مر به الفرنسي عثمان ديمبيلي الذي يستعد لبسط جناحيه في نهائي دوري أبطال أوروبا، بعدما بدا أنه فقد القدرة على التحليق. وبعدما كان ينظر إليه باعتباره لاعباً أهدر إمكاناته، خرج اللاعب البالغ عمره 27 عاماً من الشرنقة بطلاً على غير المتوقع ليقود باريس سان جيرمان لنهائي دوري الأبطال أمام إنتر ميلان في ميونيخ يوم السبت المقبل. وبفضل تألقه التهديفي، بدأ ديمبيلي فصلاً جديداً في مسيرته بعدما طوى صفحة مليئة بتذبذب المستوى وتخللتها لمحات من العبقرية. وقال لويس إنريكي مدرب باريس سان جيرمان في شباط / فبراير الماضي فيما بدا أنه أب حازم يتحدث عن طفله الذي نجح في ترويضه: "أفضل شيء فعلته هو عدم إشراكه في المباراة أمام أرسنال في لندن". وأطلق استبعاده المؤقت من التشكيلة شرارة تحول ديمبيلي من جناح متذبذب المستوى إلى قوة هجومية ضاربة. وتعكس الإحصاءات هذا التحول المذهل إذ سجل 21 هدفاً في دوري الدرجة الأولى الفرنسي ضمن 32 هدفاً أحرزها في 40 مباراة في جميع المسابقات متفوقاً على إجمالي أهدافه في مواسمه الخمسة السابقة مجتمعة. وارتفعت كذلك دقة تسديداته إذ هز الشباك في 26.7 في المئة من المحاولات مقابل 13.5 في المئة فقط في الماضي. أوضح ديمبيلي بأسلوبه المعهود: "اللعب كرأس حربة يقربني كثيرا من المرمى. بمجرد تجاوزي للمنافس أكون أمام المرمى مباشرة، ويكون تركيزي منصباً على إنهاء الهجمة". هذه النسخة المطورة من ديمبيلي وليدة تكتيكات مبتكرة. وبفضل تعدد مهاراته (ثمانية أهداف بالقدم اليمنى، و10 أهداف بالقدم اليسرى، وهدفان بالرأس) أصبح أحد أخطر المهاجمين في اللعبة. أدى التعديل التكتيكي الذي أجراه لويس إنريكي - بالاعتماد على ديمبيلي في المنتصف ضمن إطار يعتمد على الضغط العالي والاستحواذ - إلى تحويل الفريق إلى وحدة واحدة. وأثبت هذا النهج فعاليته بشكل خاص في دوري الأبطال، حيث وجد المنافسون أنفسهم تحت ضغط خانق من سان جيرمان قبل أن يوجه ديمبيلي الضربات القاضية. وفي حين يستعد سان جيرمان لمواجهة إنتر ميلان في نهائي دوري الأبطال يوم السبت، يقف ديمبيلي عند مفترق طرق بين الخلاص الشخصي والنجومية المحتملة. ويقود ديمبيلي خط هجوم النادي الذي يسعى بشدة إلى تحقيق المجد القاري في محاولته الثانية في النهائي. وإذا تحققت أحلام سان جيرمان في دوري الأبطال، فإن اسمه سيطرح بقوة ضمن المرشحين للفوز الكرة الذهبية. وأثار أداء ديمبيلي في نهائي كأس فرنسا بعض الشكوك، إذ أخفق في استغلال أربع فرص سانحة عندما فاز فريقه 3-صفر على ستاد رانس، لكنه يحظى بفرصة لتصحيح مساره يوم السبت وقد يكون العامل الحاسم في اللقاء.


صيدا أون لاين
منذ 18 ساعات
- صيدا أون لاين
قنبلة صيف 2025: ميسي في الهلال؟ رونالدو يعود لـ "الليغا"؟
في زمنٍ تتسارع فيه التبدلات داخل ملاعب "الساحرة المستديرة"، يبقى اسمان لا تغيب شمسهما عن الأفق: كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي. رجلان حملا كرة القدم إلى قمة المجد الكروي، وساهما في رسم ملامح حقبة لا تُنسى. اليوم، ومع اقتراب نهاية فصولهما الأخيرة في الملاعب، يعودان لتصدر المشهد من جديد… ولكن هذه المرّة، على وقع خطوات سوق انتقالات لا تعرف السكون، ونبض جماهير لا تزال تحلم برؤيتهما مجدداً في قمم التحدي. فبينما يخيّم الغموض على مستقبل كريستيانو رونالدو بعد انتهاء عقده رسميًا مع النصر السعودي، يشتعل الحديث عن عودة محتملة للأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي إلى دائرة الأضواء عبر بوابة الهلال، في صفقة قد تُعيد تشكيل خارطة الدوري السعودي برمتها. الصحفي خالد الزهراني أطلق شرارة هذا الجدل، حين كشف أن الهلال لم يكن رافضاً لفكرة ضم رونالدو بسبب تراجع مستواه، بل لأن طموحاته تتجه نحو ميسي. وفي زمنٍ تزايد فيه النفوذ المالي والرمزي للدوري السعودي، يبدو أن الحلم الذي بدا قبل عام مستحيلاً، قد يتحول اليوم إلى حقيقة فمستقبل ميسي في "إنتر ميامي" الأميركي لم يعد واضح المعالم، خاصة بعدما أشار بنفسه إلى أنه "لا جديد" بشأن تجديد عقده. عبارة واحدة كانت كافية لتفتح الأبواب أمام التحليلات والتكهنات، ولتعيد الحديث عن علاقة النجم الأرجنتيني بالمملكة، تلك العلاقة التي تعمّدت طابعاً ودياً، لا سيما بعد توليه منصب سفير السياحة وزياراته المتكررة للمدن السعودية. وفي حال قدّم الهلال عرضاً مالياً ضخماً كما يتردد، فإن ميسي لن يجد فقط صفقة مغرية، بل فرصة جديدة لتذوق طعم البطولات في نادٍ يعشق التتويج ويجذب الأنظار. هو الذي لطالما لعب تحت الأضواء الكثيفة، قد يرى في الهلال بيئة تستحق المحاولة، وجمهوراً لا يقل شغفاً عن كتالونيا. أما "الدون"، فقد اختار الغموض كعادته، ونشر تغريدة قال فيها: "انتهى هذا الفصل، لكن القصة مستمرة". عبارة قصيرة، لكنها شديدة التأثير، فتحت الباب أمام تفسيرات عديدة: هل يُغادر النصر إلى الهلال للمشاركة في كأس العالم للأندية؟ هل ينتقل إلى الأهلي؟ أم أنه يستعد لإعلان تمديد عقده بأسلوب يليق بمكانته؟ ووسط هذه الاحتمالات، برز تصريح رئيس نادي "رايو فاييكانو" الإسباني، راؤول مارتين بريسا، كاحتمال مفاجئ وغير متوقّع. فقد أعلن صراحة عن رغبته في رؤية كريستيانو بقميص فريقه، قائلاً إنه مستعد للسفر إلى السعودية لإعادته "بين ذراعيه". ورغم أن "فاييكانو" لا يُعد من الأندية الكبرى في "الليغا"، إلا أن مجرد طرح فكرة عودة رونالدو إلى الدوري الإسباني يعيد فتح باب الحنين إلى البطولة التي شهدت أبرز فصول تألقه الكروي. تحقيق هذا السيناريو يبدو معقدًا، لكنه غير مستحيل. فـ "صاروخ ماديرا" لا يزال يطارد حلم تسجيل 1000 هدف، وبحوزته حوالي 60 هدفًا للوصول إلى هذا الرقم الأسطوري. وقد يرى في العودة إلى "الليغا"، حتى من بوابة نادٍ متوسط، فرصة للحفاظ على وتيرة التنافس العالي، وسط أجواء يعرفها جيدًا وجمهور ما زال يهتف باسمه. ربما يكون رونالدو في مرحلة التريّث، يوازن بين احتمالات مجده الأخير، وبين شغفه بالبقاء في دائرة الضوء. الأكيد أن وراء صمته حسابات دقيقة، تتعلق بالتوقيت، والبطولة المقبلة، وجمهوره العريض الذي لا يزال يراهن عليه. ومع اقتراب موعد القيد في كأس العالم للأندية، تتجه الأنظار إلى ما سيقرره "الدون". فهو لا يحب الوداع الصامت، بل التصفيق العاصف والمشهد الكبير. وربما ينتظر لحظة مناسبة ليعلن عن خطوة تبقيه في قلب الحدث. وبين الحنين إلى القمم، وسحر الصفقات، يقف ميسي ورونالدو في مفترق طرق جديد. من ميامي إلى الرياض، ومن النصر إلى المجهول، تتداخل الخيوط وتتشابك التوقعات. لكن الثابت الوحيد، أن هذين النجمين لا يزالان يشكلان مركز الجاذبية في عالم الكرة. ربما تختلف الأندية، وربما تتغير القمصان، لكن الهالة التي تحيط بهما، لن تتبدد. ففي كل مرة يُذكر اسماهما، تتسارع نبضات الجماهير، وتتوق القلوب لمشاهد جديدة من أسطورتهما التي "لا تزال تُكتب".