
خبير سموم: هؤلاء ممنوعون من تناول الفسيخ والرنجة
قال الدكتور نبيل عبد المقصود أستاذ علاج السموم، إن أصحاب 4 أمراض ممنوعون من تناول الفسيخ والرنجة،، وهم مريض الضغط، والأملاح الزائدة، والكلي، وقرحة المعدة، مضيفَا هؤلاء هم أكثر أشخاص يجب أن يتجنبوا هذه الوجبة.
وأضاف 'عبد المقصود'، خلال مداخله مع الإعلامية عزة مصطفي في برنامج الساعة 6 على فضائية الحياة، أنهم ممنوعون من تناول وجبة الفسيخ حتي لو كانت 'دلعة' – ملح خفيف – ، مشيرًا إلي أن يرغب في تناولها يجب عليه التأكد من بعض الملاحظات قبل شرائها .
وتابع أن يقوم بشرائها من محال مرخصة من قبل وزارة الصحة حتي نضمن طريقة التصنيع، وأن يكون البائع يحصل عليها من أماكن مرخصة وليست مصانع مجهولة المصدر.
وأوضح أن هناك أعراضا يجب التنبيه لها بعد تناول وجبة الفسيخ والرنجة وذلك بعد مرور 6 أو 7 ساعات، نتيجة وجود نوعين من التسمم أولا تسمم غذائي نتيجة وجود ميكروبات عادية تؤدي إلي نزلة معوية والعلاج هو مضاد حيوي تحت إشراف الطبيب.
وأضاف: لكن إذا كان هناك ارتفاع في درجة حرارة الجسم فممنوع يحصل على دواء لوقف الإسهال، لأن أكبر وسائل الطرد الطبيعية التي يقوم بها الجسم هو عملية الإسهال لخروج ما تم تناوله.
وقال إن التسمم الثاني هو نتيجة تصنيع الفسيخ والرنجة داخل صفائح ولم يتم تصنيعها بشكل صحي، والأعراض هنا مختلفة وتبدأ بعد 3 ساعات من تناولها، والتي تبدأ بصداع ، زغللة في النظر، مع غمام في النفس، وبداية ضعف في الجفون وسقوط الجفن، مضيفَا: الحالة المصابة تسوء مع مرور الوقت.
وتابع : تبدأ بعد ذلك الأعراض في التنميل في الأيدي والأقدام والكتف وضيق في التنفس وكل ساعة تمر تتعقد الأمور، ويجب في تلك الحالات التوجه إلي معهد السموم عند شعور أي عرض من تلك الأعراض، وكل ما توجه مبكرًا سيتم أفضل للحالات المصابة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ 10 ساعات
- البشاير
كارثة سودا: مخدر 'الآيس' يُدمن من أول مرة.. والجرام الواحد يدمر 10 أسر
حذر الدكتور نبيل عبد المقصود، أستاذ علاج السموم والإدمان، من الانتشار الخطير للمخدرات المستحدثة والمخلقة بين الشباب، وعلى رأسها مادة 'الآيس' أو 'الشابو' أو 'الكريستال'، مشيرًا إلى أن هذه الأسماء تُستخدم كمسميات تجارية لجذب الشباب وتسهيل تداولها، موضحًا أن هذه المخدرات تصنَّع محليًا في ورش غير مرخصة أو ما يعرف بـ'مصانع تحت بير السلم'، وتكون المواد المُضافة إليها شديدة السمية، ما يزيد من خطورتها بمعدلات قد تصل إلى 100 ضعف تأثير المادة الأصلية. وأضاف نبيل عبد المقصود، خلال لقاءه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج 'يحدث في مصر'، المُذاع عبر شاشة 'إم بي سي مصر'، أن الفضول، ورخص السعر، وسهولة التصنيع هي من العوامل التي ساهمت في انتشار هذه المواد، مؤكدًا أن جرامًا واحدًا من مخدر الآيس قد يؤدي لتدمير 10 أسر، حيث يتم تقسيمه بين عدة أفراد لاستخدامه بشكل جماعي، ما يزيد من سرعة تفشي الإدمان، موضحًا أن المادة تشبه الملح الحصوي، وتُباع عادة في أكياس بلاستيكية صغيرة، بينما يتم تعاطيها عبر وسائل متعددة، أبرزها الشيشة الزجاجية أو زجاجات بلاستيكية محلية الصنع، حيث يتم حرق المادة واستنشاقها. وأشار نبيل عبد المقصود، إلى أن مادة الآيس أو الشابو تُعد من أقوى المواد المنشطة للجهاز العصبي المركزي، وتمنح المتعاطي طاقة بدنية غير عادية ويقظة مفرطة، لكنها تؤدي إلى ارتفاع حاد في ضغط الدم، وقد تُسبب توقف القلب المفاجئ، مؤكدًا أن مخدر الآيس يُسبب الإدمان من أول جرعة، مشيرًا إلى أن الفئات العمرية المتعاطية أصبحت أصغر سنًا، حيث بدأت تظهر حالات تعاطٍ في عمر 15 سنة، بالإضافة إلى زيادة ملحوظة في نسب تعاطي الفتيات، وهي مؤشرات وصفها بـ'بالغة الخطورة'. وتابع: 'كل شيء في البلد ارتفع سعره، إلا المخدرات، والسبب أن المستهدف هو جذب أكبر عدد ممكن من الشباب'، مشددًا على أن علاج الإدمان لا يقتصر على الجانب العضوي فقط، بل يتطلب أيضًا علاجًا نفسيًا وتأهيليًا شاملاً، يتضمن تعديل السلوك، وتوعية المدمن بمخاطر الإدمان، ومساعدته على استعادة السيطرة على حياته. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


أخبار مصر
منذ 12 ساعات
- أخبار مصر
أستاذ علاج سموم: مخدر 'الآيس' كارثة صحية يُدمن من أول مرة.. الجرام يُدمر 10 أسر
أستاذ علاج سموم: مخدر 'الآيس' كارثة صحية يُدمن من أول مرة.. الجرام يُدمر 10 أسر حذر الدكتور نبيل عبد المقصود، أستاذ علاج السموم والإدمان، من الانتشار الخطير للمخدرات المستحدثة والمخلقة بين الشباب، وعلى رأسها مادة 'الآيس' أو 'الشابو' أو 'الكريستال'، مشيرًا إلى أن هذه الأسماء تُستخدم كمسميات تجارية لجذب الشباب وتسهيل تداولها، موضحًا أن هذه المخدرات تصنَّع محليًا في ورش غير مرخصة أو ما يعرف بـ'مصانع تحت بير السلم'، وتكون المواد المُضافة إليها شديدة السمية، ما يزيد من خطورتها بمعدلات قد تصل إلى 100 ضعف تأثير المادة الأصلية.وأضاف نبيل عبد المقصود، خلال لقائه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج 'يحدث في مصر'، المُذاع عبر شاشة 'إم بي سي مصر'، أن الفضول، ورخص السعر، وسهولة التصنيع هي من العوامل التي ساهمت في انتشار هذه المواد، مؤكدًا أن جرامًا واحدًا من مخدر الآيس قد يؤدي لتدمير 10 أسر؛ حيث يتم تقسيمه بين عدة أفراد لاستخدامه بشكل جماعي، ما يزيد من سرعة تفشي الإدمان، موضحًا أن المادة تشبه الملح….. لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


بوابة الأهرام
منذ 14 ساعات
- بوابة الأهرام
أستاذ علاج سموم: مخدر "الآيس" كارثة صحية يُدمن من أول مرة.. الجرام يُدمر 10 أسر
عبدالصمد ماهر حذر الدكتور نبيل عبد المقصود، أستاذ علاج السموم والإدمان، من الانتشار الخطير للمخدرات المستحدثة والمخلقة بين الشباب، وعلى رأسها مادة "الآيس" أو "الشابو" أو "الكريستال"، مشيرًا إلى أن هذه الأسماء تُستخدم كمسميات تجارية لجذب الشباب وتسهيل تداولها، موضحًا أن هذه المخدرات تصنَّع محليًا في ورش غير مرخصة أو ما يعرف بـ"مصانع تحت بير السلم"، وتكون المواد المُضافة إليها شديدة السمية، ما يزيد من خطورتها بمعدلات قد تصل إلى 100 ضعف تأثير المادة الأصلية. موضوعات مقترحة وأضاف نبيل عبد المقصود، خلال لقائه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن الفضول، ورخص السعر، وسهولة التصنيع هي من العوامل التي ساهمت في انتشار هذه المواد، مؤكدًا أن جرامًا واحدًا من مخدر الآيس قد يؤدي لتدمير 10 أسر؛ حيث يتم تقسيمه بين عدة أفراد لاستخدامه بشكل جماعي، ما يزيد من سرعة تفشي الإدمان، موضحًا أن المادة تشبه الملح الحصوي، وتُباع عادة في أكياس بلاستيكية صغيرة، بينما يتم تعاطيها عبر وسائل متعددة، أبرزها الشيشة الزجاجية أو زجاجات بلاستيكية محلية الصنع؛ حيث يتم حرق المادة واستنشاقها. وأشار نبيل عبد المقصود، إلى أن مادة الآيس أو الشابو تُعد من أقوى المواد المنشطة للجهاز العصبي المركزي، وتمنح المتعاطي طاقة بدنية غير عادية ويقظة مفرطة، لكنها تؤدي إلى ارتفاع حاد في ضغط الدم، وقد تُسبب توقف القلب المفاجئ، مؤكدًا أن مخدر الآيس يُسبب الإدمان من أول جرعة، مشيرًا إلى أن الفئات العمرية المتعاطية أصبحت أصغر سنًا، حيث بدأت تظهر حالات تعاطٍ في عمر 15 سنة، بالإضافة إلى زيادة ملحوظة في نسب تعاطي الفتيات، وهي مؤشرات وصفها بـ"بالغة الخطورة". وشدد على أن علاج الإدمان لا يقتصر على الجانب العضوي فقط، بل يتطلب أيضًا علاجًا نفسيًا وتأهيليًا شاملاً، يتضمن تعديل السلوك، وتوعية المدمن بمخاطر الإدمان، ومساعدته على استعادة السيطرة على حياته.