logo
تأكيد جاهزية حمدالله لمواجهة فلومينينسي

تأكيد جاهزية حمدالله لمواجهة فلومينينسي

صدى الالكترونيةمنذ 17 ساعات
أكدت مصادر أن المغربي عبد الرزاق حمد الله، مهاجم فريق الهلال، بات جاهزًا بدنيًا وفنيًا للمشاركة في مواجهة فلومينينسي البرازيلي، التي تقام الجمعة ضمن ربع نهائي كأس العالم للأندية.
ووصل حمد الله إلى مقر بعثة الهلال في مدينة أورلاندو الأمريكية، يوم الأربعاء، وشارك مباشرة في الحصة التدريبية إلى جانب زملائه الجدد، حيث أظهر مستويات عالية من اللياقة البدنية والجاهزية الفنية.
وكان نادي الهلال قد استعار اللاعب البالغ من العمر 34 عامًا من نادي الشباب، في خطوة لتعويض غياب المهاجم الصربي ألكسندر ميتروفيتش، الذي لا يزال خارج التدريبات بسبب إصابة في الساق تعرّض لها قبيل مواجهة ريال مدريد، والتي انتهت بالتعادل 1-1 في الجولة الأولى من مرحلة المجموعات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماكيلي.. ضابط هولندي أدار أكبر خسائر الهلال
ماكيلي.. ضابط هولندي أدار أكبر خسائر الهلال

الرياضية

timeمنذ 26 دقائق

  • الرياضية

ماكيلي.. ضابط هولندي أدار أكبر خسائر الهلال

بين العمل داخل مراكز الشرطة وضبط المستطيل الأخضر، يمضي الهولندي داني ماكيلي في خطٍّ فاصل لا يقطعه إلا من يعرف كيف يُمسك بزمام النظام في وجه الفوضى. ماكيلي ليس مجرّد حكمٍ يُطلق صافرته في الملعب، بل هو ضابط شرطة اعتاد قراءة التفاصيل في عيون المشتبهين كما في نظرات اللاعبين. ومساء الجمعة، يقود الضابط والحكم مواجهة فريق الهلال الأول لكرة القدم مع فلومينينسي البرازيلي ضمن ربع نهائي كأس العالم للأندية، الجارية في الولايات المتحدة. في جزيرة كوراساو، إحدى جزر الأنتيل الصغرى في جنوب البحر الكاريبي، وتحديدًا منطقة البحر الكاريبي الهولندية على بعد نحو 65 كيلومتر شمال فنزويلا، وُلِدَ داني ماكيلي في 28 يناير 1983 لعائلة من مشاة البحرية الملكية الهولندية، لكنه عاد إلى الوطن أثناء طفولته ونشأ مهتمًا بالتحكيم ومتابعًا له في مباريات كرة السلة وكرة القدم. بدأ الهولندي قيادة المباريات في العاشرة من عمره وسط التلاميذ. وفي عمر الـ 16، أصبح حكمًا معتمدًا من الاتحاد الهولندي لكرة القدم للهواة. وقبل انقضاء عام 2005، ظهر ماكيلي لأول مرة على مستوى كرة القدم الاحترافية، عندما قاد مواجهة بين فورتونا سيتارد وستورمفوجيلز تيلستار ضمن دوري الدرجة الأولى. وبعد أقل من خمسة أعوام، ترقّى، في عمر الـ 27، إلى قائمة كبار الحكام، أعلى مستوى تحكيمي في هولندا. يُعدّ ماكيلي، الذي يعمل شرطيًا محقّقًا في مدينة روتردام، أحد أبرز حكام الكرة في أوروبا، ويُعرَف بشخصيته الهادئة، واقتصاده في إشهار البطاقات، لكن مسيرته لم تخلُ من الحالات الجدلية. ومع تقدُّمه في سلم التحكيم، سُمِح للهولندي بالعمل بدوامٍ جزئي في شرطة روتردام. يرى ماكيلي «شغفه» في الخروج إلى ملعب كرة القدم، فيما يعتبر العمل الشُرَطي «قلبَه». لكنه يرصد أوجه تشابه بين الوظيفتين، ويعتقد أن الشرطة ساعدته، بصورةٍ لا تقدر بثمن، على أن يصبح حكمًا ناجحًا. وفي حديثٍ له على موقع الشرطة الهولندية، قال: «في كلتا المهنتين، يجب التأكد من مراعاة قواعد اللعبة.. كضابط شرطة فإنك تضمن السلامة في الشارع، وكحكم فإنك تضمن السلامة في الملعب، يجب أن تكون قادرًا على التواصل جيدًا مع المواطنين واللاعبين. وفي كلتا الحالتين، عليك أن تحافظ على هدوئك في ظل الظروف الصعبة، تتخذ القرارات بسرعة، وتتوقع حدوث تغييرات غير متوقعة، وتتصرف بطريقة هادئة وتُشِعّ بالسلطة، بصفتك حكمًا وضابط شرطة، فأنت سلطة عليا.. لديكَ دورٌ مثالي، وعليكَ أن تُدرك ذلك دائمًا». ولا يتوقع داني أن يترك وظيفته اليومية في أي وقتٍ قريب، وفي الوقت ذاته لا يستطيع رفض فرصة حمل صافرته حول العالم. ويوضّح: «التحكيم هو شغفي الأكبر، ما الذي قد يكون أفضل من السفر حول العالم، ورؤية أشياء جديدة، وإطلاق الصافرات في أجمل الملاعب، وإجراء اتصالات جديدة دائمًا، والالتقاء بلاعبين مشهورين، إنه يفتح العديد من الأبواب وهذا ما يجعل وظيفتي كحكم مميزة للغاية». صاحب الـ 42 عامًا اعتاد على زيارة السعودية خلال الأعوام الماضية، ويعرف جيدًا الهلال السعودي، وهو الذي أدار 7 مباريات كان الأزرق العاصمي طرفًا فيها وانتصر في 5 منها وتعادل في واحدة وخسر مثلها. لكنها كانت هزيمة مدوية أمام التعاون، 0ـ5، ضمن نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين موسم 2018-2019. وفي أمريكا، يتمنى الهلاليون أن يمحو فريقهم ذكرى خماسية التعاون، التي كان الشرطي الهولندي شاهدًا عليها، وينتصر على الفريق البرازيلي ويطير إلى نصف نهائي المونديال.

غوارديولا في مرمى النيران.. تخلّى عن شركاء النجاح ليصطدم بكابوس الهلال
غوارديولا في مرمى النيران.. تخلّى عن شركاء النجاح ليصطدم بكابوس الهلال

عكاظ

timeمنذ 26 دقائق

  • عكاظ

غوارديولا في مرمى النيران.. تخلّى عن شركاء النجاح ليصطدم بكابوس الهلال

سلط تقرير صحفي الضوء على موسم المدير الفني لمانشستر سيتي الإسباني بيب غوارديولا، الذي كان مخيبًا للآمال بعد وداع فريقه بطولة كأس العالم للأندية 2025 على يد الهلال. وحقق الهلال فوزًا تاريخيًا على مانشستر سيتي بنتيجة 4-3، الثلاثاء الماضي، ضمن منافسات دور الـ16 من البطولة المقامة في الولايات المتحدة الأمريكية. وذكرت صحيفة «ماركا» الإسبانية، أن بيب غوارديولا أنهى موسم 2024-2025 خاليًا من الألقاب للمرة الثانية في مسيرته التدريبية، إلا أن هذا الموسم يُعتبر الأسوأ في مسيرته حتى الآن. وأضافت الصحيفة أن المدرب الكتالوني فقد أقرب شركاء النجاح له، حيث تخلى عن مساعده خوانما ليلو، ومديره الرياضي تكسيكي بيغيريستين، وحتى قائد الفريق كيفن دي بروين، ليجد نفسه في موقف صعب. وتابعت الصحيفة أنه رغم تنفيذ كل ما طلبه غوارديولا قبل كأس العالم للأندية، والتي كانت تمثل الحل الأخير الممكن لتجنب أول موسم لمانشستر سيتي دون ألقاب منذ عام 2017، فقد تم إنفاق أكثر من 300 مليون يورو على 10 تعاقدات بين فترة الانتقالات الشتوية والفترة الاستثنائية قبل البطولة، إلا أنه فشل في إنقاذ موسمه بحصد لقب المونديال. وأشارت إلى أنه رغم الأداء المثالي في دور المجموعات، سقط مانشستر سيتي فجأةً أمام الهلال بنتيجة 4-3، ليُختتم بذلك أسوأ موسم في مسيرة بيب غوارديولا التدريبية. أخبار ذات صلة

الهلال .. الرقم الصعب في معادلة الكرة العالمية
الهلال .. الرقم الصعب في معادلة الكرة العالمية

سويفت نيوز

timeمنذ 30 دقائق

  • سويفت نيوز

الهلال .. الرقم الصعب في معادلة الكرة العالمية

بقلم – جمال الياقوت : عضو الاتحاد العام للصحفيين العرب في ليلة مرتقبة ينتظرها عشاق كرة القدم حول العالم، يخوض فريق الهلال السعودي مواجهة من العيار الثقيل أمام فلومينينسي البرازيلي، عند الساعة العاشرة من مساء اليوم الجمعة، على أرضية ملعب 'كامبنج وورلد ستاديوم' في مدينة أورلاندو الأمريكية، ضمن منافسات الدور ربع النهائي لبطولة كأس العالم للأندية 2025 بنظامها الموسع الذي تستضيفه الولايات المتحدة بمشاركة 32 فريقًا لأول مرة في تاريخ البطولة. يدخل الزعيم الآسيوي اللقاء وهو في أوج توهجه، بعد أن دوّى اسمه عالميًا إثر فوزه التاريخي والمثير على مانشستر سيتي الإنجليزي، بطل أوروبا، بنتيجة (4-3) في دور الـ16، ليصبح أول نادٍ آسيوي يُسقط بطل أوروبا في نسخة كأس العالم الموسعة، ويرسّخ مكانته كرقم صعب في معادلة الكرة العالمية. الهلال خاض دور المجموعات بصلابة، بدأه بتعادل مثير مع ريال مدريد (1-1)، ثم مواجهة تكتيكية متوازنة أمام سالزبورغ انتهت سلبًا، قبل أن يحسم بطاقة التأهل بفوز مقنع على باتشوكا المكسيكي بهدفين دون رد، جامعًا خمس نقاط تأهل بها ثانيًا، لكنه حمل روح الصدارة في الأداء والإصرار. في الجهة المقابلة، يتقدم فلومينينسي ممثل الكرة البرازيلية بكل عنفوان، بعدما اجتاز عقبة إنتر ميلان الإيطالي في ثمن النهائي بهدفين حاسمين، مستندًا إلى قوة دفاعية صلبة وتحولات هجومية خاطفة أربكت الخصم. وقد تأهل الفريق البرازيلي من مجموعته بعد أن جمع 5 نقاط أيضًا، متعادلًا مع بوروسيا دورتموند وماميلودي ساندونز، وفائزًا على أولسان الكوري في مواجهة هجومية شرسة. مواجهة الليلة تمثل صدامًا كرويًا بين مدرستين مختلفتين: الحضور الآسيوي المتصاعد الذي يمثله الهلال بخبرة ناضجة وثقة متنامية، والطموح البرازيلي العريق الباحث عن استعادة الهيبة العالمية. الهلال، بطموحه اللا محدود وروحه القتالية، لا يواجه فقط خصمًا قويًا، بل يسعى لترسيخ معادلة جديدة في كرة القدم تؤكد أن الأندية الآسيوية قادرة على مقارعة الكبار، بل وهزيمتهم. كل الأنظار تتجه إلى أورلاندو، حيث يُكتب فصل جديد من المجد الكروي، وحيث يسعى الهلال لكتابة اسمه بحروف ذهبية في سجل أبطال العالم. فهل يواصل الزعيم رحلته الملحمية؟ أم سيكون لفلومينينسي رأي آخر؟ الساعات القادمة ستحمل الجواب، لكن المؤكد أن الهلال قادم… لا ليشارك، بل ليُنافس ويصنع التاريخ. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store