logo
راموناس دافيدونيس يشيد بالعلاقات الاقتصادية الإماراتية الليتوانية

راموناس دافيدونيس يشيد بالعلاقات الاقتصادية الإماراتية الليتوانية

الشارقة 24٠٩-٠٤-٢٠٢٥

الشارقة 24:
أعرب
راموناس دافيدونيس
سفير ليتوانيا لدى الدولة، عن سعادته البالغة بتطور علاقات التعاون الليتواني – الإماراتي في مختلف القطاعات، ولا سيما في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتجارية.
حفاوة كبيرة
وأوضح
دافيدونيس، في تصريحات خاصة لـ"ا
لشارقة 24"، على هامش مشاركته في مجلس الأعمال الإماراتي – الليتواني المشترك الذي عُقد في مقر غرفة تجارة وصناعة الشارقة قائلاً: أنا سعيد جداً بوجودي اليوم في الغرفة، وأشعر بقدر كبير من الحفاوة هنا، ويسعدني أن أكون ضمن الوفد التجاري الليتواني المشارك في أعمال المجلس.
مصالح مشتركة بين البلدين
وأكد السفير الليتواني لدى الدولة، وجود مصالح اقتصادية مشتركة بين الجانبين، وأضاف ترى كل من الإمارات وليتوانيا، أن هناك إمكانات متبادلة في الأجندة الاقتصادية، سعدت جداً بالمشاركة في المجلس اليوم، وتمثيل بلادي، ومناقشة الشراكات الاقتصادية المختلفة، كما كان من المشجع رؤية العديد من المشاركين يجرون اجتماعات ثنائية، وأعرب عن أمله أن يؤدي ذلك إلى نتائج مثمرة للبلدين الصديقين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيارة ترامب للإمارات.. أفق جديد لتطوير جسور الاقتصاد العابرة للقارات
زيارة ترامب للإمارات.. أفق جديد لتطوير جسور الاقتصاد العابرة للقارات

العين الإخبارية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

زيارة ترامب للإمارات.. أفق جديد لتطوير جسور الاقتصاد العابرة للقارات

أكد مجلس الأعمال الأمريكي - الإماراتي، أن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الإمارات يومي 15 و16 مايو/ أيار 2025، تمثل لحظة محورية في مسار العلاقات الاستراتيجية بين البلدين. وأشار إلى أن الزيارة تؤسس لمرحلة جديدة من التعاون العابر للحدود في مجالات الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا المتقدمة، والطاقة، والدفاع. تطورات غير مسبوقة وقال داني سيبرايت، رئيس المجلس في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام" بمناسبة زيارة الرئيس ترامب إلى الإمارات، إن العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة تتمتع بأسس راسخة تقوم على التعاون الوثيق في شتى المجالات لا سيما بالنسبة للشراكة الاقتصادية والاستثمارية التي شهدت تطورات غير مسبوقة. وأشاد بالشراكات المتنامية بين الشركات الأمريكية والإماراتية داخل الدولة، حيث تحتضن الإمارات أكثر من 1800 شركة أمريكية تنشط في القطاعات المختلفة. جسور اقتصادية أكثر تماسكًا ولفت إلى أن استثمارات الإمارات في الاقتصاد الأمريكي، تندرج ضمن رؤية طويلة الأمد لبناء جسور اقتصادية أكثر تماسكًا وتأثيرًا، وقال إن ما يميز الاستثمارات المستقبلية في الولايات المتحدة هي تركيزها على قطاعات المستقبل مثل الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والطاقة، والصناعات التحويلية. وتابع: "نحن نتحدث هنا عن مشاريع تُعيد رسم خارطة التصنيع والبنية التحتية للابتكار في الولايات المتحدة، وتخلق عشرات الآلاف من الوظائف النوعية للأمريكيين". وأشار إلى الاستثمارات الإماراتية في أمريكا، ومن بينها دخول "MGX" الإماراتية في شراكة موسعة مع مايكروسوفت، وإنفيديا، و"xAI" لتأسيس بنية تحتية متطورة للذكاء الاصطناعي في أمريكا، عبر مشروع تمت إعادة تسميته إلى "شراكة البنية التحتية للذكاء الاصطناعي"، يهدف إلى تعبئة ما يصل إلى 100 مليار دولار، ومن المتوقع أن يخلق نحو 20 ألف وظيفة جديدة. ونوه رئيس مجلس الأعمال الأمريكي - الإماراتيإلى اتفاقية الشركة بين "ADQ" و"Energy Capital Partners" لاستثمار أكثر من 25 مليار دولار في مشاريع توليد الكهرباء الموجهة لتغذية مراكز البيانات، ما يسهم في خلق أكثر من 5 ألاف فرصة عمل إضافية. وقال إن شركة أدنوك، عززت وجودها في السوق الأمريكية من خلال استثمارات في البنية التحتية للغاز الطبيعي والطاقة منخفضة الكربون، بالتعاون مع شركات كبرى مثل ExxonMobil وOMV، إلى جانب الاستحواذ على شركات كبرى مثل كوفيسترو ونوفا كيميكالز، التي تشغل منشآت صناعية ضخمة في عدة ولايات أمريكية وتوظف آلاف العمال الأمريكيين. استثمارات الإمارات العالمية للألمنيوم واستعرض سيبرايت كذلك استثمارات شركة الإمارات العالمية للألمنيوم التي أعلنت عن إنشاء أول مصهر ألمنيوم جديد في الولايات المتحدة منذ 35 عامًا، وهي خطوة وصفها بأنها تمثل قفزة نوعية ستعيد تنشيط قطاع الألمنيوم الأمريكي وتوفر آلاف فرص العمل. وأكد سيبرايت أن الإمارات لم تبدأ استثماراتها في أمريكا الآن، بل هي شريك موثوق منذ عقود، حيث تجاوزت الاستثمارات الإماراتية في الولايات المتحدة حاجز التريليون دولار قبل حتى إعلان الإطار الجديد. وأردف: "نحن نتحدث عن استثمارات استراتيجية تقودها جهات مثل جهاز أبوظبي للاستثمار، ومبادلة، ومصدر، وجروب 42، وMGX. وفي ما يخص مشروع Stargate الذي أُعلن عنه في يناير/ كانون الثاني 2025، قال سيبرايت إنه يبرز حجم الطموح المشترك، إذ يهدف إلى استثمار 500 مليار دولار في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي داخل الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن يخلق 100 ألف وظيفة، وتشارك فيه شركات رائدة مثل OpenAI وسوفت بنك وأوراكل. الطاقة النظيفة ونوّه سيبرايت إلى استثمارات "مصدر" في الطاقة النظيفة داخل الولايات المتحدة، والتي تشمل مشاريع رياح شاسعة في تكساس ونيو مكسيكو، ومشاريع طاقة شمسية متقدمة في كاليفورنيا، والتي وفّرت بالفعل أكثر من 2000 وظيفة، فضلا عن مساهمة "غلوبال فاوندريز"، أكبر استثمار فردي لمبادلة، في خلق 3000 وظيفة مباشرة و15000 وظيفة غير مباشرة في ولاية نيويورك. تطرق سيبرايت إلى الاستثمارات الإماراتية طويلة الأمد مثل "غلفتينر" في ميناء كيب كانافيرال في فلوريدا، و"داماك" التي خصصت 20 مليار دولار لبناء مراكز بيانات تدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في أمريكا، لافتا إلى شراكات إستراتيجية مثل تعاون Microsoft وG42 بقيمة 1.5 مليار دولار، إلى جانب مشروع مشترك مع Du بقيمة 544 مليون دولار لتطوير مركز بيانات في الدولة. aXA6IDE5OC4yNDAuMTE0LjYzIA== جزيرة ام اند امز MT

90 عاما من التحالف.. شراكة سعودية أمريكية تدخل عصر الابتكار والطاقة النظيفة
90 عاما من التحالف.. شراكة سعودية أمريكية تدخل عصر الابتكار والطاقة النظيفة

العين الإخبارية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

90 عاما من التحالف.. شراكة سعودية أمريكية تدخل عصر الابتكار والطاقة النظيفة

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/13 05:00 م بتوقيت أبوظبي أكد الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال السعودي الأمريكي، تشارلز حلّاب، أن زيارة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية, للمملكة, تعكس متانة واستمرارية العلاقات الثنائية بين البلدين. وأوضح أن هذه الزيارة تمثل محطة مهمة في مسيرة الشراكة الإستراتيجية تمتد لأكثر من 90 عامًا، وتتسم بالاحترام المتبادل والمصالح المشتركة والروابط العميقة في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية. وأضاف حلّاب في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، أن مجلس الأعمال السعودي الأمريكي يفخر بدوره المحوري في دعم وتسهيل التعاون الثنائي في مجالات الأعمال والتجارة والاستثمار، من خلال إطلاق مشاريع مشتركة، وتوجيه استثمارات نوعية، وتوقيع شراكات إستراتيجية، وتنظيم بعثات تجارية وحوارات اقتصادية أسهمت في توسيع آفاق التعاون بين البلدين. وأفاد أن المرحلة المقبلة تحمل فرصًا واعدة للتعاون في مجالات التكنولوجيا، والابتكار، وتطوير رأس المال البشري، لا سيما في القطاعات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية الرقمية، والتصنيع المتقدم، والطاقة النظيفة، مؤكدًا أن هذه الشراكات تتكامل مع برامج مشتركة في مجالات التميز التعليمي، ونقل المهارات، وتدريب القوى العاملة، وتعزيز تبادل الخبرات والإبداع. وبيّن أن حجم التجارة الثنائية بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية بلغ نحو (32) مليار دولار في عام 2024، وشملت أبرز السلع المتبادلة الآلات، والمركبات، والمنتجات الدوائية، والكيماويات، والأسمدة، مما يعكس تنامي وتنوع العلاقات التجارية بين البلدين، مفيدًا أن الولايات المتحدة الأمريكية تظل من أهم الشركاء التجاريين للمملكة. وأبان حلّاب أن الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة الأمريكية، عبر صندوق الاستثمارات العامة، شهدت توسعًا كبيرًا في قطاعات استراتيجية مثل التكنولوجيا، والتصنيع، والخدمات اللوجستية، والطاقة المتجددة، موضحًا أن هذه الاستثمارات تسهم في توفير فرص العمل، وتعزيز الابتكار، وتقوية سلاسل الإمداد، بما يدعم تحقيق النمو المستدام في كلا البلدين. وأشار رئيس مجلس إدارة مجلس الأعمال السعودي الأمريكي إلى أن المبادرات بين البلدين تتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى تنويع الاقتصاد وتوسيع الانفتاح العالمي، مؤكدًا أن المجلس سيواصل أداء دوره الحيوي في تعميق الشراكة الاقتصادية السعودية الأمريكية، وتعزيز الحوار البنّاء، وتهيئة البيئة المناسبة لتحقيق مزيد من النجاحات المشتركة. وصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء إلى قصر اليمامة في الرياض حيث أجري محادثات رسمية مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في مستهل جولة خليجية تستمر أياما عدة وتشمل الإمارات وقطر. ودخل ترامب القصر الملكي الفخم في سيارة رئاسية سوداء يرافقها فرسان يحملون أعلام البلدين على الخيول. وأُطلقت 21 طلقة مدفعية ترحيبا بالرئيس الأمريكي الذي صاحبت مقاتلات إف-15 سعودية طائرته الرئاسية "اير فورس وان" قبيل هبوطها صباح الثلاثاء. وتشهد الزيارة توقيع اتفاقيات كبرى ومحادثات استراتيجية في كافة المجالات والملفات الأمنية والسياسة والاقتصادية، على ما أفادت قناة الإخبارية الحكومية. كان الأمير محمد بن سلمان في استقبال ترامب على مدرج المطار في الرياض. وجولة ترامب التي تستمر حتى 16 مايو/أيار، هي الأولى له خارج الولايات المتحدة في ولايته الرئاسية الثانية، علما بأنه قام بزيارة مقتضبة لروما لحضور جنازة البابا فرنسيس. وأكّد البيت الأبيض بأنه يتطلع إلى "عودة تاريخية" إلى المنطقة. aXA6IDE1MC4xMDcuMjAzLjExNiA= جزيرة ام اند امز LV

«منتدى الاستثمار في أفريقيا».. إشادة بالدور الإماراتي في تنمية القارة
«منتدى الاستثمار في أفريقيا».. إشادة بالدور الإماراتي في تنمية القارة

العين الإخبارية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

«منتدى الاستثمار في أفريقيا».. إشادة بالدور الإماراتي في تنمية القارة

أكدت نادية يعيش، الأمين العام لمجلس الأعمال التونسي الأفريقي، أن دور دولة الإمارات في أفريقيا يمثل نموذجاً رائداً للتعاون التنموي المتكامل في أفريقيا. وأوضحت أن ذلك يأتي بفضل استثمارات الإمارات الكبرى في قطاعات استراتيجية كالبنية التحتية والطاقة، إلى جانب دعمها الفعّال لمجالات حيوية كالتعليم، والصحة، وبناء القدرات، وريادة الأعمال، خصوصاً بين الشباب والنساء. وقالت يعيش، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام" اليوم ، على هامش انعقاد "منتدى التجارة والاستثمار في أفريقيا" في تونس، إن الإمارات تلعب دوراً محورياً في دعم التنمية الشاملة في العديد من الدول الأفريقية، مشددة على أهمية هذا الدور من خلال تعزيز الشراكات مع الفاعلين المحليين في القارة، وتوجيه الدعم للمشاريع المجتمعية التي تسهم في تطوير منظومات الابتكار وريادة الأعمال. منتدى FITA2025 محطة إقليمية لتعزيز الاستثمار الأفريقي وتحتضن تونس منتدى التجارة والاستثمار في أفريقيا 'FITA2025' يومي 6 و7 مايو/ أيار الجاري، بحضور وزاري ووفود من دول أفريقية مثل الكونغو ونيجيريا والجزائر لعرض فرص الاستثمار. ويشهد المؤتمر مشاركة مؤسسات مالية دولية، و1000 موعد عمل، ومعرضًا كاملًا، كما يُعدّ المؤتمر أكبر حدث استثماري في أفريقيا لهذا العام. وشددت يعيش في حديثها لـ"وام"، على أهمية تعميق التعاون بين تونس والإمارات في القارة الأفريقية، مشيرة إلى أن مجلس الأعمال التونسي الأفريقي يمكن أن يلعب دوراً كبيراً في هذا الإطار، من خلال تنظيم بعثات أعمال مشتركة، وإنشاء منصات لتبادل المعرفة والخبرات، وتحفيز الاستثمارات المشتركة في مشاريع تنموية، بما يعزز الثقة ويفتح آفاقاً جديدة للتعاون الثلاثي بين تونس والإمارات وأفريقيا. وأكدت أن المجلس يمتلك خبرة واسعة في الأسواق الأفريقية، ومعرفة ميدانية عميقة، مما يمكّنه من تقديم قيمة مضافة للفاعلين الإماراتيين المهتمين بالشأن الأفريقي والاستثمار في القارة. واعتبرت "منتدى التجارة والاستثمار في أفريقيا" محطة إقليمية لتكثيف التعاون الاقتصادي، وبناء شراكات استراتيجية تواكب التغيرات العالمية، وتدفع بعجلة التنمية المستدامة في القارة الأفريقية. تونس بوابة أفريقيا نحو الاستثمار العالمي وأضافت أن المنتدى يمثل منصة استراتيجية تسهم في تعزيز مكانة تونس كحلقة وصل بين شمال أفريقيا وجنوبها ووسطها، مستفيدة من موقعها الجغرافي المتميز وتاريخها كمركز تجاري منفتح على الأسواق الدولية والأوروبية، وهو ما يمكنها من لعب دور محوري في تسهيل تدفق الاستثمارات، وتبادل الخبرات، ودعم الدول الأفريقية من النواحي الفنية والقطاعية، وربط مختلف الجهات الاقتصادية في القارة. وأشارت إلى أن تونس تسعى، من خلال هذا المنتدى، إلى ترسيخ استراتيجيات تعاون ثلاثية الأبعاد تشمل تونس، وأفريقيا، وأوروبا، إلى جانب شراكات ممتدة إلى آسيا، مما يرسّخ مكانتها كبوابة لأفريقيا. أفريقيا قارة الفرص رغم التحديات وحول البيئة الاستثمارية في القارة، أكدت أن أفريقيا، ورغم التحديات الجيوسياسية والاقتصادية العالمية، باتت أكثر استعداداً لجذب الاستثمارات، مدفوعة بعدة عوامل رئيسية، في مقدمتها ارتفاع نسبة الشباب، والتحول الرقمي المتسارع، وتحسن مناخ الأعمال في العديد من الدول، فضلاً عن تزايد الاستقرار السياسي. وأوضحت يعيش أن هذا الاستعداد يعززه أيضاً التوجه نحو التصنيع المحلي والتكامل الإقليمي، خاصة في ظل تفعيل اتفاقية التجارة الحرة القارية، مما يخلق بيئة استثمارية واعدة في القارة السمراء. aXA6IDE4MS4yMTQuMTY3Ljc1IA== جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store