الرئاسة التركية: أردوغان وترامب أكدا أهمية تعزيز قوة الردع لدى حلف الناتو

وأوضح بيان للرئاسة التركية أن الرئيسين التقيا في لاهاي، لحضور قمة رؤساء دول وحكومات حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وناقش اللقاء العلاقات الثنائية بين تركيا والولايات المتحدة، والقضايا الإقليمية والعالمية، وفقا للبيان.
وأكد الرئيس أردوغان أن البلدين "يتمتعان بإمكانات هائلة في مختلف المجالات، لا سيما في مجالي الطاقة والاستثمار، وأن تعزيز التعاون في الصناعات الدفاعية، من شأنه أن يُسهل تحقيق هدف حجم التبادل التجاري الإجمالي ليصل إلى 100 مليار دولار".
ورحب أردوغان بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، "الذي تحقق بفضل جهود الرئيس الأمريكي ترامب"، وأكد على "أهمية الحوار الوثيق لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة في أقرب وقت ممكن"، والتوصل إلى حل سلمي للأزمة في أوكرانيا.
المصدر: RT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

روسيا اليوم

منذ ساعة واحدة

• روسيا اليوم

تقرير: الضربات الأمريكية لم تدمر قدرات إيران النووية

ووفقا لتقييم أعدته وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية، تتعارض النتائج الأولية مع التصريحات المتكررة للرئيس دونالد ترامب، التي أكد فيها أن الضربات دمرت بالكامل منشآت التخصيب النووي الإيرانية، وكذلك مع تصريحات وزير الدفاع بيت هيغسيث الذي قال إن الطموحات النووية الإيرانية "قد دمرت بالكامل". وأشار التقييم إلى أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يتأثر بالضربات، كما أن أجهزة الطرد المركزي بقيت سليمة إلى حد كبير، مع وجود تقارير عن نقل اليورانيوم المخصب من المواقع قبل الضربات. ورد البيت الأبيض على هذا التقييم بالرفض، حيث وصفته المتحدثة الرسمية كارولين ليفيت بأنه "خاطئ تماما"، واتهمت مسؤولا منخفض المستوى في المجتمع الاستخباراتي بتسريبه لوسائل الإعلام بهدف التقليل من شأن الرئيس ترامب وتشويه سمعة الطيارين الذين نفذوا المهمة. من جانبه، واصل ترامب التأكيد على نجاح الضربات ووصفها بأنها "من أنجح الضربات العسكرية في التاريخ"، مؤكدا أن المواقع النووية الإيرانية "دمرت بالكامل". وأظهرت المعلومات أن الضربات التي نفذتها القاذفات الأمريكية من طراز بي-2 باستخدام قنابل ثقيلة زنة 30 ألف رطل على منشآت تخصيب اليورانيوم في فوردو ونطنز لم تتمكن من القضاء الكامل على أجهزة الطرد المركزي أو اليورانيوم عالي التخصيب، حيث اقتصرت الأضرار على المنشآت فوق الأرض بما في ذلك البنية التحتية للطاقة والمرافق المستخدمة في تحويل اليورانيوم إلى معدن لصنع القنابل. وبينما أشار التقييم الإسرائيلي إلى أن الأضرار في منشأة فوردو كانت أقل من المتوقع، إلا أن المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون أن العمليات العسكرية المشتركة أعادت البرنامج النووي الإيراني إلى الوراء لمدة عامين، على افتراض قدرة إيران على إعادة البناء دون عوائق. لكن الخبراء يشككون في هذه التقديرات، حيث أشار جيفري لويس الخبير في شؤون الأسلحة إلى أن العديد من المنشآت النووية الرئيسية تحت الأرض بقيت سليمة ويمكن أن تشكل أساسا لإعادة إحياء سريع للبرنامج النووي. وفي تطور متصل، ألغيت إحاطات سرية كان مقررا عقدها لكل من مجلس النواب والشيوخ الأمريكيين حول نتائج الضربات، مما أثار تساؤلات حول الأسباب الحقيقية لهذا الإلغاء، خاصة في ظل التناقض بين التصريحات الرسمية المتفائلة والتقييمات الاستخباراتية الأكثر تحفظا. كما أثيرت تساؤلات حول فعالية القنابل الأمريكية "محطمة القبو" في اختراق المنشآت النووية الإيرانية المحصنة تحت الأرض، حيث فضلت الولايات المتحدة استخدام صواريخ توماهوك في ضرباتها على أصفهان بدلا من هذه القنابل، بسبب شكوك في قدرتها على اختراق المستويات العميقة للمنشأة. المصدر: CNN وجه مقر "خاتم الأنبياء" المركزي التابع للحرس الثوري الإيراني، تحذيرا لإسرائيل والولايات المتحدة، بخصوص خرق اتفاق وقف إطلاق النار بين طهران وتل أبيب. إثر الضربة الأمريكية الجوية الثلاثية لمواقع التخصيب الإيرانية في عملية "مطرقة منتصف الليل"، أصبح مصير اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة غامضا، واختفى عن أعين مترصديه. أكد نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس اليوم الثلاثاء أن إيران بعد الضربات الأمريكية أصبحت عاجزة عن صنع سلاح نووي، بعد أن كانت على بعد أسبوع من ذلك. نشرت وكالة فارس الإيرانية اللقطات الأولى لموقع فوردو النووي الإيراني بعد لحظات من قيام مقاتلات أمريكية باستهدافه. أعلن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان خلال اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أن إيران مستعدة للحوار لتأكيد الطابع السلمي لبرنامجها النووي، لكنها لا تنوي التخلي عنه بالكامل.

روسيا اليوم

منذ ساعة واحدة

• روسيا اليوم

الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط و6 من جنوده في معارك بمدينة خان يونس (صور)

وأشار الجيش الإسرائيلي فجر الأربعاء إلى أسماء ستة من أصل سبعة جنود قتلوا امس الثلاثاء، بعد أن فجر مسلحون عبوة ناسفة مزروعة في ناقلة جند مدرعة كانوا على متنها. وأفادت سائل إعلام إسرائيلية بأن مقتل الضابط والجنود بخان يونس يعد أصعب الأحداث التي تعرض لها الجيش خلال الأشهر الأخيرة. وقد أجيز نشر أسماء ستة من الضحايا وهم: الضابط متان شاي يشينوبسكي (21 عاما) من كفار يونا. الرقيب أول رونال بن موشيه (20 عاما) من رحوفوت. الرقيب أول نيف رديع (20 عاما) من إليحين. العريف رونين شابيرو (19 عاما) من مزكيرت باتيا. العريف شاحر منواب (21 عاما) من أشكلون. العريف معيان بروخ برلشتاين (20 عاما) من يشاعار. أما الجندي السابع، فقد أبلغت عائلته بالوفاة، لكن اسمه لم ينشر بعد. وأوضحت التحقيقات الأولية أن عربة "فومه" التابعة للكتيبة الهندسة القتالية 605 أصيبت بعبوة ناسفة وضعها أحد العناصر الفلسطينية. واندلعت النيران في العربة وحاول الجنود إخمادها دون جدوى، إلى أن قامت جرافة "D9" بتغطيتها بالتراب لإخمادها، ثم تم سحبها من الميدان بينما كانت لا تزال مشتعلة وبداخلها الجنود. يذكر أن عدد قتلى الجيش الإسرائيلي ارتفع منذ بدء الحرب في غزة بـ 7 أكتوبر 2023 إلى 879. المصدر: RT+وسائل إعلام إسرائيلية أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" اليوم الثلاثاء، أنها تمكنت من تنفيذ كمين مركب استهدف قوة إسرائيلية تحصنت داخل أحد المنازل، وأوقعت الجنود بين قتيل وجريح. أفادت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الثلاثاء، بمقتل 3 جنود وإصابة آخرين في كمين نفذته الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة. عرضت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" مشاهد من عمليات استهداف نفذتها مؤخرا ضد آليات وجنود الجيش الإسرائيلي شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. أفاد مراسل RT بارتفاع حصيلة القتلى في قطاع غزة منذ فجر اليوم الثلاثاء إلى 84 وإصابة العشرات نتيجة الغارات الإسرائيلية التي طالت مناطق متفرقة في القطاع.

روسيا اليوم

منذ 4 ساعات

• روسيا اليوم

بلومبرغ: قادة الناتو يتوددون لترامب على أمل انتزاع مزيد من الدعم لأوكرانيا

وكان ترامب قد نشر يوم الثلاثاء رسائل من الأمين العام للناتو مارك روته، هنّأه فيها الأخير على ما وصفه بـ"التحركات الحاسمة" في إيران، والتي "لم يجرؤ أحد غيره على الإقدام عليها" على حد تعبيره. كما خاطبه بوصفه "عزيزي دونالد". وجاء في تقرير بلومبرغ: "من المرجح أن يصرّ القادة المشاركون في قمة الناتو على طرح الملف الأوكراني، وتحديدا قضية فلاديمير زيلينسكي، في محادثاتهم الثنائية مع ترامب، فيما أشار أحد المسؤولين إلى أنهم قد يستغلون النجاح الظاهري لضرباته ضد إيران كوسيلة لإقناعه بزيادة الدعم لكييف". وبحسب ما نقلته الوكالة عن مصادر مطلعة، فإن ما وُصف بـ"حملة الإطراء" التي يقودها روته جرى التنسيق بشأنها مسبقا بين القادة الأوروبيين، في محاولة حثيثة لإبقاء ترامب "ضمن الصف" وتفادي "تدهور كارثي إضافي" في العلاقات عبر الأطلسية. وأضاف المسؤولون أن روته أوضح لنظرائه الأوروبيين أن كسب احترام ترامب يتطلب إرفاق الإطراء بزيادة ملموسة في الإنفاق الدفاعي. وفي سياق متصل، قال النائب في البرلمان الأوروبي عن فرنسا، تيري مارياني، لوكالة "نوفوستي"، إن النزاع في أوكرانيا يحتل مرتبة ثانوية بالنسبة لترامب، مقارنة بتطورات الأوضاع في الشرق الأوسط، في ظل التصعيد بين إسرائيل وإيران. وأعرب مارياني عن اعتقاده بأن أوكرانيا لن تحظى باهتمام كبير خلال قمة الناتو، مستشهدا بإلغاء اجتماع مجلس الناتو المخصص لأوكرانيا. يُذكر أن قمة الناتو تُعقد في مدينة لاهاي يومي 24 و25 يونيو. وكانت صحيفة "واشنطن بوست" قد ذكرت أن منظّمي القمة يحاولون إبعاد زيلينسكي عن ترامب، في اعتراف ضمني باحتقار الرئيس الأمريكي لزيلينسكي. كما ذكرت صحيفة "بوليتيكو" أن منظّمي القمة في لاهاي قرروا تقليص جدول أعمالها لتجنّب إثارة تململ ترامب. المصدر: بلومبرغ + RT حاول المستشار الألماني فريدريش ميرتس تخويف أوروبا بـ"تهديد روسي" جديد عشية قمة الناتو. نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على منصة "تروث سوشيال" رسالة شخصية يبدو أنها أرسلت له من قبل أمين عام حلف شمال الأطلسي مارك روته عبر تطبيق مراسلة يشبه واجهة تطبيق "سيجنال". استجدى فلاديمير زيلينسكي على هامش قمة "الناتو" في لاهاي أموالا لشراء الأسلحة، متذمرا من أن 40% من الإنتاج الدفاعي الأوكراني يعاني من نقص التمويل. يسعى منظمو قمة حلف الناتو في لاهاي إلى إبقاء فلاديمير زيلينسكي بعيدا عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في اعتراف ضمني باحتقار ترامب لزيلينسكي، حسبما ذكرت صحيفة "واشنطن بوست". قال فلاديمير زلينسكي إن المواجهة بين إيران وإسرائيل حوّلت انتباه الشركاء الدوليين عن أوكرانيا، وخلقت لها "مشكلة كبيرة". اعتبر رئيس وزراء إيطاليا السابق زعيم حركة "النجوم الخمسة" المعارضة جوزيبي كونتي، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ارتكب خطأ تاريخيا بضرب المنشآت النووية في إيران.