رياضة : أستراليا تتأهل لمونديال 2026 للمرة السادسة على حساب السعودية
الأربعاء 11 يونيو 2025 11:00 مساءً
تأهلت أستراليا إلى نهائيات مونديال 2026 للمرة السادسة، بالفوز على مضيفتها السعودية بهدفين لهدف، الثلاثاء، على ملعب "مدينة الملك عبد الله الرياضية" بجدة، في الجولة الختامية من المرحلة الثالثة للتصفيات.
الفوز رفع رصيد أستراليا إلى 19 نقطة في المركز الثاني بالمجموعة الثالثة، بفارق 4 نقاط خلف اليابان، المتصدر، وتأهلا معا للنهائيات مباشرة، فيما تجمد رصيد السعودية عند 13 نقطة في المركز الثالث لتشارك في ملحق التصفيات.
المنتخب السعودي بدأ المباراة بشكل مثالي، حيث افتتح التسجيل مبكرا بهدف عبد الرحمن العبود في الدقيقة 19، لكن أستراليا أدركت التعادل بواسطة كونور ميتكالف بتسديدة من داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 42.
ومنح ميتشل ديوك التقدم للمنتخب الأسترالي بتسجيل الهدف الثاني بضربة رأس في الدقيقة 48، وتدخل حكم الفيديو المساعد لإلغاء طرد علي مجرشي مدافع السعودية بعد ذلك بقليل.
وأهدر سالم الدوسري فرصة إدراك التعادل للمنتخب السعودي، بعد أن أضاع ركلة جزاء، تصدى لها الحارس ماثيو رايان ببراعة في الدقيقة 85.
وكانت السعودية بحاجة للفوز بفارق خمسة أهداف، لانتزاع بطاقة التأهل من أستراليا، لكن الآن ستشارك في المرحلة الرابعة على أمل التأهل إلى النهائيات.
وفي المجموعة الثانية، أفسد منتخب العراق احتفالات الأردن بتأهله التاريخي إلى كأس العالم 2026، بعدما فاز عليه بهدف دون رد سجله حسن عبد الكريم في الدقيقة 77.
وأنهى "أسود الرافدين" المرحلة الثالثة في المركز الثالث برصيد 15 نقطة بفارق نقطة عن منتخب "النشامى" الوصيف، صاحب الـ16 نقطة الذي ضمن تأهله للمونديال منذ الجولة الماضية.
وفي مباراة أخرى بنفس المجموعة، حقق منتخب عمان تأهلا دراميا إلى ملحق التصفيات بتعادله المثير مع مضيفه منتخب فلسطين بهدف لمثله.
سجل عدي خروب هدف تقدم فلسطين في الدقيقة 48، وأكمل منتخب عمان المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد حارب السعدي في الدقيقة 73 بعدما تلقى البطاقة الصفراء الثانية.
ونجح عصام الصبحي في خطف هدف التعادل القاتل لعمان من ركلة جزاء في الدقيقة السادسة من الوقت بدل الضائع، مانحا فريقه نقطة ثمينة صعدت به للملحق.
ورفع المنتخب العماني رصيده إلى 13 نقطة في المركز الرابع، فيما توقف رصيد فلسطين عند 10 نقاط في المركز الخامس.
وبانتهاء مباريات المرحلة الثالثة تأهلت إيران وأوزبكستان واليابان وأستراليا وكوريا الجنوبية والأردن مباشرة للنهائيات، فيما صعدت عمان والسعودية وقطر والإمارات وإندونيسيا والعراق لملحق التصفيات.
ويقام ملحق التصفيات من مجموعتين في السعودية وقطر على أن تجرى قرعة المنافسات في يوليو، على أن تقام المباريات خلال أكتوبر المقبل، حيث يتأهل الأول من كل مجموعة إلى النهائيات مباشرة، بينما يلعب صاحبا المركز الثاني في المجموعتين معا على أن يتأهل الفائز لخوض الملحق العالمي.
وتستضيف الولايات المتحدة وكندا والمكسيك نهائيات كأس العالم من 11 يونيو/حزيران إلى 19 يوليو/تموز 2026، في 16 مدينة مختلفة بمشاركة 48 منتخبا للمرة الأولى.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
الاتحاد الآسيوي يعلن موعد قرعة الملحق القاري المؤهل إلى كأس العالم 2026 ويكشف عن الدول المستضيفة
كشف الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عن تفاصيل الملحق القاري المؤهل إلى نهائيات كأس العالم 2026، والتي تشمل موعد إجراء القرعة، الدول المشاركة، ونظام البطولة، بالإضافة إلى البلدين المستضيفين لهذا الحدث المرتقب. المنتخبات المشاركة في الملحق الآسيوي يتنافس في هذا الملحق الحاسم ستة منتخبات آسيوية كانت قد أنهت مشوارها في التصفيات الآسيوية المؤهلة للمونديال باحتلالها المركزين الثالث والرابع ضمن مجموعاتها في الدور الثالث، وهي: السعودية، قطر، الإمارات، العراق، عمان، وإندونيسيا. سيتم تقسيم المنتخبات الستة إلى مجموعتين، تضم كل منهما ثلاثة منتخبات. وتُقام المباريات بنظام التجمع في دولة واحدة لكل مجموعة، وذلك خلال الفترة الممتدة من 8 إلى 14 أكتوبر 2025. وسيحجز صاحب المركز الأول في كل مجموعة بطاقة التأهل المباشر إلى نهائيات كأس العالم 2026، ليُكمل بذلك عدد المقاعد المباشرة المخصصة لقارة آسيا. أما المنتخبان اللذان سيحتلان المركز الثاني في كل مجموعة، فسيتواجهان في مواجهتين بنظام الذهاب والإياب تُقامان يومي 13 و18 نوفمبر 2025، ويتأهل الفائز من هذه المواجهة إلى الملحق العالمي، الذي يمنح فرصة أخيرة للتأهل إلى المونديال عبر مواجهة منتخبات من قارات أخرى. الدول المستضيفة لمباريات الملحق في إطار التحضيرات التنظيمية، أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أن دولتي قطر والسعودية ستستضيفان مباريات الملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم، حيث من المنتظر أن تحتضن كل دولة إحدى المجموعتين في أكتوبر 2025. موعد قرعة الملحق الآسيوي كما حدد الاتحاد الآسيوي يوم 17 يوليو 2025 موعدًا لإجراء القرعة الرسمية الخاصة بالملحق الآسيوي، والتي سيتم من خلالها توزيع المنتخبات الستة على المجموعتين، مع تحديد أماكن إقامة المباريات ومواعيدها التفصيلية.
بوابة الفجر
منذ 3 ساعات
- بوابة الفجر
صحيفة مغربية: الركراكي يواصل التقدم نحو الوراء
لم توفر الانتصارات الـ12 المتتالية لمنتخب لمغرب لكرة القدم، مدربه وليد الركراكي من انتقادات تطالبه بتحسين المستوى، للرفع من حظوظه بإحراز لقب كأس أمم إفريقيا المقررة في ديسمبر ويناير المقبلين على أرضه. فاز "أسود الأطلس" أخيرًا على تونس 2-0 وبنين 1-0 في مبارتين وديتين مطلع يونيو (حزيران)، لينفرد الركراكي برقم قياسي جديد من خلال أطول سلسلة انتصارات متتالية في تاريخ المنتخب. وبلغت 12 فوزًا من دون أي تعادل أو هزيمة متجاوزا البوسني وحيد خليلودجيتش، الذي توقف عند 11 انتصارًا متتاليًا. لكن أداء الفريق خلال مبارتيه الأخيرتين، وقبلهما خلال مبارتي مارس (آذار) ضد كل من النيجر 2-1 وتنزانيا 2-0، أثار انتقادات تتعلق خصوصا ببعض اختيارات المدرب وغياب أسلوب لعب واضح وبطء الإيقاع، وصعوبة خلف فرص التهديف، رغم توفر جيل ذهبي من النجوم والمواهب الشابة. يأتي هذا الجدل بينما يواجه المغرب ضغطا كبيرا للظفر بالبطولة لكونها تقام على أرضه، بين 21 ديسمبر و18 يناير، بعد نحو 50 عاما على لقبه القاري الوحيد (1976). عكست تعليقات الصحف المحلية هذه المخاوف، فتساءلت صحيفة المنتخب المتخصصة الخميس "أرقام قياسية، انتصارات متتالية وأسئلة استفهامية، فلماذا نحن غير مقتنعين؟". وبدورها علقت صحيفة الأحداث المغربية "تخبط الركراكي يحير الجمهور"، فيما اعتبرت صحيفة الصباح أن "منتخب الركراكي يواصل التقدم نحو الوراء". من جهته، قال مصدر من الاتحاد المغربي إن الركراكي "مستمر في عمله والأمور عادية"، تعليقًا على شائعات متداولة في مواقع التواصل الاجتماعي حول الانفصال عنه. - "أنا أفضل مدرب" - في مواجهة الانتقادات، رد الركراكي في المؤتمر الصحافي عقب مباراة بنين الثلاثاء بانفعال قائلًا "أحببتم أم كرهتم أنا أفضل مدرب (للمنتخب) في التاريخ حتى الآن". واستعرض حصيلته منذ ثلاث سنوات "قمنا بتشبيب الفريق، ووصلنا نصف نهائي كأس العالم وهو ما لم يحدث أبدًا في إفريقيا"، و"حققنا 12 انتصارًا متتاليًا ما لم يحدث أبدا في المغرب". وأضاف مستدركًا "بالتأكيد لا يزال ممكنا أن نتحسن، ولسنا جاهزين تمامًا لكننا واثقون"، مشيرًا إلى غياب عدد من اللاعبين الأساسيين عن المبارتين الأخيرتين. زادت هذه التصريحات الجدل حول الركراكي في الإعلام المحلي، حيث ذكر منتقدوه بأنه أغفل خروجه المخيب من الدور الثاني لكأس أمم إفريقيا في ساحل العاج مطلع 2024، بعد هزيمة أمام جنوب إفريقيا 0-2. دخل المغرب تلك البطولة مرشحًا فوق العادة للفوز بها بعدما كان أنهى مونديال قطر 2022 في المركز الرابع، وكتب التاريخ بكونه أول فريق أفريقي وعربي يصل المربع الذهبي للمونديال. - شبح ساحل العاج - يرى الصحافي الرياضي حمزة حشلاف أن المخاوف التي يثيرها أداء أسود الأطلس حاليا ترتبط "بشبح ساحل العاج حيث أقصي المنتخب الوطني بتلك الطريقة الكاريكاتورية، بينما كنا في فترة زاهية بعد كأس العالم، وهو ما خلف ذلك صدمة قوية". كان عقد الركراكي مع الاتحاد المغربي ينص على بلوغ نصف النهائي في ساحل العاج. وتعرض لانتقادات بعد ذلك الإقصاء تركزت أساسًا حول استدعائه لاعبين مصابين أو غير جاهزين للبطولة بداعي "فضلهم" في الوصول لنصف نهائي المونديال، وكذلك عجزه عن إيجاد أسلوب لعب فعال ضد الفرق التي تتكتل في الدفاع. لكن الانتقادات بقيت محتشمة وجدد الاتحاد المغربي ثقته فيه. بعد هذا القرار "بقينا ننتظر تغييرًا بعدما كنا نتقبل اللعب ونعول على المرتدات خلال كأس العالم"، "لكننا لم ننجح في الانتقال إلى شيء مختلف فعشنا مستويات متذبذبة بين مباريات تكون أحيانا ممتازة وأخرى بمستوى متواضع جدا"، وفق حشلاف. ويضيف "هذا التذبذب هو الذي يجعل الناس تشكك". ويستطرد اللاعب الدولي السابق فخر الدين رجحي "إذا حكمنا على المباريات الأخيرة فهناك نقائص كبيرة، عندما نلعب بهذا المستوى فهذه مشكلة". ويتابع "لم نتطور منذ قطر بينما يجب أن ننسى تلك الفترة"، مشيرًا إلى كيفية تطور إسبانيا والبرتغال اللتين أقصاهما المغرب منذ ذلك الوقت. لكنه يستدرك "ربما أن أغلبية الجماهير ترى الآن أن الأمور ستكون صعبة لكن بحكم التجربة لا يوجد أي شيء مؤكد، كل شيء مرتبط بكيف سيدخل الفريق البطولة ومستوى الفرق التي سنواجهها". وبينما يثير أسلوب الركراكي الانفعالي أحيانًا في الفترة الأخيرة انتقادات جانب من الإعلام والجمهور، إلا أنه يراهن على "الوحدة والطاقة الإيجابية" لدعم الفريق. قبل مبارتي تونس والبنين وعد الجماهير قائلًا "أنا قادر عليها"، "لن تجدوا أفضل مني للفوز بالكأس".
بوابة الفجر
منذ 3 ساعات
- بوابة الفجر
صحيفة مغربية: الركراكي يواصل التقدم نحو الوراء
لم توفر الانتصارات الـ12 المتتالية لمنتخب لمغرب لكرة القدم، مدربه وليد الركراكي من انتقادات تطالبه بتحسين المستوى، للرفع من حظوظه بإحراز لقب كأس أمم إفريقيا المقررة في ديسمبر ويناير المقبلين على أرضه. فاز "أسود الأطلس" أخيرًا على تونس 2-0 وبنين 1-0 في مبارتين وديتين مطلع يونيو (حزيران)، لينفرد الركراكي برقم قياسي جديد من خلال أطول سلسلة انتصارات متتالية في تاريخ المنتخب. وبلغت 12 فوزًا من دون أي تعادل أو هزيمة متجاوزا البوسني وحيد خليلودجيتش، الذي توقف عند 11 انتصارًا متتاليًا. لكن أداء الفريق خلال مبارتيه الأخيرتين، وقبلهما خلال مبارتي مارس (آذار) ضد كل من النيجر 2-1 وتنزانيا 2-0، أثار انتقادات تتعلق خصوصا ببعض اختيارات المدرب وغياب أسلوب لعب واضح وبطء الإيقاع، وصعوبة خلف فرص التهديف، رغم توفر جيل ذهبي من النجوم والمواهب الشابة. يأتي هذا الجدل بينما يواجه المغرب ضغطا كبيرا للظفر بالبطولة لكونها تقام على أرضه، بين 21 ديسمبر و18 يناير، بعد نحو 50 عاما على لقبه القاري الوحيد (1976). عكست تعليقات الصحف المحلية هذه المخاوف، فتساءلت صحيفة المنتخب المتخصصة الخميس "أرقام قياسية، انتصارات متتالية وأسئلة استفهامية، فلماذا نحن غير مقتنعين؟". وبدورها علقت صحيفة الأحداث المغربية "تخبط الركراكي يحير الجمهور"، فيما اعتبرت صحيفة الصباح أن "منتخب الركراكي يواصل التقدم نحو الوراء". من جهته، قال مصدر من الاتحاد المغربي إن الركراكي "مستمر في عمله والأمور عادية"، تعليقًا على شائعات متداولة في مواقع التواصل الاجتماعي حول الانفصال عنه. - "أنا أفضل مدرب" - في مواجهة الانتقادات، رد الركراكي في المؤتمر الصحافي عقب مباراة بنين الثلاثاء بانفعال قائلًا "أحببتم أم كرهتم أنا أفضل مدرب (للمنتخب) في التاريخ حتى الآن". واستعرض حصيلته منذ ثلاث سنوات "قمنا بتشبيب الفريق، ووصلنا نصف نهائي كأس العالم وهو ما لم يحدث أبدًا في إفريقيا"، و"حققنا 12 انتصارًا متتاليًا ما لم يحدث أبدا في المغرب". وأضاف مستدركًا "بالتأكيد لا يزال ممكنا أن نتحسن، ولسنا جاهزين تمامًا لكننا واثقون"، مشيرًا إلى غياب عدد من اللاعبين الأساسيين عن المبارتين الأخيرتين. زادت هذه التصريحات الجدل حول الركراكي في الإعلام المحلي، حيث ذكر منتقدوه بأنه أغفل خروجه المخيب من الدور الثاني لكأس أمم إفريقيا في ساحل العاج مطلع 2024، بعد هزيمة أمام جنوب إفريقيا 0-2. دخل المغرب تلك البطولة مرشحًا فوق العادة للفوز بها بعدما كان أنهى مونديال قطر 2022 في المركز الرابع، وكتب التاريخ بكونه أول فريق أفريقي وعربي يصل المربع الذهبي للمونديال. - شبح ساحل العاج - يرى الصحافي الرياضي حمزة حشلاف أن المخاوف التي يثيرها أداء أسود الأطلس حاليا ترتبط "بشبح ساحل العاج حيث أقصي المنتخب الوطني بتلك الطريقة الكاريكاتورية، بينما كنا في فترة زاهية بعد كأس العالم، وهو ما خلف ذلك صدمة قوية". كان عقد الركراكي مع الاتحاد المغربي ينص على بلوغ نصف النهائي في ساحل العاج. وتعرض لانتقادات بعد ذلك الإقصاء تركزت أساسًا حول استدعائه لاعبين مصابين أو غير جاهزين للبطولة بداعي "فضلهم" في الوصول لنصف نهائي المونديال، وكذلك عجزه عن إيجاد أسلوب لعب فعال ضد الفرق التي تتكتل في الدفاع. لكن الانتقادات بقيت محتشمة وجدد الاتحاد المغربي ثقته فيه. بعد هذا القرار "بقينا ننتظر تغييرًا بعدما كنا نتقبل اللعب ونعول على المرتدات خلال كأس العالم"، "لكننا لم ننجح في الانتقال إلى شيء مختلف فعشنا مستويات متذبذبة بين مباريات تكون أحيانا ممتازة وأخرى بمستوى متواضع جدا"، وفق حشلاف. ويضيف "هذا التذبذب هو الذي يجعل الناس تشكك". ويستطرد اللاعب الدولي السابق فخر الدين رجحي "إذا حكمنا على المباريات الأخيرة فهناك نقائص كبيرة، عندما نلعب بهذا المستوى فهذه مشكلة". ويتابع "لم نتطور منذ قطر بينما يجب أن ننسى تلك الفترة"، مشيرًا إلى كيفية تطور إسبانيا والبرتغال اللتين أقصاهما المغرب منذ ذلك الوقت. لكنه يستدرك "ربما أن أغلبية الجماهير ترى الآن أن الأمور ستكون صعبة لكن بحكم التجربة لا يوجد أي شيء مؤكد، كل شيء مرتبط بكيف سيدخل الفريق البطولة ومستوى الفرق التي سنواجهها". وبينما يثير أسلوب الركراكي الانفعالي أحيانًا في الفترة الأخيرة انتقادات جانب من الإعلام والجمهور، إلا أنه يراهن على "الوحدة والطاقة الإيجابية" لدعم الفريق. قبل مبارتي تونس والبنين وعد الجماهير قائلًا "أنا قادر عليها"، "لن تجدوا أفضل مني للفوز بالكأس".
