
قبول استقالة وزيرة البيئة.. ومدبولي يكلف وزيرة التنمية المحلية بالقيام مؤقتاً بمهامها
أصدر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قراراً بقبول الاستقالة المقدمة من الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة.
كما أصدر رئيس مجلس الوزراء، قراراً آخر بتكليف الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، بالقيام مؤقتاً بمهام وزير البيئة، بالإضافة إلى مهام منصبها، وذلك لحين تعيين وزير البيئة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 33 دقائق
- الدولة الاخبارية
محافظ البحيرة تهنئ فخامة السيد الرئيس بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو المجيدة
الأربعاء، 23 يوليو 2025 05:50 مـ بتوقيت القاهرة في ذكرى يومٍ خالدٍ من أيام الوطن أرسلت الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة برقية تهنئة إلى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلحة بمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو المجيدة. وقد أعربت محافظ البحيرة في برقيتها عن خالص التهاني القلبية لفخامته بالأصالة عن نفسها وبالإنابة عن أبناء محافظة البحيرة داعية المولى عز وجل أن يُعيد هذه المناسبة عليه بموفور الصحة والعافية وأن يوفقه في استكمال مسيرة التنمية وبناء الجمهورية الجديدة، وتحقيق ما يصبو إليه شعب مصر العظيم من تقدم ورخاء وازدهار. وأكدت الدكتورة جاكلين عازر أن ثورة 23 يوليو ستظل علامة مضيئة في ذاكرة الوطن ونقطة تحول كبرى في مسيرة نضاله من أجل الحرية والعدالة والمساواة لما حققته من مكتسبات عظيمة ساهمت في بناء الدولة الحديثة. كما تتقدم محافظ البحيرة بأسمى آيات التهنئة إلى جموع أبناء الشعب المصري عامة وأهالي البحيرة بشكل خاص، بهذه المناسبة الوطنية الخالدة، متمنية دوام الأمن والاستقرار والرخاء لمصرنا الغالية تحت القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي.


نافذة على العالم
منذ 33 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : القبائل العربية: ثورة 23 يوليو ستظل نقطة تحوّل فارقة في تاريخ مصر الحديث
الأربعاء 23/يوليو/2025 - 05:44 م 7/23/2025 5:44:56 PM هنأ المهندس باسم الجمل، الأمين العام المساعد لأمانة الشباب باتحاد القبائل العربية، عضو حزب الجبهة الوطنية، الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلحة، وكافة قيادات وضباط وجنود القوات المسلحة الباسلة، وجموع الشعب المصري العظيم، بمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو المجيدة، مؤكدًا أنها ستظل نقطة تحوّل فارقة في تاريخ مصر الحديث، ومصدر إلهام لكثير من الشعوب. وقال المهندس باسم الجمل، في بيان له، إن ثورة 23 يوليو المجيدة، كانت بداية لفصل جديد من فصول التاريخ التي شهدت كيف تلاحم الشعب مع قواته المسلحة، وعززت من عزيمة المصريين حين يرون خطرا على بلادهم مهما بلغ الثمن، فكانت الثورة المجيدة علامة للتضحية والفداء سبيلا لكتابة عهد جديد لها لتحقيق العدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية وفتحت الطريق أمام بناء مؤسسات الدولة. وأشار إلى أننا نستلهم من ثورة يوليو معاني التضحية والفداء وأن نكون جميعا على قلب رجل واحد لمواجهة تحدياتنا وتخطي الصعاب التي تواجهنا، وتعزيز مسيرة البناء والنهضة، وهي الروح التي يبثها فينا القيادة السياسية التي تتمثل في شخص السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي يمضي اليوم على خطى تلك الثورة، مستكملًا مسيرتها الوطنية، من خلال بناء الجمهورية الجديدة، وتنفيذ مشروعات قومية عملاقة في كل ربوع مصر. وأثنى المهندس باسم الجمل، في ختام حديثه، على الكلمة التي ألقاها الرئيس عبدالفتاح السيسي فى ذكرى ثورة 23 يوليو، مؤكدا أنها تمثل خارطة طريق للمستقبل، وترسخ للوحدة الوطنية والإصرار على تحقيق تطلعات الشعب المصري، وأكدت قدرة مصر على مواجهة التحديات والصعاب.


بوابة الأهرام
منذ 33 دقائق
- بوابة الأهرام
الداخلية السورية تنفي الإعدامات الميدانية في السويداء
محمد حشمت أبوالقاسم نفَت وزارة الداخلية السورية رسميًا وقوع إعدامات ميدانية في محافظة السويداء، وذلك بعد تداول واسع لصور ومقاطع فيديو توثق مواجهات عنيفة بين مسلحين تابعين للمجلس العسكري الموالي للشيخ الهجري وأبناء قبائل البدو. موضوعات مقترحة وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»،تقريرًا أفاد أن المواجهات بدأت قبل نحو أسبوع، ومعها انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صور واضحة المعالم لأشخاص تم تصفيتهم ميدانيًا، وسط غموض حول هوية منفذي الإعدامات. وأشار إلى أن الحكومة السورية بثت عبر وسائل إعلامها الرسمية صورًا تُظهر أحد العناصر الذي قد يكون من القوات الحكومية وهو يُعدم أحد الأشخاص، دون تأكيد رسمي لهويته أو ملابسات الحادثة. وأكد التقرير على أن هناك عشرات الصور الأخرى التي توثق عمليات مشابهة في مناطق متفرقة من السويداء، لكنها لم تُنشر بعد عبر الإنترنت، ويُعتقد أنها محفوظة على هواتف المقاتلين من طرفي النزاع. ويأتي هذا في ظل تقارير رسمية سابقة صادرة عن لجنة تحقيق شكلتها الحكومة بخصوص أحداث الساحل في مارس الماضي، والتي اتُهمت بتغيير الحقائق وتقديم رواية غير مكتملة.