ترامب يبلغ نتنياهو باحتمال انضمام أمريكا إلى العملية العسكرية ضد إيران
وقال مسؤول إسرائيلي لموقع "أكسيوس" الأمريكي، إن "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الولايات المتحدة قد تنضم إلى العملية العسكرية ضد إيران إذا لزم الأمر".
وأوضح المسؤول أن " الولايات المتحدة قد تنضم إلى العملية، فقد اقترح الرئيس ترامب أنه سيفعل ذلك إذا لزم الأمر في محادثة هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو"، مشيرا إلى أن "مسؤولاً كبيرًا في البيت الأبيض أكد أمس، أن هذا الاحتمال قائمًا".
وكالة سبوتنيك
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المناطق السعودية
منذ 2 ساعات
- المناطق السعودية
مسؤول إسرائيلي: جهود الوساطة لوقف الحرب مع إيران بدأت
المناطق_متابعات أكد مسؤول كبير في مجلس الوزراء الإسرائيلي، اليوم الأحد، أن 'جهود الوساطة بدأت خلف الكواليس'. وأوضح المسؤول، الذي لم يتم الكشف عن هويته، أنه 'لا يوجد حتى الآن أي مقترح ملموس لوقف إطلاق النار مع إيران'، بحسب صحيفة'يديعوت أحرونوت ' الإسرائيلية. كما أضاف أنه عمليا لا يوجد ضغط حقيقي على إسرائيل لوقف إطلاق النار: 'لدينا المزيد من المفاجآت، ولدينا تصميم كبير'. 'قريباً ستتوصلان إلى السلام' جاء ذلك، بعدما قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم ،إن إسرائيل وإيران ستتوصلان قريبا إلى السلام. وفقا للعربية :قال في منشور على حسابه في منصة 'تروث سوشيال'، اليوم الأحد، يجري الآن الكثير من الاتصالات والاجتماعات. كما أضاف ترامب أنه يفعل الكثير للدفع في هذا الإطار، كما فعل مع باكستان والهند. وفي مقابلة مع شبكة 'أي بي سي'، اعتبر ترامب أنه من الممكن أن تتدخل أميركا في الصراع بين إسرائيل وإيران. وقال 'من الممكن أن ننخرط في النزاع بين البلدين، لكن بلادنا 'ليست منخرطة في الوقت الراهن'. وردا على سؤال حول إمكان تأدية الرئيس الروسي دور وساطة في النزاع بين إيران وإسرائيل قال ترامب إن فلاديمير بوتين 'مستعد، لقد اتصل وناقشنا الأمر مطولا'. وأجرى الرئيسان السبت مكالمة هاتفية وكان 'التصعيد الخطير في الشرق الأوسط' محورها، بحسب ما أفاد الكرملين. بدوره، رد مبعوث الاستثمار الروسي كيريل دميترييف في منشور على منصة إكس، على منشور ترامب اليوم الأحد وقال إن بوسع روسيا أن تلعب 'دورا رئيسيا' في التوسط في النزاع بين إسرائيل وإيران. في السياق ذاته، قال مسؤولين بالبيت الأبيض اليوم، إن ترامب ما زال يحاول استئناف المحادثات مع إيران، وفق ما نقله موقع 'أكسيوس'. ودعا ترامب إيران الجمعة إلى إبرام اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي، فيما كان من المقرر عقد جولة جديدة من المحادثات غير المباشرة، الأحد، في سلطنة عمان، لكن مسقط أعلنت السبت إلغاءها، فيما اتهمت طهران إسرائيل بعرقلتها. واعتبرت إيران أن لا جدوى حاليا من المحادثات مع الولايات المتحدة. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني 'ما دام الكيان الصهيوني يواصل هجماته فإن المشاركة في محادثات مع أكبر داعم وشريك له (الولايات المتحدة) لا معنى لها'.


الدفاع العربي
منذ 3 ساعات
- الدفاع العربي
خدعة استخباراتية إسرائيلية جمعت قيادة القوات الجوية الإيرانية قبل الضربة
خدعة استخباراتية إسرائيلية جمعت قيادة القوات الجوية الإيرانية قبل الضربة خدعت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية قيادة القوات الجوية الإيرانية وحثّتها على الاجتماع قبل الضربة. واطلعت على تفاصيل عن هؤلاء الضباط الإيرانيين، ثم أثّرت على خططهم المستقبلية، وفقًا لما ذكرته قناة فوكس نيوز الأمريكية، نقلًا عن مصدر في جهاز الأمن الإسرائيلي. كنا نعلم أن هذا سيقودهم إلى الالتقاء، ولكن الأهم من ذلك أننا كنا نعلم كيف نبقيهم هناك. تحييد الصواريخ الباليستية وأنظمة الدفاع الجوي الإيرانية ووفقًا له، نجح الإسرائيليون في تحييد الصواريخ الباليستية وأنظمة الدفاع الجوي الإيرانية، التي خططت لاستخدامها ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي. كما كتب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على صفحته على شبكة التواصل الاجتماعي Truth Social أن الأمريكيين. ينتجون أخطر الأسلحة في العالم، وقد سلموها للإسرائيليين، وبكميات كبيرة. ومن هذا، يخلص رئيس البيت الأبيض إلى أنه يجب على إيران عقد صفقة مع إسرائيل في أسرع وقت ممكن، بينما لدى الجمهورية الإسلامية . ما تنقذه. شن جيش الدفاع الإسرائيلي الليلة عملية عسكرية ضد إيران. ضربت الطائرات الإسرائيلية عشرات الأهداف العسكرية. في جميع أنحاء البلاد. وفي المجموع، تم ضرب حوالي مائة هدف. واستخدم سلاح الجو الإسرائيلي لهذا الغرض حوالي 200 مقاتلة. وكان من بين الأهداف التي تم ضربها أفراد عسكريون إيرانيون من أعلى الرتب. وعلى وجه الخصوص. قُتل رئيس الأركان العامة وقائد الحرس الثوري الإسلامي. الحرب تستعر بين إيران وإسرائيل دمار وخسائر فادحة لدى الطرفين تشتد الحرب بين إيران وإسرائيل في يومها الثالث بينما تسيطر إسرائيل على أجواء إيران نظرا لضعف الدفاع الجوي الإيراني . تقصف إيران إسرائيل بوابل من الصواريخ المدمرة مع عجز جزئي للدفاع الجوي الإسرائيلي وتتسبب في خسائر ودمار واسع في مدن إسرائيل لتصبه الصورة شبيهة بدمار غزة . حيث استهدفت إسرائيل مستودعات نفط ووزارة الدفاع الإيرانية، في الوقت الذي شنت فيه إيران هجمات صاروخية وطائرات. مسيرة جديدة على إسرائيل. في غضون ذلك، أسفرت الضربات الإيرانية عن مقتل 10 أشخاص على الأقل في إسرائيل. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook


Independent عربية
منذ 3 ساعات
- Independent عربية
هل نضجت ظروف الوساطة بين إسرائيل وإيران؟
وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي يقول اليوم إن بلاده لا ترغب بتوسعة الصراع مع إسرائيل وإنما ستدافع عن نفسها، والحديث يشكل تراجعاً عن وعيد الأمس باستهداف قواعد أميركا وبريطانيا وفرنسا لأنها تساعد تل أبيب في صد هجمات طهران، ويمكن أن يمثل أيضاً انفتاحاً على وساطة توقف الأزمة وتنهي القتال. واستبعاد توسعة إيران للحرب رسالة طمأنة لدول المنطقة تشجعها على بذل مزيد من الجهود من أجل إنهاء الصراع بين طهران وتل أبيب، ولكن هل تهيئة ظروف الوساطة التي يمكنها أن تقود نحو هذه الغاية، أم أنها لا تزال بعيدة في ظل تهديدات أحد الطرفين الآخر بأيام قاسية جداً وليالٍ شديدة الضرر على البشر والحجر فيهما؟ الرسائل التي بعثت بها إيران إلى إسرائيل عبر قبرص لم يعرف محتواها بعد، لكنها قد تعكس استعداد طهران لإنهاء الحرب، السؤال هو مقابل ماذا، وما "التخريجة" التي تتيح للطرفين إغماد السيوف من دون أن يطاولها عار الهزيمة، بخاصة أن كلاً منهما أكثر من التهديدات خلال اليومين الماضيين إلى حدود قللت فرص إنهاء القتال. صحيح أن إيران نفت ما أعلنته قبرص عن رسائلها، ولكنها لم تعارض تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأن البلدين سينعمان بالسلام قريباً، منوها عبر منصة "تروث" بأن اتصالات مكثفة تجرى حالياً بين المتخاصمين لإنهاء الحرب، ولا نستبعد إعلان ترمب وقف القتال بينهما تماماً كما فعل مع الهند وباكستان أخيراً. كل شيء ممكن في السياسة، المهم أن تجد له "التخريجة" المناسبة وتختار له وسيطاً يستطيع إقناع الخصمين بها. لا شك أن النهايات تستوجب دائماً من الطرفين أو أحدهما تقديم التنازلات لكنها في نهاية المطاف تجنب الدول مزيداً من الموت والدمار، وتحفظ ماء وجه المهزوم من خلال تجنيبه رفع الراية البيضاء أمام أعين شعبه. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) في ميزان التفوق الميداني تبدو إسرائيل أكثر تحقيقاً لأهدافها، لكن القول الفصل لمن يحميها ويساعدها في المواجهة، هناك ساسة في تل أبيب يخشون تدخلاً أميركياً يجبرها على وقف القتال قبل أن يتحقق حلم نتنياهو بإسقاط نظام طهران، فكل ما هو دون ذلك برأيهم يعد سلاماً زائفاً لن يجلب الاستقرار والسلام إلى المنطقة أبداً. أياً كانت النهاية التي يعمل من أجلها ترمب فلن تشمل السماح لإيران بامتلاك برنامج نووي ينتهي بقنبلة نووية، فهذا خط أحمر وضعه بنفسه قبل أي طرف آخر، وجميع التصريحات الغربية تؤيده ولم تتزحزح عنه، حتى إن الحرب الدائرة اليوم زادت الأطراف المعنية إصراراً عليه وتشبثا به وربما ضافت إليه قيوداً أكبر وأكثر. الترويكة الأوروبية عرضت التفاوض مع إيران حول برنامجها النووي، لكن ثقة طهران بهم تزعزعت منذ أن وقفوا عاجزين عن إقناع ترمب بالانسحاب من الاتفاق السابق، ثم تركوها منذ مايو (أيار) 2018 وحتى اليوم تعاني العقوبات الأميركية وتتفاوض مع إدارات البيت الأبيض المتعاقبة من أجل الوصول إلى اتفاق جديد. هناك تقارير نفتها طهران لاحقاً تتحدث عن طلبها وساطة الدوحة ومسقط في الحرب، لم تتخل عمان عن التزاماتها أبداً تجاه المفاوضات النووية، لكن إيران لا تجد جدوى من حوار يلتئم في ظل القصف الإسرائيلي لمدنها ومنشآتها، وطاولة تعقد تحت شرط أميركي بالتخلي عن تخصيب اليورانيوم بشكل كامل فوق أراضيها. بالنسبة إلى قطر التي أدت وتؤدي دوراً في مفاوضات إسرائيل و"حماس" منذ هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، فلن تمانع المساهمة في إنهاء التوتر بين طهران وتل أبيب، لكن ما الأوراق التي يمكن أن تغري بها الدوحة تل أبيب أو واشنطن من أجل المضي في السلام إن كانت الخطط وضعت أصلاً لنصل إلى هذه النقطة. موسكو أيضاً عرضت التوسط للتهدئة بين طهران وتل أبيب بعد مكالمة بين الرئيسين الروسي والأميركي، ترمب منفتح على وساطة فلاديمير بوتين وفي الوقت نفسه لا يمكنه تحديد "موعد نهائي" لعودة الإيرانيين إلى طاولة المفاوضات النووية مع واشنطن، وفق ما أفادت صحافية في شبكة "أي بي سي نيوز" صباح اليوم الأحد. عرضت تركيا المساعدة في الشأن ذاته أيضاً، وهناك اتصالات كثيرة ومكثفة تجرى لوقف التصعيد منذ اليوم الأول للحرب، وكل ذلك قد ينتج شيئاً قريباً شرط أن ترعاه أميركا وتدفع تل أبيب نحو قبوله ووقف طائراتها وصواريخها من التحليق فوق مدن إيران وقصف المنشآت النووية والعسكرية والاقتصادية وحتى السياسية. المتحدث العسكري الإسرائيلي يقول اليوم إن هدف هجوم بلاده ليس إسقاط النظام في طهران وإنما وقف تهديدات إيران الوجودية، ربما تكون أول إشارة بأن منحى الحرب بدأ يأخذ خطاً تنازلياً أو في الأقل تباطأ خطر التصعيد ليعم المنطقة بأكملها، ويبقى للأيام أو ربما الساعات المقبلة حق تعزيز التفاؤل أو تبديده وقلب معادلاته.