
بالفيديو: ماعز يهاجم دراجًا خلال سباق شهير
تعرّض الدراج النيوزيلندي ديون سميث عضو فريق Intermarché–Wanty لهجوم مفاجئ من ماعز جبلي خلال مشاركته في إحدى مراحل سباق 'جيرو دي إيطاليا' للدراجات.
ووقع الحادث أثناء المرحلة التي بلغت مسافتها 160 كيلومترا وأُقيمت في جنوب ألبانيا، حيث اندفع ماعز إلى المسار وهاجم سميث، مما اضطره إلى الخروج عن الطريق نحو الحافة.
ووفقا للتقارير، اصطدم الحيوان بشكل طفيف بالعجلة الخلفية لدراجته قبل أن يفر إلى الصخور، بينما تمكن الدراج النيوزيلندي من الحفاظ على توازنه وتفادي السقوط.
وعلّق سميث على الحادث مازحا: 'كنت أتوقع أن تكون كلبا بريا، لكن يبدو أن الماعز أكثر انتشارا هنا. ألبانيا رائعة، إنها تجربة جديدة… فقط يجب أن تراقب الماعز!'.
View this post on Instagram
A post shared by IMLebanon (@imlebanonnews)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- IM Lebanon
بالفيديو: ماعز يهاجم دراجًا خلال سباق شهير
تعرّض الدراج النيوزيلندي ديون سميث عضو فريق Intermarché–Wanty لهجوم مفاجئ من ماعز جبلي خلال مشاركته في إحدى مراحل سباق 'جيرو دي إيطاليا' للدراجات. ووقع الحادث أثناء المرحلة التي بلغت مسافتها 160 كيلومترا وأُقيمت في جنوب ألبانيا، حيث اندفع ماعز إلى المسار وهاجم سميث، مما اضطره إلى الخروج عن الطريق نحو الحافة. ووفقا للتقارير، اصطدم الحيوان بشكل طفيف بالعجلة الخلفية لدراجته قبل أن يفر إلى الصخور، بينما تمكن الدراج النيوزيلندي من الحفاظ على توازنه وتفادي السقوط. وعلّق سميث على الحادث مازحا: 'كنت أتوقع أن تكون كلبا بريا، لكن يبدو أن الماعز أكثر انتشارا هنا. ألبانيا رائعة، إنها تجربة جديدة… فقط يجب أن تراقب الماعز!'. View this post on Instagram A post shared by IMLebanon (@imlebanonnews)


النهار
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- النهار
دعوى أميركية تطعن في عقوبات ترامب على المدعي العام للجنائية الدولية
رفع محاميان أميركيان في مجال حقوق الإنسان يمثلهما الاتحاد الأميركي للحريات المدنية دعوى قضائية تطعن في قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض عقوبات على المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية. وتقدم المحاميان بدعوى قضائية لمحكمة اتحادية في بانجور بولاية مين تطعن في الأمر التنفيذي الذي وقعه ترامب في شباط/فبراير ويفرض عقوبات على المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان ويمنع مواطنين أميركيين من تقديم خدمات تفيده. وقال المحاميان إن الأمر التنفيذي يعيق بشكل غير دستوري حريتهما في التعبير. وقال ماثيو سميث، المؤسس المشارك في منظمة فورتيفاي رايتس والمحامية الحقوقية الدولية أكيلا راداكريشنان إن الأمر يمنعهما من التحدث مع مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، بما في ذلك تقديم المشورة القانونية والأدلة، في انتهاك لحقوقهما التي يكفلها التعديل الأول للدستور الأميركي. ولم يرد بعد البيت الأبيض ولا المحكمة الجنائية الدولية على طلبات التعليق. وتتمتع المحكمة الجنائية الدولية، التي افتتحت في عام 2002، باختصاص قضائي دولي في الفصل في جرائم الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب في الدول الأعضاء أو في قضايا قد يحيلها إليها مجلس الأمن الدولي. وأجاز الأمر الذي أصدره ترامب في السادس من شباط/فبراير فرض عقوبات اقتصادية وعقوبات سفر واسعة النطاق على الأشخاص الذين يعملون في تحقيقات للمحكمة ضد مواطني الولايات المتحدة أو حلفائها مثل إسرائيل، مكررا بذلك إجراء اتخذه في ولايته الأولى. وفرض الأمر عقوبات على خان تحديدا. وخان بريطاني الجنسية. وأضاف مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية خان إلى سجل الأفراد والكيانات الخاضعة للعقوبات بعد أيام. ونددت المحكمة وعشرات الدول بالعقوبات، وتعهدت بالوقوف إلى جانب موظفيها و"مواصلة توفير العدالة والأمل لملايين الأبرياء من ضحايا الفظائع في أنحاء العالم". وقال سميث وراداكريشنان في الدعوى القضائية التي تقدما بها اليوم الجمعة، إنهما اضطرا نتيجة لأمر ترامب إلى التوقف عن عمل في مجال حقوق الإنسان شارك فيه مكتب المدعي العام للمحكمة وكان يسعيان فيه إلى تحقيق العدالة لضحايا فظائع. وقال سميث الذي يعيش في ولاية مين إنه سبق أن قدم للمكتب أدلة على الفظائع التي ارتكبت ضد أقلية الروهينجا المسلمة في ميانمار. وقالت راداكريشنان إنها قدمت المشورة للمكتب في تحقيق عن عنف قائم على أساس النوع ارتكب بحق نساء أفغانيات في عهد طالبان. وقالت سميث في بيان "هذا الأمر التنفيذي لا يعرقل عملنا فحسب، بل يقوض فعليا جهود العدالة الدولية ويعرقل طريق المساءلة أمام الجماعات التي تواجه أهوالا لا يمكن تصورها".


ليبانون 24
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ليبانون 24
بعد مصادرتها.. الـFBI يعيد صناديق "الوثائق السرية" إلى ترامب
قال البيت الأبيض في بيان، الجمعة، إن مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI، سلّم الرئيس دونالد ترامب صناديق كان قد صادرها بعد تفتيش منزله في منتجع مار إيه لاغو بولاية فلوريدا، بحثاً عن "الوثائق السرية"، التي أخذها بعد مغادرته منصبه خلال ولايته الأولى، حسبما أفادت شبكة NBC News. ولم يتضح ما إذا كانت الصناديق تحتوي على الوثائق، لكن ترمب احتفل بالحصول عليها في منشور على منصة Truth Social قائلاً: "لقد أعادت وزارة العدل للتو الصناديق التي أثارت ضجة كبيرة بسببها، والتي تم نقلها إلى فلوريدا وستكون ذات يوم جزءاً من مكتبة ترمب الرئاسية". وأضاف: "لقد انتصرت العدالة أخيراً. لم أفعل أي شيء خاطئ إطلاقاً. كان هذا مجرد هجوم على خصم سياسي، ومن الواضح أنه لم ينجح بشكل جيد. ستعود العدالة إلى بلادنا الآن". وشوهد موظفو البيت الأبيض وهم يحملون ما يقرب من 15 صندوقاً من الوثائق في الجزء الخلفي من طائرة الرئاسة، في حين قال مدير الاتصالات في البيت الأبيض، ستيفن تشيونغ، إن مكتب التحقيقات الفيدرالي "يعيد للرئيس ممتلكاته التي استولى عليها خلال المداهمات غير القانونية". ورداً على أسئلة المراسلين أثناء الرحلة، قالت مستشارة الرئيس، ألينا هابا، إنها حملت شخصياً بعض الصناديق مع الموظفين، لإعادتها إلى المكان الذي تنتمي إليه، وهو المكان الذي أُخذت منه بشكل غير قانوني. وانتقدت هابا، المستشار الخاص الذي حقق في تعامل ترمب مع الوثائق السرية ووجه الاتهامات لأول مرة في عام 2023، قائلة: "جاك سميث لم يعد موجوداً. نحن في المكتب البيضاوي، بصراحة، كانت هذه خدعة، كما كنا نعلم". وعندما سُئلت عن محتويات الصناديق، قالت هابا: "هذه أشياء للرئيس ترامب. هذه أغراضه، وكان لا بد من إعادتها إليه"، ولم ترد بشكل مباشر عندما سُئلت عما إذا كان البيت الأبيض يغير أي بروتوكول تخزين بعد تفتيش أجراه FBI لمكتب ترمب في فلوريدا في عام 2022 ومصادرة مجموعة من الوثائق السرية. ورفضت قاضية فيدرالية التحقيق في قضية الوثائق السرية لترامب العام الماضي، بعد أن وجدت أن تعيين سميث وتمويل التحقيق يعد "انتهكاً للقانون"، بدوره حث سميث لاحقاً محكمة الاستئناف على إحياء القضية، التي أسقطتها وزارة العدل بعد فوز ترمب في الانتخابات الرئاسية، لترد القاضية بأن سياسة الوزارة الراسخة تعارض محاكمة الرئيس في منصبه، ليعلن سميث استقالته في كانون الثاني. أظهرت وثائق قضائية أن المستشار الخاص الأميركي جاك سميث، الذي قاد قضيتين ضد الرئيس المنتخب دونالد ترامب، استقال من منصبه.