
زياد ابو عبيد .. عيد ميلاد سعيد
زياد ابو عبيد
بمناسبة عيد ميلاده متمنين له دوام الصحة والنجاح الدائم ان شاء الله .
كل عام وانت بألف خير ابو قيس
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 4 ساعات
- خبرني
انغام : أنا مريضة !
خبرني - كشفت الفنانة أنغام عن تعرضها لوعكة صحية استدعت دخولها المستشفى خلال الأيام الماضية لإجراء الفحوصات اللازمة وتلقي العلاج اللازم، مؤكدة أنها أخفت خبر مرضها عن كل من حولها حتى أفراد أسرتها. انغام تخفي قصة مرضها وأوضحت أنغام أنها لم تبلغ أحدا بمرضها لأنه جاء بشكل طارئ قائلة: "أنا تعبت فجأة أثناء جلوسى في المنزل يوم الأربعاء الماضي، ودخلت المستشفى بعد ذلك بيومين وتحديداً السبت الماضي، وكنت فاكرة أني هروح أتناول بعض المسكنات وينتهى الموضوع ولكن ما حدث أن الأمر تطلب بقائي في المستشفى، والحمد لله الموضوع ان شاء الله بسيط ولكن يحتاج استشارات كثيرة وصبر طويل". أنغام تتلق في حفل مهرجان ليلة عمر بالكويت وكانت الفنانة أنغام قد أحيت حفلاً غنائياً الشهر الماضي، ضمن مهرجان "ليلة عمر"، حيث شهد الحفل حضورا كامل العدد، وقدمت أنغام مجموعة من أبرز أغانيها التى لاقت تفاعلاً كبيراً من الحضور، بقيادة المايسترو هانى فرحات، وأعربت أنغام على هامش الحفل عن سعادتها بالغناء أمام جمهورها فى الكويت، وحرصها على لقاء جمهورها والجاليات العربية.. وقدمت أنغام أكثر من 25 أغنية على فقرتين، وهي كالتالى: عمري معاك، وبقالك قلب، حالة خاصة، أساميك الكتيرة، هو أنت مين، إيه الأخبار، خليك معاها، سيبك أنت، اسكت، ونفضل نرقص، القلوب أسرار، ماكنش وقته، تيجي نسيب، أدور، ليه سيبتها، حيران، حتة ناقصة، مبتعلمش، مجبش سيرتي، دلوقتى أحسن، راح تذكرني، هتمناله الخير، اتجاه واحد، واحدة بتحبك، بخاف أفرح، فنجان النسيان، طول ما أنت بعيد، خلى بكرة، سيدى وصالك، ياريتك فاهمني.


أخبارنا
منذ 4 ساعات
- أخبارنا
م. باهر يعيش : أجيال و….أجيال!!.
أخبارنا : كنت على وشك الدخول لمركبتي وأنا (أعتّل) بأكياس بلاستيكية مليئة بحاجيات للبيت. فأنا أعشق التّسوّق ولا أركن على أحد. أجد في التسوق رياضتين..للذهن والمشي خاصة في الأسواق العملاقة من فئة المووووول. وأحيانًا كثيرة تقابل فيها من لم تره منذ عقود وقد تشابه الأمر عليكما في معرفة بعضكما البعض. ربما صديق أو معرفة أو مسؤول لم تستطع مقابلته يوم كان يتربع على كرسي عالٍ وأصبح/أصبحت الآن تتربع على عربة المول.. المولات..تلك الأسواق التي تكاد تقضي على دكّان أبو فهمي و بقالة أبو العبد و فرن أبو البطل في حارتنا….زمااان. نعود للبداية في خُرّافي هذا. لمحت صبيًا ربما في الثالثة عشرة من عمره يتمازج مع ظلّه …مع خياله أمام مركبتي. يحاول كل منهما أن يرى ما على شاشة الخليوي الذي يمسكه أحدهما. هو وظلّه يرتديان ذات الملابس السوداء قميص من ربع(التي شيرت) عليه رسم لكرة قدم وبنطال صغير (شورت )ذات اللون. أما الوجهان فلهما ذات اللون والأنف والعينين ووو. والشعر تشكل ذات الشكل عند حلّاق واحد. الابتسامة ذاتها و(النشنيكة )ذاتها. كانا يقفان يتبادلان الكلام والحركات الجسدية أمام مركبتي…. ذهلت!!!. بادلت أحدهما بالنداء…عمّو عمّو. إلتفت الإثنان برأس واحد ورقبة واحدة وذات الصوت "نعم" عمّو؟!؟!. أنتم إخوة؟!…نعم، توم؟!…نعم. ما شاء الله. ما هي أسمائكما…فهمي وسعد. في ذات المدرسة وذات الصفّ. ماذا ترغبان في أن تكونا في المستقبل؟. أحدهما أجاب…لاعب كرة قدم والآخر…مبرمج على الكومبيوتر. ما شاء الله عليكما أرجو لكما التوفيق. عدت بذاكرتي يوم كنت في ذات السنّ. من كان يسألنا (شو ناوي تطلع) أقول …مهندس وزميلي يقول…دكتور(طبيب). هاتان المهنتان كانتا المهنتين المرغوبتين لمن هم في مثل عمريهما حتى ما قبل شهادة الدراسة الثانوية. معظم التلاميذ كانوا يرغبون بما يسمعونه من رغبات لوالديهم بأن يصبح ابنه دكتور …مهندز. ما عدا ذلك ف…لا. كانت أجيالنا تتواصل مع أهليهم من الأب والأم والأخ والأخت و العم والخال والعمة والخالة. بل ابن الجيران وأولاد الحارة بما تكون من صداقة ورفقة تمتد لأمد طويل.أمّا الآن فالخليوي هو الرفيق الصديق ليل نهار. تراهم في المنزل كلُّ خليويه بيمينه. لا صوت لا حديث لا إشارة أو إيماءة. صمت مطبق وسكوت تمل منه جدران البيت. كان كل منّا يستعمل عقله ويديه في معظم محاولاته الفكرية والعملية والآن يسعى للأسهل وهو استعمال(عقل) الخليوي وليس عقله بما يترتب عليه خمووود فيه.كانت الحركة هي الأصل طيلة اليوم. كان احترام الكبير والصغير واجب. كنّا نتقيد بالقوانين ولا نخرقها. كنّا(نستحي) ونعمل جهدنا على أن لا ينتقدنا أحد.نحسب حساب الكبير والصغير أمّا الآن ف… هااااي.باااااي. وسلوا إشارات المرور. على كل حال؛ نحن لا نرغب في الإساءة لهذه الأجيال ف… أجيال اليوم حماها الله تحاول التأقلم مع حاضرها..فهم أجيال المستقبل ولكل زمان دولة و….رجال. ــ الراي

عمون
منذ 5 ساعات
- عمون
تجليات السيرة والرحلة في بيت الشعر بالشارقة
عمون - أقام بيت الشعر بالشارقة مساء يوم الثلاثاء بتاريخ 01 يوليو 2025 أمسية شعرية شارك فيها شعراء من مصر وسوريا والسودان، وهم: محمد المتيّم من مصر، سليمان الزعبي من سوريا، و شيريهان الطيّب من السودان، بحضور الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير البيت، إضافة إلى عدد كبير من النقاد والشعراء ومحبي الشعر، الذين احتشدوا بشكل لافت في المسرح وتفاعلوا مع القصائد. وقدم الأمسية الدكتور أحمد عقيلي، الذي رفع أسمى آيات الشكر لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم إمارة الشارقة على كل جهوده في دعم اللغة العربية والمشهد الشعري، فقال: " نلتقي اليوم على أثير المحبة والإبداع في بيت التميز والمتميزين في شارقة الفكر والثقافة، الشارقة التي لا تغفو عن الحرف ولا تغلق نوافذ حبها أمام نور الشعر والشعراء، الشارقة التي في ظل نورها يورق النشيد، ومن نبعها الدافق ترتوي أفئدة القصيدة، وبعزم سلطانها تشعّ منارات الأدب والثقافة في كل مكان، وبكفه الحانية ترتقي صروح البيان، فتحية محبة وإجلال لراعي الثقافة والشعر والفكر والأدب، صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، يحفظه الله تعالى، ويمد في صحته وعمره." افتتح القراءات الشاعر محمد المتيم، الذي قرأ نصوصا حلق بها في فضاءات التأمل الروحي والذاتي، واستهل قراءاته بنص روحي بعنوان "الرحلة"، تجلت فيه السيرة النبوية العطرة، بأسلوب رمزي شفيف آسر، ومما قرأ منها: هنيئًا لكم، من بيتِ شيبَةَ قد بدا هلالٌ، فصامتْ عن رَداها القبائلُ خصيباً مشى، والأرضُ جدبى، كأنما بخطوَتِهِ -اليُمنى- تشُبُّ الأيائلُ تُسَلِّمُ أحجارٌ عليه، ويرتمي، سحابٌ ظليلٌ فوقَهُ مُتطاوِلُ يُفَتِّشُ والدنيا ظلامٌ، وربما تهيمُ الخُطى والقلبُ فيه المشاعلُ أما في قصيدته "سياطٌ وخلاخيل"، فقد تجلت فيه العاطفة وسمت من العيون إلى الأفق، من الشوارع وضجيج العمال، إلى تفاصيل الذات والآخر، فقال: في شارعٍ من يسارِ الأرضِ كنتَ معي صُبحًا نُغَنّي لعُمّالِ التراحيلِ حدّثتُكَ الأمس عن بنتٍ تُطَرِّزُ لي بالدمعِ ليلي، وما ابتَلَّت مناديلي حدَّثتني عن بلادٍ جاسَ في دمِها خوفٌ، فخبّأتُ في قلبي مراسيلي بعد ذلك، قرأ الشاعر سليمان الزعبي من سوريا، نصوصا استهلها بتحية إلى الشارقة التي أقام فيها شعره، وأهداها قبل سفره قبلة القصيدة وتحية الشعر فقال: هذي المدينةُ في الحروفِ مُرافِقَةْ كقصيدةٍ في الروحِ تسكنُ عاشقَةْ هَفَتِ المشاعرُ أنْ تكونَ بِقُرْيِها ولَكَمْ يَعِزُّ بأنْ تكونَ مُفارقَةْ سأظلُّ أذكُرُها وتذكرُ أحرُفي وتظلُّ تنبضُ في وريدي الشارقةْ ثم تواصل مع "سيرة الضياء" وهو يطير بشعوره إلى مدينة النور، مخاطباً الروح بما يليق من حروفٍ شفيفة تجلت فيها معاني السيرة النبوية، ومنها: فــاضـتْ بــنـورِ جـبـينِهِ الأنْــواءُ وتـزاحـمـتْ فــي حـبِّـهِ الأسـمـاءُ من أين أبدأُ من ولادتِهِ انجلتْ ؟ بُـصـرى تـعـمُّ قـصورَها الأضـواءُ أم مــن يـديه الـماءُ فـاض كـأنما سُـحـبُ الـسـماءِ وراحـتاهُ سـواءُ أم من سنا الإسراءِ حسبُك منزلًا هــذا مـكـانُك... أنـجمٌ وسـماءُ ؟ وجهٌ وطيبُ الحسنِ يسقي خدَّه ويـفـيضُ مــن مـاءِ الـحياءِ بـهاءُ واختتمت الأمسية الشاعرة السودانية شيريهان الطيب، التي قرأت نصوصاً مسافرة في مدن اللغة الأنيقة، والمعاني المنمضبطة، والخيال المنطلق في تشظيات الحرف وظلال المعاني التي تشرب من النهر حد الارتواء، ومن نص "يخط أسماءه في النهر" قالت: ماخانَهُ اللوحُ، لكنْ سالَ قافيةً لما تشرّبتِ الأوراقُ دهشتَهُ يطاردُ الضوءَ حتى احتلَّ أضلعه فلم يلامسْ على المرآةِ صورتَهُ وكلما انفلتَ النسيانُ من يدهِ أهدى إلى مُدنِ النسيانِ حِصّتَهُ وعاد للثمرِ الأَشهى ورائحةٍ من عطرها سكناً واختارَ جنّتَهُ وواصلت العبور بشعرها وتجلياته في "طرق على باب الغربة" الذي حملته بتفاصيل الحياة من ذكريات ونسيان وحيرة وانطفاء وتوجس وورد وندى، ومما جاء فيه: غريبٌ دَمي ياظلُّ إن كنتَ سائلاً أهذا الذي في الماءِ؟ ...إنّكَ مُخطِئُ تخليتُ عن وجهي زماناً لأنني لبستُ وجوهَ الشِعرِ، والنصُّ مخبأُ وقوفاً على الأبوابِ عُمري قضيتهُ ولا طرقَ مسموعٌ وما كنتُ أجرؤُ وبلّلتُ أحلامِي بدمعِي وشهقتي ولكنّ أحلامَ المساكينِ تصدأ وفي الختام كرّم الشاعر محمد البريكي الشعراء المشاركين ومقدم الأمسية.