
انغام : أنا مريضة !
انغام تخفي قصة مرضها
وأوضحت أنغام أنها لم تبلغ أحدا بمرضها لأنه جاء بشكل طارئ قائلة: "أنا تعبت فجأة أثناء جلوسى في المنزل يوم الأربعاء الماضي، ودخلت المستشفى بعد ذلك بيومين وتحديداً السبت الماضي، وكنت فاكرة أني هروح أتناول بعض المسكنات وينتهى الموضوع ولكن ما حدث أن الأمر تطلب بقائي في المستشفى، والحمد لله الموضوع ان شاء الله بسيط ولكن يحتاج استشارات كثيرة وصبر طويل".
أنغام تتلق في حفل مهرجان ليلة عمر بالكويت
وكانت الفنانة أنغام قد أحيت حفلاً غنائياً الشهر الماضي، ضمن مهرجان "ليلة عمر"، حيث شهد الحفل حضورا كامل العدد، وقدمت أنغام مجموعة من أبرز أغانيها التى لاقت تفاعلاً كبيراً من الحضور، بقيادة المايسترو هانى فرحات، وأعربت أنغام على هامش الحفل عن سعادتها بالغناء أمام جمهورها فى الكويت، وحرصها على لقاء جمهورها والجاليات العربية..
وقدمت أنغام أكثر من 25 أغنية على فقرتين، وهي كالتالى: عمري معاك، وبقالك قلب، حالة خاصة، أساميك الكتيرة، هو أنت مين، إيه الأخبار، خليك معاها، سيبك أنت، اسكت، ونفضل نرقص، القلوب أسرار، ماكنش وقته، تيجي نسيب، أدور، ليه سيبتها، حيران، حتة ناقصة، مبتعلمش، مجبش سيرتي، دلوقتى أحسن، راح تذكرني، هتمناله الخير، اتجاه واحد، واحدة بتحبك، بخاف أفرح، فنجان النسيان، طول ما أنت بعيد، خلى بكرة، سيدى وصالك، ياريتك فاهمني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 4 ساعات
- سرايا الإخبارية
هيثم ناصر الرشيدات .. مبارك
سرايا - بأجمل عبارات المحبة، وأصدق مشاعر الفرح، نزفّ أسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة عقد قران السيد هيثم ناصر الرشيدات و الآنسة سرى يحيى الروسان، واحتفالهما بدخولهما القفص الذهبي. سائلين المولى عزّ وجلّ أن يبارك لهما ويبارك عليهما، ويجمع بينهما في خير، وأن يرزقهما حياة ملؤها السكينة، والمودة، والرحمة. فليُزهر درب هيثم وسرى حبًّا، ولتنبت أيامهما سعادة، ولتبقَ قلبيهما على عهد الوفاء أبد الدهر. ألف مبروك، وجمع الله بينكما في الخير دائمًا وأبدًا.

السوسنة
منذ 4 ساعات
- السوسنة
أمل حجازي تخلع الحجاب وتعلن مرحباً بالحياة
السوسنة - عادت الفنانة اللبنانية أمل حجازي إلى واجهة الاهتمام الإعلامي ومواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن نشرت صوراً حديثة لها على حسابها الرسمي في "إنستغرام" ظهرت فيها دون حجاب، للمرة الأولى منذ إعلانها ارتداءه واعتزالها الغناء التجاري في سبتمبر 2017.وأرفقت حجازي الصور بتعليق مقتضب قالت فيه: "Hello life.. مرحباً بالحياة"، ما أثار موجة واسعة من التفاعل والانقسام بين مؤيدين لخطوتها باعتبارها حرية شخصية، وآخرين اعتبروها تراجعاً عن مواقفها السابقة المرتبطة بالالتزام الديني.وظهرت الفنانة في الصور بإطلالة طبيعية وتسريحة شعر كيرلي، مع ماكياج ناعم، ما اعتبره البعض مؤشراً على بداية مرحلة جديدة في حياتها، عبّرت عنها بكلمات قليلة لكنها لاقت أصداءً كبيرة.ورغم أن خطوة حجازي بدت مفاجئة للبعض، إلا أن مؤشرات التغيير ظهرت منذ نحو عامين، حين تداول رواد مواقع التواصل مقطع فيديو لها بدون حجاب، ما دفعها في حينه إلى إصدار توضيح أكدت فيه تمسكها بقيمها الروحية، مشددة على أن "المظهر لا يعكس بالضرورة جوهر الالتزام الديني".وفي منشور سابق عبر منصة X (تويتر سابقاً)، كانت الفنانة قد صرّحت: "أنا لم أخلع أخلاقي، ولم أخلع قربي من الله، ولم أخلع إنسانيتي مع الفقير والمحتاج والمريض، ولم أخلع مبادئي التي أفتخر بها... لم أخلع حشمتي، وهذا هو ديني، وهذا ما سأقابل الله به".غياب التوضيح المباشر في منشورها الأخير فتح الباب أمام تأويلات متباينة، بين من رأى في عبارتها "Hello life" إشارة لتحرر رمزي من القيود، ومن قرأها كرسالة تؤكد حق الفنانة في إعادة تعريف خياراتها الشخصية دون المساس بجوهر إيمانها.وبينما تباينت ردود الأفعال بين داعم ومتحفظ، يبقى موقف حجازي ثابتاً في رفض اختزال هويتها في غطاء للرأس أو منشور على وسائل التواصل، مؤكدة في أكثر من مناسبة أن جوهر الإنسان لا يُختصر في مظهره الخارجي. اقرأ أيضاً:

الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
المتيم والزعبي والطيب يؤثثون بقصائدهم تأملاتهم الروحانية وتفاصيل الغربة .. في بيت الشعر بالشارقة
عمان – الدستور – عمر أبو الهيجاء أقام بيت الشعر بالشارقة مساء يوم الثلاثاء بتاريخ 01 يوليو 2025 أمسية شعرية شارك فيها شعراء وهم: محمد المتيّم من "مصر"، سليمان الزعبي من "سوريا"، و شيريهان الطيّب من "السودان"، بحضور الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير البيت، إضافة إلى عدد كبير من النقاد والشعراء ومحبي الشعر، الذين احتشدوا بشكل لافت في المسرح وتفاعلوا مع القصائد. وقدم الأمسية الدكتور أحمد عقيلي، الذي رفع أسمى آيات الشكر لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم إمارة الشارقة على كل جهوده في دعم اللغة العربية والمشهد الشعري، فقال: " نلتقي اليوم على أثير المحبة والإبداع في بيت التميز والمتميزين في شارقة الفكر والثقافة، الشارقة التي لا تغفو عن الحرف ولا تغلق نوافذ حبها أمام نور الشعر والشعراء، الشارقة التي في ظل نورها يورق النشيد، ومن نبعها الدافق ترتوي أفئدة القصيدة، وبعزم سلطانها تشعّ منارات الأدب والثقافة في كل مكان، وبكفه الحانية ترتقي صروح البيان، فتحية محبة وإجلال لراعي الثقافة والشعر والفكر والأدب، صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، يحفظه الله تعالى، ويمد في صحته وعمره." افتتح القراءات الشاعر محمد المتيم، الذي قرأ نصوصا حلق بها في فضاءات التأمل الروحي والذاتي، واستهل قراءاته بنص روحي بعنوان "الرحلة"، تجلت فيه السيرة النبوية العطرة، بأسلوب رمزي شفيف آسر، ومما قرأ منها: "هنيئًا لكم، من بيتِ شيبَةَ قد بدا هلالٌ، فصامتْ عن رَداها القبائلُ خصيباً مشى، والأرضُ جدبى، كأنما بخطوَتِهِ -اليُمنى- تشُبُّ الأيائلُ تُسَلِّمُ أحجارٌ عليه، ويرتمي، سحابٌ ظليلٌ فوقَهُ مُتطاوِلُ يُفَتِّشُ والدنيا ظلامٌ، وربما تهيمُ الخُطى والقلبُ فيه المشاعلُ". أما في قصيدته "سياطٌ وخلاخيل"، فقد تجلت فيه العاطفة وسمت من العيون إلى الأفق، من الشوارع وضجيج العمال، إلى تفاصيل الذات والآخر، فقال: "في شارعٍ من يسارِ الأرضِ كنتَ معي صُبحًا نُغَنّي لعُمّالِ التراحيلِ حدّثتُكَ الأمس عن بنتٍ تُطَرِّزُ لي بالدمعِ ليلي، وما ابتَلَّت مناديلي حدَّثتني عن بلادٍ جاسَ في دمِها خوفٌ، فخبّأتُ في قلبي مراسيلي". بعد ذلك، قرأ الشاعر سليمان الزعبي من سوريا، نصوصا استهلها بتحية إلى الشارقة التي أقام فيها شعره، وأهداها قبل سفره قبلة القصيدة وتحية الشعر فقال: "هذي المدينةُ في الحروفِ مُرافِقَةْ كقصيدةٍ في الروحِ تسكنُ عاشقَةْ هَفَتِ المشاعرُ أنْ تكونَ بِقُرْيِها ولَكَمْ يَعِزُّ بأنْ تكونَ مُفارقَةْ سأظلُّ أذكُرُها وتذكرُ أحرُفي وتظلُّ تنبضُ في وريدي الشارقةْ". ثم تواصل مع "سيرة الضياء" وهو يطير بشعوره إلى مدينة النور، مخاطباً الروح بما يليق من حروفٍ شفيفة تجلت فيها معاني السيرة النبوية، ومنها: "فــاضـتْ بــنـورِ جـبـينِهِ الأنْــواءُ وتـزاحـمـتْ فــي حـبِّـهِ الأسـمـاءُ من أين أبدأُ من ولادتِهِ انجلتْ ؟ بُـصـرى تـعـمُّ قـصورَها الأضـواءُ أم مــن يـديه الـماءُ فـاض كـأنما سُـحـبُ الـسـماءِ وراحـتاهُ سـواءُ أم من سنا الإسراءِ حسبُك منزلًا هــذا مـكـانُك... أنـجمٌ و سـماءُ ؟ وجهٌ وطيبُ الحسنِ يسقي خدَّه " و يـفـيضُ مــن مـاءِ الـحياءِ بـهاءُ واختتمت الأمسية الشاعرة السودانية شيريهان الطيب، التي قرأت نصوصاً مسافرة في مدن اللغة الأنيقة، والمعاني المنمضبطة، والخيال المنطلق في تشظيات الحرف وظلال المعاني التي تشرب من النهر حد الارتواء، ومن نص "يخط أسماءه في النهر" قالت: "ماخانَهُ اللوحُ، لكنْ سالَ قافيةً لما تشرّبتِ الأوراقُ دهشتَهُ يطاردُ الضوءَ حتى احتلَّ أضلعه فلم يلامسْ على المرآةِ صورتَهُ وكلما انفلتَ النسيانُ من يدهِ أهدى إلى مُدنِ النسيانِ حِصّتَهُ وعاد للثمرِ الأَشهى ورائحةٍ من عطرها سكناً واختارَ جنّتَهُ". وواصلت العبور بشعرها وتجلياته في "طرق على باب الغربة" الذي حملته بتفاصيل الحياة من ذكريات ونسيان وحيرة وانطفاء وتوجس وورد وندى، ومما جاء فيه: "غريبٌ دَمي ياظلُّ إن كنتَ سائلاً أهذا الذي في الماءِ؟ ...إنّكَ مُخطِئُ تخليتُ عن وجهي زماناً لأنني لبستُ وجوهَ الشِعرِ، والنصُّ مخبأُ وقوفاً على الأبوابِ عُمري قضيتهُ ولا طرقَ مسموعٌ وما كنتُ أجرؤُ وبلّلتُ أحلامِي بدمعِي وشهقتي ولكنّ أحلامَ المساكينِ تصدأ". وفي الختام كرّم الشاعر محمد البريكي الشعراء المشاركين ومقدم الأمسية.