
بثينة مصطفى: مبادرة حياة كريمة تستهدف القضاء على الاحتياجات والعوز
قالت بثينة مصطفى المتحدث الرسمي باسم مؤسسة حياة كريمة إن المصريين يفتخرون بـ 30 يونيو، يوم النصر؛ لأنه عقب هذا اليوم أصبحت هناك رؤية واضحة للدولة، إلى جانب المشروعات القومية.
المشروعات التنموية
أشارت المتحدث الرسمي باسم مؤسسة حياة كريمة خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الخلاصة» والمذاع عبر قناة «المحور»، إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بإقامة العديد من المشروعات التنموية، ويعتبر أحد أهم المشاريع والذي يمكن القول عنه، أن «مشروع القرن» هو «حياة كريمة».
الانتهاء من المرحلة الأولى
لفتت إلى أنه يمكن القول بأن دول العالم أجمع كان هذا المشروع يتم فيها، كما تم الانتهاء من المرحلة الأولى من مشروع «حياة كريمة»، والمرحلة الثانية على وشك البدء بها.
البنية التحتية والخدمات الصحية
أوضحت أن المشروع يستهدف توفير السكن الكريم والبنية التحتية والخدمات الصحية والتعليم والتنمية الاجتماعية، فضلا عن كافة المحاور التي تشملها المبادرة بالقرى الأكثر احتياجا.
المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»
أكدت أن المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» ترتكز على فكرة بناء الإنسان، وخلال الخمس أعوام الماضية منذ بداية المشروع وصل الأمر إلى خدمة 45 مليون مستفيد بكل مجالات التنمية في جميع المحافظات.
القضاء على الاحتياجات
قالت بثينة مصطفى إن هناك نحو 55 ألف متطوع بمبادرة «حياة كريمة»، وأن رؤية المبادرة منطلقة من رؤية الدولة، وهي فكرة القضاء على الاحتياجات والعوز، وهو أحد الأهداف والمحاور المهمة التي تعمل عليها مؤسسة «حياة كريمة».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 4 ساعات
- صدى البلد
عقب إلغاء بورسعيد احتفالية ثورة 30 يونيو.. مستشار الرئيس: ليس بغريب على أهالي المدينة الباسلة
أكد اللواء خالد فودة مستشار الرئيس عبد الفتاح السيسي للتنمية أن قرار اللواء محب حبشي محافظ بورسعيد إلغاء احتفالات ثورة ٣٠ يونيو باسم شعب بورسعيد تضامنا وحدادا على أرواح شهيدات لقمة العيش فى طريق المنوفية الإقليمي ينم عن وطنية شعبها المدينة الباسلة. وقال مستشار رئيس الجمهورية ليس بالغريب على شعب محافظة درست للعالم معنى الوطنية ان تتضامن مع جموع الشعب المصري عقب الغاء بورسعيد احتفالية ثورة ٣٠ يونيو مستشار الرئيس ليس بالغريب على أهالي الباسلة وطنيتهم واشاد محافظ بورسعيد بجمال التطوير الذي شهده خلال افتتاح ممشي قناة السويس العالميىو الذي اكد انه لا يقل جمال عن بلدان العالم المتمتعة بالسياحة العالمية وطالب مستشار الرئيس محافظ بورسعيد بضرورة التحرك لعقد توأمة سياحية مع البلدان التي تشترك فى نفس المناخ و المعالم ومن بينها قبرص ايطاليا فرنسا وشدد مستشار الرئيس على تقديمه كل الدعم لمحافظ بورسعيد و أهالي المحافظة الباسلة لتحقيق نهضة سياحية عالمية كان اللواء أركان حرب محب حبشي اعلن عقب افتتاح ممشي قناة السويس السياحي إلغاء احتفالات ثورة ٣٠ يونيو فى ذكرها الثانية عشر من أعلى المنصة التى اعدت للاحتفالية . وقال محافظ بورسعيد خلال كلمة ألقاها عقب تلاوة القرآن الكريم أعلن بأسم شعبها بورسعيد إلغاء احتفالات ٣٠ يونيو حداد على شهيدات لقمة العيش بطريق المنوفية الإقليمي. وشدد محافظ بورسعيد على أن الغاء الاحتفال هو أقل ما يقدم لارواح الشهيدات الطاهرة . ودعا محافظ بورسعيد للفقيد بالرحمة و المغفرة و لاسرهم وذويهم بالصبر و السلوان . جاءت كلمة المحافظ عقب افتتاح ممشي قناة السويس السياحي بحضور اللواء خالد فودة مستشار الرئيس عبد الفتاح السيسي للتنمية وعدد من القيادات التنفيذية يتقدمهم الدكتور عمرو عثمان نائب محافظ بورسعيد و عدد من الاحزاب و القوي السياسية و الشعبية .


الديار
منذ 5 ساعات
- الديار
السيسي يدعو لـ"استلهام " السلام المصري-الإسرائيلي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إن السلام لا يولد بالقصف ولا بالقوة ولا بتطبيع ترفضه الشعوب، داعيا إلى الاستلهام من تجربة السلام المصري لإسرائيلي في سبعينيات القرن الماضي. وفي كلمة متلفزة له اليوم الاثنين بمناسبة ذكرى "30 حزيران 2013" قال السيسي: "أُخاطبكم والمنطقة بأسرها تئن تحت نيران الحروب، من أصوات الضحايا التي تعلو من غزة المنكوبة إلى الصراعات في السودان وليبيا وسوريا واليمن والصومال". ومضى قائلا: "من منبر المسؤولية التاريخية، أناشد أطراف النزاع، والمجتمع الدولي بمواصلة اتخاذ كل ما يلزم، والاحتكام لصوت الحكمة والعقل، لتجنيب شعوب المنطقة ويلات التخريب والدمار". وأضاف: "مصر، الداعمة دائما للسلام، تؤمن بأن السلام لا يولد بالقصف ولا يُفرض بالقوة ولا يتحقق بتطبيع ترفضه الشعوب، فالسلام الحق يُبنى على أسس العدل والإنصاف والتفاهم". كما شدد السيسي على أن "استمرار الحرب والاحتلال لن يُنتج سلاما، بل يغذي دوامة الكراهية والعنف، ويفتح أبواب الانتقام والمقاومة التي لن تُغلق". وتابع قائلا: "كفى عنفا وقتلا وكراهية، وكفى احتلالا وتهجيرا وتشريدا، فالسلام وإن بدا صعب المنال، فهو ليس مستحيلا، فقد كان دوما خيار الحكماء، ولنستلهم من تجربة السلام المصري الإسرائيلي في السبعينيات التي تمت بوساطة أميركية، برهانا على أن السلام ممكن إن خلُصت النوايا". وحسب ما جاء في كلمته فإن "السلام في الشرق الأوسط، لن يتحقق إلا بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة، على حدود الرابع من حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية". ويأتي حديث الرئيس المصري بعد ساعات من إعلان وزير خارجيته بدر عبد العاطي، في مقابلة مساء أمس الأحد عن أن مصر تعمل حاليا على اتفاق لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يتضمن هدنة 60 يوما. وخلال الأيام القليلة الماضية، كرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، القول بإمكانية التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب بغزة وإنه بات وشيكا جدا وسط أحاديث عن إمكانية توسيع التطبيع بين إسرائيل ودول عربية إضافية. ومنذ السابع من تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.


صدى البلد
منذ 5 ساعات
- صدى البلد
الأزهر وثورة 30 يونيو.. جهود كبيرة لمواجهة إرهاب الإخوان وتصحيح الأفكار المغلوطة
كثّف الأزهر الشريف، تعاونه مع مؤسسات الدولة بعد ثورة 30 يونيو، تنفيذِ برامج دعوية وتوعوية وقِيمية مُشتركة، ومُجابهةِ الظواهر المُجتمعية السَّلبية، وخدمة المسلمين وغير المسلمين والتأكيد على قيم المواطنة والتعايش السلمي ورفض التمييز والعنف. جهود الأزهر في مكافحة الإرهاب واستطاع الأزهر الشريف بعد ثورة 30 يونيو أن يخطو خطوات جادة في مكافحة الإرهاب والتطرف بتوجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسي، وانطلق الأزهر بقوة لمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، وتجديد الفكر الإسلامي ونشر ثقافة الحوار والسلام. وعقد الأزهر الشريف أول مؤتمر دولي لمكافحة العنف ونبذ التطرف والإرهاب في أواخر عام 2014 بحضور قادة وزعماء الأديان وبمشاركة ممثلي 120 دولة وممثلي عن جميع المذاهب الإسلامية والطوائف المسيحية، لاتخاذ موقف واضح من الإرهاب وأثره على امن المجتمعات، وتفنيد المفاهيمِ وتحريرِ المقولاتِ التي أساء المتطرفون توظيفَها في عمليَّاتِهم الإرهابية فضلا عن تصحيح المفاهيم التي حرفها المتطرفون كمفهوم الدولة الإسلامية والخلافة والحاكمية والجهاد والجاهلية والتكفير، إضافة إلى مناقشة الغلو والتطرف والعوامل التي تؤدي إلى انتشارهما. واتخذ الأزهر الشريف خطوات جادة لتجديد الفكر، ومنها مؤتمر "تجديد الفكر والعلوم الإسلامية"، الذي هدف إلى تصحيح المفاهيم التي حرفها المتطرفون كمفهوم الدولة الإسلامية والخلافة والحاكمية والجهاد والجاهلية والتكفير، إضافة إلى مناقشة الغلو والتطرف والعوامل التي تؤدي إلى انتشارهما. كما شهدت مشيخة الأزهر الشريف، خطوات واسعة للقضاء على التطرف، وفي عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، انطلق الأزهر انطلاقة قوية في مجالات مكافحة الإرهاب وتجديد الفكر، ونشر ثقافة السلام، مقدما رؤية ونشاطا يرتكز على التطوير الذاتي، وتطوير التعليم والدعوة وتجديد الخطاب الديني، وتدريب الأئمة الوافدين، وعقد لقاءات حوارية مع الشباب في مختلف المحافظات. وأرسل الأزهر الشريف، القوافل الدعوية والتوعوية والتكافلية للمناطق النائية، وإنهاء عدد من الخصومات الثأرية، وضبط الفتاوى، والمشاركة في عدد كبير من المؤتمرات والندوات داخل مصر وخارجها لتحقيق الهدف الأكبر الخاص بمكافحة التطرف ونشر الصورة الصحيحة للإسلام. جولات خارجية وتوقيع وثيقة الأخوة الإنسانية كما جاب فضيلة الإمام العالم شرقا وغربا سعيا من أجل ترسيخ السلام وثقافة التعايش والحوار بين أتباع الأديان، فلم يتأخر فضيلته يوما عن المشاركة في محفل أو مؤتمر لرأب الصدع بين الفرقاء، ونبذ الفرقة والخلاف، من أجل عالم خال من الحروب والإرهاب، فضلا عن حرصه الدائم على إرسال وفود من الأزهر للمشاركة في مؤتمرات دولية تشارك في مناهضة الإرهاب على أرض الواقع. ووسَّع الأزهر الشريف، من حجم التَّواجد العالمي لـ«المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف» لنشر الفكر الوسطي في مصر والعالم؛ حيث وصل عدد فروعها إلى 20 فرعًا حول العالم، خلال عام 2019م؛ لتمتد خريطة انتشار المنظمة وتشمل 20 فرعًا في: (نيجيريا - جزر القمر - جنوب أفريقيا - كينيا - تنزانيا - كوت ديفوار - تشاد - مالي - الصومال - الكاميرون - غانا - بروناي - السودان - إندونيسيا - ماليزيا - الهند - باكستان - تايلاند - ليبيا - بريطانيا)، كما قدم أزهريون من دول مختلفة طلبات لتأسيس فروع للمنظمة في دولهم، بالإضافة إلى انتشار فروع لها في 17 محافظة مصرية. وقاد شيخ الأزهر التَّقارب الإنساني بين الأديان بالتعاون مع البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، ووقعا معًا «وثيقة الأخوة الإنسانية» التي تعد الوثيقة الأهم في تاريخ العلاقة بين الأزهر الشَّريف وحاضرة الفاتيكان، كما تُعد من أهم وثائق تاريخ العالم الحديث. مرصد الأزهر لمكافحة التطرف وكان لمرصد الأزهر الشريف باللغات الأجنبية لمكافحة الإرهاب والتطرف تواجدا قويا و دورًا بارزًا في تصحيح المفاهيم المغلوطة التي تبثها الجماعات المتطرفة باستخدام كافة الوسائل والتقنيات الحديثة. كما تم إنشاء «وحدة بيان» التَّابعة لمركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية؛ لتفكيك الأفكار المشوِّهة لتعاليم الإسلام، ومجابهةً للفكر اللاديني، وشارك شيخ الأزهر في العديد من المؤتمرات واللقاءات الإسلامية والدولية التي تناهض الإرهاب. وأنشأ شيخ الأزهر، «مركز حوار الأديان بالأزهر الشريف»؛ ليكون بمثابة انطلاقة جديدة تعتمد الحوار الفكري والديني والحضاري مع أتباع الأديان والحضارات الأخرى سبيلًا للتَّوافق والتَّعايش، وللتأكيد على أنه لا سبيل للتَّعارف والسَّلام إلا بالجلوس على مائدة الحوار، وفتح قنوات اتصال بين مركز الحوار بالأزهر والمراكز المُهتمَّة بالحوار في مختلف دول العالم. وعمل الأزهر على تطوير نظم المكتبات والكتب الدراسية، وإنجاز مقرر للثقافة الإسلامية وتطبيقه منذ العام الدراسي الماضي على طلاب المرحلة الإعدادية والثانوية كمقرر جديد تحت عنوان "الثقافة الإسلامية"، حيث تم إعداد محتوى هذه المادة إعدادا علميّا وفقهيّا منضبطا يأخذ بعدا ثقافيا اجتماعيا، يهدف إلى توعية الطلاب بمخاطر التطرف والإرهاب ويحصنهم من الوقوع في براثن الجماعات التي تنتهج العنف، ويرسي مبادئ المواطنة والتسامح والعيش المشترك وقبول الآخر. كما اهتم شيخ الأزهر بتعزيز التماسك في المجتمع المصري فأسس بيت العائلة لوأد محاولات الفتنة وترأس مجلس حكماء المسلمين وقام بالعديد من الجولات إلى مختلف دول العالم. وعزز الأزهر دور «لجنة المصالحات بالأزهر الشريف» المنوط بها إصلاح ذات البين بين المواطنين، وإعلاء المصلحة العليا للوطن، وحفظ الأرواح والأعراض والممتلكات، ونبذ العصبية القبلية المتوارثة، من خلال التنسيق مع الجهات المعنية في الدَّولة. وعقد الأزهر الشريف أول ملتقى دولي للشباب المسلم والمسيحي في القاهرة في أغسطس من العام 2015، حضره 40 شابًا وفتاة من 15 دولة، لافتًا إلى أن الهدف من الملتقى تشجيع الحوار البنّاء بين الشباب والاستماع للمفاهيم الخاطئة التي تدور بخلدهم بشأن الإسلام، ومحاولة تفنيد هذه المفاهيم من أجل إيصال صورة الإسلام الحقيقي لهم، وتخلل ذلك الملتقى مناقشات تتعلق بقضايا دولية مثل الإرهاب والتطرف والسلام. كما كانت المواجهة الإعلامية للجماعات المتطرفة من خلال الإعلان عن استراتيجية جديدة للأزهر تضمنت برامج دينية توعوية وفق منهج الازهر الوسطى ، فضلا عن تطوير محتوي صفحات التواصل الاجتماعي لضمان الوصول لأكبر شريحة ممكنه من رواد السوشيال ميديا وخاصة الشباب.