
فيلم Superman يتجاوز 550 مليون دولار بشباك التذاكر العالمي
وقد أصبح فيلم Superman، أعلى نسخة من فيلم سوبرمان منفردا في التاريخ من حيث الإيرادات المحلية، متخطّيًا فيلم Man of Steel الصادر عام 2013، وبالرغم من أن عائداته الدولية جاءت أقل مقارنة بفيلم Man of Steel؛ إلا أن الأداء القوي في السوق الأمريكية منح العمل دفعة كبيرة، خاصة وأن ميزانيته الإنتاجية قُدرت بـ 225 مليون دولار، ما يجعله يتجاوز بسهولة نقطة التعادل ويُصنَّف كنجاح تجاري ملحوظ بالنسبة لشركة وارنر بروس.
ولاقى الفيلم إشادة جماهيرية ونقدية، واعتُبر خطوة أولى ناجحة في استراتيجية جيمس جن وبيتر سافران لإعادة إطلاق عالم DC السينمائي بروح جديدة وقصص متصلة.
ورغم بعض الجدل السياسي الذي رافق طرحه- بسبب الطابع الإنساني ورسائله الاجتماعية-؛ فإن الإقبال الكبير في دور العرض أثبت أن «سوبرمان» لا يزال رمزًا جماهيريًا عالميًا، وركيزة أساسية لمستقبل أفلام الأبطال الخارقين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ET بالعربي
منذ ساعة واحدة
- ET بالعربي
تصوير باتمان 2 يبدأ في الربيع ومشاريع جديدة من عائلة 'سوبر"
على ما يبدو أن هناك أخبار جديدة انتظرها عشاق عالم DC بفارغ الصبر، حيث تم تأكيد بدء تصوير The Batman 2 في ربيع 2026، تمهيدًا لعرضه في السينما بتاريخ 1 أكتوبر 2027. فيلم Batman 2 - باتمان 2 الفيلم سيشهد عودة روبرت باتينسون بشخصية باتمان، تحت إخراج مات ريفز، الذي أنهى كتابة النص في يونيو الماضي. وكان الجزء الأول الذي طُرح عام 2022، قد حقق نجاحًا ضخمًا بإيرادات تجاوزت 770 مليون دولار عالميًا، ما زاد من حماس الجمهور للجزء الجديد. وفي الوقت نفسه، جيمس غَن يستعد لكتابة الفيلم الجديد من عالم 'سوبر'، ضمن سلسلة من المشاريع المنتظرة تشمل Supergirl: Woman of Tomorrow المقرر عرضه في 2026، وفيلم Clayface، بالإضافة إلى فيلم جديد من سلسلة Wonder Woman. نجاح سوبرمان الأخير من توقيع غَن، والذي تجاوزت إيراداته 500 مليون دولار، عزز من مكانة DC Studios كواحدة من أهم أصول Warner Bros. Discovery في عالم الترفيه. أما عن الفجوة الزمنية بين الجزء الأول والثاني من باتمان، والتي أثارت بعض التساؤلات، فقد دافع جيمس غَن عن الأمر موضحًا أن هذا أمر معتاد في إنتاج السلاسل الكبرى، مستشهدًا بأمثلة مثل Avatar وTop Gun وGuardians of the Galaxy. رؤية عالم DC تمتد لعشر سنوات و تتضمن مجموعة من المشاريع التلفزيونية الجديدة، أبرزها مسلسل The Penguin، والموسم الجديد من Peacemaker، إلى جانب إطلاق مسلسل Lanterns عام 2026. ووفقًا للتفاصيل، تهدف Warner Bros. Discovery إلى توسيع عالم DC ليشمل جوانب متعددة من الترفيه تشمل السينما، التلفزيون، المنتجات الاستهلاكية، الألعاب، التجارب التفاعلية، والمنصات الاجتماعية، ضمن خطة متكاملة وطويلة الأمد!


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الاستيلاء الثقافي.. حين تُقدَّم ملامح التراث الهندي بلمسة غربية راقية
الخميس 7 أغسطس 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عندما عرضت علامة برادا أزواج عدة من الصنادل البنية المميزة بحلقات لأصابع القدم وتطريز دقيق، خلال عرض أزيائها الرجالية في ميلانو الشهر الماضي، سارع المراقبون للإشارة إلى شبهها الواضح بحذاء هندي تقليدي يعود إلى قرون مضت. ورغم أن دار الأزياء الإيطالية العريقة قدّمت هذه الأحذية على أنها ابتكار فاخر جديد، إلا أن كثيرين في الهند رأوا ببساطة زوجاً من "شبشب كولهابوري" وهو نوع من الصنادل اليدوية التقليدية يعود تاريخه إلى القرنين الثاني عشر أو الثالث عشر. وعدم اعتراف برادا بداية بمصدر إلهام هذه الأحذية، التي وصفتها العلامة ببساطة بأنها "صنادل جلدية مسطحة"، وف صحيفة الغارديان، جدلاً واسعاً ومستمرًا حول مسألة الاستيلاء الثقافي. واتهم النقاد العلامة بطمس إرث الحرفيين الهنود، وانهالت الانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي التي وصفت ما حدث بأنه "سرقة تصميم" واضحة. خلال أسبوع، اعترفت برادا في رسالة وجهتها إلى مجموعة تجارية هندية بأنّ الصنادل ضمن مجموعة ربيع وصيف 2026 الرجالية "استُلهمت بالفعل من الأحذية التقليدية الهندية". وأفادت العلامة في بيان لـCNN إنها "لطالما احتفلت بالحرفية والتراث والتصميم". وأضافت لاحقاً أنها التقت بصنّاع أحذية تقليدية في الهند "لمناقشة فرص تعاون محتملة في المستقبل". وقد تعكس سرعة استجابة برادا لمواجهة الجدل تنامي اهتمام صناعة الأزياء بالزبائن الهنود الأثرياء وتجنّب إغضابهم. غير أن هذه الحادثة تسلّط الضوء أيضًا على الصعوبات المتكررة التي تواجهها العلامات الغربية في إقامة تفاعل حقيقي مع الحِرف والثقافة في الهند. سوق الرفاهية المتنامي يشهد سوق الرفاهية في الهند نموًا مذهلًا، حيث من يتوقع أن يرتفع من 7.73 مليار دولار في العام 2023 إلى 11.3 مليار دولار بحلول العام 2028، وهو معدل نمو يرجّح أن يتجاوز معظم أسواق الرفاهية الكبرى في العالم، وفقًا لشركة الاستشارات العالمية Kearney. رغم الازدهار الاقتصادي السريع في الهند، تواجه شركات الرفاهية العالمية صعوبات في العمل في ثالث أكبر اقتصاد في آسيا. Credit: Danish Siddiqui/Reuters يعزى هذا النمو المتوقع إلى ازدياد حجم الطبقة الوسطى، وتسارع وتيرة التمدّن، وظهور جيل جديد من الشباب الواعين للعلامات التجارية والمنفتحين على العالم. لكن مستهلك الرفاهية في الهند اليوم "لم يعد نمطًا واحدًا موحّدًا"، وفقًا لمصمم الأزياء الهندي الشهير غوراف غوبتا. وبرأي غوبتا في حديثه مع CNN: "نشهد جمهورًا متنوعًا بشكل جميل، من أبناء الجيل الثاني لعائلات صناعية، إلى روّاد أعمال رقميين من الجيل الأول، وفنانين، ومواطنين عالميين، وجميعهم يبحثون عن شيء أعمق من مجرد شعار علامة تجارية". تعد لويس فويتون من دور الأزياء الفاخرة التي افتتحت متاجر رئيسية في عدة مدن هندية خلال السنوات الثلاث الماضية. في الصورة، فرعها في نيودلهي. Credit: Hemis/Alamy Stock Photo بدأت العديد من العلامات العالمية الاستثمار بقوّة في الهند مثل لوي فويتون، وبالنسياغا، وفالنتينو، التي افتتحت متاجر رئيسية في مومباي أو دلهي خلال السنوات الأخيرة. وبعض العلامات تعاونت مع مصممين هنود لتقديم تصاميم أقرب للذوق المحلي. قالمصمم غوراف غوبتا قال إن بعض العلامات تتأقلم بشكل جيّد، لكن المشكلة تكون عندما ترى الهند كسوق للربح فقط، وليس كمكان غني بثقافة تستحق التقدير، مشيرا إلى أنّ المستهلك الهندي يريد أن يشعر بأنه مُقدَّر. الجدل المستمر حول الاستيلاء الثقافي لطالما كانت الهند مصدر إلهام للموضة الغربية، لكن في السنوات الأخيرة زادت الانتقادات حول سرقة الثقافات، لا سيما مع انتشار الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي في الهند وارتفاع الفخر بالهوية. وقالت توليكا غوبتا، مديرة معهد الحرف في جايبور، إن الكثير من المصممين والحرفيين في الهند يعرفون حقوقهم ويريدون الاعتراف بإرثهم. حققت غوتشي شهرة واسعة بعد عرضها "عمامة إندي فول" في عرض أزياء، والتي تشبه بشكل كبير العمائم التي يرتديها ملايين السيخ حول العالم. Credit: Pietro D'Aprano/Getty Images في 2019، أثارت غوتشي الجدل بعدما باعت عمامة زرقاء تشبه عمامة السيخ التقليدية بسعر 790 دولارًا، مما أغضب الجاليات السيخية ودفع نوردستروم لحذف المنتج والاعتذار. وفي هذا العام، تعرضت علامة Reformation لانتقادات بعد عرض قميص وتنورة ووشاح يشبه الزي الهندي التقليدي "لينغا" دون ذكر أصله. إحدى مستخدمات تيك توك قالت مازحة: "هذا لينغا مع دوباتا، أعطوا الفضل لأصحابه"، لكن العلامة ردّت بأن التصميم مستوحى من فستان من التسعينات. أيضًا، واجهت H&M انتقادات بعد طرح قميص شفاف طويل مع بنطال يشبه الزي الهندي التقليدي "السلوار قمص". وقالت H&M لـCNN أنّ التصميم مستوحى من موضة الفساتين فوق البنطلونات والقطع الشفافة. الجدل لم يقتصر على العلامات فقط. ففي العام الماضي، نشر حساب Bipty على تيك توك فيديو لنساء يرتدين أوشحة شفافة على صدورهنّ ووصفها بـ"الأناقة الأوروبية السهلة"، ثم حذف الفيديو. لاحظ مستخدمو جنوب آسيا أن الأوشحة تشبه "الدوباتا" الهندية التقليدية، وشاركوا فيديوهات ساخرة وهم يرتدون الدوباتا وسمّوها "أوشحة إسكندنافية" ليردوا على تجاهل التراث الهندي. ولم ترد Bipty على طلب التعليق. أكثر من مجرد مكان تصنيع تعود علاقة الموضة الفاخرة بالحرفيين الهنود إلى القرن السابع عشر، عندما كان الأوروبيون يبحثون عن أقمشة مثل القطن والحرير من الهند. مع مرور الوقت، أصبحت التصاميم الهندية جزءًا مهمًا من الموضة الغربية، لكن كثيرًا ما تُنسى أصولها. الهند ليست فقط مصدر إلهام، بل هي جزء مهم من صناعة الموضة، حيث تُصنع الكثير من المنتجات في ورش عمل ومصانع هندية. لكن رغم دور الحرفيين الهنود، تُرسل منتجاتهم أحيانًا إلى أوروبا ليتم تجميعها هناك، فيتم اعتبارها "صُنعت في أوروبا". هذا الأمر يمنع أوروبا الفضل، وتعتبر الهند فقط مكان التصنيع. في مصنع حرير في جامو وكشمير عام 1951، يقوم حرفي محلي بغلي الشرانق في الماء الساخن لاستخراج خيوط الحرير منها. Credit: Bert Hardy/عمران أميد، مؤسس مجلة The Business of Fashion، قال إن هذا الأمر مهم في الهند لأن الحرفيين يعتمدون على هذه الأعمال لكسب لقمة العيش، والأمر يتعلق بالعدالة والكرامة. وأضاف أن ردة فعل الناس على برادا لم يكن بسبب الصندل فقط، بل لأنه يعبر عن مشكلة أكبر وهي تجاهل تاريخي للحرفيين الهنود. أما المصممة شوبهيكا شارما فأشار إلى أنّ صنادل "كولهابوري شابل" هي صنادل تقليدية من مدينة كولهابور في الهند، تصنع من جلد جاموس وتتحمل الحرارة. لها حلقة خاصة تبقيها ثابتة على القدم، و برادا أخطأت بعدم ذكر الحرفيين الهنود، لافتة إلى أنّ حوالي 10 آلاف عائلة في كولهابور تصنع هذه الصنادل، لكنهم يعملون في ظروف صعبة ويكسبون القليل. في الهند، سعر الصنادل بين 5 و100 دولار، لكن صنادل برادا تكلف آلاف الدولارات. وتقول: "المهم هو الاحترام. هل تم احترام الناس الذين صنعوا هذه الصنادل وثقافتهم؟" النجمات العالميات واحتفاء العلامات العالمية بالأزياء الهندية ارتدت مغنية الراب كاردي بي فستانًا أزرق ملكيًّا مصممًا خصيصًا لها من تصميم المصمم الهندي غوراف غوبتا في حفل الغرامي 2023. Credit:تطل الأزياء الهندية ليس فقط مع نجمات بوليوود، بل مع مشاهير غربيين أيضًا. على سبيل المثال، ارتدت كاردي بي فستانًا أزرق من تصميم هندي في حفل الغرامي، وزندايا فستان "ساري" مطرّز يدويًا في مومباي، كما ارتدت كيم كارداشيان تصاميم من مصممين هنود مشهورين. عرض ديور لما قبل خريف 2023، الذي أُقيم عند بوابة الهند التاريخية في مومباي، اعتُبر من قبل خبراء الموضة تحية محترمة للهند. Credit: Indranil Mukherjee/AFP/Getty Images بعض العلامات الغربية تتعامل بشكل أفضل مع الجمهور الهندي. في 2023، عرضت ديور أزياء في مومباي واحتفت بالفنون الهندية التقليدية. وتعاونت نايكي مع علامة هندية لتصميم ملابس رياضية مستوحاة من تقنيات قديمة، وحظي التعاون بترحيب كبير في الهند.


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
إكسسوارات سينمائية شهيرة بينها سيف "دارث فيدر" تُعرض في لندن قبل طرحها في مزاد
أ ف ب عُرض سيف "دارث فيدر" الضوئي الشهير الذي استُخدم لقطع يد لوك سكاي ووكر في سلسلة أفلام "حرب النجوم"، في لندن قبل طرحه في مزاد علني في لوس أنجليس أوائل سبتمبر. موضوعات مقترحة وتُقدّر قيمة هذه القطعة بسعر يصل إلى ثلاثة ملايين دولار. صرح براندون ألينغر، مدير العمليات في دار بروبستور للمزادات، لوكالة فرانس برس خلال عرضٍ لأهم القطع المعروضة في المزاد في لندن الأربعاء "إنها ببساطة قطعةٌ لا تُنسى من تاريخ السينما". استخدم دارث فيدر هذا السلاح في مشاهد قتالية حُفرت في الذاكرة الجماعية لمحبي السينما في فيلمي "ذي إمباير سترايكس باك" ("The Empire Strikes Back") عام 1980 و"ريتورن أوف ذي جيداي" ("Return of the Jedi") سنة 1983. وخلال التصوير، استخدم ديفيد براوس، الممثل صاحب القناع الأسود، وممثل الحركات الخطرة بوب أندرسون نموذجين مختلفين، أحدهما بدون شفرة مثبت بحزام شخصية الشرير، والآخر مخصص لمشاهد القتال، بشفرة خشبية. تُطرح في المزاد النسخة المستخدمة في القتال، ولكن بدون شفرتها الخشبية، إذ تُعرض للبيع بعد أن احتفظ بها فرد أميركي لمدة 40 عاما. وأكد الخبراء صحة القطعة بمقارنة خدوشها وانبعاجاتها بتلك التي ظهرت في الأفلام. على الرغم من قيمتها، تتكون القطعة من جزء من فلاش كاميرا قديم، أُضيفت إليه أجزاء مُستعادة، بما في ذلك آلة حاسبة. تشمل القطع الأخرى المعروضة في هذا المزاد الذي سيُقام من 4 إلى 6 سبتمبر، السوط والحزام وحافظة المسدس التي استخدمها هاريسون فورد في فيلم "إنديانا جونز أند ذي لاست كروزايد" (1989). وهناك أيضًا "جهاز تحليل عصبي" استخدمه العميلان جيه (ويل سميث) وكيه (تومي لي جونز) لمحو الذكريات في فيلم "مِن إن بلاك" (1997). وقد يُباع هذا الجسم المضيء، الذي لا تزال شاشته "ليد" LED تعمل، بسعر 150 ألف دولار.