
بسبب التهديدات الأمنية ..واشنطن تدرج اليمن ضمن قائمة الدول المحظور السفر إليها
الجنوب اليمني | خاص
أدرجت الولايات المتحدة الأمريكية، اليمن ضمن قائمة 'لا تسافر' التي تحظر على المواطنين الأمريكيين التوجه إلى عدد من الدول بسبب التهديدات الأمنية الشديدة والمخاطر العالية، وفقًا لما نشرته مجلة Travel and Tour World المتخصصة في شؤون السفر والسياحة.
وذكرت المجلة أن القائمة تضم كلًا من: روسيا، إيران، العراق، لبنان، ميانمار، سوريا، ومالي، حيث يُمنع السفر إليها نظرًا للاضطرابات الأمنية، وارتفاع معدلات الاختطاف، والصراعات المسلحة في هذه البلدان.
وأوضحت المجلة أن التحذير الأمريكي يهدف إلى حماية المواطنين من المخاطر المحتملة التي قد يتعرضون لها في هذه الدول، مشيرةً إلى أن واشنطن تواصل مراقبة الأوضاع الأمنية العالمية وإصدار التحديثات اللازمة بشأن قيود السفر.
مرتبط
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 7 أيام
- فلسطين أون لاين
انهيار غير مسبوق في قطاع السياحة الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر
كشفت معطيات رسمية، نقلتها قناة "كان" العبرية، عن انهيار غير مسبوق يشهده قطاع السياحة في (إسرائيل) منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وذلك نتيجة التوترات الأمنية المستمرة وتداعيات الحرب على مختلف القطاعات الاقتصادية. ووفقاً للتقرير، فإن عدد الزوار الأجانب إلى (إسرائيل) سجل تراجعاً حاداً، وسط تعليق واسع للرحلات الجوية من قِبل شركات طيران دولية، ما تسبب في خسائر اقتصادية تُقدّر بمليارات الشواكل. ويأتي هذا التدهور في السياحة ضمن سلسلة من الأزمات الاقتصادية التي تشهدها دولة الاحتلال منذ بداية الحرب، وسط تحذيرات من تأثيرات طويلة المدى على الاقتصاد الوطني وسوق العمل. تعليق شركات الطيران وحسب موقع Travel and Tour World العالمي المتخصص في أخبار السفر والسياحة فان هناك انهيار للسياحة في (إسرائيل) حيث أدى التعليق الواسع النطاق من قبل شركات الطيران الأجنبية إلى شل الوصول الجوي إلى البوابة الدولية الرئيسية لـ(إسرائيل) مطار بن غوريون. ووفق الموقع انخفضت حجوزات الفنادق في "تل أبيب" والقدس و"إيلات" بشكل كبير، وألغت شركات السياحة من أوروبا وأمريكا الشمالية برامج رحلات جماعية كاملة. من جانبها قالت القناة الـ 12 الاسرائيلية ان تعليق شركات الطيران رحلاتها سيؤثر على كامل موسم الصيف ما يمثل ضربة قاسية للاقتصاد الاسرائيلي. ويشهد مطار بن غوريون انخفاض كبير في عدد الرحلات حيث كشف موقع "واللا" العبري عن تراجع الرحلات في المطار بنسبة 34 % وعدد المسافرين بنسبة 26%. من جانبها أظهرت بيانات مطار بن غوريون الغاء ما بين 600 – 700 رحلة منذ الهجوم اليمني على مطار بن غوريون بسبب تعليق الكثير من شركات الطيران الكبرى رحلاتها الى (إسرائيل) وفق ما كشفته مجلة "غلوبس" العبرية أمس الاحد. المصدر / فلسطين أون لاين


وكالة الصحافة اليمنية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- وكالة الصحافة اليمنية
بسبب صواريخ اليمن.. انهيار غير مسبوق لقطاع السياحة في 'إسرائيل'
تقرير / وكالة الصحافة اليمنية // يزداد الوضع تعقيداً في مطارات الكيان الاسرائيلي بسبب الصواريخ اليمنية ،والمخاوف الامنية التي أدت الى إلغاء الكثير من شركات الطيران الكبرى رحلاتها الى 'إسرائيل . وحسب موقع 'Travel and Tour World ' العالمي المتخصص في أخبار السفر والسياحة فان هناك انهيار للسياحة في 'إسرائيل ' حيث أدى التعليق الواسع النطاق من قبل شركات الطيران الأجنبية إلى شل الوصول الجوي إلى البوابة الدولية الرئيسية لـ'إسرائيل' 'مطار بن غوريون ' . ووفق الموقع انخفضت حجوزات الفنادق في 'تل أبيب' والقدس و'إيلات' بشكل كبير، وألغت شركات السياحة من أوروبا وأمريكا الشمالية برامج رحلات جماعية كاملة. من جانبها قالت القناة الـ 12 الاسرائيلية ان تعليق شركات الطيران رحلاتها سيؤثر على كامل موسم الصيف ما يمثل ضربة قاسية للاقتصاد الاسرائيلي. ويشهد مطار بن غوريون انخفاض كبير في عدد الرحلات حيث كشف موقع 'واللا' العبري عن تراجع الرحلات في المطار امس الاحد بنسبة 34 % وعدد المسافرين بنسبة 26%. من جانبها أظهرت بيانات مطار بن غوريون الغاء ما بين 600 – 700 رحلة منذ الهجوم اليمني على مطار بن غوريون بسبب تعليق الكثير من شركات الطيران الكبرى رحلاتها الى 'إسرائيل ' وفق ما كشفته مجلة 'غلوبس' العبرية امس الاحد. ويأتي هذا الوضع المعقد في ظل استمرار تحذيرات صنعاء لشركات الطيران حيث جددت قوات صنعاء في بيان إثر عملية استهداف جديد نفذتها على مطار بن غوريون يوم الجمعة الماضية، التحذير للشركاتِ التي لم تستجبْ بعدُ لقرارِ حظر الطيران الى الكيان الاسرائيلي بأنَّ عليها سرعةَ وقفِ رحلاتِها الجويةِ إلى فلسطينَ المحتلةِ كما فعلتْ بقيةُ الشركاتِ الأخرى.


المشهد اليمني الأول
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- المشهد اليمني الأول
"موقع عالمي" يكشف تأثيرات "الحصار اليمني" على مطارات الكيان والعدو يعترف بـ"30 صاروخ يمني" اقتحم الكيان خلال شهرين
تتزايد العزلة الجوية على كيان العدو الإسرائيلي، حيث تمتنع شركات الطيران العالمية عن استئناف رحلاتها، خوفاً من الهجمات اليمنية أو تداعياتها الأمنية، ما يدفع القطاع السياحي والاقتصادي إلى هوة خطيرة، خاصة مع ارتفاع تكاليف السفر وانقطاع الروابط الجوية مع الأسواق الخارجية الكبرى. وفي هذا السياق، كشف موقع 'Travel and Tour World' العالمي المختص في أخبار السياحة والسفر عن التأثيرات الحقيقية لحملة الصواريخ والطائرات المسيرة التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية على مطارات الكيان الصهيوني، والتي أدت إلى ما يشبه 'الحصار الجوي الفعلي' على الأراضي المحتلة. وقال الموقع إن 'الضربة الصاروخية الأخيرة التي استهدفت مطار بن غوريون كانت قريبة بما يكفي لتبرير إغلاق أمني فوري وإلغاء رحلات جوية'، مشيراً إلى أن التعليق الواسع للرحلات من قبل شركات الطيران الأجنبية 'أسفر عن شل كامل تقريباً للوصول الجوي إلى البوابة الدولية الرئيسية للكيان'. وأضاف الموقع أن الانخفاض في الحجوزات الفندقية في مدن مثل تل أبيب والقدس وإيلات كان ملحوظاً بشكل كبير، مع إلغاء شركات سياحية من أوروبا وأمريكا الشمالية برامج رحلات جماعية كاملة، بينما بدأت بعض شركات الطيران في تحويل مسارات رحلاتها لتتجاوز بالكامل مناطق شرق البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر. 30 صاروخاً يمنياً دخلت العمق الإسرائيلي خلال شهرين على جانب كيان العدو الإسرائيلي، اعترفت الإذاعة الرسمية للجيش الصهيوني أن اليمن أطلق نحو 30 صاروخاً باليستياً على الأراضي المحتلة خلال الشهرين الماضيين، أي بمعدل صاروخ كل يومين، وهو رقم يعكس حجم التصعيد النوعي الذي تمارسه القوات المسلحة اليمنية دعماً للشعب الفلسطيني ومقاومة غزة. وجاء هذا الإقرار في ظل تراجع واضح في الحركة الجوية داخل مطار اللد (بن غوريون)، حيث ذكر موقع 'والا' العبري أن عدد الرحلات الجوية تراجع بنسبة 34% ، فيما تراجعت نسبة المسافرين بنسبة 26% ، بسبب التهديدات المستمرة القادمة من اليمن. وأكدت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل' على لسان خبيرة الطيران شيرلي كازير أن العديد من شركات الطيران الأجنبية أبلغتها سراً بأنها لن تستأنف رحلاتها إلى 'إسرائيل' قبل موسم الصيف، وهو ما وصفته بأنه 'وضع مأساوي' يهدد مستقبل القطاع السياحي والاقتصادي بشكل عام. ويمثل هذا الواقع المتراكم ضربة استراتيجية متعددة الأبعاد للكيان الصهيوني. فالصواريخ اليمنية لم تعد مجرد تهديد نظري أو عملية رمزية، بل أصبحت عاملاً حقيقياً في تعطيل الاقتصاد وتغيير المعادلات السياسية والعسكرية. ومع إقرار العدو بنفسه بعدد الصواريخ التي دخلت عمقه، يظهر بوضوح أن المنظومة الدفاعية الإسرائيلية، بما فيها القبة الحديدية ونظام دفاعي متقدم، غير قادرة على توفير الحماية الكاملة، مما يعزز من زخم المقاومة ويمنح محور المقاومة أوراق ضغط إضافية على المستوى الدولي.