
إعلام حوثي: 12 قتيلاً في غارات أميركية على صنعاء
قُتل 12 شخصا وأصيب 30 بجروح مساء الأحد في غارات استهدفت العاصمة اليمنيّة صنعاء، على ما أفاد إعلام تابع للمتمرّدين الحوثيّين الذين نسبوها إلى القوات الأميركيّة، غداة مقتل شخصين في غارات مماثلة على العاصمة.
والجمعة، أعلن الحوثيون مقتل 80 شخصا وإصابة 150 آخرين في ضربات ليلية نفّذتها الولايات المتحدة واستهدفت ميناء رأس عيسى النفطي في محافظة الحديدة على ساحل البحر الأحمر (غرب).
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" التابعة للمتمردين عن وزارة الصحة إعلانها "استشهاد 12 مواطنا وإصابة 30 آخرين، إثر غارة شنّها العدوان الأميركي على سوق وحيّ فروة الشعبي بمديريّة شعوب في حصيلة غير نهائية"، وذلك بعد حصيلة أولية بثتها قناة المسيرة التابعة للحوثيين أشارت إلى مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة 12.
وبثت قناة "المسيرة" مقاطع تظهر سيارات مُدمّرة تماما فيما كان سكان يعاينون جثة لطفل على الأرض قرب مبانٍ تضررت بشدة جراء القصف.
وقال رجل كبير بالسن، بحزم وغضب "نقول... إنّنا مع غزّة حتّى آخر يوم في حياتنا"، في إشارة إلى الهجمات التي يشنّها الحوثيون على إسرائيل والسفن الإسرائيلية والأميركية على خلفية الحرب في غزة.
كما نقلت القناة مقاطع لنقل جرحى مضرجين بدمائهم، إلى المستشفيات، وأُخرى لرجال الدفاع المدني وهم يحاولون إطفاء حريق وإخراج ضحايا من تحت الأنقاض.
وبالإضافة إلى الغارات على صنعاء التي يُسيطر عليها الحوثيّون منذ العام 2014، سُجّلت غارات جوّية أخرى مساء الأحد في محافظتَي مأرب (وسط) والحديدة (غرب) وصعدة معقل الحوثيين (شمال)، بحسب المصدر نفسه.
وكان هجوم ليل الخميس الجمعة هو الأكثر دمويّة في الحملة الجوّية المكثّفة التي أطلقتها واشنطن قبل شهر.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة السبت، إنّ أنطونيو غوتيريش "قلق جدا" إزاء هذه الضربات الجوية.
تتعرّض مناطق الحوثيين في اليمن لغارات شبه يومية، يُحمّلون الولايات المتحدة مسؤوليتها، منذ أن أعلنت واشنطن في 15 آذار/مارس إطلاق عملية عسكرية ضد المتمردين لوقف هجماتهم على السفن في البحر الأحمر وخليج عدن.
ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة إثر هجوم الحركة على جنوب الدولة العبرية في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، شنّ الحوثيون عشرات الهجمات الصاروخية ضدّ الدولة العبرية وضدّ سفن في البحر الأحمر يقولون إنها على ارتباط بها.
وأطلقت واشنطن حملتها الجوّية في كانون الثاني/يناير 2024 لكنها تكثّفت بشدة في عهد الرئيس الحالي دونالد ترامب، إذ بدأت بغارات قتلت 53 شخصا في 15 آذار/مارس.
وشلّت هجمات الحوثيين حركة الملاحة عبر قناة السويس، وهو شريان مائي حيوي يمرّ عبره عادةً حوالى 12% من حركة الملاحة العالميّة، ما أجبر العديد من الشركات على اللجوء إلى طرق بديلة مكلِفة حول رأس الرجاء الصالح في جنوب أفريقيا.
12 شهيدا و30 جريحا في غارة أمريكية على سوق وحي فروة الشعبي وسط العاصمة اليمنية صنعاء pic.twitter.com/ZDmF3yLXcZ https://t.co/GSmDmkfqKv
— الحرب العالمية الثالثة (@WWIIIAR) April 20, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المدن
منذ 39 دقائق
- المدن
سوريا تواجه تحديات لاستثمار 7 مليارات دولار في الكهرباء
تواجه سوريا تحديات جمّة تحول دون الاستفادة من استثمارات ضخمة وقعتها في قطاع الكهرباء، بقيمة 7 مليارات دولار، أبرزها التلف الواسع الذي تعانيه شبكة النقل الكهربائية، والسرقات التي تتعرض لها البنية التحتية الحيوية، في ظل ضعف أمني واقتصادي حاد. وقد تعهدت قطر، من خلال تحالف دولي تقوده شركة "يو سي سي القابضة"، بمساعدة سوريا في إعادة البناء، عبر إنشاء أربع محطات كهرباء غازية ذات دورة مركبة، ومحطة طاقة شمسية، لكن هذه الخطط الطموحة "لن تعني الكثير، ما لم تتمكن دمشق من منع العصابات المسلحة من نهب كابلات الكهرباء بسرعة أكبر من قدرة الحكومة التي تعاني من نقص السيولة على إصلاحها"، بحسب تقرير لوكالة "رويترز". ويمثل المشروع القطري أكبر استثمار أجنبي يعلن عنه في سوريا منذ أن رفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الشهر الماضي، العقوبات المفروضة على دمشق، مما أعاد فتح أبواب الاستثمار ولو بشكل محدود. شبكة شبه منهارة وسرقات منظمة وبحسب تصريحات وزير الطاقة محمد البشير، لـ"رويترز"، فإن شبكة الكهرباء السورية كانت قبل عام 2011 تغطي 99% من سكان البلاد، لكنها اليوم تنتج أقل من خُمس إنتاجها السابق، والأخطر أن "معظم هذا الإنتاج يُسرق"، سواء عبر سرقة الكابلات والمكونات أو حتى من خلال سرقة الكهرباء نفسها. وتُقدّر وزارة الطاقة تكلفة إعادة تأهيل الشبكة بنحو 5.5 مليار دولار، وهي أموال لا تملكها الدولة، مما يفرض الاعتماد على استثمارات خاصة أو مانحين دوليين. وقال البشير إن "المشاريع التي تقودها قطر، ستستغرق ثلاث سنوات لتصبح جاهزة للتشغيل الكامل، وخلال تلك الفترة، ربما نتمكن من استكمال إعادة تأهيل الشبكة". لكن الواقع على الأرض أكثر تعقيداً، وفقاً لرئيس المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء خالد أبو دي الذي قال إن "فرقنا تعمل في مكان والنهب في مكان آخر"، وأشار إلى أن أكثر من 80 كيلومتراً من الكابلات في جنوب سوريا نُهبت منذ سقوط النظام السابق، بينما أحبطت السرقات في الشرق، محاولات استعادة خط نقل رئيسي طوله 280 كيلومتراً. تحديات أمنية وتشكل حماية خطوط الكهرباء في سوريا، تحدياً أمنياً معقداً في ظل انتشار الميليشيات المحلية والمجموعات المسلحة التي تسيطر على أجزاء واسعة من البلاد، لا سيما أن العديد من خطوط النقل تمر عبر مناطق خارجة عن سيطرة الحكومة، أو تقع على خطوط تماس بين قوات مختلفة، مما يجعل تأمينها مهمة شبه مستحيلة. وقال أبو دي إن تأمين خطوط بطول مئات الكيلومترات، يتطلب موارد بشرية ولوجستية لا تملكها الدولة حالياً، مشيراً إلى أن "نشر حراس أو قوات أمنية على كامل مسار الخطوط مستحيل عملياً"، كما أن العديد من اللصوص الذين يستهدفون الأبراج والكابلات، "يعملون تحت حماية جماعات مسلحة محلية"، مما يُصعّب تدخل فرق الصيانة أو الشرطة. من جهته، أوضح أحمد الأخرس، المسؤول عن الترميم في الجنوب، أن "الفرق الفنية غالباً ما تراقب عمليات نهب أثناء تنفيذ أعمال الصيانة، لكنها لا تتدخل بسبب خطر السلاح"، مضيفاً أن "اللصوص لا يسرقون تحت جنح الظلام، بل في وضح النهار أحياناً". وبسبب هذا الواقع، تحولت بعض المستودعات الحكومية إلى أهداف مباشرة، حيث أُفرغت العديد منها من المعدات الاحتياطية الضرورية، ما عطّل عمليات الإصلاح حتى في المناطق الآمنة نسبياً. بيئة غير آمنة للمستثمرين وقال الخبير في قطاع الطاقة غياث بلال، إن سوريا لا تزال في مراحلها الأولى من التعافي بعد الحرب، وتُعد "وجهة عالية المخاطر للمستثمرين"، لافتاً إلى غياب المقومات الأساسية مثل العملة المستقرة، والقطاع المصرفي، والأمن. وأشار إلى أن انعدام السيطرة الحكومية على مناطق واسعة يعوق بشكل مباشر محاولات إصلاح الشبكة أو جذب استثمارات جادة. على الرغم من ذلك، تعول الحكومة على القطاع الخاص لقيادة عملية الإصلاح. ووفقاً للبشير، يمكن للشركات الاستثمارية الدخول في شراكات مع الدولة بصيغة المتعهدين، وبيع الكهرباء مباشرة للمستهلكين لاسترداد استثماراتهم. وأكد المتحدث باسم وزارة الطاقة أحمد سليمان، أن شركات صينية وأميركية وقطرية وتركية، أبدت اهتماماً بدخول السوق السورية منذ رفع العقوبات، حيث تقضي الخطط الحكومية بأن تقوم هذه الشركات باستئجار محطات التحويل وخطوط النقل ذات الجهد العالي، على أن تسترد تكاليفها عبر رسوم الكهرباء. كهرباء مدعومة وفقر مدقع لكن إحدى العقبات الرئيسية التي يواجهها المستثمرون، هي أن الكهرباء في سوريا كانت مدعومة بشدة لعقود، إذ يدفع المستهلكون نسبة ضئيلة من تكلفتها الفعلية، لذلك تتجه الحكومة الى رفع الدعم تدريجياً عن قطاع الكهرباء، نظراً لأن أكثر من 90% من السوريين يعيشون تحت خط الفقر. من جانب آخر، أبدى بعض المستثمرين تفاؤلاً حذراً، حيث يخطط رجل الأعمال السوري ضياء قدور، المقيم في تركيا، لاستثمار 25 مليون دولار في شبكة الكهرباء شمال سوريا، عبر شركته المرخصة في تركيا، لتزويد 150 ألف منزل في ريف حلب بالكهرباء المستوردة من تركيا. وقال لوكالة "رويترز": "بإمكاننا تقديم أسعار أقل بكثير من الأسعار التي يدفعها السكان حالياً مقابل المولدات الخاصة". فيما عبّر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن تفاؤله بالاستثمار في هذا القطاع، قائلاً: "أفضل ما لدينا هو أننا موجودون على الأرض منذ خمس سنوات". معاناة يومية وواقع مأزوم ومع تراجع ساعات التغذية الكهربائية إلى أقل من 4 ساعات يومياً في معظم المناطق، باتت الحياة اليومية للسوريين تدور حول جدول الكهرباء، فالكثيرون يضطرون للاستيقاظ في ساعات الفجر لتشغيل الغسالات أو تسخين الماء، ثم العودة للنوم، أما تخزين الطعام، فأصبح ترفاً لا تسمح به قدرة التبريد المحدودة، ما يدفع الناس لشراء كميات يومية فقط من الخضار أو اللحوم. ويُعد هذا الملف من أبرز التحديات التي تواجه حكومة الرئيس أحمد الشرع في محاولاته لإعادة الإعمار وإنعاش الاقتصاد، في ظل استمرار الفوضى الأمنية وانهيار البنية التحتية.


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
على الولايات المتحدة سحب جنودها أيضاً
ذكر موقع 'The American Conservative' الأميركي أن 'الرئيس الأميركي دونالد ترامب التقى في وقت سابق من هذا الشهر الرئيس السوري أحمد الشرع، وأشار إلى أنه منفتح على تطبيع العلاقات، بما في ذلك رفع العقوبات المشددة التي فرضت في عهد بشار الأسد. وبغض النظر عن الترتيب الدبلوماسي الذي سيتم التوصل إليه، يتعين على البيت الأبيض أن يضع خطة تسمح لجميع أفراد الجيش الأميركي بمغادرة سوريا بأمان. كلما طالت فترة بقائهم في جزء سريع التغير من العالم حيث لا توجد أي مصلحة حيوية للولايات المتحدة على المحك، كلما أصبح من الصعب منع خسارة غير ضرورية للأرواح إذا انهار الوضع'. وبحسب الموقع، 'بعد أقل من أسبوعين من سقوط نظام الأسد في كانون الأول الماضي، اعترف البنتاغون بإرسال عدد من القوات الأميركية إلى هناك يكاد يكون ضعف العدد الذي أعلن عنه في السابق، فقط ليشاهد البلاد تسقط في فوضى دموية. من الواضح أن الوجود الأميركي لا يكفي لمنع العنف. بطبيعة الحال، ليس من واجبنا المخاطرة بأرواح الأميركيين للحفاظ على النظام في كل أنحاء العالم. إن النقطتين الرئيسيتين اللتين أشار إليهما المؤيدون للتدخل بشأن ضرورة الوجود العسكري الأميركي في سوريا هما أن الولايات المتحدة تعمل كرادع لنفوذ إيران في المنطقة، وأننا يجب أن ندعم حلفاءنا ضد الجماعات الإرهابية مثل داعش. ولم تكن هذه النقاط قوية عندما نشرت الولايات المتحدة قواتها في سوريا في البداية، ولكن في ضوء الأحداث الأخيرة أصبحت أضعف'. وتابع الموقع، 'سيطرت إيران على سوريا بفضل الأسد. ولكن مع إزاحته وتدمير وكلاء إيران في لبنان وغزة واليمن، أصبحت إيران مشتتة بشكل كبير لدرجة أنها لا تستطيع إعادة بناء وجودها في سوريا من الصفر. وفي الواقع، إن تفكير إسرائيل الجدي في توجيه ضربات عسكرية لإيران يُفاقم المشكلة بالنسبة لطهران. ومع انحسار النفوذ الإيراني في سوريا، ينبغي على واشنطن إعادة النظر في سياستها المتمثلة في نشر قوات في الشرق الأوسط لحماية إسرائيل. يمكن القول إن الوجود الأميركي يردع أيضًا التهديدات التي يتعرض لها شركاء أميركا، مثل الأكراد، لكن الولايات المتحدة ليس لديها أي معاهدات رسمية مع أي كيان في سوريا، بما في ذلك الأكراد. وعلى الرغم من أن عملية العزم الصلب، وهو المصطلح الذي تطلقه أميركا على الحملة ضد داعش، هي تحالف إقليمي ودولي راسخ، إلا أنه لا يوجد تفويض من الكونغرس للولايات المتحدة بالبقاء في سوريا إلى الأبد'. وأضاف الموقع أنه 'ليس من الواضح ما إذا كانت عملية العزم الصلب لا تزال تتطلب تدخلاً أميركياً. في الواقع، وبفضل التدريب المُقدم لقوات سوريا الديمقراطية (SDF)، أفادت عملية العزم الصلب أن العديد من العمليات التي نفذتها المجموعة 'تُظهر قدرة قوات سوريا الديمقراطية على منع عودة ظهور داعش'. إذا كانت فرقة العمل المشتركة مستعدة للإشادة بالكفاءة المحلية، فإن الوجود الأميركي يبدو أقل ضرورة. ولكن ماذا لو عاد داعش للظهور بعد انسحاب الجيش الأميركي؟ وحتى لو استطاعت قوات غير أميركية القضاء على هذا التنظيم، ألن يكون عدم الاستقرار في صالح إيران؟ أولًا، إيران أيضًا عدو لداعش، ومن الواضح أن أي نمو لتنظيم الدولة الإسلامية سيكون أمراً سيئاً، ولكن هذا الضرر سيلحق بالجميع، بما في ذلك طهران'. وتابع الموقع، 'ثانيًا، إذا كانت الولايات المتحدة بحاجة إلى حوالي 1400 جندي فقط للمساعدة في احتجاز عشرات الآلاف من السجناء وقتال 2500 جندي من داعش في كل من سوريا والعراق، فإن القوات السورية قادرة على إتقان هذه المهام بمفردها. وفي الواقع، إذا ازدادت قوة جماعة إرهابية، فإن مسؤولية التعامل معها تقع على عاتق دول المنطقة. علاوةً على ذلك، مع حلّ حزب العمال الكردستاني (PKK) مؤخرًا، يُمكن لتركيا تخصيص المزيد من مواردها لاستقرار سوريا. ولأن تركيا جارة سوريا الشمالية، فمن المنطقي أن تضطلع بدور أكبر'. وبحسب الموقع، 'بالطبع، استقرار سوريا المستقبلي ليس مضمونًا على الإطلاق. ومع ذلك، سواء ازدهرت سوريا وأصبحت دولة مستقرة أم انزلقت إلى الفوضى، فلا يستحق الأمر أن نضحي بأرواح الأميركيين لتحديد مصير سوريا. مع تصاعد التوترات في المحيط الهادئ، ينبغي أن تركز أميركا على المناطق التي تُهدد فيها مصالحها الوطنية الأساسية. وإذا كان مستقبل سوريا غامضًا، فإن حياة أي أميركي متمركز هناك غامضة أيضاً'.

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
الكرملين: مسألة التوصّل إلى تسوية بشأن أوكرانيا معقّدة
أعلن الكرملين اليوم الثلاثاء أن العمل على محاولة التوصّل إلى حل لإنهاء الحرب في أوكرانيا معقّد للغاية، وأنّه من الخطأ توقّع أي قرارات وشيكة. وردّاً على سؤال بشأن اجتماع بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيريه الأميركي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، صرح المتحدّث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين بأنّه من غير المرجّح عقد مثل هذا الاجتماع في المستقبل القريب. يأتي استبعد الكرملين للاجتماع بعد يوم على تأكيد البيت الأبيض "انفتاحه" على الفكرة. ولفت بيسكوف إلى أنّه لا يمكن لقمّة من هذا النوع أن تجري إلّا بعد توصّل المفاوضين الروس والأوكرانيين إلى "اتفاق". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News