
أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الدينار في السوق الموازية (الأربعاء 16 يوليو 2025)
وفيما استقر سعر صرف اليورو عند 9.08 دينار، انخفض الجنيه الإسترليني عند 10.40 مقارنة بـ 10.55 دينار، حسب تجار وصفحات معنية بالسوق على مواقع التواصل.
ومن دون تغيير عن الأسعار الصرف المسجلة أمس، بقيت الليرة التركية عند 0.19 دينار، والدينار التونسي عند 2.57 دينار ليبي.
تراجع كسر الذهب
أما سعر كسر الذهب فقد تراجع إلى 619 دينار للعيار 18 مقابل 621 دينار في أسواق أمس.
أسعار الصرف في الرسمية
وفي تعاملات السوق الرسمية، ارتفع متوسط سعر صرف الدولار اليوم الأربعاء إلى 5.43 دينار مقابل 5.41 دينار أمس.
بينما انخفض متوسط سعر صرف اليورو إلى 6.31 دينار مقارنة بـ 6.33 دينار، واستقر الجنيه الإسترليني عند 7.28 دينار، وفق مصرف ليبيا المركزي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
تاجر بالسوق الموازي يوضح اسباب تراجع الدولار في ليبيا
شهدت تعاملات اليوم الخميس في أسواق طرابلس وبنغازي ومصراتة استمرار صعود الدينار الليبي أمام العملات الأجنبية، حيث سجل الدولار الأمريكي 7.92 دينار في طرابلس مقابل 7.99 دينار أمس، و7.93 دينار في بنغازي ومصراتة. كما تراجع اليورو إلى 9.08 دينار بعد أن كان 9.18 دينار، وسجل الجنيه الإسترليني 10.30 دينار. 🔍 أسباب الارتفاع حسب تجار السوق: تسريبات عن توجه مصرف ليبيا المركزي لاعتماد 260 شركة ومكتب صرافة الشهر المقبل. تخصيص 3 مليون دينار لكل شركة و1 مليون دينار لكل مكتب، مما يعزز السيولة ويخفض الطلب على الدولار. ترقب اجتماع المحافظ ناجي عيسى مع مدراء المصارف التجارية في 3 أغسطس، ما يعزز الثقة في السوق.


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
تراجع مستمر.. اسعار الدولار بالصكوك في البنوك الليبية الخميس 24 يوليو 2025
سجلت اسعار دولار الصكوك في البنوك الليبية ارتفاعاً مستمراً مع تراجع طفيف في ختـام تداولات يوم الخميس 24 يوليو 2025 مقارنة بالاسعار التي سجلتها في وقت سابق. وفيما يلي ننشر اسعار الدولار الامريكي مقابل الدينار الليبي بالصكوك (الشيك) في عدد من البنوك الليبية في ختام التداولات لهذا اليوم برصد المشهد الليبي: ــ دولار صكوك مصرف الجمهورية: البيع 8.340 دينار، الشراء 8.3375 دينار. ــ دولار صكوك التجارة والتنمية/طرابلس: البيع 8.360 دينار، الشراء 8.3575 دينار. ــ دولار صكوك التجاري الوطني : البيع 8.340 دينار، الشراء 8.3375 دينار ــ دولار صكوك الأمان: البيع 8.340 دينار، الشراء 8.2975 دينار. ــ دولار صكوك الوحدة/طرابلس : البيع 8.340 دينار، الشراء 8.3375 دينار. ــ دولار صكوك التنمية/بنغازي: البيع 8.350 دينار، الشراء 8.3475 دينار. ــ دولار صكوك الوحدة/ بنغازي: البيع 8.340 دينار، الشراء 8.3375 دينار. ــ دولار صكوك شمال افريقيا: البيع 8.3150 دينار، الشراء 8.3125 دينار. ــ دولار صكوك الصحاري: البيع 8.3050 دينار، الشراء 8.3025 دينار. ــ دولار صكوك الواحة: البيع 8.3150 دينار، الشراء 8.3125 دينار. ــ دولار صكوك الإسلامي: البيع 8.3050 دينار، الشراء 8.3025 دينار. ــ دولار صكوك المتحد: البيع 8.2950 دينار، الشراء 8.2925 دينار. ــ دولار صكوك النوران: البيع 8.2950 ، الشراء 8.2925 دينار. وأصدر مصرف ليبيا المركزي قرارًا رسميًا يحمل رقم (18) لسنة 2025، يقضي بـتخفيض سعر صرف الدينار الليبي مقابل العملات الأجنبية بنسبة 13.3%، وبموجب القرار، تم تعديل قيمة الدينار الليبي من 0.1555 وحدة سحب خاصة إلى 0.1349 وحدة سحب خاصة لكل دينار.


الوسط
منذ 2 ساعات
- الوسط
تجار يؤكدون تراجع الجنيه السوداني إلى مستوى قياسي مع ارتفاع الواردات
أفاد تجار سودانيون اليوم الخميس أن الجنيه سجّل تراجعا قياسيا في السوق السوداء، مع ارتفاع الواردات في البلد الذي يعاني الحرب وشح العملة الأجنبية. وشهدت بورت سودان، العاصمة الفعلية للبلاد، تقلبات شديدة في أسعار العملة هذا الأسبوع، حيث انخفض الجنيه إلى 3000 مقابل الدولار الأميركي مقارنة بـ2600 في بداية يوليو، بحسب وكالة «فرانس برس». وبدأ الانخفاض الأخير قبل نحو عشرة أيام، مدفوعا بما وصفه التجار بـ«ارتفاع حاد في الطلب على الدولار» لدفع ثمن الواردات الأساسية مثل الغذاء والوقود والأدوية، ومع انهيار مؤسسات الدولة واستنزاف مصادر الدخل الرئيسية، يواجه السودان الذي يعتمد بشكل كبير على الواردات، نقصا حادا في النقد الأجنبي. أسباب وراء تراجع قيمة الجنيه وقال الخبير الاقتصادي هيثم فتحي لوكالة «فرانس برس» «لقد جفّت المصادر الرئيسية للعملة الأجنبية التي كانت تسهم في سد العجز بسبب الحرب»، مشيرا إلى خسارة القروض الدولية والودائع الأجنبية وإيرادات نقل النفط والتحويلات المالية. على الرغم من الحفاظ على سعر صرف رسمي عند 445 جنيها للدولار، فإن نفوذ البنك المركزي السوداني محدود في بلد انهار فيه جزء كبير من النظام المالي، ومع شلل المصارف إلى حد كبير، يعتمد معظم السودانيين على الصرافين غير الرسميين. وأدى الانخفاض الأخير في قيمة الجنيه السوداني إلى ارتفاع الأسعار بشكل أكبر، ومع بلوغ معدل التضخم رسميا 105%، والذي يرجح أن يكون أعلى من ذلك بكثير، أصبحت السلع الأساسية بعيدة المنال بالنسبة لمعظم السكان. كان اقتصاد السودان قبل الحرب معتمدا على رسوم عبور النفط من جنوب السودان، وصادرات محدودة ومساعدات خارجية، ومنذ اندلاع الحرب، انهارت مصادر الدخل التقليدية، وأجبر أكثر من 14 مليون سوداني على ترك منازلهم ودُمرت البنية التحتية وتعطلت الموانئ والمصارف والهيئات الحكومية.