
الوكالة الدولية للطاقة الذرية : اولويتنا القصوى هي العودة إلى المنشآت النووية الإيرانية
الوكالة الدولية للطاقة الذرية : اولويتنا القصوى هي العودة إلى المنشآت النووية الإيرانية
26 جوان، 09:00
قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رفائيل جروسي إن الأولوية القصوى لمفتشيه هي العودة إلى المنشآت النووية الإيرانية لتقييم أثر الضربات العسكرية على برنامج طهران النووي.
ورداً على سؤال بشأن إمكانية إجراء عمليات تفتيش على المواقع النووية الإيرانية، أوضح جروسي: 'هناك أنقاض وربما تكون هناك ذخائر غير منفجرة وهذه ليست عمليات تفتيش عادية'.
وتابع: 'هناك فرصة سانحة للتوصل إلى حل دبلوماسي بشأن البرنامج النووي الإيراني، ويجب ألا نضيعها'
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ديوان
منذ 13 دقائق
- ديوان
ترامب: لم يُنقل أي شيء من منشآت إيران النووية قبل ضرباتنا
وعقب انتهاء المؤتمر الصحافي لوزير الدفاع بيت هيغسيث ورئيس الأركان الأميركي دان كين والذي تم فيه استعراض تفاصيل العملية، كتب الرئيس ترامب على حسابه في منصته "تروث سوشيال": "كان واحدًا من أعظم المؤتمرات الصحافية وأكثرها احترافية وتأكيدًا رأيتها في حياتي! على "الأخبار الكاذبة" طرد كل من شارك في هذه الحملة الشرسة، والاعتذار لمحاربينا العظماء، وللجميع!". وأضاف الرئيس الأميركي "كانت السيارات والشاحنات الصغيرة في الموقع تابعة لعمال الخرسانة الذين يحاولون تغطية قمم الأعمدة. لم يُخرج أي شيء من المنشأة. سيستغرق نقلها وقتًا طويلاً، وخطيرًا للغاية، وثقيلًا جدًا ويصعب نقله!". وكان البيت الأبيض أكد، أمس الأربعاء، أن إيران لم تنقل مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب قبل الضربة العسكرية التي وجّهتها الولايات المتحدة لثلاث منشآت نووية إيرانية. وشنّ الرئيس دونالد ترامب هجوماً عنيفا على وسائل إعلام أميركية بعد نشرها تقريرا سريا للاستخبارات الأميركية يشكك بفعالية الضربة العسكرية التي نفّذتها الولايات المتحدة دعما للاحتلال، واستهدفت 3 مواقع نووية في إيران هي فوردو (جنوب طهران) ونطنز وأصفهان. ومنذ تنفيذ تلك الضربات النوعية، يؤكد الرئيس ترامب ويكرر أنها أسفرت عن تدمير المنشآت النووية الثلاث بالكامل.


ديوان
منذ 13 دقائق
- ديوان
صحفيّو نابل يطالبون بحقهم في النّفاذ إلى المعلومة
ورصد أعضاء النقابة خلال زيارتهم إلى ولاية نابل أمس الأربعاء، في إطار متابعة أوضاع الصحفيين بمختلف الجهات، "صعوبات متزايدة في النفاذ إلى المعلومة، إلى جانب صعوبة الإدماج في العمل الصحفي بالجهة لعدد من خريجي معهد الصحافة، بالإضافة إلى تدنّي الأجور مقارنة بالمجهودات المبذولة"، وفق بلاغ نشره فرع النقابة اليوم. ولإيجاد حلول، التقى أعضاء فرع الوسط والساحل للنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين بوالية نابل، هناء شوشاني، وتباحث الجانبان في الصعوبات التي تواجه الصحفيين والصحفيات في الوصول الى المعلومة، حيث أكّد النقابيون على حقّ المواطن في متابعة مستجدات الشأن المحلي والجهوي. وقد تعهدت والية نابل، حسب البلاغ، بالتدخل و العمل على تسهيل مهمّة الصحفيين قدر الإمكان، كما تعهدت بتوصية المديرين الجهويين، كلا حسب مشمولاته، بمدّهم بالمعطيات اللاّزمة للقيام بأعمالهم في كنف الحياد والموضوعية و النزاهة.


الصحراء
منذ 34 دقائق
- الصحراء
السنغال: عائلات ضحايا "مجزرة ثياروي" يقاضون فرنسا بتهمة إخفاء الجثامين
بدأت عائلات مئات الجنود السنغاليين الذين أعدمهم الجيش الفرنسي في "مجزرة ثياروي" في ديسمبر 1944 إجراءات قانونية ضد فرنسا بتهمة إخفاء جثامين ذويهم. وحسب ما نقلته صحيفة "جون أفريك"؛ تتهم العائلات فرنسا بإخفاء وثائق تحتوي على أسماء ما بين 300 و400 جندي أعدموا رمياً بالرصاص عقب عودتهم من القتال في صفوف الجيش الفرنسي خلال الحرب العالمية الثانية. تحرك رسمي.. وفي مايو الماضي؛ أطلقت السنغال رسميًا عمليات تنقيب أثرية غير مسبوقة في مقبرة تياروي العسكرية، شرقي العاصمة دكار، في محاولة لتحديد العدد الحقيقي لضحايا "المجزرة". وأعلن رئيس الوزراء السنغالي عثمان سونكو عن انطلاق الحفريات التي تشرف عليها فرق متعددة التخصصات تضم علماء آثار من جامعة الشيخ أنتا ديوب، ومهندسين عسكريين، وخبراء في علم الإنسانيات والتاريخ. وتركز العمليات على موقعين أساسيين هما المقبرة العسكرية في تياروي والمعسكر القديم الذي وقعت فيه المجزرة. وتهدف الحفريات لتحديد عدد القتلى بدقة، وتحليل بقايا العظام -إن وُجدت- وتوثيق النتائج في تقرير شامل يُقدم إلى رئيس الجمهورية عند انتهائه. اعتراف فرنسي.. وفي نوفمبر الماضي؛ اعترف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وللمرة الأولى، بأن قتل الجنود من منطقة غرب أفريقيا على يد الجيش الفرنسي في عام 1944 كان مذبحة. وقبل ذلك؛ ذكر المكتب الوطني الفرنسي للمحاربين القدامى وضحايا الحرب أن "الرماة الأفارقة" الذين قتلتهم فرنسا في ثكنة "ثياروي" في السنغال في ديسمبر 1944 "ماتوا من أجل فرنسا"، على حد قوله. وقال المكتب ستُستخدم عبارة "مات من أجل فرنسا" لأربعة جنود من السنغال، وجندي من كوت ديفوار وآخر من بوركينا فاسو. قتل بعد العودة من القتال.. وبحسب التقارير الرسمية السنغالية؛ فتح الجيش الفرنسي النار على مئات الجنود السنغاليين المعروفين باسم "التيرايور" في الأول من ديسمبر 1944. جاء ذلك بعد احتجاجهم على تأخر صرف مستحقاتهم المالية عقب عودتهم من الجبهة الأوروبية. ورغم أن الرقم الرسمي للضحايا ظل لعقود عند 35 قتيلا؛ فإن شهود عيان ومؤرخين يقدرون عدد القتلى بما يصل إلى 300 شخص، دُفن كثير منهم في مقابر جماعية لم تُكشف بعد.